نفت إدارة العلاقات العامة والإعلام بمركز القلب فى أسوان، شائعات وفاة الدكتور مجدى يعقوب جراح القلب العالمى، مؤكدين أن السير مجدى يعقوب بصحة جيدة. وردت إدارة المركز عن ما تردد منذ قليل على صفحات التواصل الاجتماعى من شائعات حول وفاة الدكتور مجدى يعقوب، مؤكدين أنها مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة. وكان العالم والجراح العالمى الدكتور مجدى يعقوب، قال فى تصريحات تليفزيونية، أمس إنه يحب أسوان، ويحب أهلها، لذلك اختار أن يكون مركز القلب فى هذه المحافظة الجميلة أجمل مكان فى العالم، متابعا: "بحب ناس أسوان، وهى تمثل جزءا كبيرا من حياتى".
- وفاة الدكتور مجدي يعقوب الفرحان
- الأدلة على استحباب الترضي عن الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ما هو حكم الذبح لغير الله مع الدليل - منبع الحلول
- لعن - ويكيبيديا
وفاة الدكتور مجدي يعقوب الفرحان
كما عمل يعقوب في مجال التدريس بجامعة شيكاغو في الولايات المتحدة في بداية حياته المهنية، لكنه ظل في بريطانيا معظم الوقت ويصفها بأنها وطنه الثاني بعد مصر، وأصبح أول شخص يجري جراحة القلب المفتوح في نيجيريا في العام 1974، بمساعدة فريق من الجراحين البارزين. السير مجدي يعقوب وأميرة القلوب مجدي يعقوب وزراعة القلب وفي عام 1980 ترأس الدكتور مجدي يعقوب برنامج زراعة القلب في مستشفى هارفيلد في لندن، وقام هو وفريقه بآلاف العمليات الجراحية، حيث وصل إجمالي عدد عمليات زرع القلب التي قام بها في حياته نحو ألفي عملية مما جعل مستشفى هارفيلد المركز الرئيسي لزراعة الأعضاء في المملكة المتحدة. حقيقة وفاة الدكتور مجدي يعقوب: بصحة جيدة وموجود في الجونة - أخبار مصر - الوطن. وتم تعيين مجدي يعقوب في عام 1986، أستاذاً في المعهد الوطني للقلب والرئة في جامعة إمبريال كوليدج العريقة في لندن. ومنحته ملكة بريطانيا لقب سير عام 1991 لقاء إنجازاته في مجال الطب والجراحة، كما أنه زميل مدى الحياة في أكاديمية العلوم الطبية منذ عام 1998 وزميل الجمعية الملكية منذ 1999. كما منحه وزير الصحة البريطاني عام 1999 جائزة الأداء المتميز لقاء مساهمته في مجال الطب. وكأحد أفضل أطباء القلب في العالم طور الدكتور تقنيات جديدة ورائدة في مجال جراحة القلب لدى المرضى الذين يعانون من مشاكل قلبية عند الولادة، وطور تقنيات جديدة في مجال الجراحة من بنيها إجراء عمليات معقدة لتبديل الأوعية القلبية للأطفال المولودين بعيب خلقي في القلب.
ينتشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، ولا سيّما المصريّة منها، خبر عن وفاة طبيب القلب المصريّ الشهير مجدي يعقوب. لكنّ هذا الخبر غير صحيح. وقد نفى مسؤول في مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب هذه الشائعات لوكالة فرانس برس. جاء في هذه المنشورات: "عاجل، وفاة طبيب القلب العالميّ المصريّ الدكتور مجدي يعقوب... الثانية في 8 شهور.. الأطباء تنفي وفاة مجدي يعقوب .. معلومات لا تعرفها عن السير. وداعاً وكأنك أردت أن تحفر اسمك في نهاية عام 2021 بداخل قلوبنا". حصدت المنشورات آلاف التفاعلات منذ بدء انتشارها في 31 كانون الأول 2021 على موقع فايسبوك ، خصوصاً أنّ الطبيب يحظى بشهرة واسعة في مصر. خبر كاذب لكنّ خبر وفاة الطبيب مجدي يعقوب لا أساس له. وقد نفت مؤسسة مجدي يعقوب لأمراض وأبحاث القلب في أسوان لوكالة فرانس برس هذه الشائعة. وأكّدت أن الطبيب بصحّة جيّدة ويتابع أعماله بشكل عاديّ. وكانت إدارة العلاقات العامة في المؤسسة قد نفت لوسائل إعلام محلية هذه الشائعة.
فهذا الأمر لا يحتاج لإيراد الدليل عليه فهو أمر مجمع عليه عند علماء الأمة, وقد صدق من قال:
وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل
قال النووي في المجموع: يستحب الترضي والترحم على الصحابة والتابعين فمن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار، فيقال: رضي الله عنه، أو رحمة الله عليه، أو رحمه الله ونحو ذلك, وأما ما قاله بعض العلماء: إن قول رضي الله عنه مخصوص بالصحابة, ويقال في غيرهم رحمه الله فقط، فليس كما قال, ولا يوافق عليه، بل الصحيح الذي عليه الجمهور استحبابه، ودلائله أكثر من أن تحصر. وقال الحصكفي في الدر المختار: (ويستحب الترضي للصحابة) وكذا من اختلف في نبوته - كذي القرنين, ولقمان - وقيل: يقال: صلى الله على الأنبياء وعليه وسلم؛ كما في شرح المقدمة للقرماني, (والترحم للتابعين ومن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار، وكذا يجوز عكسه) الترحم وللصحابة والترضي للتابعين ومن بعدهم (على الراجح) ذكره القرماني, وقال الزيلعي: الأولى أن يدعو للصحابة بالترضي, وللتابعين بالرحمة, ولمن بعدهم بالمغفرة والتجاوز. اهـ
وجاء في الموسوعة الفقهية: لا خلاف بين الفقهاء في أنه يستحب الترضي عن الصحابة - رضي الله عنهم -؛ لأنهم كانوا يبالغون في طلب الرضا من الله سبحانه وتعالى, ويجتهدون في فعل ما يرضيه, ويرضون بما يلحقهم من الابتلاء من عنده أشد الرضا, فهؤلاء أحق بالرضا.
الأدلة على استحباب الترضي عن الصحابة - إسلام ويب - مركز الفتوى
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: استأذن رهط من اليهود على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: السام عليكم، فقالت عائشة رضي الله عنها: بل عليكم السام واللعنة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة رضي الله عنها "إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ» قالت: ألم تسمع ما قالوا؟ قال: «قَدْ قُلْتُ وَعَلَيْكُمْ". لعن - ويكيبيديا. من الجائز أن يرد المسلم على من تعدى عليه بالقول أو بالفعل من الكفار. وهكذا تكون قد تعرفت على إجابة سؤال هل يجوز لعن الكافر ؟، ويمكنك قراءة كل جديد من موسوعة. حقوق الكفار المعاهدين من الذميين والمستأمنين في الدولة الاسلامية
من زعماء المرتدين هو
قارن بين حال الموحد والمشرك
قصص ايذاء و تعذيب الكفار للرسول
المراجع
1
ما هو حكم الذبح لغير الله مع الدليل - منبع الحلول
ذكر الحافظُ ابن حجر رحمه الله كلامَ أهل العلم في جواز لعنِ الفاسقِ المسلمِ المجاهرِ بفسقهِ المشتهر خاصَّةً، إذا كانَ ضَررُه بيِّناً وآذاهُ وظلمهُ للمسلمين ظاهراً، ولعلَّهم استدلَّوا بمثل حديث الرَّجلِ الذي اشتكَى جارَه الذي يُوُذيه فقال له رسولُ الله: «انطلق فأخرج متاعك على الطريق فَفَعلَ، فاجتمع الناس عليه فأخبرهم، فجعلوا يقولون: اللهم العنْهُ، اللهم أخزِهِ، وأقرَّهم رسولُ الله على ذلك» ( [12])
وهذا الجواز مُقيّدً بالظّلم وكثرِة الأذى للمسلمين والمجاهرة بِهِ، وتركُه أولى. ما هو حكم الذبح لغير الله مع الدليل - منبع الحلول. · تنبيه:
(الفاسقُ المعيَّنُ قد يكون قام بأعمال قلبيَّة وبدنيَّةٍ تمنع لحوقَ اللعنةِ به – فقد تكونُ له توبةٌ مع الله أو حسنات ماضية أو مصائبُ مكفِّرةً أو عذاب في القبر أو يوم القيامة أو شفاعة أو دعاءً من المؤمنين)
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. ( [1]) صحيح البخاري: (5941) متفق عليه. ( [2]) صحيح البخاري: (5962)
( [3]) صحيح البخاري: (5885)
( [4]) صحيح مسلم: (675)
( [5]) شرح مسلم: (5/ 171)
( [6]) تفسير ابن كثير: (1/ 202)
( [7]) صحيح مسلم: (2599)
( [8]) صحيح البخاري: (6031)
( [9]) صحيح مسلم: (2165)
( [10]) صحيح البخاري: (6780)
( [11]) الجامع لأحكام القرآن (2/89).
لعن - ويكيبيديا
نسخة (PDF)
اللعنُ: هو الطردُ والإبعادُ عن رحمةِ الله تعالى بطريق العقوبة، وتركُ اللعن أولَى، وحكمُ اللعنِ فيه ثلاثةُ أقسامٍ:- اللعْنُ المطلقُ للكفَّار ولعن الفُسَّاق المعيَّنين، لعنُ المسلم.
اهـ
وراجع في سب الأماكن المقدسة الفتوى: 201463. والله أعلم.