ايهما افضل رياضة المشي ام الدراجة
تفضل المشي او ركوب الدراجة | 22عربي
فقدان الوزن لفقدان الوزن، تحتاج إلى إيجاد التوازن الصحيح بين السعرات الحرارية والتمارين التي تقوم بها، قد تتمكن من إنقاص الوزن بسرعة أكبر عن طريق الجري. ولكن إذا قمت بركوب الدراجة لفترات طويلة من الوقت، فقد تتتمكن من حرق نفس معدل السعرات الجرارية التي تحرقها أثناء الجري أو أكثر منها. تعتمد إمكانية إنقاص الوزن سواء عن طريق الجري أو ركوب الدراجات على كيفية انتظامك في ممارسة الرياضة وكذلك الأكل الصحي والعادات الصحية الأخرى. أثناء الجري يحرق جسمك سعرات حرارية أكثر ، ولكن ركوب الدراجات يكون ألطف على المفاصل ، مما قد يسمح لك بممارسة الرياضة لفترة أطول وحرق المزيد من السعرات الحرارية بشكل عام. تفضل المشي او ركوب الدراجة | 22عربي. تشير بعض الدراسات إلى أن كلًّا من ركوب الدراجات والجري يقلل من الشهية لذا قد تكون هذه الأنشطة مفيدة إذا كنت تحاول التحكم في الرغبة لتناول الطعام وتناول وجبات أكثر توازنًا. عوامل أخرى يجب أخذها في الاعتبار سواء اخترت ركوب الدراجات أو الجري ، ضع في اعتبارك هذه العوامل الإضافية التالية: إذا كنت تعاني من حالة صحية مزمنة ، فتحدث مع طبيبك قبل البدء في أي تمرين جديد أو زيادته. بشكل عام ، يعد ركوب الدراجات ألطف على الجسم ، ولكنه قد يزيد من آلام أسفل الظهر.
اقرأ أيضًا:
هل يستطيع المشي وقايتنا من الموت المبكر؟
هل تمارس ما يكفي من الرياضة إذا كان كل ما تقوم به هو المشي؟
ترجمة: ديانا بريمو
تدقيق: وسام عمارة
مراجعة: حسين جرود
المصدر
#1
ما معنى هيهات منا الذلة الجواب
=========
ماذا يعني شعار (هيهات منا الذلة) ؟
غالباً ما نجد عشاق ومحبي الإمام الحسين عليه السلام ، يرددون شعارات الثورة الحسينية بألق وشموخ ، ويتعاملون مع هذه الشعارات باعتبارها الامتداد الطبيعي لهذه الثورة ، حتى لقد أصحت تمثل سحنة انتمائهم ومحبتهم ، ودليل تواصلهم مع المنهج الثوري الحسيني. إن الشعارات التي رفعها سيد الشهداء (ع) في كربلاء وما قبل كربلاء ، تمثل أنموذجا حياً للفكر الإنساني ، وهي بالتالي خاضعة للإسقاطات الذهنية لدى المتلقي ، وهذه مسألة طبيعية. من الشعارات التي رفعها الإمام الحسين (ع) هو شعار (هيهات منا الذلة) ، والذي تم إسقاطه لدى الوعي الجمعي الشيعي على أنه شعار يراد به الامتناع عن الذلة أمام الطواغيت ، أو الانسياق في مجراهم ، أو الانزياح نحو تطلعاتهم ، وهذا كله صحيح ، ولكن هناك عمقاً فكرياً لشعار (هيهات منا الذلة) ربما لم يلتفت إليه الكثيرون. فنحن نعرف إن نقيض (الذلة) هو (العزة) ، ونعرف كذلك إن (العزة لله ولرسوله وللمؤمنين) ، والتالي ، فمن المنطقي أن نستخلص القاعدة التالية ، وهي إن (الذلة لأعداء الله ، وأعداء رسوله ، وأعداء المؤمنين) ، وهنا نجد سؤالاً يطرح نفسه ، وهو:- من هم أعداء الله ورسوله والمؤمنين؟.
هيهات منّا الذلّة.. الإمام الحسين ع | Neon Signs, Neon
28-12-09, 06:57 AM
رقم المشاركة:
1
هيهات منا الذلة ما هي الذلة المقصودة ؟
===================
أقول:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( هيهات منا الذلة) ما هي الذلة المقصودة! ؟! ؟
كثيرا ما نسمع و نقرأ شعار ( هيهات منا الذلة)
و خصوصا في أيام عاشورة
نسبت هذه المقولة لـ الحسين رضي الله عنه
موضوعي ليس عن صحة هذه المقولة ( سندا)
بل أريدها معنا ( متنا)
الشاهد ما هي الذلة التي قصدها الحسين رضي الله عنه! ؟! و هل شعار ( هيهات منا الذلة) خاص بالحسين رضي الله عنه أم هو لبقية الأئمة! ؟!
هيهات منا الذلة ما هي الذلة المقصودة ؟ - شبكة الدفاع عن السنة
أما الأحرار ، فهم أهل العزة ، وهم أهل الطاعة لله. إن من يبحث عن العزة ، فعليه أن يبدأ أولاً بترويض نفسه على طاعة الله ، وتجنب معصيته ، ويوطن نفسه على طاعة الله ومعصية أعداءه ، وعليه أن يضع نفسه موضع المطيعين لله ولرسوله ، والعاصين والعصيين على أعداء الله ورسوله ، وأن لا تأخذهم في الله لومة لائم ، وأن يفهموا بأن الذل الأكبر هو (ذل المعصية). من هنا نفهم بأن الإمام الحسين عليه السلام حين قال (هيهات منا الذلة) فإنما كان يعني ….
والحقيقة الثالثة يشخصّها الكاتب البريطاني (كوكبورن) الذي له ثلاثة كتب مهمة عن تاريخ العراق الحديث. كان هذا الكاتب يتمشى بشوارع بغداد فشاهد بساحة الفردوس لافتات سوداء مكتوبا عليها (الحسين منهجنا لبناء الوطن والمواطن)، فكتب لصحيفة الاندبندنت مقالة بعنوان (كيف تحولت بغداد الى مدينة للفساد) بدأها:(احسست بألم وأنا أرى هذه الشعارات.. ) مايعني إنه أدرك التناقض الحاد بين قيم الأمام الحسين وبين من تولى السلطة في العراق ويدّعون إنهم حسينيون. فحينذاك(2005) كانت ميزانية العراق تقارب ترليون دولار.. أي ما يصل حاصل جمع ميزانيات العراق خلال ثمانين عاماً! ،وحينذاك أيضاً كانت زخة مطر قد اغرقت بغداد (عاصمة الثقافة العربية! ) في مشهد لا ينسى. وبعدها تجاوزت نسبة البطالة الـ(30%) معظمهم خريجون،فيما بلغت نسبة من هم دون خط الفقر في زمن ترليونات النفط (13%) وفقا لتقريري لجنة الاقتصاد النيابية ووكالة USAID الأميركية،وارتفعت لتصل( 30%)بعد 2014 وفقاً لوزارة التخطيط،ما يعني أن أكثر من سبعة ملايين عراقي يعيشون بأقل من دولارين في اليوم وفقا لخط الفقر العالمي،فيما مسؤولون يدعون انهم (حسينيون)،اشتروا البيوت الفارهة في عواصم عربية وعالمية، وبنوا فنادق فخمة وهم كانوا معدمين.. فتمتعوا برفاهية خيالية وأوصلوا حتى جماهير الشيعة التي انتخبتهم.. الى اقسى حالات الذلّة.