تلاوة عبدالعزيز العليوي " الله نور السموات والارض " - YouTube
الله نور السموات والارض درس
الله نور السموات والارض مثل نوره القارئ سلمان العتيبي - YouTube
الله نور السموات والارض مكتوبة
ثم تطور المصباح إلى لمبة وصعد نوره وزادت كفاءته، ومن ذلك
قوله تعالى:
{ٱلْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ.. }
لكنها ليست زجاجة عادية، إنما زجاجة
{ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ.. }
يعني: كوكب من الدُّرِّ، والدُّر ينير بنفسه..
وهو يوقد من شجرة غير عادية، وكذلك زَيْتها ليس زيتًا عاديًا، إنما زيت زيتونة مباركة. { يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لاَّ شَرْقِيَّةٍ وَلاَ غَرْبِيَّةٍ} يعني: شجرة زيتونة شرقية غربية على حَدٍّ سواء، لكن كيف ذلك؟
قالوا: لأن الشجرة الزيتونة حينما تكون في الشرق يكون الغرب مظلمًا، وحينما تكون في الغرب يكون الشرق مظلمًا، إذن: يطرأ عليها نور وظلمة، إنما هذه لا هي شرقية ولا هي غربية، إنما شرقية غربية لا يحجز شيء عنها الضوء. وهذا يؤثر في زيتها، فتراه من صفائه ولمعانه {يُضِيۤءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ}، وتعطي الشجرة الضوء القوي الذي يناسب بنوتها للشمس، فإن كانت الشمس هي التي تنير الدنيا، فالشجرة الزيتونة هي ابنتها، ومنها تستمد نورها، بحيث لا يغيب عنها ضوء الشمس إذن: مَثْلُ تنوير الله للسموات وللأرض، مثل هذه الصورة مكتملة، كما وصفنا، وانظر إلى مشكاة فيها مصباح بهذه المواصفات، أيكون بها موضع مظلم؟
فالسموات والأرض على سعتهما كمثل هذه المشكاة، والمثل هنا ليس ل نور الله ، إنما لتنويره للسموات وللأرض، أما نوره تعالى فشيء آخر فوق أنْ يُوصَف، وما المثَل هنا إلا لتقريب المسألة إلى الأذهان.
الله نور السموات والارض. رضا التونسي
أتأمل، وأوضح: و قال تعالي: ( في بيوت أذن الله ان ترفع و يذكر فيها اسمه ويسبح له فيها بالغدو والآصال) - واجب المؤمن تجاه بيوت الله تعالی: أن نتعهدها بالبناء والحفظ والرعاية ونعمرها بالعبادة والطاعة - بناء المساجد ورعايتها في دولة الإمارات العربية المتحدة: • ماديا: بالبناء والإعمار والرعاية. • معنويا: بالعبادة و الطاعة وأداء الصلاة في أوقاتها. مواصفات ملف حل درس الله نور السموات والأرض تربية إسلامية صف ثاني عشر فصل ثاني كالتالي: نوع الملف: حلول درس الصف: الثاني عشر المادة: التربية الاسلامية عدد الصفحات: 20 صفحة صيغة الملف: pdf بي دي اف
الله نور السموات والأرض. (السموات) متمم مجرور
ثم يقول سبحانه: { نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ} فلم يتركنا الحق ـ سبحانه وتعالى ـ في النور الحسيِّ فقط، إنما أرسل إلينا نورًا آخر على يد الرسل، هو نور المنهج الذي ينظم لنا حركة الحياة، كأنه تعالى يقول لنا: بعثت إليكم نورًا على نور، نور حِسيِّ، ونور قيمي معنوي، وإذا شهدتم أنتم بأن نوري الحسيّ ينير لكم السموات والأرض، وإذا ظهر تلاشت أمامه كل أنواركم، فاعلموا أن نور منهجي كذلك يطغَى على كل مناهجكم، وليس لكم أن تأخذوا بمناهج البشر في وجود منهج الله. ويؤكد: {يَهْدِي ٱللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَآءُ}
أي: لنوره المعنوي نور المنهج ونور التكاليف، والكفار لم يهتدوا إلى هذا النور، وإنِ اهتدوا إلى النور الحسيِّ في الشمس والقمر وانتفعوا به، وأطفأوا له مصابيحهم، لكن لم يكُنْ لهم حظ في النور المعنوي، حيث أغلقوا دونه عيونهم وقلوبهم وأسماعهم فلم ينتفعوا به. ثم يقول تعالى: {وَيَضْرِبُ ٱللَّهُ ٱلأَمْثَالَ لِلنَّاسِ} للعبرة والعِظة{وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلَيِمٌ}.. سبحانه.. كل شيء في الكون يدل عليه.. الخالق العظيم.. فلا نحتاج إلا إلى النظر والتفكير، ولكن ماذا يفيد النظر إذا كان الإنسان مطموسًا لا ينظر ولا يفكر كما يقول ابن عطاء الله السكندري:
(الحق ليس بمحجوب، وإنما المحجوب أنت عن النظر إليه)
وهنا نرى وجهتي نظر للعلماء في تفسير الآية هل نوره في قلب المؤمن أم فى الملكوت كله؟! حيث اجتمعوا على أن الآية تحتمل المعنيين. 1 - مثل نوره فى الملكوت كله: يريد الله أن يقول كل ذرة فى الأرض وفى السماء و الملكوت قاصية ودانية مشحونة بأدلة تدل على عظمة الله وسمعه وبصره وعلمه وقيومته، كل شيء في الكون يدل على الله. 2 - الرأي الثاني وهو مثل نوره فى قلب المؤمن: لأن المؤمن إذا عرف الله انشرح صدره واتسع، ونظر إلى الكون من خلال إيمان وثيق ويقين عميق.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
تفسير آية (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم)
قال -تعالى- في سورة البقرة: (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ). إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى " أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم "- الجزء رقم2. [١]
بيان مفردات الآية
فيما يأتي بيان معاني المفردات الواردة في الآية الكريمة، وهي: [٢]
البر: أي الإيمان بنبوة محمد -صلى الله عليه وسلم-. تنسون أنفسكم: أي لا تفعلون ما تأمرون به غيركم. الكتاب: أي التوراة. سبب النزول
ورد في سبب نزول هذه الآية أنها نزلت في اليهود من أهل المدينة المنورة، حيث كان أحدهم إذا سأله مسلمٌ من أقربائه عن أمر النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وعما جاء به من دين؛ أمره أن يتبعه ويطيعه وأن يَثبُتَ على ذلك لأنه حقٌ، أما هو فلا يطبقُ هذا الكلام ولا يفعل ما أمر به غيره، فلا يتبع النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا يدخل في دين الإسلام.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - القول في تأويل قوله تعالى " أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم "- الجزء رقم2
يعني لعل أمرك له تجعله أمرًا لنفسك وتذكر نفسك مرة أخرى؛ لأنه من الواجب عليك أن تنتهي عن هذا المنكر الذي وقعت فيه، فتكون تذكرتك له تذكرة لك أولا، ويجب أن تضع هذا في ذهنك لكي إذا أمرت بالحق نهيت عن المنكر سارعت أنت أولاً إلى التزام ما تقوله وتدعو إليه فحينئذ إذاً سيمتثل الناس أمرك، وحينئذ سيتابعك الناس على الخير، وحينئذ يعم الخير على المجتمع كله، وتكون أنت بذلك مفتاحا للخير مغلاقا للشر. اللهم اجعلنا جميعا مفاتيح للخير مغاليق للشر برحمتك يا أرحم الراحمين. إذاً هذا واجب من يوصي بالحق فما واجب من يوصى وينصح؟ ويؤمر بالمعروف أو ينهى عن المنكر؟ هذا ما سنذكره في وقت أخر إن شاء الله والحمد لله رب العالمين. تفسير قوله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم...}. الخطبة الثانية:
الحمد لله حمدا كثيرا كما أمر وأشكره وهو الذي وعد المزيد لمن شكر..
عباد الله: اتقوا الله فيما أمر وانتهوا عما عنه نهى وزجر وأخرجوا حب الدنيا من قلوبكم، واعلموا أن الله أمركم بأمر بدأ فيه بنفسه جل جلاله فقال: ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) [الأحزاب:56]. اللهم صلّ وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم، وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد.
• قوله تعالى (وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ) المراد بالكتاب هنا التوراة، وهذا قول أكثر العلماء. (أَفَلا تَعْقِلُونَ) أفلا تعقلون ما أنتم صانعون بأنفسكم، فتنتبهوا من رقدتكم، وتتبصروا من عمايتكم. تفسير آية (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم) - موضوع. • قال الطبري: أي أفلا تفقهون وتفهمون. • قال الرازي: قوله (أفلا تعقلون) فهو تعجب للعقلاء من أفعالهم ونظيره قوله تعالى: (أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون) وسبب التعجب وجوه: الأول: أن المقصود من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إرشاد الغير إلى تحصيل المصلحة وتحذيره عما يوقعه في المفسدة، والإحسان إلى النفس أولى من الإحسان إلى الغير وذلك معلوم بشواهد العقل والنقل فمن وعظ ولم يتعظ فكأنه أتى بفعل متناقض لا يقبله العقل فلهذا قال (أفلا تعقلون).
تفسير قوله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم...}
تفسير قوله تعالى:
﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾
قال الله تعالى: ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ * وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ * الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 44 - 46]. قوله تعالى: ﴿ أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ ﴾ الاستفهام للإنكار والتوبيخ والتقريع، والخطاب لأهل الكتاب، وبخاصة أحبارهم وعلماؤهم، والمراد بـ "الناس" مَن عدا الآمِرَ، سواء كان من اليهود أو من غيرهم من المشركين ونحوهم. و"البِر": اسم جامع لكل خصال الخير الظاهرة والباطنة، قال تعالى: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ ﴾ [البقرة: 177]، وقال تعالى: ﴿ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى ﴾ [البقرة: 189].
وجاء في تفسير الشيخ السعدي: " ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ﴾ أي: بالإيمان والخير ﴿وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ﴾ أي: تتركونها عن أمرها بذلك، والحال: ﴿وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾ وأسمى العقل عقلا لأنه يعقل به ما ينفعه من الخير، وينعقل به عما يضره، وذلك أن العقل يحث صاحبه أن يكون أول فاعل لما يأمر به، وأول تارك لما ينهى عنه، فمن أمر غيره بالخير ولم يفعله، أو نهاه عن الشر فلم يتركه، دل على عدم عقله وجهله، خصوصا إذا كان عالما بذلك، قد قامت عليه الحجة. [2] تدبر أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وتنسون أنفسكم لكل آية من آيات القرآن الكريم، ما يكفي تدبرها، وفهمها وإدراك معانيها، والعلم بها، حتى تكون عملية التدبر القلبية في الآيات، عملية واعية عميقة، ولها أدواتها، لا يقدم عليها سوى العلماء مخافة الزلل والخطأ، والشطط، ولكن هناك نظرات بسيطة في الآيات يمكن أن تقدم تدمر مبدئي كما في مثل آية أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وتنسون أنفسكم. الآية تبدأ بالاستفهام الاستنكاري أتأمرون، وهي استنكار لما يفعله اليهود، والاستنكار ليس واقع على الأمر بالبر والخير، وإنما واقع على نسيانهم أنفسهم من هذا الخير.
تفسير آية (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم) - موضوع
فكل من الأمر بالمعروف وفعله واجب ، لا يسقط أحدهما بترك الآخر على أصح قولي العلماء من السلف والخلف. وذهب بعضهم إلى أن مرتكب المعاصي لا ينهى غيره عنها ، وهذا ضعيف ، وأضعف منه تمسكهم بهذه الآية ؛ فإنه لا حجة لهم فيها. والصحيح أن العالم يأمر بالمعروف ، وإن لم يفعله ، وينهى عن المنكر وإن ارتكبه ، [ قال مالك عن ربيعة: سمعت سعيد بن جبير يقول له: لو كان المرء لا يأمر بالمعروف ولا ينهى عن المنكر حتى لا يكون فيه شيء ما أمر أحد بمعروف ولا نهى عن منكر. وقال مالك: وصدق من ذا الذي ليس فيه شيء ؟ قلت] ولكنه - والحالة هذه - مذموم على ترك الطاعة وفعله المعصية ، لعلمه بها ومخالفته على بصيرة ، فإنه ليس من يعلم كمن لا يعلم ؛ ولهذا جاءت الأحاديث في الوعيد على ذلك ، كما قال الإمام أبو القاسم الطبراني في معجمه الكبير: حدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي والحسن بن علي المعمري ، قالا حدثنا هشام بن عمار ، حدثنا علي بن سليمان الكلبي ، حدثنا الأعمش ، عن أبي تميمة الهجيمي ، عن جندب بن عبد الله - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مثل العالم الذي يعلم الناس الخير ولا يعمل به كمثل السراج يضيء للناس ويحرق نفسه.
[٤] وقد جاء الخطاب في هذه الآية موجهاً إلى اليهود بأسلوب التوبيخ والتقريع والذم، وهذا الخطاب ليس خاصاً لليهود فقط حتى وإن نزل من أجلهم، بل إنه عامٌ في كل من يفعل مثل ما فعلوا، وكل من يتصف بهذه الصفة، فالعبرة بعموم الفظ لا بخصوص السبب، وقد قال -تعالى- في سورةٍ الصف مخاطباً المؤمنين ومحذراً لهم من أن تُخالفَ أقوالُهم أعمالَهم: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ). [٥] [٤] وقد بيّن الله -تعالى- بعد هذه الآية طريقة العلاج من هذا الداء الخطير، وذلك من خلال الاستعانة بالصبر وبالصلاة، فإن في ذلك تهذيباً للنفس وتربيةً لها، وقهراً للشيطان ورداً لكيده، ولا بدَّ أن تكونَ الصلاةُ بخشوعٍ وحضورِ قلبٍ حتى تؤتيَ ثمارها وتنفعَ صاحبها، فالصلاةُ بلا خشوعٍ ثقيلةٌ على الإنسان في الأداء، وبريئةٌ منه في الأجر، ومن أسباب الخشوع استحضارُ الوقوف بين يدي الله -تعالى- للحساب يوم القيامة، قال -تعالى-: (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ * الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ).