يقول بدير شاهين:
معى 50.
١٦دينار كويتي كم سعودي في
أحيطك علما أن المغرب هو دولة عميقة لها تاريخ عريق و نحن مغاربة نموت و نحيا من أجل بلدنا الحبيب و ملكنا العظيم فالصحراء مغربية و ستبقى مغربية ولا عزاء للحاقدين.
١٦دينار كويتي كم سعودي انجلش
95056 ﷼ 5 دينار كويتي كم ريال سعودي = 979. 7528 ﷼ 10 دينار كويتي كم ريال سعودي = 1959. 5056 ﷼ 20 دينار كويتي كم ريال سعودي = 3919. 0112 ﷼ 30 دينار كويتي كم ريال سعودي = 5878. 5168 ﷼ 40 دينار كويتي كم ريال سعودي = 7838. 0224 ﷼ 50 دينار كويتي كم ريال سعودي = 9797. 528 ﷼ 100 دينار كويتي كم ريال سعودي = 19595. 056 ﷼ 200 دينار كويتي كم ريال سعودي = 39190. 25000 كيب لاوسي كم دينار ليبي | أسعار العملات. 112 ﷼ 300 دينار كويتي كم ريال سعودي = 58785. 168 ﷼ 400 دينار كويتي كم ريال سعودي = 78380. 224 ﷼ 500 دينار كويتي كم ريال سعودي = 97975. 28 ﷼ 1000 دينار كويتي كم ريال سعودي = 195950. 56 ﷼ 2000 دينار كويتي كم ريال سعودي = 391901. 12 ﷼ 5000 دينار كويتي كم ريال سعودي = 979752. 8 ﷼
8043 دينار ليبي
05-أبريل
9. 8525 دينار ليبي
04-أبريل
9. 8635 دينار ليبي
03-أبريل
9. 8638 دينار ليبي
02-أبريل
9. 8830 دينار ليبي
01-أبريل
9. 9448 دينار ليبي
31-مارس
9. 9460 دينار ليبي
30-مارس
10. 0323 دينار ليبي
29-مارس
9. 9855 دينار ليبي
باب في الهبة والشفعة وقال بعض الناس إن وهب هبة ألف درهم أو أكثر حتى مكث عنده سنين واحتال في ذلك ثم رجع الواهب فيها فلا زكاة على واحد منهما فخالف الرسول صلى الله عليه وسلم في الهبة وأسقط الزكاة 6574 حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن أيوب السختياني عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم العائد في هبته كالكلب يعود في قيئه ليس لنا مثل السوء
[ ص: 362]
تحريم الرجوع في الهبة أو شرائها
وهذا جهاد بالمال يضاف إلى الجهاد بالنفس؛ تجارة رابحة مع الله تبارك وتعالى. وقوله: "حَمَلْتُ" أولى من قوله: وهبت أو تصدقت؛ فإن تعبيره بالحمل لا تظهر فيه المنة، فالمنة لله وحده، بخلاف ما لو قال: وهبت أو تصدقت؛ لأن الشأن في الهبة والصدقة ألا يتبعها من ولا أذى على أي وجه من الوجوه. وقوله: "فَأَضَاعَهُ صَاحِبُهُ" معناه: قصر في القيام بعلفه ومؤنته. فالإضاعة هنا كناية عن إضعافه والتهاون في شأنه. العائد في هفته نامه. ولا ندري هل كان ذلك عن عمد أو عن فقر، وليس هذا هو المهم، المهم هو أن يبقى الفرس محتفظاً بقوته وسرعته، فلابد أن يعني به صاحبه أو ينزل عنه لمن يعني به. ففكر عمر في أمر هذا الفرس، وظن ظناً قوياً أن الرجل قد يبيع الفرس لشدو فقره أو لعدم معرفته بتدبير علفه واختيار الأنسب له من الأطعمة. وهذا الظن في محله؛ لأن القرائن تشهد بذلك، ولكن ماذا يفعل، إنه لابد أن يرد الأمر إلى من أجرى الله الحق على قلبه ولسانه. فقال له النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ –: " لَا تَبْتَعْهُ " أي: لا تطلب شراءه منه؛ فذلك يشبه الرجوع في الهبة أو الصدقة، وربما يبيعه له بأرخص الأثمان، حياء منه، وربما يتنازل عنه من غير ثمن؛ تعففاً.
آل سعود، العائلة الحاكمة، خالفوا هنا النص الشرعي ــ الوهابي الصريح للفتوى (أو الحكم الشرعي). سحبوا الهبة المالية "المقدّمة" للجيش والقوى الأمنيّة في لبنان. الشيخ ابن باز ليس شخصيّة دينيّة عابرة. هو بمثابة "الأسطورة" في السعوديّة، في الماضي والحاضر، وقد أصبحت فتاويه، في حياته وبعد مماته، بمثابة دستور ديني (ضمني) للبلاد. هي المرجع العملي الذي لا يُعلى عليه، وقد جُمعت في مجلدات وأصبحت مرجعاً لكل من سيأتي بعده. يكفي أن يُشار إلى أن المفتي الحالي، الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، كان أحد أنجب تلامذة الشيخ ابن باز، إذ درس عليه ردحاً من الزمن، وهو اليوم في برامجه الفقهية، على الهواء، يُحيل المتصلين دوماً إلى فتاوى شيخه وأستاذه الراحل. الحديث يدور هنا عن المؤسسة الدينيّة الوهابيّة الرسميّة في السعوديّة... العائد في هبته كالكلب يقيء ثم يعود في قيئه. لا عن مجرّد دعاة متفرّقين هنا وهناك، أو أئمة مساجد مغمورين. لم تبقَ فتوى ابن باز مجرّد ردّ على سائل في جريدة، بل نُقلت، لاحقاً، وأصبحت ضمن الفتاوى الثابتة لدى "الرئاسة العامة للبحوث العلميّة والإفتاء" في السعوديّة (موجودة في المجلدات وعلى الموقع الإلكتروني الرسمي للمؤسسة). اللافت في الفتوى (الحكم) أنه بالاستناد إلى الحديث الوارد في "صحيح البخاري" وغيره، والذي أشار إليه ابن باز، أن الهبة، أو العطيّة، يمكن الرجوع فيها في حالة واحدة فقط، وهي: "الوالد في ما يُعطي ولده".