مرسلة من صديق نورت مصطفى
السلام عليكم. من يوم اللعبة ونحن عايشين في دوامات دوامات كبيرة الأخ يتذابح مع أخوه. هل هكذا ستتحرر فلسطين ياأيمان ؟؟
هل هكذا ستتحرر فلسطين يافتيما؟؟.
هل ستتحرر فلسطين تعليمات أمنية للإسرائيليين
6
80
7
5
العلاقة الإنسانية 1
2015meriem (روائع الشام)
6 2015/09/30 متى ستتحرر فلسطين ؟؟ ياجماعة متى
ملحق #1 2015/09/30 هل قبل القيامة بفترة؟ 1
عضو اجابة
4 2015/09/30 ربما 1
ملك الشكشوكة^^ (الملك لله)
6 2015/09/30 الله أعلم ولكن عندما تتوفر أسباب ألقوه واولها الأيمان كما كان السلف الأولون 1
الزهره الحمراء
8 2015/09/30 هذا الذي يحدث لا شي أبدا عم سيأتي به الزمان..
والله اعلم.. لا اعرف أيمتى.. 1
ابن الأكابر (osama al osman)
8 2015/09/30 إلى أن يشاء الله 0
سعود الخالدي (الشيخ سعود الخالدي)
1 2015/09/30 على يد انصار الشريعة -2
صباح المحبة
7 2015/09/30 على يد ايران
الإثنين ٢٥ أبريل ٢٠٢٢ - ١٢:٢٤ بتوقيت غرينتش
شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
البرید الالكتروني:
النص:
*
تبقى لديك: (
1000) حرف
برامج
وثائقيات
الأربعاء ٢٧ أبريل ٢٠٢٢ - ٠٦:٠١
الأربعاء ٢٧ أبريل ٢٠٢٢ - ٠٤:٠٩
الثلاثاء ٢٦ أبريل ٢٠٢٢ - ٠٥:٥٥
الثلاثاء ٢٦ أبريل ٢٠٢٢ - ٠٣:٢١
الثلاثاء ٢٦ أبريل ٢٠٢٢ - ٠١:٥٨
الثلاثاء ٢٦ أبريل ٢٠٢٢ - ٠٧:٠٧
كلام رائع عن ثقة بنفس - YouTube
كلام ثقه بنفس المعنى
هو يريد من خلال رسالته أن يصل إلى نقطة مهمة، عدم الحكم على الأشخاص من ذوي الإعاقة تعسفيا وبنظرة قاصرة، مبينا أن الناس بشكل عام ينظرون لهؤلاء الأشخاص على أنهم عالم سري وغامض يجهلون تفاصيله أو ربما يخجلون التعمق فيه ويخشونه بل وأكثر من ذلك هناك من يصدم بوجود هذه الفئة أصلا. عمر يرى أن هناك عوامل كثيرة أثرت في شخصيته وساعدته على أن يكون ما هو عليه اليوم أهمها احتواء عائلته له وتقبلهم لوضعه إضافة إلى اقتناعهم كأسرة بحقوقه وبضرورة دمجه في المجتمع أن يكون كبقية أبناء جيله متواجد بينهم في كل الأماكن. ثقه بنفس كلام جميل يعجبني🖤🖇️✅ - YouTube. اختلاطه بالناس كونه شخص اجتماعي بطبعه كان له دور كبير في تعرفه على محيطه وقراءة ما بين السطور وفهم الطريقة التي ينظرون بها الناس للشخص من ذوي الإعاقة وتسجيل الملاحظات المهمة حتى يتمكن هو من خلال موقعه أن يعكس الصورة الحقيقية لمشاعر هذه الفئة وقدراتها وتطلعاتها. ويلفت إلى أن المسؤولية مشتركة بين جميع الأطراف، ابتداء من الأهل والأشخاص ذوي الإعاقة ومرورا بالمجتمع والجهات الرسمية. وأكثر ما يضايقه اليوم كإنسان هو أن هناك أشخاصا من ذوي الإعاقة ما يزالون سجناء خلف جدران بيوتهم ومنهم أيضا من يجهل القراءة والكتابة ليس لديه ما يشغله أو ينفعه في مستقبله.
هذا الموقف بالنسبة لعمر لم يزده إلا إصرارا وقوة، لكنه في نفس الوقت جعله يفكر بمدى خطورة ذلك على الأجيال والمجتمع ككل، لذا وجد أن عليه واجب تغيير هذه الصورة المشوهة التي يقدمها بعض الأهالي لأبنائهم من دون التفكير بتأثيرها على الأشخاص من ذوي الإعاقة.