الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن
يوم اللياقة للسيدات لتضم 32 منتخبًا
كيف يستخدم تطبيق 30 يوم لياقة ؟ يدعم البرنامج العمل على جهاز الكمبيوتر وذلك باستخدام محاكي بلوستاك ونبدأ بتحميل المحاكي على جهاز الكمبيوتر ومن ثم القيام بتنزيل البرنامج, ونبدأ بإستخدام البرنامج بإستخدام المحاكي حتى تتمكنوا من الاستفادة من جميع الموارد والخصائص الشاملة في داخل تطبيق 30 يوم لياقة, كما أن طريقة استخدام التطبيق سهل للغاية ولا يحتاج الأمر لخبرة وشروحات من أجل الاستمتاع بجميع الخيارات المتاحة في داخل التطبيق, ولقد انتشر تطبيق 30 يوم لياقة بشكل كبير بين المستخدمين وأصبح من أهم التطبيقات التي لا غنى عنها في الإستخدام على الإطلاق. مميزات تطبيق 30 يوم لياقة للكمبيوتر يحتوي التطبيق على معلومات وضعت من خلال خبراء مختصين في مجال اللياقة البدنية. يدعم التطبيق تسجيل التقدم في التدريب بشكل تلقائي ويحتوي على دليل الفيديو وزيادة خطوات كثافة التمرين بخطوة. يشمل على تحدي الثلاثين يوم والتحدي بعقب الثلاثين يوم وحصة مع أصدقائك على وسائل الإعلان الاجتماعية. يدعم البرنامج العمل على جهاز الكمبيوتر باستخدام المحاكي وبطريقة بسيطة جداً وغير معقدة على الإطلاق. يوم اللياقة للسيدات بجدة. لقد إنتشر تطبيق ثلاثين يوم بشكل كبير لأن النتائج المتعلقة فيه حقيقة ونجحت مع الكثيرين من الناس في كل مكان.
يمكنكم الاطلاع على أجندة مهرجان اللياقة للسيدات ومعرفة المزيد عن الجلسات وتسجيل حضوركم من خلال زيارة الموقع الرسمي
كما يمكنكم أيضاً مشاهدة البث المباشر لفعاليات المهرجان عبر القناة المخصصة له في موقع يوتيوب:
- تغيير آليات تقييم الموظفين بالتخلص من وسائل التقييم الذاتية subjective، والتوجه نحو وسائل التقييم الموضوعية objective، فالتقييم الذاتي يخضع لانطباعات المدير ومزاجه، وبالتالي تصبح المعايير ''مطاطة وغير واضحة'' بحيث يرفع المدير من يشاء وينزل من يشاء. أما التقييم الموضوعي فهو يعتمد على نتائج عمل الموظف، وبالتالي ينبني على حقائق ملموسة وأرقام صريحة لا مجال للتلاعب فيها. مثلا، نلاحظ أن عبارة التقييم ''الموظف باع هذا العام بشكل جيد''.. العنصرية في السعودية والجرام يبدأ. ''عبارة ذاتية''، إذ كيف يمكن أن نقيس هذا ''الجيد''؟ المفترض أن نقول مثلا إن ''الموظف باع بمبلغ (... ريال) هذا العام محققا بذلك الهدف السنوي المطلوب منه''، هنا يمكن قياس أدائه بلغة الأرقام التي لا تكذب على أحد ولا تحابي أحدا. أخيرا، وبمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد الذي نظمت من أجله الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) ندوة أمس، نطرح سؤالا على الهيئة ومعها وزارتا الخدمة المدنية والعمل: متى تتدخلون لإطلاق مبادرات لحظر الممارسات العنصرية في أماكن العمل؟
العنصرية في السعودية 2020
في ساحة الملعب تذوب كل الفوارق العنصرية، ويكون الجميع سواسية أمام العدالة الكروية، بصرف النظر عن الدين أو المذهب أو العرق أو اللون أو اللغة، فتتحقق الإنسانية الممثلة فيما يقدمه اللاعب كإنسان وكموهبة، يقف في الساحة الخضراء إنسانا حرا كاملا متساويا مع كل إنسان آخر، مع كل لاعب وكل متفرج في طقس كروي مثير.. السعودية تشدد على تجريم كل أشكال التمييز العنصري | الشرق الأوسط. نشاهد الفريق الإنجليزي يلعب بحارس مرمى خليجي عماني الجنسية اسمه "علي الحبسي" وهو يصد كرة خطيرة كانت تهدد مرماه، فيهتف له الجمهور الإنجليزي الحاشد ملوحا بالأعلام صارخين: حبسي.. حبسي!. حقا إنها المستديرة الساحرة، التي حققت فلسفة العولمة في كامل أبعادها، ولم يعترض عليها أحد، ولم يخش أحد من فقدان الهوية، وأقبل الجميع على هذه العولمة الكروية دون توجس، إذ أبطلت مفهوم "الخصوصية" التي نطنطن بها على الدوام، فلم يقل أحد أن نظام الاحتراف مثلا قد يناسب ألمانيا ولا يناسب السعودية. وها هو النظام الكروي العالمي الجديد يقدم لنا مفهوما متحررا للمواطنة وحقوق الإنسان، ففي كأس العالم 2006 بألمانيا رأينا فريق ساحل العاج يحقق على أرض الملعب وحدة وطنية لا تعرفها بلاده التي تعاني من حرب أهلية، ولكن أمام إنسانية كرة القدم نجد ساحل العاج يتوحد بشطريه المتنازعين في مساندة فريقه الدولي فيتحقق بذلك السلام، لتقدم لنا كرة القدم أنموذجا رائعا للصراع الحضاري السلمي.
العنصرية في السعودية والجرام يبدأ
وبيّن أن العنصرية سرطان اجتماعي يهدم البناء الذي دعا له المصطفى صلى الله عليه وسلم. وعَرّف العنصرية بأنها "التفاف شخص حول قرابته، وأنسابه، ومجتمعه، وإقصائه للآخرين بنظرة دونية لهم دون اعتبار لدينهم أو أخلاقهم أو علمهم"، وأردف: "وحسب ما أراه كفرد من أفراد المجتمع أنه لا يوجد دليل محسوس بأن هناك عنصرية تولد مع الإنسان؛ ولكن نستطيع القول بأن هناك استعداداً فطرياً لاكتساب فكرة التعصب بسبب ما يحمله من الجينات الوراثية لعائلة متفاخرة؛ فيعيش في بيئة خصبة لتنمية فكرة العنصرية". وأضاف "القراش": "ما نلحظه سلبياً في بعض الآباء، والأمهات الذين يرون المباهاة باللون، والعرق، والانتماء أمام الآخرين؛ قيمة اجتماعية يجب أن تُزرع في قلوب أطفالهم عند الذهاب للأسواق أو المدارس أو الأماكن الاجتماعية"، وقال: "هناك مَن حصل على شهادات عليا ولكن عندما يأتي الكلام عن القبيلة، وما يدخل في مفهومها؛ فإنه يتناسى أو ينسى الوازع الديني، ويقدم المعتقدات الاجتماعية باسم أن ذلك من علوم الرجال، والإيمان بأن القبيلة هي المشرع لكافة أمور الحياة الاجتماعية، والخروج عن ذلك يعتبر انتهاكاً صارخاً حتى ولو كان خروجاً بنص شرعي يخالف أعراف القبيلة.
العنصرية في السعودية افخم من
مؤخرًا نشرت إحدى الصحف المحلية دراسة حديثة لباحثتَين من جامعة الأمير نورة بالرياض عن مظاهر التأثير السلبي لبعض العادات والأعراف الاجتماعية، التي ما زالت سائدة في مجتمعنا. ومن الأسباب التي ذكرتها الدراسة لوجود تلك الآثار السلبية: التعصب القبلي، والمفاخرة بين القبائل لإظهار القوة والوجاهة على تنمية المجتمع؛ ما يؤدي إلى ضعف مشاركة الشباب في النشاطات الاجتماعية، وانتقاص الأعمالالاجتماعية لربطها بالمكانة الاجتماعية والقبلية، والتسلط الذكوري، والنظرة الدونية لمشاركة المرأة في المجتمع. وقد جاء ضمن توصيات تلك الدراسة وضع قانون صارم للحد من التعصب القبلي. قانون "التمييز العنصري" في السعودية.. منع الاعتداء على المقدسات والرموز التاريخية وحفظ وحدة المجتمع. قانون تجريم العنصرية كان توصية قُدِّمت كمشروع في مجلس الشورى قبل نحو 8 سنوات، وذلك من خلال مقترح تم طرحه، ولكن لم يؤخذ به. واليوم نجد أن هذا القانون أصبح ضرورة ملحة لأهميته، ليس فقط في حماية الوحدة الوطنية، بل في مكافحة ظاهرة التمييز العنصري والتعصب المذهبي والمناطقي والرياضي بينأفراد المجتمع، وخصوصًا في ظل انتشار تداول الألفاظ العرقية والسخرية من بعض المناطق أو المذاهب الدينية والطائفية، بل في بعض الأحيان التكفيرية. وهناك العديد من الشواهد التي تؤكد ما خلصت إليه الدراسة، سواء بتوجيه التهم لبعض أبناء المناطق في السعودية بضعف الانتماء الوطني، أو قضايا تكافؤ النسب التي تشهدها بعض المحاكم، أو بعض تجاوزات الساحة الرياضية والهتافات الجماهيرية، بل قد تصل تلك الشواهد لبعض المجالس الإدارية المختلفة على مستوى القطاع الحكومي أو الخاص.
المساواة والعدالة بين الناس من أهم المطالب لاستقرار أي بلد، خاصة إذا كان ذلك البلد شاسعا مثل بلدنا. يجب أن يشعر الجميع بأن الكل سواسية بقوة النظام، وأن من يتجاوز ذلك معرّض للعقوبة سواء كان الضحية سعوديا أو أجنبيا. وألا يترك للسفهاء والجهلة أي مجال للعبث بأمن واستقرار هذا البلد من خلال الإساءة إلى أيٍّ من أفراده أو مجموعاته. العنصرية في السعودية افخم من. وعندما نريد أن نعزز الوطنية لدى أبنائنا وإخواننا فإنهم يجب أن يشعروا بدايةً بأنهم أهل وطن واحد وأنهم متساوون في الحقوق والدرجات والواجبات، وأنهم عندما يتعرضون للإساءة من جاهل أو سفيه فإن القضاء يقف بجانبهم بكل قوة. ومن أهم ما يعزز هذه الغاية هو وضع نظام لمكافحة العنصرية والتمييز دعما للمساواة والعدالة. ليس بخافٍ على أي مراقب أننا نسمع الكثير من الشكوى في هذا الموضوع، وللأسف حتى الآن لا توجد عقوبة على من يثبت عليه ممارسة العنصرية على أفراد أو جماعات. سمعنا الشكوى من الطلبة في المدارس بين بعضهم ومن معلميهم أحيانا، الشكوى من المضايقة في العمل أو السكن بناءً على العنصرية، ليس هذا إلقاءً باللوم على المجتمع السعودي، بل ولله الحمد مجتمعنا ربما من أكثر الشعوب تعاطفا وتسامحا مع بعضهم البعض ومع الآخرين أيضا، ولكن أصبح من ضرورات العصر وضعُ الأنظمة التي تحمي حقوق الجميع وتكفل لهم العيش السويّ.