سُئل
في تصنيف إجابات قوقل
بواسطة
مجهول
من فضلك سجل دخولك أو قم بتسجيل حساب للإجابة على هذا السؤال
مرحبًا بك في موقع معلومة ، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. التصنيفات
جميع التصنيفات
تعليقات المستخدمين
(3. نسب ال حامد القحطانيين - معلومة - موقع سؤال وجواب. 6k)
التعليم الثانوي
(5. 3k)
معلومة عامة
(2. 2k)
حلول مناهج الكتب الدراسية
(1. 2k)
شخصيات
(188)
لا للجامعه
(395)
طرح الأسئلة
(166)
بذرة خير
(154)
نكت و مقالب
(218)
إجابات قوقل
(136)
نسب ال حامد القحطانيين - معلومة - موقع سؤال وجواب
تأليف:
الناشر:
دبي: هيئة دبي للثقافة والفنون
سنة النشر:
2019
عدد الصفحات:
209
ردمك ISBN 9789948398066
الوسوم
-
تاريخ -
تراجم
تقييم الكتاب
شارك مع أصدقائك
تويتر
فيسبوك
جوجل
قسَّم الكتاب الجزء الأول إلى 3 فصول، خصص الفصل الأول للحديث عن دبي ما قبل النفط، والفصل الثاني عن نسب آل مكتوم الكرام، والفصل الثالث جاء بعنوان «الإرث الصعب». يذكر الكتاب في فصله الأول من الجزء الأول أن الموقع المميز على ساحل الخليج العربي منح المدينة بركاته التي تمحورت حول الكنز الأزرق المتموج، فكان أهل المدينة يعيشون على خيرات البحر. وأسهب الكتاب في وصف الحياة الاجتماعية والاقتصادية في حقبة ما قبل النفط وصفاً دقيقاً. وينتقل الكتاب في الفصل الثاني من الجزء الأول للحديث عن آل مكتوم الكرام، فيبدأ بوفاة الشيخ مكتوم بن بطي في 1852، زارعاً بذرة طيبة في أبنائه الذين أسهموا في التغيير الدائم لدبي وتحويلها إلى مدينة عالمية. وذكر الكتاب أن لكل حاكم من حكام آل مكتوم الكرام مساهماته المهمة في النمو التجاري بسياسات حكيمة ذات جدوى. ويصل بنا الكتاب إلى فصله الثالث من الجزء الأول وهو بعنوان: «إرث صعب»، متحدثاً عن مواقف الشيخ راشد إبان أزمة اللؤلؤ الطبيعي، عقب انتشار تجارة الصناعي منه، فلم ينحنِ، رحمه الله للأزمة، بل حض ملّاك السفن على العودة إلى عرض البحر، لصيد السمك، في حل سريع لأزمة الغذاء.
ننتقل في هذا السرد التاريخي إلى الفصل الثاني، الذي جاء تحت عنوان «الاتحاد.. ولادة أمة»، وكانت بدايته بالفصل الأول «ظهور السياسي المستنير»، حيث تجلت قدرات الشيخ راشد بن سعيد في حفظ استقرار دبي بعد سنوات صعبة ماجت بالأحداث العالمية الشديدة التي تخطتها الإمارة بفضل حنكته، رحمه الله. ويذكر الكتاب أنه وبعد الحرب عادت عجلة النمو للدوران من جديد بقيادة الشيخ راشد، الذي كان يحكم دبي فعلياً في عقدي الأربعينيات والخمسينيات بتوجيه من والده، وبعد وفاة الشيخ سعيد وتولي الشيخ راشد لم يكن يهدأ له بال استشرافاً للمستقبل. ويذكر الكتاب أن تطور دبي كان يجري بسرعة لا هوادة فيها، بموارد قليلة لكن بحُسن تسيير وبعد نظر، وقد شكل الشيخ راشد مجلساً للمستشارين الناصحين، كان يتخذ قراراته بعد مشاورتهم. في الفصل الثاني من الجزء الثاني من كتاب «راشد.. قائد استشرف المستقبل»، وتحت عنوان «بناء تحالفات»، يسلط الكتاب الضوء على التقارب الحاصل بين كل من دبي وأبوظبي، مع اهتمام العالم المتزايد بالنفط وصناعاته. وقد أدرك المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، أهمية هذه الفرصة لتشكيل دولة قوية ذات شأن تجمع شمل بقية الإمارات.
في صراع مع النفس و المجتمع خلينا نكتشف ذاتنا اكثر و نعرف "جيلنا" عايز ايه بالضبط
March 6, 2016
"هذا ما وجدنا عليه آبائنا". للأسف الشديد جيلنا اللي هُمّا الشباب حاليًا مُصنّفين كجيل بيعترض… جيل مش عاجبه حاجة.. جيل مابيسمعش الكلام.. جيل مش متربي إلخ.. وده بيكون نابع من كلمة واحدة أغلبنا بيستخدمها وهي "ليه". إحنا مابنسمعش الكلام غير لو عرفنا أسباب ونتائج وجوانب الكلام اللي اتقال لنا ومابنّفذش غير لو اقتنعنا.. قبل ما نقول حاضر لازم نعرف إحنا بنقول حاضر على إيه. وأما بنقول لأ مش بيبقى هدفنا العُصيان على قد ما احنا عايزين نعرف احنا ليه بيتقال لنا كدا. للأسف إحنا جيل بيحب يفهم ويفكر ويتناقش ويقنع ويقتنع. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 170. عُمرنا ما بنؤمن بجملة "إحنا إتربينا على كدا". مابنحبش المُسلّمات… بنحب القضايا القابلة للنقاش؛ في كل نواحي الحياة سواء دينية او اجتماعية أو حتى مجرد عادات و تقاليد..
أي كلام مالوش سبب ولا تفسير فهو بيُتَرجَم في دماغنا تلقائيًا على إنه "هُراء".. "ليه" مش اعتراض ولا ثورة، مش قلة أدب و عايزين نمَشّي اللي في دماغنا. "ليه" دي رغبة في الفهم وشغف في المعرفة.. بمُجرد الإجابة عليها بسبب منطقي وعقلاني إحنا هنرتاح ونفهم ونقتنع فبالتالي هننفذ.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة البقرة - الآية 170
فقال: "يا غلام أتأذن لي أن أعطيه الأشياخ ؟ قال: ما كنت لأوثر بفضلي منك أحدا يا رسول الله, فأعطاه إياه".
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة يونس - الآية 78
لأن ذلك عَقيب قوله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ. فلأنْ يكون خبرًا عنهم، أولى من أن يكون خبرًا عن الذين أخبرَ أنّ منهم مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا ، مع ما بينهما من الآيات، وانقطاع قَصَصهم بقصة مُستأنفة غيرها = وأنها نـزلت في قوم من اليهود قالوا ذلك، (2) إذ دعوا إلى الإسلام، كما:- 2446- حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة بن الفضل، عن محمد بن إسحاق, عن محمد بن أبي محمد, عن عكرمة, أو عن سعيد بن جبير, عن ابن عباس قال: دَعا رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهودَ من أهل الكتاب إلى الإسلام ورَغَّبهم فيه, وحذرهم عقاب الله ونقمته, فقال له رَافع بن خارجة، ومَالك بن عوف: بل نَتبع ما ألفينا عليه آباءنا، فإنهم كانوا أعلم وخيرًا منا! فأنـزل الله في ذلك من قولهما (3) " وإذا قيلَ لهُم اتبعوا ما أنـزل اللهُ قالوا بَل نتِّبع ما ألفينا عَليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئًا ولا يَهتدون ". القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المائدة - الآية 104. (4) 2447- حدثنا أبو كريب قال، حدثنا يونس بن بكير قال، حدثنا محمد بن إسحاق قال، حدثني محمد بن أبي محمد مولى زيد بن ثابت قال، حدثني سعيد بن جبير، أو عكرمة، عن ابن عباس مثله - إلا أنه قال: فقال له أبو رَافع بن خارجة، ومالك بن عوف.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المائدة - الآية 104
لهذا السبب نجد أن سلسلة من الثورات التي حدثت في المجتمع العربي لا يؤمن بها المجتمع نفسه، في الوقت الذي يجب أن يكون هو الداعم الرئيس لمثل هذه الحركات، لأنه اعتاد السير على طريقة الأقدمين من أسلافه، أي على مبدأ الطاعة وتحريم التغيير، حتى وإن كان مظلوماً مسحوقاً، فهو راضٍ بالحال، لأن أباه وجدّه كانا راضيين بذلك، فهو لا يمكنه الخروج عن طوع أبيه وجده، وأبوه وجده كانا يسيران طوع مَن كان أقدم منهما من الأجداد، وأي مجدد يظهر في أي حقبة، يتبرأ منه المجتمع، لأنه عميل ولديه علاقات خارجية ومآرب عافانا الله منها. بتنا اليوم مجتمعًا استهلاكيًا لا منتجًا، نخاف من أي حركة تريد التغيير لكي لا تزعج خمولنا وتقتل ما نقله إلينا الأجداد من أفكار ومعتقدات! إن أي حركة تجديدية في بدايتها تُلعن ويحاول المجتمع دفنها في مهدها وقتلها بأي طريقة من الطرق، وذلك لإبقاء الحال على وضعه الطبيعي دون إثارة أي مشاكل، فالتغيير لا يمكن أن نحزره، ومن الجائز جداً أن يكون هذا التغيير أسوأ من الحال المعيش!
والاختلاف الثاني نلحظه في اختلاف تذييل الآيتين، فمرة يقول: { أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ} [البقرة: 170] ومرة أخرى يقول: { أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ} [المائدة: 104] فما الفرق بين: يعقلون ويعلمون؟ الذي يعقل هو الذي يستطيع بعقله أنْ يستنبط الأشياء، فإذا لم يكن لديه العقل الاستنباطي عرف المسألة ممَّنْ يستنبطها، وعليه فالعلم أوسع دائرة من العقل؛ لأن العقل يعلم ما عقله، أما العلم فيعلم ما عقله هو ما عقله غيره، فقوله (يَعْلَمُونَ) تشمل أيضاً (يَعْقِلوُن). إذن: إذا نُفي العقل لا يُنفي العلم؛ لأن غيرك يستنبط لك فالرجل الريفي البسيط يستطيع أن يدير التلفزيون مثلاً ويستفيد به ويتجول بين قنواته، وهو لا يعرف شيئاً عن طبيعة عمل هذا الجهاز الذي بين يديه، إنما تعلَّمه من الذي يعلمه، فالإنسان يعلم ما يعقله بذاته، ويعلم ما يعقله غيره، ويؤديه إليه؛ لذلك فنَفْي العلم دليل على الجهل المطبق الذي لا أملَ معه في إصلاح الحال. ونلحظ أيضاً أن القرآن يقول هنا: { قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَآءَنَا.. } [لقمان: 21]، وفي موضع آخر يقول: { قَالُواْ حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَآ... } [المائدة: 104] فقولهم: نتبع ما وجدنا عليه آباءنا فيه دلالة على إمكانية اتباعهم الحق، فالإنكار هنا بسيط، أما الذين قالوا { حَسْبُنَا... } [المائدة: 104] يعني: يكفينا ولا نريد غيره، فهو دلالة على شدة الإنكار؛ لذلك في الأولى نفى عنهم العقل، أما في الأخرى فنفى عنهم العلم، فعَجُز الآيات يأتي مناسباً لصدرها.