ايكوزيا Ecosia هو محرك بحث اسرائيلي عالمي مستوحى من الناحية البيئية يستخدم إيرادات الإعلانات في زراعة الأشجار في بوركينا فاسو، إفريقيا. تم إصداره في ديسمبر 2009 لمؤتمر المناخ التابع للأمم المتحدة في كوبنهاغن. وفقًا لإعلان حماية البيانات الحالي، سيتم حذف بيانات المستخدم أو الكشف عن هويتها بعد 7 أيام. محرك بحث صيني - المورد وسم. يتم توفير نتائج البحث وإعلانات البحث المطلوبة بواسطة شركة ياهوو Yahoo. يتم تزويد محرك بحث اكوزيا Ecosia بما يسمى اعلانات ايكو EcoAds عبر مزود خدمة البحث بينج Bing. إذا كنت ترغب في وضع إعلانات عبر هذا النظام الأساسي، فعليك القيام بذلك عبر إعلانات بينج BingAds. إذا كنت ترغب في تحسين موقع الويب الخاص بك للبحث موقع البحث ايكوزيا Ecosia، يجب عليك أيضًا اتباع استراتيجيات تحسين محركات البحث لمحرك البحث الأصلي بينج Bing. 7- موقع كوانت محرك بحث اسرائيلي فرنسي عالمي qwant Israeli search engine
تعد مجالات الأمن والخصوصية وتجربة المستخدم بدون تتبع مهمة للغاية للشركة الفرنسية كوانت Qwant. بالإضافة إلى البحث الكلاسيكي على الويب، كوانت Qwant كموقع و محرك بحث اسرائيلي يقدم أيضًا البحث في مجال الوسائط الاجتماعية، والذي لا يتوفر بعد في محركات و مواقع البحث الاسرائيلية الأخرى.
محرك بحث صيني - المورد وسم
محرك بحث صيني بايدو Baidu هو محرك بحث صيني انطلق يوم 18 يناير 2000. وهو المصنف رقم واحد في الصين والثالث عالمياً حسب عدد الزيارات حسب تصنيف أليكسا، حيث يمكن هذا الموقع من البحث في أكثر من 57 تصنيف مختلف، منها الصور ، الفيديو ، الأخبار والوثائق وغيرها الكثير. قام بإنشاء
موقع بايدو الصينيان روبن لي وإريك تشو، وكلاهما درسا خارج الصين قبل العودة إليها بشهادات عليا حيث أسسا شركة بايدو. وفي سنة 2007، صارت شركة بايدو أول شركة صينية تُسَجل في بورصة
نازداك الأمريكية. واتخذ بايدو كشعار له، يعرف الصينيين أفضل ، أو أفضل من غيره ، مشيراً بذل ك إلى منافسيه الذين يعملون أساساً من قارات بعيدة عن الصين كجوجل. محرك بحث صيني six. محرك بحث صيني
اسم بايدو مأخوذ من اللغة الصينية القديمة وحسب روبن لي ، فإن هذا الاسم قد اقتُبِس من شِعر لتشين كيجي وهو كاتب صيني معروف والكلمة تعنى البحث المستمر عن المثالية. يحتل المرتبة الأولى في محركات البحث في الصين حسب موقع أليكسا ، والمنافسة الشرسة ضد المواقع الأخرى لم تكن أبدا سهلة، فقد حاول أن يظهر نوعاً ما شبيهاً بموقع جوجل وخفف من استخدام الألوان واعتمد على الكتابة الصينية حتى يلائم الجو الذي يُستخدَم فيه.
تعرف علي محرك البحث بايدو الصيني المنافس لجوجل - YouTube
فالبرهان كان أولى به ان يقدم الدعوة لشباب المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية وقيادات الميثاق الوطني وجماعة الموز واتباع الناظر ترك، فهؤلاء هم أقرب اليه من لجان المقاومة التي بينها وبينه بعد المشرقين. يفطروا معاكم كيف!! باعوا خط الكهرباء الساخن لمن يملك المال .. بقلم: زهير عثمان حمد – سودانايل. فالمقاومة لن تأتي بها الولائم والموائد فهي تملك نفوس أبية كريمة، اتصلوا بجماعة القصر وصمموا لهم لافتات باسم المقاومة ، اعدوا لهم الوجبات التي يحبونها ( كتروا من المحشي) كرروا ذات السيناريو والمسرحيات الهزيلة، اتيحوا فرصة للتوم هجو ليصعد على المنبر من جديد. فإن كان الافطار رسالة للخارج، فالخارج يعلم كل شئ يعلم لاءات الثورة ومواقف المقاومة من الانقلاب ومن البرهان شخصياً ، اما الداخل فله كلمة قادمة، فهذا التحايل السياسي، الذي يخبىء في بواطنه كثير من الخبايا لن يفيدكم في شئ ،لذلك فليصوم البرهان على فشله وظلمه ويفطر على خيبة ظنه في المقاومة فكل هذه المحاولات البائسة لن تحول بينه وبين الشارع الغاضب عليه، انتظروهم فلهم كلمة قادمة. طيف أخير
البصر دون البصائر والأصل ماببقى صورة
الجريدة
المزيد من كتابات: المزيد من المقالات
347 0 1
493 0 1
329 0 1
287 0 1
باعوا خط الكهرباء الساخن لمن يملك المال .. بقلم: زهير عثمان حمد – سودانايل
مشاهدة او قراءة التالي محمد عبدالماجد يكتب: الكاردينال من داليا البحيري الى رعاية هيئة علماء السودان!! والان إلى التفاصيل: (1) اختيار قناة (البلد) قناة الهلال سابقا الممثلة المصرية داليا البحيري لزيارة السودان والتسجيل معها هو قرار موقف ، ليس في ذلك شك ، وشيء يحسب للقناة وادارتها في ظل التنافس المحموم بين الفضائيات ، وقد كان من اهم دواع الاستضافة في احدى برامج القناة التى سوف يبث ضمن برامج عيد الفطر المبارك ان النجمة المصرية داليا البحيري عاشت مرحلة من مراحل حياتها في السودان ولها ذكريات جميلة عن السودان. ما اضيق العيش لولا فسحة الامل. كذلك لا احد يستطيع ان يقلل من نجومية داليا البحيري واسمها الكبير في الدراما المصرية غير ان (التنمر) الذي حدث عليها في مواقع التواصل الاجتماعي اعتقد انه كان نتاج الافراط في الاحتفاء بها. هو تنمر على الجانب السوداني وليس على النجمة المصرية. فما انتج من (سيلفي) في هذه الزيارة يفوق ما يمكن ان ينتج من سيلفي في بطولة كاس العالم القادمة والمنظمة هذا العام في دولة قطر. كان يمكن ان يتم الاحتفاء بها بعيدا عن كل هذا الضجيج والتنافس الذي يبدو في استقبالها ودون استفزاز الناس بهذا الاسراف في الاستقبال وفي الوداع.
المقال السابق
المقال التالي