Feb-16-2010, 02:54 AM #1 عـضــ قدير ومميز ــــو صور لقوس المطر
صور لقوس المطر
قوس المطر ليس قوس قزح
قوس المطر ذو الألوان السبعة المعروف والذي ينشأ بسبب انكسار ضوء الشمس مع قطرات المطر العالقة في الجو وكانت وزارة التربية والتعليم في المملكة قد قامت بتغيير اسمه من قوس قزح في مقررات العلوم في المرحلة الابتدائية إلى قوس المطر في طبعتها الجديدة عام 1419هـ. ذلك لأن قزح هو إله من آلهة الإغريق القدامى ويعني الشيطان في تعبير الناس في ذلك الزمن.
- صور لقوس المطر تويتر
- حكم التسليم في الصلاة بيت العلم
- حكم التسليم في الصلاة
صور لقوس المطر تويتر
أتكلم ولكن ما يفيد الكلام=ناس فوق السحاب وناس تحت الثرى!! [/poem] معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
صورة SVG & أيقونة. يتم تحرير جميع المحتويات تحت رخصة المشاع الإبداعي CC0.
مما سبق يتضح أن الخروج من الصلاة يتم بالتسليمة الأولى وبما أنها تُخرج العبد من الصلاة لا يجب عليه أي شيء آخر بعدها ولكن التسليمة الثانية في الصلاة سنة من السنن المستحبة وقد اتفق علماء المذهب الشافعي والمالكي على هذا الحكم وجاء دليلهم على صحة الحكم بأن الدخول إلى الصلاة يتم بتكبيرة واحدة وكذلك الخروج منها يتم بتسليمة واحدة، ومن الجدير بالذكر أن المهاجرين كانوا يخرجون من الصلاة بتسليمة واحدة. بينما ذهب الحنابلة إلى أن التسليمة الثانية ركن من أركان الصلاة واستدلوا على ذلك من قول النبي صلى الله عليه وسلم { علامَ تُومِئون بأيديكم كأنها أذنابُ خيلٍ شُمُسٍ ؟! و إنما يكفي أحدَكم أن يضعَ يدَه على فخذِه ، ثم يسلِّمُ على أخيه من على يمينِه و شماله}. حكم التسليم في الصلاة عند الحنفية
علماء المذهب الحنفي اتفقوا على أن التسليمتين في الصلاة سنة من سنن الصلاة، وهم بذلك يرو أنها ليست ركن من أركان الصلاة، ومن هنا بدأت الاستفسارات تدور حول كيفية إنهاء الصلاة على المذهب الحنفي وهو ما سنوضحه لكم عبر هذه الفقرة، فالصلاة في المذهب الحنفي تنتهي بفعل المصلي لأي فعل ينافي أفعال الصلاة كالحديث مثلًا. هل تنتهي الصلاة بالتسليمة الأولى
عند الحديث عن حكم انتهاء الصلاة بتسليمه واحدة يتعين علينا الاستعانة بما ورد لنا في السنة النبوية فهي خير ما نهتدي به فالأحكام الشرعية نتخذها إما من القرآن أو من السنة النبوية الشريفة وقد ورد عن أنس بن مالك رضي الله عنه { أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلم كان يسلِّمُ تسليمةً واحدةً} كما ورد عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها {أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ يُسلِّمُ في الصَّلاةِ تَسليمةً واحدةً تِلقاءَ وجهِهِ ، ثمَّ يميلُ إلى الشِّقِّ الأيمنِ شيئًا}.
حكم التسليم في الصلاة بيت العلم
وعن اليسار: السلام عليكم ورحمة الله أو قول على اليمين السلام عليكم ورحمة الله. قال الله بركاته ، وعن اليسار يقول: السلام عليكم ورحمة الله. " حكم الخضوع في الصلاة
أركان الصلاة وكيفية أداء كل ركن من أركانها وما سنقوله في كل ركن قد نقل إلينا من قبل الصحابة والتابعين وأتباع الخلفاء. حكم الخضوع في الصلاة: الجواب الصحيح:
والتسليم الأول في الصلاة فريضة لا يجوز ترك الصلاة بدونها. حكم التسليمة الثانية في الصلاة سنة مستحبّة ، كما اتفقت عليها المذاهب ، باستثناء المذهب المالكي بوجوب حكم التسليم الثاني..
حكم التسليم في الصلاة
وبالنظر في السنة النبوية يمكننا القول بأن الصلاة عبادة توفيقية علمها النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه بالفعل والقول، فقاموا بنقلها لنا من الإحرام إلى التسليم، ويشير حديث أم المؤمنين إلى أن النبي كان يختتم صلاته بتسليمه واحدة ولكن الجدير بالذكؤ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يختتم صلاته في عموم الأحوال بتسليمتين وذلك وفق ما روي عن عبد الله بن مسعود حيث قال: "أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم "كان يُسلِّمُ عن يَمينِه وعن شِمالِه: السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ، السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ، حتَّى يُرى بياضُ خدِّه". مما ورد لنا في السنة النبوية يتضح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يختتم صلاته أحيانُا بتسليمة واحدة،وفي بعض الأحيان يختتمها بتسليمتين لتوضيح ما هو واجب وما هو مسنون. ألفاظ التسليم من الصلاة
طالما تحدثنا عن أحكام التسليمة الأولى والثانية من الصلاة تجدر بنا الإشارة إلى ألفاظ التسليم من الصلاة وفق ما ورد عن علماء المذاهب الثلاثة الحنابلة والشافعية والمالكية وهي:
ذهب الحنابلة إلى وجوب قول السلام عليكم ورحمة الله عند التسليمتين. بينما اتفق الشافعية والمالكية على أن اقتصار المصلي على قول السلام عليكم يكفي، وأشاروا إلى انه لا يجوز تغيير اللفظ بألفاظ مشابهة كقول سلامي عليك و سلام عليك فهذه الألفاظ تُبطل الصلاة.
إذا سلم المأموم قبل الإمام سهوا ، فإنه يعيد نيته للصلاة ، وينتظر حتى يسلم إمامه ، ثم يسلم هو ، أما في العمد ، فالراجح أنه تبطل صلاة من سلم قبل الإمام. يقول الشيخ العلامة ابن باز -رحمه الله:
إذا سلم المأموم قبل الإمام سهوا فإنه يرجع إلى نية الصلاة ثم يسلم بعد إمامه ولا شيء عليه وصلاته صحيحة إذا سلم قبل إمامه سهوا ثم انتبه فإنه يعود إلى نية الصلاة ثم يسلم بعد إمامه ولا شيء عليه إلا أن يكون مسبوقا فإن كان مسبوقا بركعة أو أكثر فإنه يسجد للسهو بعدما يقضي ما عليه من الركعات عن سلامه سهوا قبل إمامه. انتهى
ويقول أهل العلم:
والتسليم ركن من أركان الصلاة عند الأئمة الثلاثة ؛ مالك والشافعي وأحمد ، وهو واجب عند الأحناف ، وليس بفرض أو ركن. وأخرج الترمذي بسنده عَن عَبدِ الله بن عَمرٍو، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا أَحْدَثَ الرَّجُلُ وَقَدْ جَلَسَ في آخِرِ صَلاتِهِ قَبلَ أَنْ يُسَلِّمَ فَقَدْ جَازَتْ صَلاتُهُ". وعلى هذا ، فالتسليم عموما ليس بركن عند الأحناف ، ولكن الحديث الذي استشهدوا به ضعيف ، فقد ضعفه الإمام ابن حجر في شرحه صحيح البخاري. وقد قال الترمذي بعد رواية الحديث: هَذَا حَدِيثٌ لَيْسَ إِسْنَادُهُ بِالقَويِّ وَقَدْ اضْطَرَبوَا في إِسْنَادِهِ.