شركة اليم العربي لتأجير السيارات
- الفنار العربى لتأجير السيارات - تأجير سيارات في الرياض
- ص275 - كتاب مجمع الأمثال - ما أشبه الليلة بالبارحه - المكتبة الشاملة الحديثة
- عبود العثمان – ما أشبه اليوم بالبارحة! – رسالة بوست
- ما أشبه الليلة بالبارحة - علي محمد فخرو - بوابة الشروق
الفنار العربى لتأجير السيارات - تأجير سيارات في الرياض
سنعود قريبا! الموقع قيد الإنشاء حالياً, اضف بريدك الالكتروني لتحصل علي آخر التحديثات. 38
يوم
13
ساعة
59
دقيقة
30
ثانية
استأجر المركبة المناسبة من داخل المطار. تنوع في المركبات والأسعار
صالة 5
صالة 5 - الطابق الأرضي
أوقات الدوام: 7/24
آخر تعديل
03 ربيع الأول 1442 10:15 ص
التقييم
ما اشبه اليوم بالبارحة,,, شهداء الحويجة الابطال, قصيدة ميلو بينا - YouTube
ص275 - كتاب مجمع الأمثال - ما أشبه الليلة بالبارحه - المكتبة الشاملة الحديثة
ياسين الحمد أكاديمي سوري حلف شمال الأطلسي سيقدم لأوكرانيا أكبر قدر من …
هذا ما قلناه سابقاً ،وهذا ما حدث منذ اصبح القرار الفلسطيني مستلباً ،وهذا هو ما حاصل اليوم، والله أعلم. ما أشبه الليلة بالبارحة - علي محمد فخرو - بوابة الشروق. قال أحد الشعراء: من الجهل أن تلقى المهند بالعصا وأن تدفع العدوان بالصلوات
هل بيت الشعر هذا يقترب من توصيف الحالة في "غزة" اليوم في معركتها مع الصهاينة؟ هل قادة المقاومة الفلسطينية لم يقدّروا الأمور بميزان إمكانيات الواقع؟ من جانب آخر: هل نستطيع أن ندفع العدوان عنّا بالأدعية والصلوات فقط؟ الجواب باعتقادي: علينا أن لا ندخل في حرب لم نُعدّ لها الإعداد الذي يتوفر لنا فيها الحد الأدنى من استمراريتها- إذا ما فرض علينا الإستمرار -بل ونحاول قدر الإمكان تجنبها، كي لا نهدي أعداءنا نصراً هم بحاجة إليه كي يشعروا اتباعهم بأنهم لا زالوا هم الأقوى وهم الجيش الذي لا يقهر. كذلك فإن الله لن يرسل لنا ملائكته لتقاتل معنا على الجبهات دون أن تجد على الارض رجالاً صدقوا ما عاهدوا الله عليه ولم يبدلوا تبديلا، متحدين متضامنين، متكاتفين كالبنيان المرصوص، تحت راية واحدة، دفاعاً عن أرضهم وعرضهم، وبيوتٍ كانت سكناً لهم، ومازالت قلوبهم متعلّقة بأبوابها، وبرائحة ترابها. شاهد أيضاً
قرار دولي بهزيمة روسيا في أوكرانيا
د.
عبود العثمان – ما أشبه اليوم بالبارحة! – رسالة بوست
مايو 19, 2021
مقالات
568 زيارة
منذ ثلاث سنوات كتبت تحت عنوان"صواريخ منغّصة"،وكانت المناسبة إطلاق صواريخ من غزة باتجاه مستعمرات إسرائيلية، قامت بها إحدى المنظمات الفلسطينية التي تتلقى الدعم من إيران، احتجاجاً على التطبيع مع دولة الصهاينة. ومما كتبت حينها،أختار ما يتناسب مع ما تمرّ به غزّة الآن، وما كنا نتوقعه وما هو حاصل اليوم:
(ما المتوقع و مالذي سيجري بعد هذه الصواريخ ؟": ستقوم إسرائيل بقصف صاروخي لمراكز حكومية في "غزة"، ولمحطات توليد الكهرباء ومحطات تصفية المياه وغيرها، ولمقرات عدد من المؤسسات الأخرى ،وربما سيودي القصف بحياة العشرات من المدنيين،وسيعلو صوت"حسن نصر الله" ومن ورائه الإيرانيين مطالبين باستمرارية المعركة،ثم يأتي دور الوسيط المصري-كالعادة- مطالباً بالتهدئة، لتهدأ الأمور بعدها ،ولتبدأ مرحلة المطالبة بإعادة إعمار ما دمرته الصواريخ الإسرائيلة.! المطلوب من الذي أطلق الصواريخ باتجاه دولة الصهاينة الغاصبة لأرض فلسطين،أن ينطلق باتجاه توحيد شتات المنظمات الفلسطينية، لكي يكونوا على موقف ثابت وواضح من قضيتهم، وأن لا يكونوا أداة لتحقيق مصلحة إيران بعيدا عن مصلحة شعبهم المنكوب. ص275 - كتاب مجمع الأمثال - ما أشبه الليلة بالبارحه - المكتبة الشاملة الحديثة. ). انتهى الاقتباس.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
اسم الكاتب:
تاريخ النشر: 16/05/2004
التصنيف: من ذاكرة التاريخ
في 27/9/1911م أرسلت إيطاليا إنذارًا إلى حكومة الباب العالي، بالآستانة، إلى السلطان العثماني جاء في هذا الإنذار بالحرف الواحد: "نظرًا لإهمالكم شؤون القطر الليبي؛ فإن الدولة الإيطالية تريد أن تفتح أبواب هذه البلاد للمدنية الغربية.. هذا من جهة، ومن جهة أخرى فإننا نريد المحافظة على مصالح الإيطاليين في (ليبيا) وإنقاذهم من الخطر المحيق بأرواحهم بسبب التحريض العام عليهم بدافع من التعصب الديني، الذي يظهره الموظفون الأتراك وضباطهم نحوهم. عبود العثمان – ما أشبه اليوم بالبارحة! – رسالة بوست. كما أن الأسلحة التي أرسلتها دار الخلافة والتعزيزات العسكرية التي قامت بها تزيد في قلقنا". اهـ بنصه. · كان هذا في الواقع إعلانًا للحرب، وليس مجرد إنذار أو تهديد، فلم يمضِ أكثر من يومين حتى كانت الجيوش والأساطيل الإيطالية تدك الشواطئ الليبية بمدافعها الثقيلة، محاولة احتلال (طرابلس)، وقبل ذلك بسنين كان قد تم إعداد الأرض وتهيئتها وحرثها لإمكان غزوها.
ما أشبه الليلة بالبارحة - علي محمد فخرو - بوابة الشروق
ومع أن دماء المليون مسلم الذين قتلوا في بغداد لم تجف بعد، إلا أن هؤلاء الأمراء لم يجدوا أي غضاضة في أن يتحالفوا مع هولاكو؛ فالفجوة - كما يقولون - هائلة بينهم وبين هولاكو، والأفضل - في اعتباراتهم- أن يفوزوا بأي شيء أفضل من لا شيء، أو على الأقل يحيدون جانبه، ويأمنون شره..
[وإن منكم لمن ليبطئن، فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله عليّ إذ لم أكن معهم شهيداً]
لا شك أن هؤلاء الأمراء كانوا سعداء جداً بأنهم لم يشتركوا مع العباسيين في الدفاع عن بغداد، ولا شك أنهم كانوا يظهرون أمام شعوبهم بمظهر الحكماء الذين جنبوا شعوبهم ويلات الحروب.. ولا شك أن خطبهم كانت قوية ونارية وحماسية!!.. [وإن يقولوا تسمع لقولهم، كأنهم خشب مسندة]
ولا شك أنه كان هناك أيضاً من العلماء الوصوليين من يؤيدون خطواتهم، ويباركون تحركاتهم، ويحضون شعوبهم على اتباعهم، والرضى بأفعالهم..
ولا شك أن هؤلاء العلماء كانوا يضربون لهم الأمثال من السنة النبوية المطهرة.. فيقولون لهم مثلاً: لقد عاهد الرسول صلى الله عليه وسلم المشركين في صلح الحديبية، فلماذا لا نعاهد نحن التتار الآن؟!! ولقد عاهد الرسول صلى الله عليه وسلم اليهود في المدينة المنورة، فلماذا لا نعاهد نحن التتار في بغداد؟!!..
كثيرة هي الدروس المستفادة من مشروع أصيلة ،لعل أهمها أن النخب الطليعية المتنورة في أي مجتمع، مهما كان عدد أفرادها ، يمكنها أن تبلغ غايات الإصلاح المنشود ، بشرط وضوح الفكرة وتحديد الهدف المرسوم بدقة ، إلى جانب ضبط وسائل العمل المتاحة كما الاعتماد على الإمكانات الذاتية وتجاوب وتقبل السكان للخدمة المعروضة عليهم. وقبل كل ذلك التحلي بالتجرد والإيمان بقيم الصالح العام. والمؤكد أن مؤسسة منتدى أصيلة، سارت وفق نفس المنهج القويم. تحققت نقلات نوعية للموسم ،شكلا ومحتوى ،بسلاسة ودون قطيعة فجائية مع المرجعيات المؤسسة. وإذا كان التوجه الثقافي بالمعنى الشامل، هو الغالب على مواسم أصيلة الثقافي الدولي، فإن رسالة المواسم كانت سياسية بالمعنى النبيل للكلمة، وقد يكون أنجع من الدبلوماسية الرسمية أو مكملا لها. تلك رسالة استوعبها الملك الراحل الحسن الثاني برؤيته الإستراتيجية الفذة ، لذا ترك المفكرين والفنانين والأدباء المشاغبين، يمرحون ما طاب لهم في أصيلة. يناقشون القضايا والمواضيع الحرجة ، يقتحمون الطابوهات ، يقولون ما لا يجرؤون عليه في أوطانهم الأصلية ،دون خوف من رقيب يكتب التقارير عنهم. إنهم في واحة فكرية رحبة أو حديقة غناء.