كيفية التلوين بالقلم الرصاص – رسمة وردة بالرصاص
كيفية التلوين بالقلم الرصاص
تعتبر اهم النصائح في شرح كيفيه التلوين بالقلم الرصاص وهو ان يتم استخدام القلم في وضع الحدود الفراغيه للرسم التي يتم رسمها في البدايه ثم يتم التاكيد على الاجزاء التي يوجد بها الثقل في اللون حيث وانت رسم مثلا جزء يحتوي على افضل في انك سوف تحتاج الى قلم الرصاص كثيرا في هذه المنطقه الازهار الظلم اكثر من المنطقه التي يوجد عليها الشمس او انور مباشره طنطا يتم استخدام القلم الرصاص زيت السمك الكبير في رسم الا عيون و رسم جذوع الشجر من الناحيه البعيده عن الشمس حتى يتم رسمه في العالم بوضوح.
- رسمة ظل شجره الانبياء
- محمد الثبيتي بوابة الريح من
- محمد الثبيتي بوابة الريح في البريمة الحلقة
رسمة ظل شجره الانبياء
فقال: إنها الطبيعة البشرية التي جعلت منك تفكرين بطريقة عفوية ، لأنك رأيت بأنه من السهل الحصول على الماء فلم تفكري في العمل من أجله ، هكذا هي الحياة ، يتمنى الانسان أن يحصل على شيء بدافع الرغبة ، ثم بعدها سيصطدم بأن أمانيه لن تتحقق إلا بالعمل ، وستتحول رغبته من أمنيات إلى طموح والفرق شاسع بينهما. رسمة ظل شجره طوبی. الأمنية تشبه تماما مشاهدة برّاق في التلفاز مع رغبة طفولية بأن يكون برّاق واقعا ، فكلما تمنى شخص ما شيئا يتحقق بسهولة ، ولكن وعندما نتخيل ذلك سنجد بأن الحياة لن تكون ممتعة كما نتوقع ، فأثناء عملنا لتحقيق أمنية سنشعر بسعادة والوقت الذي نقضيه في ذلك سيكون أمتع من تحقيق الأمنية في حد ذاتها. أنا أكتب الآن المقالة كما طلب مني خالي ، ومستمتعة بذلك وقبلها كنت أتمنى أن يكتبها خالي فلا أتعب وأحصل على بعض الرضا من الأستاذة ، ولكن اختلف الأمر الآن وفي هذه اللحظة ، لأن رضا الأستاذة شيء سيأتي بعد أن أستمتع بكتابة ما فهمته من خالي عن هذا الموضوع. ولكن ستتساءل أستاذتي عن ما فهمته! ما فهمته هو الآتي: الإنسان كتلة من الرغبات فيتمنى الحصول عن كل شيء ، هناك من يتمنى أن يحكم العالم وهناك من يتمنى أن يجد لقمة عيشه ، وتختلف رغبات الناس حسب واقعهم المعاش ، ولكن هناك شيء لا يختلف فيه الناس وهو أحلامهم وأمانيهم فمهما كانت نوعيتها فستبقى لكل إنسان أمنية على الأقل.
[١]
تتوزع شجرة السدر في كل من شمال وشرق أفريقيا، والجزيرة العربية، ومصر، وسوريا، وفلسطين، ولبنان، والعراق، وجنوب إيران، وشرق أفغانستان، وباكستان، وشمال غرب الهند. [١]
أبرز أنواع شجرة السدر
تختلف أنواع أشجار السدر باختلاف مواطنها وطبيعة نموها، وفيما يأتي أشهر أنواع شجرة السدر:
السدر الهندي
يتميز نبات السدر الهندي (بالإنجليزية: Ziziphus mauritiana) بوجوده على شكل شجيرات (أشجار صغيرة) سريعة النمو، كما تتميز بسرعة تكاثرها بسبب كميات البذور الكبيرة التي تنتجها والتي تُنقَل بواسطة الحيوانات والطيور. - رسم ظل شجرة. [٧]
يُعد السدر الهندي نوعاً من أنواع الفاكهة إلّا أنه قد تم تصنيفه كعشب ضار في 3 ولايات داخل أستراليا، وترجع أصول هذه الشجرة إلى جنوب شرق آسيا في كل من الهند والصين، وتتّصف بمقاومتها للمناخ الجاف وصعوبة اشتعالها بواسطة النيران. [٧]
شجرة السدر الصيني
تصنف شجرة السدر الصيني (بالإنجليزية: Ziziphus spina-christi) على أنها من الأشجار الجافّة طوال العام، ولم يتم تحديد أصل نشأتها حتى اليوم، إذ يعتقد البعض بأنّ موطنها الأصلي في المناطق الصحراوية، أو الساحل الأفريقي، أو في مناطق الشرق الأوسط. [٨]
يستخدم نبات شجرة السدر الصيني في الأكل؛ وذلك لمذاق فاكهته اللذيذ، بالإضافة لاستخدام هذه الأشجار مع بعضها البعض لتكوين سياج متين حول شيء ما، كما ويتم الاستفادة من أغصان الشجرة وجعلها أعلافاً للمواشي، وتتميز بقدرة جذورها العميقة على منع انجراف التربة.
محمد الثبيتي - قصيدة: بوابة الريح - YouTube
محمد الثبيتي بوابة الريح من
أعماله الشعرية: عاشقة الزمن الوردي، تهجيت حلما تهجيت وهما، بوابة الريح، التضاريس، موقف الرمال. أصدر النادي الأدبي في حائل أعماله الكاملة في مجلد واحد، اشتمل على جميع إنتاجه الشعري، إضافة إلى ديوان صوتي، على قرص مدمج (CD)، لعدد من القصائد المختارة، بصوت الشاعر محمد الثبيتي. مَضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِي وفَاتَنِي الفَجْرُ إذْ طالَتْ تَرَاوِيحِي أَبْحَرْتُ تَهوِي إلى الأعماقِ قَافِيَتِي ويَرْتقِي في حِبالِ الرِّيحِ تَسْبِيحِي مُزمَّلٌ فِي ثِيَابِ النُّورِ مُنْتَبِذٌ تِلْقَاءَ مَكَّةَ أَتْلُو آيَةَ الرُّوحِ واللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُِي بوابَةُ الرِّيحِ!
محمد الثبيتي بوابة الريح في البريمة الحلقة
22-06-2007, 05:19 PM
#1
شاعر
سادن الريح- معارضة لـ"بوابة ريح" الثبيتي
سادن الريح
(معارضة لـ"بوابة ريح" الثبيتي)..
يا سادنَ الريح..
أرخِ الساقَ للريحِ
ولتسكب الروحَ.. زيتاً للمصابيحِ
مقيّدٌ أنتَ..
موثوقٌ بساريةٍ
في محبس الجنِّ..
مخنوق التباريحِ
مثلَ "ابنِ مسعودَ":.. إذْ خطّ النبيءُ لهُ
خطّاً هنالكَ محروساً بتسبيحِ
وهاهنا أنتَ:.. ترمي الغيب من كثـَبٍ
كأنما أنتَ مشغوفٌ بتطويحِ!.. قد كانت السّحبُ شهداً أنتَ عَاصرُه ُ
واستخبرَ النخلُ:
"ماذا قلتَ للشيحِ؟"
ولم يزلْ في الشعاب السودِ مرتجَعاً
صدى صهيلكَ هفهافَ التواشيحِ
تحدو إلى الطّور من سيناءَ قافلةً
من السَّراةِ
على بُعد المناديحِ! يجدّفُ الرملَ سحرٌ أنتَ نافثهُ
إنْ دوّخَ الرملُ أخفافَ المفاليحِ
تجري القطا:
في مدى عينيكَ سابحةً
ثملى بوحيكَ
تهذي بالأماديحِ! يراقص السحَرُ المخمورُ منكَ رؤىً
فيقفز الفجرُ فيها كالأراجيحِ! ويسقطُ المنّ والسلوى عليكَ ضُحىً
تَساقُطَ الطلِّ..
وهـْناً غيرَ مسفوحِ
وكلّما مدّت الأيام ناصيةً
جَـزَزْتـَها بـمُـدىً مشحوذةِ الروحِ
فكيفَ تغتالُ هذا الضوءَ "فاتنةٌ"
لا تحدسُ القبَس المخبوءَ في "الضوحِ"؟!.. والآنَ:
يعجبُ هذا الليلُ من أرقي
إذْ سجدة الشِّعرِ ليستْ من تراويحي!
مَضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِي
وفَاتَنِي الفِجْرُ إذْ طالَتْ تَرَاوِيحِي
أَبْحَرْتُ تَهوِي إلى الأعماقِ قَافِيَتِي
ويَرْتقِي في حِبالِ الرِّيحِ تَسْبِيحِي
مُزمَّلٌ فِي ثِيَابِ النُّورِ مُنْتَبِذٌ
تِلْقَاءَ مَكَّةَ أَتْلُو آيَةَ الرُّوحِ
واللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُِي
بوابَةُ الرِّيحِ!