1) الاس هو a) عدد مرات تكرار ذلك العامل b) العامل المتكرر c) الاعداد المكتوبة في صورة اسس 2) القوى هي a) عدد مرات تكرار ذلك العامل b) العامل المتكرر c) الاعداد المكتوبة في صورة اسس 3) الاساس هو a) العامل المتكرّر b) الاعداد المكتوبة في صورة اسس c) عدد مرات تكرار ذلك العامل
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. القوى والاسس - اختبار تنافسي. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
- القوى والأسس
- القوى والاسس - اختبار تنافسي
- اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا
القوى والأسس
الصف
الصف الثاني المتوسط
المرحلة
المرحلة المتوسطة
الوحدة
الفصل الأول/الجبر: الأعداد النسبية
المقدم
المعلمة/ عفاف أحمد الزهراني
عدد التحميلات
637
عدد الزيارات
1080
القوى والأسس
مقطع فيديو يوضح طريقة التعامل مع ورقة العمل التفاعلية والتي تساهم في استيعاب مفهوم القوى والأسس في العبارات
الورقة التفاعلية
القوى والاسس - اختبار تنافسي
بحث عن القوى والاسس إن عملية رفع الرقم إلى أس أو قوى Exponents يُمكن تعريفها على أنها العملية التي فيها يتم تكرارضرب الرقم ( الأساس) في نفسه بمقدار الرقم ( الأسس) أو القوة المرفوع لها فدعونا نتعرف أكثر على عملية رفع الأس و كل ما يتعلق بالقوى و الأسس في بحث عن القوى والاسس. القوى والأسس. تعرف على:
بحث عن مهارات استثمار الوقت و15 نصيحة لإستثمار الوقت بفعالية
مقدمة بحث عن القوى والاسس
في بحث عن القوى والاسس يجب العلم أن عملية الرفع إلى أس أو الترقية إلى أس يُقصد بها تكرار ضرب الرقم في نفسه أكثر مِن مرة بناءً على الأس و يُمكن إختصار هذه العملية بالصيغة 3 4 و المقصود بهذا المثال هو أن الرقم 3 تم ضربه في نفسه أربع مرات و يُقرأ ثلاثة أس أرربعة ، و الرقم ثلاثة يُعرف باسم الأساس في حين يُعرف الرقم أربعة باسم الأس. الأساس
يُعرف الأساس بالمبنى و هو الرقم الذي يتم تكراره في عملية الضرب المتكررة و على سبيل المثال فإنه و في القيمة 5 2 الأساس هو الرقم 5 فالخمسة هي الرقم الذي تم تكراره. قد يهمك:
بحث عن المخدرات كامل و 10 مِن أهم علامات التعاطي
الأس
أما الأس فهو قوة العدد أو عدد مرات تكرار الأساس فمثلاً القيمة 5 3 أسها هو الرقم ثلاثة و هو عدد مرات تكرار الرقم خمسة.
الرقم في الصيغة العلمية دائماً ما يتكون مِن قوى العدد عشرة بجانبها عامل أكبر مِن الواحد و أقل مِن العشرة ، أي أنه يُمكن كتابة كتلة الشمس بالكيلوجرامات بالصيغة 10 30 ×2 أي أن الرقم 2 بجانبه ثلاثين صفر و هذا بالطبع أسهل و أبسط مِن كتابة الرقم اثنين و بجانبه ثلاثين صفر.
حدثنا بن عبد الأعلى, قال: ثنا أبن ثور, عن معمر, عن قتادة ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ) فذكر نحوه. حدثنا محمد بن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن هلال الوزّان, عن ابن أبي ليلى, في قوله ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) قال: نـزلت في الوليد بن عقبة بن أبي معيط. حدثنا ابن حُمَيد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن حُمَيد, عن هلال الأنصاري, عن عبد الرحمن بن أبي لَيلى ( إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ) قال: نـزلت في الوليد بن عقبة حين أُرسل إلى بني المصطلق.
اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا
أما الجانب المهم في هذا الموضوع مما يتعلق بالمتن فهو: كم كان سن الوليد حينها حتى لو صحت الروايات؟ يعني: لو ثبت أنه صغير فإن هذا يمكن أن يكون سببًا لرد هذه المرويات التي يذكر فيها أنها نازلة في الوليد. أما غزوة بني المصطلق هذه فذكر موسى بن عقبة: أنها في السنة الرابعة، وقال الواقدي: إنها في السنة الخامسة قبل الخندق، وذكر ابن اسحاق: أنها في السنة السادسة، ورجح ابن القيم بمرجحات متعددة: أنها في السنة الخامسة قبل الخندق، ورجح ابن عبد البر: أنها في السنة الخامسة بعد الخندق، وعلى هذا فهم متفقون أنها كانت قبل فتح مكة.
سنتناول في هذه المقالة تفسير الآية الكريمة: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) " وشرح معانيها. القول في تأويل قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6)
يقول تعالى ذكره: يا أيها الذين صدّقوا الله ورسوله ( إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ) عن قوم ( فَتَبَيَّنُوا). واختلفت القرّاء في قراءة قوله ( فَتَبَيَّنُوا) فقرأ ذلك عامة قراء أهل المدينة ( فَتَثَبَّتُوا) بالثاء, وذُكر أنها في مصحف عبد الله منقوطة بالثاء. وقرأ ذلك بعض القرّاء فتبيَّنوا بالباء, بمعنى: أمهلوا حتى تعرفوا صحته, لا تعجلوا بقبوله, وكذلك معنى ( فَتَثَبَّتُوا). والصواب من القول في ذلك أنهما قراءتان معروفتان متقاربتا المعنى, فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب. اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا. وذُكر أن هذه الآية نـزلت في الوليد بن عقبة بن أبي مُعَيط.