- صحافة 24 - UK Press24 - الصحافة نت - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
كرسبي دجاج امريكانا مصر
كرسبي الدجاج…جربوه وماراح تندموا
——————————————————————————–
هلا بنات عندي لكم كرسبي الدجاج اللي مثل المطاعم بس الذ وصحي اكثر. المقادير: 8 صدر دجاج ملح وبهارات 3ليمونات معصورات 1ملعقه خل 1كوب من خليط (تابل للبروستد تلاقونه في السوبرماركت) 3بيضات 2 كوب طحين 2كوب كورن فليكسمجروش
الطريقه: 1)نقطع صدور الدجاج طوليا. كرسبي دجاج امريكانا مصر. 2)ونخلط معهم الليمون والخل مع الملح والبهارات ثم نضيف خليط التابل. 3)نترك الخليط في الثلاجه حتى يتتبل (الافضل من الليل) 4)بعدها نغمس قطع الدجاج في الطحين ثم البيض ثم الكورن فليكس. 5)نترك القطع في الثلاجه لمده ربع ساعه. 6)نقلي قطع الدجاج في زيت عميق وساخن حتى تتحمر 7)نقدم قطع الدجاج المحمره مع البطاطا المقلي والسلطه
تسلم الايادي طبق ابنتي المفضل دجاج فنجرز تسلمي يا عسل
شكرا شكرا شكرا
تسلمي عزيزتي على الوصفه يعطيكي الف عافية
تسلم ايديكي الوصفة ممتازة و خصوصا للي ولادها بيعذبوها بالأكل متلي الله يجزيكي الخير
تسلم يدك عزيزتي على الوصفه الطيبه يعطيك العافيه
تسلمي يا غالية
ممكن اعرف ايه هوة تابل بورستد مكوناته ايه لانى اول مرة اسمع فيه
تسلم يدك على الوصفه الحلوه
شكرا على الوصفة الحلوة دى
0 معجب
0 شخص غير معجب
54 مشاهدات
سُئل
أغسطس 19، 2021
في تصنيف وصفات
بواسطة
tg
( 891ألف نقاط)
دجاج زنجر امريكانا
زنجر كنتاكي
طريقة عمل صوص الزنجر
طريقة عمل زنجر الدجاج منال العالم
تويستر كنتاكي
زنجر سوبريم كنتاكي
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
المقادير
نحضر كل من قطعتان من صدور دجاج-
معلقة من الملح-
ومعلقة من الفلفل الأسود-
معلقة من عصير الليمون-
معلقة من الشطة الحار-
ورق خس-
مايونيز لكي تستخدم في تدهين الخبز-
وشرائح من قطع الطماطم-
وشرائح من الجبنه الشيدر-
ومعلقة صغيرة جدتً من البابريكا-
وخل أبيض. مقادير للعجينة
معلقة من النشا-
وكوب الدقيق-
بيضه-
ربع كوب من اللبن-
معلقة صغيرة البيكينج بودر-
معلقة من النشأ-
معلقة كبيرة جداً من الشطة الحارة. طريقة
نقوم بتنظيف الدجاج بطريقة جيدة مع نخلة بالعظم والجلد
نغسل الدجاج بالخل والملح والليمون بطريقة جيدة وننقعها في الخليط لمدة تتراوح نصف ساعة أقل حاجة قبل القيام باستخدام لكي تقضي علي الروائح غير محبب فيها.
قال ابن كثير عند تفسيره لهذه الآية: "بشَّر الله هذه الأمة بالسناء والرفعة، والدين والنصر والتمكين في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا، لم يكن له في الآخرة نصيب". قال ابن عاشور: "وقد كان المسلمون واثقين بالأمن، ولكن الله قدم على وعدهم بـ (الأمن) أن وعدهم بـ (الاستخلاف) في الأرض، و(تمكين) الدين والشريعة فيهم؛ تنبيهاً لهم بأن سُنَّة الله أنه لا تأمن أمة بأس غيرها حتى تكون قوية مكينة مهيمنة على أصقاعها. ففي الوعد بالاستخلاف، والتمكين، وتبديل الخوف أمناً إيماءٌ إلى التهيؤ لتحصيل أسبابه مع ضمان التوفيق لهم، والنجاح إن هم أخذوا في ذلك، وأن ملاك ذلك هو طاعة الله والرسول صلى الله عليه وسلم: { وإن تطيعوه تهتدوا} (النور:54) وإذا حلَّ الاهتداء في النفوس نشأت الصالحات، فأقبلت مسبَّبَاتُها تنهال على الأمة، فالأسباب هي الإيمان، وعمل الصالحات". وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا..| القارئ راشد الحليبة - YouTube. واسم الموصول في قوله سبحانه: { وعد الله الذين} لفظ عام لا يختص بمعين، أي غالب، فلا يُعكِّرُ عليه ما يكون في الأمة من مقصرين في عمل الصالحات، فإن تلك المنافع عائدة على مجموع الأمة. كما أن هذا (الوعد) ليس بمقتضٍ أن لا تحدث حوادث خوف في الأمة في بعض الأقطار، كالخوف الذي اعترى أهل المدينة من ثورة أهل مصر، الذين قادهم الضال مالك الأشتر النخعي ، ومثل الخوف الذي حدث في المدينة يوم الحرة، وغير ذلك من الحوادث، وإنما كانت تلك مسبَّبات عن أسباب بشرية، وإلى الله إيابهم، وعلى الله حسابهم.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 55
قال ابن كثير عند تفسيره لهذه الآية: "بشَّر الله هذه الأمة بالسناء والرفعة، والدين والنصر والتمكين في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا، لم يكن له في الآخرة نصيب". قال ابن عاشور: "وقد كان المسلمون واثقين بالأمن، ولكن الله قدم على وعدهم بـ (الأمن) أن وعدهم بـ (الاستخلاف) في الأرض، و(تمكين) الدين والشريعة فيهم؛ تنبيهاً لهم بأن سُنَّة الله أنه لا تأمن أمة بأس غيرها حتى تكون قوية مكينة مهيمنة على أصقاعها. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة النور - الآية 55. ففي الوعد بالاستخلاف، والتمكين، وتبديل الخوف أمناً إيماءٌ إلى التهيؤ لتحصيل أسبابه مع ضمان التوفيق لهم، والنجاح إن هم أخذوا في ذلك، وأن ملاك ذلك هو طاعة الله والرسول صلى الله عليه وسلم: {وإن تطيعوه تهتدوا} [النور:54] وإذا حلَّ الاهتداء في النفوس نشأت الصالحات، فأقبلت مسبَّبَاتُها تنهال على الأمة، فالأسباب هي الإيمان، وعمل الصالحات". واسم الموصول في قوله سبحانه: {وعد الله الذين} لفظ عام لا يختص بمعين، أي غالب، فلا يُعكِّرُ عليه ما يكون في الأمة من مقصرين في عمل الصالحات، فإن تلك المنافع عائدة على مجموع الأمة. كما أن هذا (الوعد) ليس بمقتضٍ أن لا تحدث حوادث خوف في الأمة في بعض الأقطار، كالخوف الذي اعترى أهل المدينة من ثورة أهل مصر، الذين قادهم الضال مالك الأشتر النخعي، ومثل الخوف الذي حدث في المدينة يوم الحرة، وغير ذلك من الحوادث، وإنما كانت تلك مسبَّبات عن أسباب بشرية، وإلى الله إيابهم، وعلى الله حسابهم.
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة النور - الآية 55
وذلك ببركة تلاوته ودراسته وجمعه الأمة على حفظ القرآن; ولهذا ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الله زوى لي الأرض ، فرأيت مشارقها ومغاربها ، وسيبلغ ملك أمتي ما زوي لي منها " فها نحن نتقلب فيما وعدنا الله ورسوله ، وصدق الله ورسوله ، فنسأل الله الإيمان به ، وبرسوله ، والقيام بشكره على الوجه الذي يرضيه عنا. قال الإمام مسلم بن الحجاج: حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا سفيان ، عن عبد الملك بن عمير ، عن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا يزال أمر الناس ماضيا ما وليهم اثنا عشر رجلا ". ثم تكلم النبي صلى الله عليه وسلم بكلمة خفيت عني فسألت أبي: ماذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: " كلهم من قريش ". القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 55. ورواه البخاري من حديث شعبة ، عن عبد الملك بن عمير ، به وفي رواية لمسلم أنه قال ذلك عشية رجم ماعز بن مالك ، وذكر معه أحاديث أخر وهذا الحديث فيه دلالة على أنه لا بد من وجود اثني عشر خليفة عادلا وليسوا هم بأئمة الشيعة الاثني عشر فإن كثيرا من أولئك لم يكن إليهم من الأمر شيء ، فأما هؤلاء فإنهم يكونون من قريش ، يلون فيعدلون. وقد وقعت البشارة بهم في الكتب المتقدمة ، ثم لا يشترط أن يكون متتابعين ، بل يكون وجودهم في الأمة متتابعا ومتفرقا ، وقد وجد منهم أربعة على الولاء ، وهم أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم علي ، رضي الله عنهم.
وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا..| القارئ راشد الحليبة - Youtube
قال ابن كثير عند تفسيره لهذه الآية: "بشَّر الله هذه الأمة بالسناء والرفعة، والدين والنصر والتمكين في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا، لم يكن له في الآخرة نصيب". قال ابن عاشور: "وقد كان المسلمون واثقين بالأمن، ولكن الله قدم على وعدهم بـ (الأمن) أن وعدهم بـ (الاستخلاف) في الأرض، و(تمكين) الدين والشريعة فيهم؛ تنبيهاً لهم بأن سُنَّة الله أنه لا تأمن أمة بأس غيرها حتى تكون قوية مكينة مهيمنة على أصقاعها. ففي الوعد بالاستخلاف، والتمكين، وتبديل الخوف أمناً إيماءٌ إلى التهيؤ لتحصيل أسبابه مع ضمان التوفيق لهم، والنجاح إن هم أخذوا في ذلك، وأن ملاك ذلك هو طاعة الله والرسول صلى الله عليه وسلم: { وإن تطيعوه تهتدوا} [النور:54] وإذا حلَّ الاهتداء في النفوس نشأت الصالحات، فأقبلت مسبَّبَاتُها تنهال على الأمة، فالأسباب هي الإيمان ، وعمل الصالحات". واسم الموصول في قوله سبحانه: { وعد الله الذين} لفظ عام لا يختص بمعين، أي غالب، فلا يُعكِّرُ عليه ما يكون في الأمة من مقصرين في عمل الصالحات، فإن تلك المنافع عائدة على مجموع الأمة. كما أن هذا (الوعد) ليس بمقتضٍ أن لا تحدث حوادث خوف في الأمة في بعض الأقطار، كالخوف الذي اعترى أهل المدينة من ثورة أهل مصر ، الذين قادهم الضال مالك الأشتر النخعي ، ومثل الخوف الذي حدث في المدينة يوم الحرة، وغير ذلك من الحوادث، وإنما كانت تلك مسبَّبات عن أسباب بشرية، وإلى الله إيابهم، وعلى الله حسابهم.
دورة &Quot; وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا &Quot; تقديم أ. مها الرفاعي - أ. ابتسام الفرحان - Youtube
والذي قاله أبو العالية من التأويل أشبه بتأويل الآية ، وذلك أن الله وعد الإنعام على هذه الأمة بما أخبر في هذه الآية ، أنه منعم به عليهم ، ثم قال عقيب ذلك: فمن كفر هذه النعمة بعد ذلك ( فأولئك هم الفاسقون). حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، قوله: ( يعبدونني لا يشركون بي شيئا) قال: تلك أمة محمد صلى الله عليه وسلم. حدثنا ابن بشار ، قال: ثنا عبد الرحمن ، قال: ثنا سفيان ، عن ليث ، عن مجاهد ( أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا) قال: لا يخافون غيري.
وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا - قسم أغســـــل قلــــبك 2 - الطريق إلى الله
- رضي الله عنهم -. وحكى هذا القول القشيري ، عن ابن عباس. واحتجوا بما رواه سفينة مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثم تكون ملكا. قال سفينة: أمسك عليك: خلافة أبي بكر سنتين ، وخلافة عمر عشرا ، وخلافة عثمان ثنتي عشرة سنة ، وخلافة علي ستا. وقال قوم: هذا وعد لجميع الأمة في ملك الأرض كلها تحت كلمة الإسلام ؛ كما قال: عليه الصلاة والسلام -: زويت لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها وسيبلغ ملك أمتي ما زوي لي منها. واختار هذا القول ابن عطية في تفسيره حيث قال: والصحيح في الآية أنها في استخلاف الجمهور ، واستخلافهم هو أن يملكهم البلاد ويجعلهم أهلها ؛ كالذي جرى في الشام ، والعراق ، وخراسان ، والمغرب. قال ابن العربي: قلنا لهم هذا وعد عام في النبوة والخلافة وإقامة الدعوة وعموم الشريعة ، فنفذ الوعد في كل أحد بقدره وعلى حاله ؛ حتى في المفتين والقضاة والأئمة ، وليس للخلافة محل تنفذ فيه الموعدة الكريمة إلا من تقدم من الخلفاء. ثم ذكر اعتراضا وانفصالا معناه: فإن قيل هذا الأمر لا يصح إلا في أبي بكر وحده ، فأما عمر وعثمان فقتلا غيلة ، وعلي قد نوزع في الخلافة.
أخبرنا عبد الواحد المليحي ، أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن أبي شريح ، أخبرنا أبو القاسم البغوي ، أخبرنا علي بن الجعد ، أخبرني حماد هو ابن مسلمة بن دينار ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثم تكون ، ملكا ". ثم قال: أمسك خلافة أبي بكر سنتين ، وخلافة عمر عشرا ، وعثمان اثنتا عشر ، وعلي ستة. قال علي: قلت لحماد: سفينة ، القائل ، لسعيد أمسك ؟ قال: نعم. قوله - عز وجل -: ( ومن كفر بعد ذلك) أراد به كفران النعمة ، ولم يرد الكفر بالله ، ( فأولئك هم الفاسقون) العاصون لله. قال أهل التفسير: أول من كفر بهذه النعمة وجحد حقها الذين قتلوا عثمان رضي الله عنه ، فلما قتلوه غير الله ما بهم وأدخل عليهم الخوف حتى صاروا يقتتلون بعد أن كانوا إخوانا.