هذي المعلومة قلت خل غيري يستفيد وبنفس الوقت يصير مرجع لكل من لايعرف طريقة قياس مستوى الزيت القير اللى تجي بدون معيار
وشكرا
- StriveME - ما هي طريقة قياس زيت القير الاوتوماتيك ؟
- إسرائيل تعلن اليوم بدء العمل في قناة بن غوريون القناة البديلة لقناة السويس
- قناة بن غوريون | sita institute
- عرب التطبيع في حضرة بن غوريون | الميادين
Striveme - ما هي طريقة قياس زيت القير الاوتوماتيك ؟
سلام عليكمم؟
لاحظت سيارتي وبعض السيارات تجي بدون معيار زيت صدمت الصراحه! و في هذي الحالة كيف يتم قياس زيت القير الأوتوماتيك بدون معيار ؟
لا أخفيكم بحثت بجميع المنتديات العربية للإسف كالعادة المعلومات شحيحه ونادرة عند العرب!
إذا قمت بزيادة مستوى السائل عندما يكون المحرك بارد فقم بملء 1/2 بوصة (13 مم) أسفل علامة مقياس العمق الكاملة وإلا فإنه سيكون مرتفع جداً في درجة حرارة التشغيل العادية وسيؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة وقم بفحص المستوى مرة أخرى عند درجة حرارة التشغيل العادية. توصي بعض إرشادات صيانة السيارات بتصريف وإعادة تعبئة علب التروس الأوتوماتيكية عند عدد أميال محددة ومع ذلك فإن معظم السيارات الحديثة والحالية لا تحتاج إلى تصريف منتظم، ولا تحتوي على سدادة تصريف. يعتبر تصريف هذه السيارات مهمة صعبة للغاية مما يستلزم إزالة أنبوب مقياس العمق وحوض صندوق التروس وهي مهمة تتطلب ظروف عمل نظيفة بدقة ومرافق صيانة خاصة مثل الموجودة في شركة عربة السمو. StriveME - ما هي طريقة قياس زيت القير الاوتوماتيك ؟. تحتوي علب التروس الأوتوماتيكية الأصغر على سدادات تصريف ويجب تغيير الزيت على الفترات الموصى بها في كتيب السيارة وتلك المجهزة في سيارات BL والتي تستخدم نفس زيت المحرك تتلقى زيت جديد عند تغيير زيت المحرك و البعض الآخر مثل تلك التي تم تركيبها على بعض فولكس فاجن ورينو لديها إمدادات سوائل منفصلة خاصة بها. يجب تفريغ ناقل الحركة عندما يكون الزيت في درجة حرارة التشغيل العادية وفي معظم الحالات، يجب أن يتم التصريف مع رفع السيارة ودعمها بإحكام على حوامل أو سلالم المحاور مع تشغيل فرملة اليد.
جمله من التساؤلات حول أسباب ومسببات أزمة سفينة «إيفر غرين» التي جنحت في قناة السويس وجرى تحريكها بعد نحو أسبوع من وقف عبور السفن في الممر المصري، حيث عاد الحديث عن البدائل ومن بينها قناة بن غوريون التي تربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط، ويروّج الإسرائيليون أنها ستكون بديلا عن قناة السويس. تعاملت القاهرة مع تعثر السفينة بعرض قناة السويس على أنه أزمة مصيرية تختبر قدرة النظام المصري، ذلك أن القناة ممر مائي يؤثر على حركة التجارة العالمية، وتوقفها عن العمل لأي سبب يدفع بقوة نحو تشجيع الحلول البديلة التي تسعى حكومة الاحتلال من خلالها لتنفيذ مشروعها لما يعرف مشروع قناة بن غوريون ، ووفق تقارير أن السلطات الإسرائيلية تخطط لإنشاء قناة تربط البحرين الأحمر والمتوسط. وأن مهندسون إسرائيليون قاموا بوضع خطط لإنشاء قناة تربط البحر الأحمر بالبحر الأبيض المتوسط، وتكون منافسة لقناة السويس، لان المسافة بين ميناء ايلات والبحر المتوسط ليست بعيدة وتشبه تماماً المسافة التي أخذتها قناة السويس لوصل البحر الأحمر مع البحر الأبيض المتوسط. وستقوم إسرائيل إذا شقت القناة من ليلات على البحر الأحمر إلى البحر الأبيض المتوسط، بخفض المسافة التي تجتازها السفن في قناة السويس، الى البحر الأبيض المتوسط، ثم إن إسرائيل ستقيم قناة ليست على قاعدة قناة السويس، حيث في قناة السويس يستعمل أسلوب يوم تمر فيه السفن من اتجاه الى اتجاه، وفي اليوم الثاني يتم استعمال الاتجاه المعاكس للسفن الذاهبة إلى هذا الاتجاه.
إسرائيل تعلن اليوم بدء العمل في قناة بن غوريون القناة البديلة لقناة السويس
ويبلغ غاطس كلتيهما ما بين 16 إلى 18 متراً. بينما غاطس القناة يصل إلى 25 متراً ما يوازي 66 قدماً. ما يعني أن القناة ستظل الممر البحري الأبرز، ليس فقط للتجارة، وإنما لكل الأنشطة البحرية البريئة. السؤال الرئيسي في جدوى أي بديل لقناة السويس هو مدى قدرته على منافسة القناة من حيث تكاليف الإنشاء ثم التشغيل، ومدى توافر الأمان الملاحي والقدرة على العمل ليلاً ونهاراً وطوال أيام السنة وليس بضعة أسابيع، وسهولة المرور وأن يكون بحرياً خالصاً، إضافة إلى الموقع الوسط الذي يربط الشرق والغرب بطريقة سلسة ومباشرة، وكون الدولة التي يمر بها الممر الملاحي ذات علاقات طيبة مع الجميع ولا تُضمر شراً لأحد. لقد أُغلقت قناة السويس من قبل لمدة سبع سنوات بين 1967 وحتى 1975، ومع ذلك لم يجرؤ أحد على البدء بإنشاء قناة بن غوريون الإسرائيلية، التي تُطرح باعتبارها مشروعاً إقليمياً دولياً من شأنه أن يعيد تشكيل خريطة القوى والنفوذ في المنطقة لصالح إسرائيل، مع بعض العوائد العارضة للأطراف الأخرى التي تقبل التعاون في تنفيذ المشروع. المعلومات المتوافرة حول قناة بن غوريون وموقعها المقترح يناقض تماماً المبادئ الراسخة بشأن الممرات الملاحية الآمنة والمباشرة بين طرفين.
قناة بن غوريون | Sita Institute
وليس مستبعدا أن يحوز مشروع القناة الإسرائيلية على رضا دول مثل السعودية التي تبني مشروع نيوم على البحر الأحمر بخطط تهدف لتحويله إلى منطقة جذب سياحي، وقد يكون مشروع مناولة على بعد خطوات من المشروع الإسرائيلي المقترح. وسعى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى الحد من مخاوف المصريين بشأن البدائل التي يمكن أن يبحث عنها العالم بعد أزمة قناة السويس والتعطيل الذي طالها واستمر لأيام. وقال السيسي "لقد نجح المصريون في إنهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس، وإعادة الأمور إلى مسارها الطبيعي، ما يطمئن العالم أجمع على مسار بضائعه واحتياجاته التي يمررها هذا الشريان الملاحي المحوري". وبدا السيسي وكأنه يلمح إلى قناة بن غوريون، خاصة أن إسرائيل استثمرت أزمة قناة السويس للإعلان عن بدء الأشغال الخاصة بمشروعها، ما يزيد من الضغوط على القاهرة ويدفعها إلى إصدار تصريحات مطمئنة. ونشر موقع صحيفة "بيزنس إنسايدر"، الخميس، محتوى مذكرة سرية يفيد بأن الولايات المتحدة درست اقتراحا لشق ممر مائي بديل في إسرائيل لقناة السويس بتفجير قنابل نووية في صحراء النقب. ووفقا للمذكرة الأميركية التي رفعت عنها السرية عام 1996 كانت الخطة تعتمد على استخدام 520 قنبلة نووية لحفر قناة البحر الميت عبر صحراء النقب بطول 160 ميلا، لأن الطرق التقليدية للحفر ستكون باهظة الثمن، وهي قناة كان يمكن أن تكون بديلا إستراتيجيا مهما وتتغلب على الأزمة التي أحدثها جنوح "إيفر غرين".
عرب التطبيع في حضرة بن غوريون | الميادين
وستحفر إسرائيل قناتين مستقلتين، واحدة من البحر الأحمر الى المتوسط، والثانية من المتوسط إلى البحر الأحمر، وهكذا لا تتأخر اي سفينة في حين تمضي السفن في قناة السويس أسبوعين كي تجتاز قناة السويس. وتنوي إسرائيل اقامة فنادق ومطاعم ونوادي سهر ليلية على القناة التي ستشقّها، وستسمّيها قناة 'بن غوريون'. وقد اعترضت مصر بشدة على هذا الأمر، مهددة بقطع العلاقة مع إسرائيل، فلم تكترث إسرائيل للتهديد المصري ، معتبرة أن العلاقات الدبلوماسية مع مصر شبه مقطوعة. وتخطط تل أبيب لأن تحول هذه القناة إلى مشروع متعدد الوجوه، وفضلا عن دورها التجاري كبديل لقناة السويس فهي تهدف إلى إقامة مدن صغيرة وفنادق ومطاعم ونوادي سهر ليلية من حولها. ويقول مراقبون إن التقليل المصري من قيمة المشروع الإسرائيلي لن يحد من خطره على عائدات قناة السويس، كما أن «القناة البديلة» قد تجد تفاعلا إقليميا. «لقد نجح المصريون في إنهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس، وإعادة الأمور إلى مسارها الطبيعي، ما يطمئن العالم أجمع على مسار بضائعه واحتياجاته التي يمررها هذا الشريان الملاحي المحوري». وبدا السيسي وكأنه يلمح إلى قناة بن غوريون، خاصة أن إسرائيل استثمرت أزمة قناة السويس للإعلان عن بدء الأشغال الخاصة بمشروعها، ما يزيد من الضغوط على القاهرة ويدفعها إلى إصدار تصريحات مطمئنة.
وأما ثانياً، فهو الخوف الأميركي من تصاعد القوة الاقتصادية للصين، الماضية في مشروعها "طريق واحد، حزام واحد"، والذي يهدف إلى بناء خط قطار يبدأ من ولايات الصين غرباً باتجاه غرب آسيا. وهو مشروع استثمار بمليارات الدولارات. فعلى سبيل المثال، قبل جائحة كورونا استضافت عدة جهات في لبنان السفير الصيني، الذي شرح فوائد المشروع الذي سيقوم بتوظيف عشرات الآلاف من العمال والموظفين والاختصاصيين على طول خط القطار، الذي سيستخدم أساساً من أجل نقل البضائع بين الصين وأوروبا. لذلك تحاول أمريكا إيجاد خط بديل لتبادل البضائع ينافس الخط الصيني عبر البحر. اذاً هناك مرحلة جديدة قادمة وهي حرب اقتصادية من أجل السيطرة على المنافذ البحرية وطرق التجارة العالمية. هذا المشروع الأميركي ارتبط بعدة اتفاقيات ومشاريع اتفاقيات ولن يكون آخرها انضمام الولايات المتحدة والامارات العربية المتحدة، وإن كانت بصفة مراقب. واعتباراً من الإثنين 29 آذار/ مارس، يسري مفعول اتفاقية التعاون العسكري بين الأردن والولايات المتحدة، التي تصب في إيجاد مكان بديل للقوات الأميركية خارج العراق وسوريا. وثالثاً التحضيرات التي تسير على قدم وساق من أجل تنفيذ مشروع الشام الجديد الممتد من العراق إلى الأردن إلى فلسطين وعبر الجزيرة العربية إلى صحراء السويس.
يهدف المشروع خلق طريق جديد للتجارة لا يمر عبر سوريا ولبنان، بل عبر أراضي الشام الجديدة الممتدة من الخليج العربي جنوباً حتى البحر المتوسط شمالاً وسيمر عبرها خطا نفط وغاز من العراق مما سيغني عن خط التابلاين. وبذا تفقد سوريا أهميتها الإستراتيجية الجغرافية كأحد أهم خطوط التجارة العالمية بين الشمال والجنوب عبر التاريخ. إلا أن ما أفقد المشروع زخمه في هذه المرحلة هو اندفاع "اسرائيل" لتكون جزءاً من المشروع، وهو ما توقفت عنده الحكومة العراقية. كشفت السرية عن مذكرة مشروع القناة في العام 1994. وهو ينتظر قابعاً في الدروج تهيئة الظروف لإعادة إحيائه. وقد يكون حادث جنوح السفينة المتزامن مع توقيع الصين وإيران سلسلة من الاتفاقيات التجارية الهامة، المدخل إلى ذلك. إن ما يحدث دليل على أن بدء التغييرات والتحالفات بات حتمياً في المنطقة، وهو ما يفسر إعادة الضغوط الاقتصادية على سوريا ولبنان، حيث كان يأمل الأميركي أنّه من خلال العقوبات سيفرض شروط المصالحات مع "اسرائيل". التغييرات على صعيد المنطقة والتي تتحدث عن إنهاء الأزمة السورية وخروج الأميركي والتركي على حد سواء من سوريا قادمة مع التنين الصيني. فمشروع "حزام واحد وطريق واحد" سيعزز نجاحه عند وصوله ميناء اللاذقية، أو/ وميناء طرابلس، إذا رغب اللبنانيون بذلك، في مقابل ميناءي حيفا وعسقلان.