سلاطة بيطراف و خس
عسلامة..
اليوم جبتلكم طريقة سلاطة بنينة و خفيفة سلاطة بيطراف و خس للناس الي مغرومة بالبيطراف و تحبو
TuniSyria
الموضوع
2 أوت 2020
سلاطة
سلاطة بيتراف
سلاطة بيطراف
سلاطة خس
سلطة بنجر و خس
سلطة خس وشمندر
سلطة شمندر
سلطة شمندر وخس
الردود: 0
المنتدى: أشهى المأكولات
سلطه الشمندر مع البطاطس - يمي ليالينا
TuniSyria
عضوة مميزة بمنتدى اشهى الماكولات
إنضم
7 أكتوبر 2010
المشاركات
1. 819
مستوى التفاعل
5. 154
#1
عسلامة..
اليوم جبتلكم طريقة سلاطة بنينة و خفيفة سلاطة بيطراف و خس للناس الي مغرومة بالبيطراف و تحبو
ام أنس ام أنس
جرجير • شمندر • ليمونة • زيت زيتون • خل ورشة سماق
ام عبدالرحمن
ساعدنا على تحسين النتائج
شاركنا رأيك
المقداد بن عمرو بن ثعلبة كان فارسا شجعا قال عنه عمرو بن العاص بأنه بمقام ألف رجل، فكان من الرماة المذكورين من أصحاب رسول الله، وهو أول فارس في الإسلام، وكان سريع الإجابة أذا دعي إلى الجهاد، فكان رفيع الخلق، عالي الهمة، طيب القلب، وفي هذا المقال نتعرف على موقف المقداد بن عمرو من غزوة بدر. سبب تسميته بالمقداد بن الأسود
كان عمرو بن ثعلبة قد تزوج من امرأة في حضر موت فولدت له المقداد وقد حالف كندة، فلما كبر المقداد وقع بينه وبين أبي شمر بن حجر الكندي، فقام بضرب رجله بالسيف وهرب إلى مكه، فتحالف مع الأسود بن عبد يغوث الزهري، ثم أرسل إلى أبيه، فقدم عليه، فتبنى الأسود المقداد ، فأصبح يقال له بالمقداد بن الأسود، ولكن بعد نزول قول الله تعالى: {ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ} [الأحزاب: 5]، قيل له: المقداد بن عمرو، واشتهرت شهرته بابن الأسود، وكان المقداد يكنى أبا الأسود، وقيل عن كنيته أبو عمر، وقيل أبو سعيد. قصة إسلام المقداد بن الأسود
كان المقداد من أول المعتنقين للإسلام، فقد ورد أنه أسلم في البداية، وذكر ابن مسعود أن أول من أسلموا سبع وذكر أسم المقداد من بينهم، إلا أنه كان يكتم إسلامه عن سيده الأسود بن عبد يغوث خوفا منه، لذلك كان المقداد ينتظر الفرص التي تأتي له لانفلاته من ربقة الحلف، الذي أصبح به من عبودية مقيتة، تحرمه من أبسط حقوقه.
المقداد بن الأسود | موقع نصرة محمد رسول الله
هو المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك بن ربيعة القضاعي الكندي البهراني. كان من المبكّرين بالإسلام، فكان سابع سبعة اعلنوا إسلامهم وتحمّل حظًّا عظيمًا من أذى المشركين. ربّاه وتبنّاه الاسود بن عبد يغوث لذلك يقال له المقداد بن الأسود. إسلامه وجهاده في سبيل الله: كان المقداد رجلًا حسن الإسلام، وقد قال عنه الصّحابة أنّه "أوّل من عدا به فرسه في سبيل الله هو المقداد بن الأسود". وبلغ به الأمر أن يقول فيه النّبي صلّى الله عليه وسلّم: "إن الله أمرني بحبّك وأنبأني أنّه يُحبّك". كان فيمن قال فيهم النّبيّ: عليكم بحبّ أربعة: عليّ، وأبي ذرّ، وسلمان، والمقداد. وقد أبدى جسارته ورجاحة عقله وفصاحة لسانه في حادثة استشارة النّبي لأصحابه قبل غزوة بدر أثناء استعدادهم لملاقاة قريش، فمن بين قوليّ عمر وأبي بكر، قام المقداد وأدلى بكلمته الخالدة: يا رسول الله.. امضِ لما أراكه الله فنحن معك. والله لا نقول ما قالت بنو إسرائيل لموسى:اذهب أنت وربُّك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون. ولكن اذهب أنت وربّك فقاتلا إنّا معكما مقاتلون، فوالذي بعثك بالحقّ لو سِرتَ بنا إلى بّرك الغِماد لجالدنا معك من دونه حتّى تبلغه. فتبسّم النّبي وقال له خيرًا ودعا له.
المقداد بن الأسود| قصة الإسلام
و توفي في الجرف سنة (33) تبعد عن المدينة فرسخا واحدا، فحملت جنازته الطاهرة من هناك و دفن في البقيع و القبر الذي ينسب إليه في مدينة (وان) ليس له و يحتمل ان يكون ذاك القبر قبر الفاضل مقداد السيوري أو قبر أحد مشايخ العرب، و من الغرائب انّ المقداد مع فضله و جلالة شأنه كان ابنه معبد منحرفا و حضر حرب الجمل في جيش عائشة و قتل. فكان (عليه السّلام) يمرّ بالقتلى حينذاك، فمرّ بمعبد بن المقداد بن عمرو فقال: رحم اللّه ابا هذا كان رأيه فينا أحسن من رأي هذا، فقال عمار: الحمد للّه الذي أوقعه و جعل خدّه الأسفل، انّا و اللّه يا أمير المؤمنين لا نبالي بمن عند عن الحق من ولد و والد، فقال (عليه السّلام): رحمك اللّه يا عمار و جزاك عن الحق خيرا.
ص320 - كتاب تكملة إكمال الإكمال ابن الصابوني ط العراق - المقداد بن الأسود - المكتبة الشاملة
أولا تحمدون الله الذي جنّبكم مثل بلائهم, وأخرجكم مؤمنين بربكم ونبيكم"..
حكمة وأية حكمة..!! انك لا تلتقي بمؤمن يحب الله ورسوله, الا وتجده يتمنى لو أنه عاش أيام الرسول ورآه..! ولكن بصيرة المقداد الحاذق الحكيم تكشف البعد المفقود في هذه الأمنية..
ألم يكن من المحتمل لهذا الذي يتمنى لو أنه عاش تلك الأيام.. أن يكون من أصحاب الجحيم..
ألم يكون من المحتمل أن يكفر مع الكافرين. وأليس من الخير اذن أن يحمد الله الذي رزقه الحياة في عصور استقرّ فيها الاسلام, فأخذه صفوا عفوا..
هذه نظرة المقداد, تتألق حكمة وفطنة.. وفي كل مواقفه, وتجاربه, وكلماته, كان الأريب الحكيم.. وكان حب المقداد للاسلام عظيما..
وكان الى جانب ذلك, واعيا حكيما..
والحب حين يكون عظيما وحكيما, فانه يجعل من صاحبه انسانا عليّا, لا يجد غبطة هذا الحب في ذاته.. بل في مسؤولياته..
والمقداد بن عمرو من هذا الطراز..
فحبه الرسول. ملأ قلبه وشعوره بمسؤولياته عن سلامة الرسول, ولم يكن تسمع في المدينة فزعة, الا ويكون المقداد في مثل لمح البصر واقفا على باب رسول الله ممتطيا صهوة فرسه, ممتشقا مهنّده وحسامه..!! وحبه للاسلام, ملأ قلبه بمسؤولياته عن حماية الاسلام.. ليس فقط من كيد أعدائه.. بل ومن خطأ أصدقائه..
خرج يوما في سريّة, تمكن العدو فيها من حصارهم, فأصدر أمير السرية أمره بألا يرعى أحد دابته.. ولكن أحد المسلمين لم يحط بالأمر خبرا, فخالفه, فتلقى من الأمير عقوبة أكثر مما يستحق, أ, لعله لا يستحقها على الاطلاق..
فمر المقداد بالرجل يبكي ويصيح, فسأله, فأنبأه ما حدث
فأخذ المقداد بيمينه, ومضيا صوب الأمير, وراح المقداد يناقشه حتى كشف له خطأه وقال له:
" والآن أقده من نفسك..
ومكّنه من القصاص"..!!
وقد كان للمقداد ابنتين كريمة وضباعة ، وعند وفاته أوصى الزبير بن العوام على تركته ، ووهب للحسن والحسين لكل منها 18, 000 درهم ، ولأمهات المؤمنين لكل واحدة منهن 7, 000 درهم ، توفي المقداد عام 33 هجرية بالجرف وهو بعمر السبعين من العمر ، وقد صلى عليه سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه ، ودفن في البقيع. تصفّح المقالات