مسلسل في بيتنا روبوت الحلقة 4 الرابعة - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل في بيتنا روبوت الحلقة 4.6
18 عدد المشاهدات
Thanks! Share it with your friends! You disliked this video. Thanks for the feedback! التصنيف
مسلسلات رمضان 2022 في بيتنا روبوت 2
الكلمات الدلالية
مسلسل, الحلقة, الرابعة, في بيتنا روبوت, مسلسل في بيتنا روبوت, في بيتنا روبوت الحلقة 4, مباشر, اونلاين, تورنت, حصري, مشاهدة, تحميل, نسخة اصلية, مسلسلات, مصرية, 2022, مسلسلات رمضان 2022
Sorry, only registred users can create playlists.
مسلسل في بيتنا روبوت الحلقة4
مسلسل في بيتنا روبوت 2 | الحلقة 22 الثانية والعشرون | روبوت الجزء الثاني - YouTube
أخبار المال و الاعمال العربية والعالمية، وأسواق المال والبورصة، وأسعار العملات العربية والعالمية، إضافة إلى تقارير وتحليلات شاملة حول إدارة الأموال والاستثمار والبورصات
شاهد أيضًا: من التوسل المشروع
بعد بيان أشكال التوسل بالنبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي بيَّن أنَّ حكم التوسل بجاه النبي هو غير مشروع ولا يجوز، كما وضَّح حكم التوسل بالأنبياء والصالحين، وحكم التوسل بالقرآن، بالإضافة لذكر حكم التَّشفع برسول الله. المراجع
^
سورة الأعراف, الآية 180. ^, حكم التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم, 26/02/2022
^, لماذا يمنع بعض أهل العلم من التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ؟, 26/02/2022
^, كيف نتوسل إلى الله تعالى؟, 26/02/2022
^, حكم طلب الشفاعة من النبي صلى الله عليه وسلم, 26/02/2022
^, حكم التوسل بالقرآن والملائكة والأنبياء والصحابة, 26/02/2022
^, مذاهب الأئمة الأربعة في التوسل بالنبي, 26/02/2022
حكم التوسل بجاه النبي تحفظ من العين
السؤال:
من القضايا التي تُثير المُناقشات في بعض الأحيان: التوسل، خاصَّةً بجاه وقدر رسول الله ﷺ وبعض الأولياء والصَّالحين الأموات، فهل يجوز ذلك أم يحظر؟ أفيدونا وفَّقكم الله. الجواب:
التوسل بالجاه محظورٌ عند جمهور أهل العلم؛ لأنه ليس من المشروعات، ولم يأتِ عن النبي ﷺ ولا عن أصحابه ما يدل على جوازه، فهو من البدع، والدعاء والوسائل من العبادات، فلا يجوز أن يتّخذ من الوسائل إلا ما شرعه الله، فالتوسل بجاه النبي، أو بجاه فلانٍ، أو بحقِّ الأنبياء، أو بحقِّ المؤمنين؛ لا أصلَ له، بل هو من البدعة في الدعاء، وإنما التوسل يكون بأسماء الله وصفاته، كما قال : وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا [الأعراف:180]. وفي الحديث: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنَّك أنت الله لا إله إلا أنت ، وحديث أصحاب الغار، التوسل بأعمالهم الطيبة: واحد توسَّل ببرِّ والديه، والثاني توسَّل بعفَّته عن الزنا، والثالث توسَّل بأداء الأمانة؛ لا بأس، أما التوسل بجاه فلانٍ وحقِّ فلانٍ؛ هذا بدعة، هذا هو الذي عليه جمهورُ أهل العلم، وليس بشركٍ، لكنه بدعة من وسائل الشرك. فتاوى ذات صلة
حكم التوسل بجاه النبي مع
إذا كان التوسل بالأنبياء والصحالين بسبب اعتقاد المرء بأنَ ذلك من أحد أسباب الإجابة فإنَّ ذلك لا يجوز أيضًا، لأنَّ فيه سؤال بأمر لا يقتضي حصول الإجابة. حكم التوسل بالعمل الصالح
إنَّ التوسل بالأعمال الصالحة التي يقوم بها الإنسان هو من أنواع التوسل الجائزة والتي لا حرج على المُسلم من استخدامها، فإنَّ عمل الإنسان الصالح هو الوسيلة الأولى لتحقيق سعادته في الدنيا والآخرة، وهو أهم السُبل التي يتقرَّب بها العبد من ربه، كما ورد عن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- توسله بالعمل الصالح، بالإضافة إلى قصة أصحاب الكهف الثلاث الذين أطبق عليهم الكهف وتوسلوا إلى الله تعالى بأعمالهم الصالحة حتى انفتح زالت الصخرة عن باب الكهف وانفتح، والله أعلم. [4]
حكم التشفع بالنبي
إنَّ طلب الشفاعة أو الاستغفار أو الدعاء من النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- بعد موته هو أمر ذهب الكثير من أهل العمل إلى تحريمه، وقد أكَّد على ذلك ابن تيمية في قوله: " فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعًا، وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له "، أمَّا إذا كان القصد من طلب الشفاعة من رسول الله في يوم القيامة فإنَّ ذلك لا حرج فيه، وإنَّ كل إنسان يدعو ويأمل أن ينال شفاعته -صلَّى الله عليه وسلَّم- في يوم الحساب.
حكم التوسل بجاه النبي محمد
وهذا النوع من التوسل داخل في قوله تعالى: { ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها} [سورة
الأعراف: الآية 180] فإن الدعاء هنا يشمل دعاء المسألة، ودعاء
العبادة. النوع الثاني: التوسل إلى الله تعالى بصفاته، وهو أيضًا كالتوسل
بأسمائه على وجهين:
الوجه الأول: أن يكون عامًا كأن تقول: "اللهم إني أسألك بأسمائك
الحسنى وصفاتك العليا" ثم تذكر مطلوبك. الوجه الثاني: أن يكون خاصًا، كأن تتوسل إلى الله تعالى بصفة معينة
خاصة لمطلوب خاص، مثل ما جاء في الحديث " اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما
علمت الحياة خيرًا لي، وتوفني إذا علمت الوفاة خيرًا لي " فهنا
توسل لله تعالى بصفة " العلم " و"القدرة" وهما مناسبتان للمطلوب. ومن ذلك أن يتوسل بصفة فعلية مثل: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم. النوع الثالث: أن يتوسل الإنسان إلى الله عز وجل بالإيمان به،
وبرسوله صلى الله عليه وسلم فيقول:" اللهم
إني آمنت بك، وبرسولك فاغفر لي أو وفقني "، أو يقول: " اللهم بإيماني بك وبرسولك أسألك كذا
وكذا "، ومنه قوله تعالى: { إن في
خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب. الذين
يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم} [ سورة آل عمران:
الآيتان 190-191] إلى قوله: { ربنا إننا
سمعنا مناديًا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا
ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار} [سورة آل عمران:
الآيتان 192-193] فتوسلوا إلى الله تعالى بالإيمان به أن يغفر لهم
الذنوب، ويكفر عنهم السيئات، ويتوفاهم مع الأبرار.
رابعا:
ما أورده السائل - من التوسل بالنفخة ، وذرية نوح ، وخلافة الصديق ، وشجاعة علي إلى آخره - مما اقتضاه سجع الداعي ، دون النظر إلى معناه ، فكلام لا معنى له ، ولا يصدر من داع مستجمع فكره فيما يدعو به. فكيف تكون ذرية نوح سببا في إجابة الدعاء ، وفيهم المسلم والكافر والبر والفاجر ؟! وكيف تكون خلافة الصديق ، أو شجاعة علي ، أو فاروقية عمر ، أو حياء عثمان ، أو حتى خلة الله لإبراهيم ، سببا في إجابة الدعاء ؟! وما شأن هذا الداعي بخلة إبراهيم ؟ وما حظه هو من هذا المقام السَّني العلي ؟! وما هذا إلا من نتائج مخالفة السنة ، والميل إلى الأدعية المخترعة ، وتكلف السجع فيها ، وبهذا تظهر الحكمة من النهي الوارد عن تكلف السجع في الدعاء. قال ابن بطال رحمه الله: " لأن طلب السجع فيه تكلف ومشقة ، وذلك مانع من الخشوع وإخلاص التضرع لله تعالى وقد جاء في الحديث: ( إن الله لا يقبل من قلب غافل لاه) ، وطالب السجع في دعائه: همته في تزويج الكلام وسجعه ، ومَن شَغَل فكره وكَدَّ خاطره بتكلفه ، فقلبه عن الخشوع غافل لاه ". انتهى من " شرح صحيح البخاري " (10/97). والله أعلم.
القسم الثاني: أن يتوسل بدعائه أي بأن يطلب من الرسول صلى الله عليه
وسلم أن يدعو له فهذا جائز في حياته لا بعد مماته؛ لأنه بعد مماته
متعذر. القسم الثالث: أن يتوسل بجاهه، ومنزلته عند الله؛ فهذا لا يجوز لا في
حياته، ولا بعد مماته؛ لأنه ليس وسيلة؛ إذ إنه لا يوصل الإنسان إلى
مقصوده؛ لأنه ليس من عمله. فإذا قال قائل: جئت إلى الرسول صلى الله عليه وسلم عند قبره، وسألته
أن يستغفر لي، أو أن يشفع لي عند الله فهل يجوز ذلك أولا؟
قلنا: لا يجوز. فإذا قال: أليس الله يقول: { ولو أنهم إذ
ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله
توابًا رحيمًا} [سورة النساء: الآية 64]. قلنا له: بلى إن الله يقول ذلك، ولكن يقول: { ولو أنهم إذ ظلموا} و { إذ} هذه ظرف لما مضى، وليست ظرفًا
للمستقبل؛ لم يقل الله: ولو أنهم إذ ظلموا.. ، بل قال{ إذ ظلموا}. فالآية تتحدث عن أمر وقع في
حياة الرسول صلى الله عليه وسلم واستغفار الرسول صلى الله عليه وسلم
بعد مماته أمر متعذر؛ لأنه إذا مات العبد انقطع عمله إلا من ثلاث كما
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:" صدقة
جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له ". فلا يمكن
لإنسان بعد موته أن يستغفر لأحد؛ بل ولا يستغفر لنفسه أيضًا؛ لأن
العمل انقطع.