وأضاف أن هذا الضرر يزداد عند وجود ثمار في النبات، ما يؤدي إلى سحب الماء من الثمرة إلى أجزاء النبات، ويترتب على ذلك انفصال الثمار الناضجة عن النبات أو تفقد جودتها بسبب نقص الماء الموجود في أنسجتها، وعندما تكون الرطوبة الأرضية محددة فإن زيادة النتح تؤدي إلى موت النبات ولا سيما في فصل الصيف. وتابع شطا، أن الرياح السريعة تؤثر أيضا في التزهير؛ إذ تؤدي إلى جفاف الأزهار وموتها وسقوط الثمار الحديثة العقد، وتعمل على تجفيف إفرازات المياسم وخفض قابليتها لاستقبال حبوب اللقاح، فقد تتأثر محاصيل الخضر الصيفية ولا سيما القرع والطماطم بالرياح الشديدة السرعة إذ تؤدي تلك الرياح إلى استطالة قلم الزهرة قبل تفتحها وفشل عملية التلقيح وسقوط الأزهار دون عقد، ويزداد حدوث الأضرار على المحصول خلال العشرين يوماً التي تسبق الحصاد، أما تأثير الرياح الشديدة السرعة على محاصيل الخضرة الصغيرة، قليل، حيث تتمكن من تجاوز تلك الأضرار بتكوينها لأوراق جديدة نتيجة ما فقد منها. صعوبة الرش والتسميد خلال الرياح وأكد وكيل وزارة الزراعة، أن الرياح تؤثر في الخدمة الزراعية إذ تجعل عملية الرش واستخدام الأسمدة الكيمياوية غير متجانسة، ما يؤثر سلبيا على المحاصيل الزراعية، وتتأثر المحاصيل الصيفية بالرياح القوية مسببة لها أضرارا ميكانيكية، فضلاً عن الأضرار الفسيولوجية التي سبق الكلام عنها إذ تتسبب في ميل سيقان النبات نحو سطح التربة، قد يكون غير قادر على الاعتدال عند اشتداد الرياح، وتعمل أيضاً على تشابك الأغصان الحاملة للثمار وتكسرها وتسقط الأوراق منها.
عملية التلقيح في النبات
رياح الخماسين وأشجار الزيتون
وأكد شطا أن شجرة الزيتون تزهر في المناطق ذات المناخ المتوسط، حيث يتبع الشتاء المعتدل الربيع المشمس والصيف الحار، مشيرا إلى أن المناطق التي تزرع فيها أشجار الزيتون للاستخدام التجاري يجب أن يكون متوسط درجة الحرارة السنوية من 15: 20 درجة مئوية، ودرجة الحرارة القصوى المطلقة يمكن أن تصل إلى 40 درجة مئوية دون التسبب في أضرار، ولكن الحد الأدنى لا ينبغي أن تقل عن 7 تحت الصفر حسب الصنف. ولفت إلى أنه يمكن أن تسبب درجات الحرارة المنخفضة أضرارًا جسيمة للأشجار، وبطبيعة الحال، تعتبر درجة حرارة 7 تحت الصفر مؤشر فقط؛ لأن مقاومة الشجرة في البرد تعتمد على عوامل أخرى أيضا، مثل مدى سرعة انخفاض درجة الحرارة، وطول فترة البرودة، وجودة الرياح الباردة القوية والرطوبة، وتنوع وإنبات وصحة الأشجار، والظروف الجوية قبل البرودة وما إلى ذلك. وأكد وكيل وزارة الزراعة أنه بشكل عام يمكننا القول إن شجرة الزيتون لا يمكن أن تزرع تجاريا في المناطق التي تنخفض فيها درجة الحرارة أقل من -7 درجات مئوية، ومع ذلك، فإن مقدار معين من البرد ضروري للإثمار، وهذا هو السبب في عدم زرع أشجار الزيتون في المناخات الاستوائية.
التلقيح في النباتات الزهرية
يوجد توتّر ضمني، يظلّ غالبا لاواع وبالتالي غير مصاغ نظريّا، بين الأهمّية الخبرية للنباتات التي يصفها ويدرسها الإيكولوجيون وبين البيولوجيون النباتيون وغيابهم النّسبي في الفكر الفلسفي والإيتيقي. وفي كلمة، كيف نفسّر عامّة لامبالاة فلاسفة البيولوجيا وأغلب مفكّري الإيتيقا البيئية تجاه النباتات، في الوقت الذي يبرهن فيه العلماء على ميزاتها الأساسيّة اللازمة لكلّ حياة وكلّ محيط؟ والآن، بعد وصف وتشخيص هذه الإثباتات سنحاول تعليلها واقتراح تمشّ بديل بتوسّط بعض المبادئ المفيدة للتفكير الإيتيقي في النبات. النباتات ودورها الايكولوجي بماذا تخبرنا العلوم بشأن النباتات ودورها الإيكولوجي؟ تفهم عبارة نبات هنا بدلالة نسالية phylogénétique(نسبة إلى علم تكون الأنسال) للأنظمة العضوية اليخضورية chlorophylliens المتأتية من سلالة خضراء. ثلاثينية تحيّر الأطباء بإصابتها بكورونا أكثر من مرة خلال 20 يوماً رغم التلقيح بـ3 جرعات!. هذه العبارة النوعية تضمّ الطحالب الخضراء( الموحّدة وذات الخلايا المتعدّدة) من جهه والنباتات الأرضية من جهة أخرى (الحزاز، (mousse ، السرخس fougère، والنباتات الزهريّة)( جيد وال Judd et al/ 2015)). يتميّز مجموع هذه الأنظمة العضوية بتغذيتها الذاتية autothropie. وبفضل التمثيل الضوئيّ يمكن للنباتات، خلافا للحيوانات، إنتاج الطاقة بشكل مباشر انطلاقا من موادّ غير عضويّة ومن طاقة ضوئية (بورنيريا وبوك 2006 Bournérias et Bock).
أنواع التلقيح في النبات
وتوجد مستحضرات صيدلانية من مركبات الديجيتالس المعروفة باسمي الديجوكسين والديجونوكسين ويجب عدم استعمال هذه المستحضرات إلا تحت استشارة الطبيب لأن لها تأثيرات سمية والسبب في كتابتي عن هذه النباتات هو ما لاحظته في بعض محلات العطارة في المملكة الذين يبيعون هذه النباتات التي لا يعرفون عن سميتها شيئاً وبالتالي قد تباع إلى مرضى القلب أو غيرهم ويستخدمونها دون استشارة طبية وفي هذا خطورة على صحتهم حيث ان نباتات الديجيتالس تعتبر من النباتات السامة واستعمالها الطبي مقيد تحت اشراف طبي.
بغداد - ناس
رغم تلقيها 3 جرعات لقاح، أصيبت امرأة عمرها 31 عاما بفيروس كورونا مرتين في غضون 20 يوما فقط، في حالة طبية نادرة منذ انتشار الوباء. قناة "ناس" على تلكرام.. آخر تحديثاتنا أولاً بأول
وبحسب صحيفة "غارديان" البريطانية، فإن الفجوة الزمنية بين الإصابتين لدى هذه المصابة بـ"كوفيد 19" هي أقصر مدة سجلت على الإطلاق حتى الآن. وقال المصدر إن المرأة المصابة تعمل في مجال الرعاية الصحية في إسبانيا، مضيفا أنها أصيبت بالفيروس قبل أعياد الميلاد في ديسمبر 2021، ثم شخصت حالتها بالإيجابية مجددا في يناير 2022. التلقيح في النباتات الزهرية. وينظر باحثون إلى هذه الحالة بمثابة مؤشر على أن المتحور "أوميكرون" قد يستطيع خداع جهاز المناعة لدى الإنسان، رغم إصابته السابقة بمتحورات أخرى من الفيروس. والمرأة التي أصيبت مرتين ملقحة بشكل تام، كما أنها تلقت جرعة ثالثة من التطعيم قبل 12 يوما من الإصابة الأولى. واكتشفت المرأة الإسبانية إصابتها لدى إجراء فحص للموظفين، في العشرين من ديسمبر الماضي، ثم عزلت نفسها لعشرة أيام رغم عدم ظهور أي أعراض عليها. وفي العاشر من يناير الماضي، أي بعد 20 يوما من الإصابة الأولى، شعرت المرأة الإسبانية بأعراض تشمل السعال والحرارة والإعياء، وعندما أجرت فحص "بي سي آر" تأكدت من إصابتها مجددا.
( Bournérias et Bock et al1014 بورنيرياس وبوك. رافان وآل). فالنباتات تملك إذن مرونة كبيرة تترجم خاصّة في ملكات إعادة التجدّد والنموّ اللامحدّد طيلة حياتها. عملية التلقيح في النبات. هذه الخصائص الأنطولوجية مشتركة مع غياب الجهاز العصبي تحمل أغلب العلماء على التفكير في أنّ النباتات لا تتألّم، وهذا ما يفسّر جزئيا موضعتها في العصر الراهن. غير أنّ هذه المسألة الجدّ ذاتية للتألّم قد لا تكون محسومة نهائيّا، ولا يجب أن تخفي عنّا مسألة أخرى أكثر أهمّية في نظرنا. فحتّى لو كانت النباتات لا تتألّم ، فهل يعني ذلك أنّنا لا يمكن أن نؤلمها أو نصيبها بضرر؟ *كانتن هيرنو Quentin Hiernaux: أستاذ في الجامعة الحرة - بروكسال ، باحث في"الصندوق الوطني للبحث العلمي"( FNRS) وفي " مركز البحث الفلسفي" (PHI). التعليق على الموضوع
ET بالعربي | 06 يناير 2020
يشارك رامي مالك في بطولة فيلم No Time To Die وهو من نوع أفلام الجاسوسية التي اشتهر بها جيمس بوند. ولم يخفي رامي مالك خشيته من الدور، إذ كان كثير الشكوك حول الشخصية التي يؤديها بفيلم جيمس بوند المقبل No Time To Die. وتحدث رامي عن دور Safin الذي يلعبه في الفيلم لـEW خلال مشاركته في حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب، وقال: "إن الدور فريد من نوعه. الشخصية معقدة للغاية". ولفت مالك إلى أنه قضى وقتاً إستثنائياً مع دانييل غريك الذي يلعب شخصية جيمس بوند، وقال انه "محترف بارع". رامي مالك ولوسي بوينتون خلال حفل الغولد غلوب -انستغرام @entertainmenttonight
وأضاف ان المميز بهذه الأفلام، بأننا كنا نشاهدها وأنا أحب أفلام بوند، ولكن في اليوم الأول الذي خرجت فيه إلى المسرح إلى موقع التصوير وأمام الكاميرا... حصلت على نسخة برودواي وجلست في المقعد الأمامي وشاهدت بوند. تطلب مني الأمر ثانية للتراجع والذهاب، وسألت: "ما هو خطي الأول مرة أخرى؟". في No Time To Die، يترك جيمس بوند نشاطاته ويذهب ليستمتع بحياة هادئة في جامايكا. وقت السلام والراحة القصير ينتهي عندما يطلب منه صديقه القديم فيليكس الذي يؤدي دوره Jeffrey Wright، الذي يعمل في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، عندما يطلب منه المساعدة.
رامي مالك – E3Arabi – إي عربي
تاريخ النشر:
25 فبراير 2019 6:14 GMT
تاريخ التحديث: 02 يونيو 2020 9:33 GMT
فاز الممثل الأمريكي من أصل مصري رامي مالك، بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل عن دوره في فيلم "الملحمة البوهيمية". وكان مالك حصد جائزة "غولدن غلوب" لأفضل ممثل عن الدور نفسه الذي يجسد فيه شخصيه فريدي ميركوري، المغني الرئيسي في فرقة الروك البريطانية (كوين). ينحدر رامي سعيد مالك من أسرة قبطية أرثوذكسية مصرية هاجرت إلى الولايات المتحدة عام 1978 من مدينة سمالوط التابعة لمحافظة المنيا بمصر. وقال في إحدى مقابلاته التلفزيونية أن لديه أصولاً يونانية أيضاً. ولدى مالك شقيق توأم مطابق له بالشكل وشقيقة كبرى تعمل طبيبة. وكان مالك يستطيع التحدث بالعربية حتى سن الرابعة من عمره
المصدر: رويترز
فاز الممثل الأمريكي من أصل مصري رامي مالك، بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل عن دوره في فيلم "الملحمة البوهيمية". وكان مالك حصد جائزة "غولدن غلوب" لأفضل ممثل عن الدور نفسه الذي يجسد فيه شخصيه فريدي ميركوري، المغني الرئيسي في فرقة الروك البريطانية (كوين). ينحدر رامي سعيد مالك من أسرة قبطية أرثوذكسية مصرية هاجرت إلى الولايات المتحدة عام 1978 من مدينة سمالوط التابعة لمحافظة المنيا بمصر.
رامي مالك يصدم جمهوره في Mr. Robot | Et بالعربي
لم يكن يدر في خلد سعيد مالك، والد رامي مالك، الذي ظفر بجائزة الأوسكار لأحسن ممثل، الاثنين، أن رحلته التي أخذته من المنيا في صعيد مصر عام 1978 إلى أميركا، ستضع ابنه على قائمة المشاهير في العالم. ويحكي فيلم " الملحمة البوهيمية " (بوهيميان رابسودي)، دورا حقيقا -إلى حد ما- لعائلة رامي مالك ، فهو يلعب في الفيلم دور "ميركري" المولود لأبوين هنديين هاجرا إلى أميركا أواخر العقد الثاني من عمره. لكن والدي رامي في الحقيقة مصريان، هما سعيد مالك ونيللي عبد الملك، وقد هاجرا عام 1978 إلى مدينة لوس أنجليس في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، حيث ولد رامي هناك في 12 مايو 1981. ويتحدر والد رامي بالأساس من مدينة سمالوط في محافظة المنيا ، وكان يعمل مرشدا سياحيا، قبل أن يفتنه السياح الغربيون بالتوجه إلى بلاد "العم سام" رفقة زوجته التي كانت تعمل محاسبة. وحرص سعيد مالك على تلقين أبنائه منذ نعومة أظفارهم اللغة العربية، وتعليمهم الأصول العربية، وكان يداوم على الاتصال بأهله في سمالوط لجسر الهوة التي يعيشها مع أبنائه في الغربة. ونشأ رامي في أسرة قبطية، وتحدث العربية حتى الرابعة من عمره، وكان شغوفا منذ صغره في ابتكار الشخصيات وتقليد الأصوات، وهي الطاقة التي تفجرت لاحقا إبداعا طبق بشهرته العالم.
أي إن فرصه لم تكن مضمونة، فهو لم يولد في أميركا، وفي بداياته كان من أكبر نجوم السينما في مصر واشتهر بأدواره الرومانسية وبشكله الوسيم، لكن نقطة انطلاقه الحقيقية كانت في فيلم "لورانس العرب" للمخرج البريطاني ديفد لين، والذي أراد أن يُضفي على أفلامه مصداقية أكبر عن طريق إعطاء الدور لممثل من أصل عربي، وعن هذا الدور حاز عمر الشريف على جائزة الجولدن جلوب عام 1963. (1)
نشرت إحدى صفحات السينما على فيسبوك صورتين متجاورتين، إحدهما لعمر الشريف يحمل الجائزة والأخرى لرامي مالك، وفوقها تعليق: "هذا ما يحدث عندما تهرب من مصر"، تم إعادة نشرها مئات المرات بشكل عشوائي دون تحقق من طبيعة مسيرة مالك، فالمقارنة ليست صالحة بأي شكل، لأن رامي مالك لم يهرب من مصر، بل إنه لم يرها، لكن مسيرته كانت هروبا من التنميط الأميركي لمواطني الشرق الأوسط، وحصرهم في أدوار الإرهابيين أو عدم إعطائهم الفرصة من الأساس، لكنه ثابر حتى انسل من تلك الأدوار المعلبة، وأصبح نجما يتلون ويتحوّل لأي شخصية يريد بفضل موهبته الكبيرة وإمكانياته التي صقلتها التجربة. يمكن ربط ذلك بمفهوم التعصب القومي أو كنزعة شوفينية، وهو مصطلح يُطلق على التعصب الوطني الأعمى والإعجاب الحصري بما يخص الوطن وإنجازاته، ترى الكاتبة خديجة جعفر أن كثيرا من المصريين يظنون أنّ المصري عبقري بطبعه، أو عاطفي بطبعه، أو طيب بطبعه، أو مرح ذو نكتة بطبعه، لكن ذلك يتضاد مع فكرة الهرب من مصر أو العالم العربي، بينما يعود ليرتبط بها بشكل ملتوٍ.