مسلسل وادي الذئاب الجزء 2 الحلقة 68 - YouTube
مسلسل وادي الذئاب الجزء الاول الحلقة 68 Haut
مسلسل ودي الذئاب الجزء الاول مدبلج - الحلقة 68 - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل وادي الذئاب الجزء الاول الحلقة 66
وادي الذئاب الجزء الاول الحلقة 56 - YouTube
مسلسل وادي الذئاب الجزء الاول الحلقة 68.Com
وادي الذئاب الجزء الاول الحلقة 67 - YouTube
وادى الذئاب الجزء الاول الحلقة 68
2. 26
مسلسل وادى الذئاب الجزء الاول 1 الحلقة الثامنة والستون 68 مدبلجة
يوتيوب, وادى الذئاب 1, وادى الذئاب الجزء الاول, وادى الذئاب الجزء 1, مسلسل وادى الذئاب الجزء الاول, مسلسل وادى الذئاب الجزء 1, مسلسل وادى الذئاب الجزء 1 الحلقة 68, مسلسل وادى الذئاب الجزء الاول الحلقة الثامنة والستون, وادى الذئاب الجزء الاول الحلقة 68 مدبلجة
مرات المشاهدة: 167, 146
تاريخ الاضافة: 28 فبراير 2011
اضيف عن طريق:
سجل دخولك للمفضلة.
وادى الذئاب الجزء الاول الحلقة 69 كاملة - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
بقلم/دينا شرف الدين
لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ۗ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ} البقرة(273)
هل تعلمون أعزائي من هؤلاء الذين تحدثت عنهم الآية الكريمة و الذين أوصانا بهم الله خيراً ؟
هل فكر كل منا أن يبحث عن هؤلاء الذين تعلو وجوههم ابتسامة الرضا بما قسم الله لهم في الحياة الدنيا غير ناقمين إن قتر عليهم الرزق ، تملأ صدورهم العفة و نفوسهم الكرامة و الكبرياء لدرجة قد تبدو للآخرين غني. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 273. هؤلاء الذين يعلمون و يؤمنون بأن الغني الحقيقي هو غني النفس وليس المال الذي عادة ما يكون مئاله إلي زوال. و بمناسبة عيد الأضحي و تلك الأيام المباركة التي يهرول كل منا بها سعياً للتقرب إلي المولي عز و جل ، فمن الواجب علينا أن نجهد أنفسنا قليلاً لنخرج صدقاتنا لمن هم بحق أحق. إذ يندرج تحت هؤلاء الذين نحسبهم أغنياء من التعفف قائمة طويلة من أناس لا نعلم عنهم شئ ، فعلي سبيل المثال:
⁃ "طائفة الموظفين "
⁃
⁃ الذين مازالت ضمائرهم حية ، لا تمتد أبصارهم إلي ما يفعله غيرهم من نفس الطائفة كالرشوة وخلافه بحجة ضيق العيش و قلة المرتب أو أي مبرر آخر يحلل به الإنسان لنفسه ما حرم الله ليتخلص من ضميره و يحتفظ به في مكانٍ آمن.
أغني امراءه في العالم ’’تحسبهم أغنياء من التعفف’’
للاشتراك في خدمة "سفير الخير" لنشر مشروعات نماء الخيرية
وصف المشروع
أهمية المشروع
أعداد المستفيدين
أمرنا الله عز وجل بأن تُصرَف أموال الزكاة للغارمين، فقال عز وجل: "إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" – سورة التوبة (60). أمرنا الله عز وجل بأن تُصرَف أموال الزكاة للغارمين، فقال عز وجل: "إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" – سورة التوبة (60).
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 273
؟
أمواج الشمال،
(( يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا)) - Oujdacity
لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ۗ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (273) وقوله: ( للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله) يعني: المهاجرين الذين قد انقطعوا إلى الله وإلى رسوله ، وسكنوا المدينة وليس لهم سبب يردون به على أنفسهم ما يغنيهم و ( لا يستطيعون ضربا في الأرض) يعني: سفرا للتسبب في طلب المعاش. أغني امراءه في العالم ’’تحسبهم أغنياء من التعفف’’. والضرب في الأرض: هو السفر; قال الله تعالى: ( وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة) [ النساء: 101] ، وقال تعالى: ( علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله) الآية [ المزمل: 20]. وقوله: ( يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف) أي: الجاهل بأمرهم وحالهم يحسبهم أغنياء ، من تعففهم في لباسهم وحالهم ومقالهم. وفي هذا المعنى الحديث المتفق على صحته ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ليس المسكين بهذا الطواف الذي ترده التمرة والتمرتان ، واللقمة واللقمتان ، والأكلة والأكلتان ، ولكن المسكين الذي لا يجد غنى يغنيه ، ولا يفطن له فيتصدق عليه ، ولا يسأل الناس شيئا ".
ولا شك أن القراء الأفاضل سيرد على أذهانهم سؤال منطقي وهو: ما الغرض من هذه الوقفة مع هذه الآية الكريمة ، والجواب عنه كالآتي: ابتلي ابن إمام مسجد بمدينة وجدة، وهو صبي دون العقد الثاني من عمره بمرض عطل حركة قدميه ويديه ، واقتضى علاجه مبلغا ماليا ضخما قدره مائة ألف درهم عجز عن أدائه والده الذي لا دخل له سوى ما يتقاضاه عن الإمامة. وبالرغم من حرصه على أن يلتزم بما يتلوه بين الحين والآخر، ومنه قول الله عز وجل (( لا يسألون الناس إلحافا)) فإنه اضطر أمام حال ابنه الصحية المحرجة إلى المسألة دون إلحاف قاصدا من لا يجهل حاله ،ومن يعرف سيماه ، فتحرك بعض أهل الإحسان لمساعدته، فلجئوا إلى جمعية تعنى بعلاج الصبية من مال هبة ملكية ، فاستجابت الجمعية مشكورة ، فوفرت الشطر الأول من العلاج ، ولكنها اشترط على والد الصبي أن يساهم في دفع نصف تكلفة الشطر الثاني من العلاج على أساس أن تدفع هي النصف الآخر ،علما بأنه لا يستطيع إلى ذلك سبيلا.