كما أن هناك جائزة أدبية عربية منذ عام 1994م باسم جائزة محمد حسن فقي للشعر والنقد الأدبي مقرها مصر، أسستها مؤسسة أحمد زكي يماني الثقافية الخيرية، وحملت اسم «الشَّاعر المكِّيّ»، لتُلْبِسَ الشَّاعر الحكيم أنواط المجد، وتذكِر القراء والنقاد العرب بشاعر راض مِنَ الشعر أصعبه. اختصَّ شعره وحياته بـ 4 رسائل جامعيَّة لنيل درجة الدكتوراه، وربما كان ذلك تعويضًا عنْ سكوت النقد الأدبي عن شِعره، ومجافاته له. خلعت عليه ألقاب مثل: لُقب بشاعر مكة، وفيلسوف الحجاز، وشاعر القافية، ويعد امتدادًا للشاعر حمزة شحاتة، كما يشبّه بالشاعر العربي أبو العلاء المعرّي. بينما يلقبه البعض بشاعر الأجيال، والكبرياء، والوطن، ويراه البعض الآخر خليفة لابن الرومي، لغزارة إنتاجه الشعري، إذ بلغت أعماله الكاملة عشرة مجلدات، وهذا ما لم يسبقه إليه شاعر آخر فضلاً عن تنويع مجالات الإبداع واختلاف الرؤى والتجارب الشعرية. مؤلفاته:
(نظرات وأفكار في المجتمع والحياة) في جزئين، (وهذه هي مصر)، (فيلسوف)، (مذكرات وأفكار حول الحياة)، (الأجيال). وله: (مجموعة قصصية)، (بحوث إسلامية)، (ملحمة شعرية في رحاب الأولمب)، (ترجمة حياة)، (مذكرات رمضانية).
مجال محمد حسن فقي
فهي كلمات متألفة في لغة الشاعر، ومبنية من حيث المعنى الذي قيلت فيه. حتى الرباعية التي قبلها تحمل هي الأخرى فقرات وكلمات فلسفية ويتقابل بعضها مع بعض في سلسلة منظومة لغوية رائعة مثل الكلمات الآتية: "تكبلني" و"القيود" و"سأرسف" و"غياهب" و"موهبة" و"فن" و"يغوز" و"بالتمني". هذه الكلمات المتراصة تمثل لنا رؤية الشاعر ومحمد حسن فقي اللغوية والفلسفية. وقد ذكر الأستاذ عبدالعزيز الربيع في تقديمه لديوان الشاعر: "قدر ورجل" تألق الفقي الروماتيكي كمذهب أدبي شري في الديوان، وهو مذهب يمثل تياراً شعرياً عالمياً في أدب الحياة الحديثة في الفكر والأدب والثقافة الشعرية - إن صح التعبير - التزم به شاعرنا في نظم الشعر وقوله. ولا يستغرب فهو من المتمسكين جيد في هذا الأدب والشعر منه بالذات، إذا، إذ أنه الذي يربط المتلقي بالشاعر لا لشعره فحسب وإنما للروح التي فيه. وأود أن أنبه هنا للتوضيح أكثر وأكثر أن التيار هذا الذي يتجلى في التأمل والشغف بالتساؤل، والأنعطاف نحو الطبيعة، والأمل بحب كبير يشمل كل شيء في الوجود يمثله محمد حسن فقي خير مثال و نموذج له، كما يقول ذلك الدكتور بكري شيخ أمين في كتاب: الحركة الأدبية في المملكة العربية ص 413 ط الرابعة 1985م دار العلم للملايين بيروت = لبنان.
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. قليلة
المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع. مجلوبة من « قاش:محمد_حسن_فقي&oldid=41777216 »
تصنيفات: مقالات أعلام ذات صنف بداية مقالات مشروع ويكي أعلام مقالات السعودية ذات صنف بداية مقالات السعودية قليلة الأهمية مقالات مشروع ويكي السعودية تصنيفات مخفية: مقالات أعلام مقالات أعلام ذكور مقالات السعودية ذات صنف بداية قليلة الأهمية صفحات بها مخططات
– السُّلاَمَى: كُلُّ عَظْمٍ بَينَ مِفْصَلَينِ مِنْ مَفاصِلِ الأَصابِعِ، مُؤنَّثةٌ وَجَمْعُها "سُلاَمَيَاتٌ". المصدر: الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية، للكاتب محمود عبد الرازق جمعة
هل البطن مذكر أم مؤنث؟ – الأدب العربي
نقول: التّلميذُ الكسلان، والجمعُ كَسالى (بالفتح)، و (كُسالى) بالضّم. لا نقول: التّلميذُ الكسول؛ لأنّ الكسول تُقال للفتاة الثّريّة لكثرة خدمها، ومؤنّث كسلان، كسلانة. تُستعمل (يمني) مع الإنسان، وتُستعمل (يماني) مع الأشياء؛ لذلك:
نقول: هذا رجلٌ يمني، وهذه امرأة يمنيّة. لا نقول: هذا رجلٌ يماني، وهذه امرأة يمانيّة. نقول: هذا رأسٌ كبير. لا نقول: هذه رأسٌ كبيرة. نقول: هذا مُستشفى حكومي. لا نقول: هذه مُستشفى حكوميّة. نقول: هذا ذقنٌ طويل. لا نقول: هذه ذقنٌ طويلة. نقول: هذه كأسٌ زُجاجيّة. لا نقول: هذا كأسٌ زُجاجي. نقول: أُهينَتْ كبرياؤه. لا نقول: أُهينَ كبرياؤه؛ لأنّ (الكبرياء) مؤنّث. نقول: هذه امرأةٌ عجوز. لا نقول: هذه امرأة عجوزة، فاستخدام (العجوزة) لُغة رديئة. القميص: لباسٌ يُغطّي الجلد. هو مُذكّر إذا أريد به الثّوب الّذي يُغطّي الجلد، ويؤنّث إذا أُريدَ به الدِّرْع، فدِرعُ المرأةِ قميصُها. الشّاهد قول جرير: ‹‹تَدْعُو هوازنَ والقميصُ مُفاضةٌ، تَحْتَ النّطاقِ، تُشَدُّ بالأَزرار‹‹. بَطْن - ويكاموس. الطّريق من الكلمات الّتي يستوي فيها التّذكير والتّأنيث. نقول: هذا الطّريقُ طويلٌ. نقول: هذه الطّريقُ طويلة. نقول: رجلٌ عروسٌ، وامرأةٌ عروس.
هل البطن مذكر ام مؤنث - حلولي كم
23-02-2009, 02:59 AM
تاريخ الانضمام: Jul 2008
التخصص: اللغة
النوع: ذكر
المشاركات: 8
ما الأفصح في كلمة ( البطن) التذكير أم التأنيث ؟
24-02-2009, 09:08 AM
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص: اللّغة العربيّة
النوع: أنثى
المشاركات: 6, 983
في " اللِّسان ":
( البَطْنُ - مِنَ الإنسانِ وسائرِ الحيوانِ -: معروفٌ، خلاف الظَّهْر، مُذكَّر ، وحَكَى أبو عُبيدةَ أنَّ تأنيثَهُ لُغةٌ. قال ابنُ برِّي: شاهد التَّذكيرِ فيه: قولُ مَيَّةَ بنتِ ضِرار:
يَطْوِي إذا مَا الشُّحُّ أبْهَمَ قُفْلَهُ بَطْنًا من الزَّادِ الخبيثِ خَميصَا) انتهى. ولعلَّكَ تُراجع هذا الرَّابط:
24-02-2009, 01:29 PM
تاريخ الانضمام: Jan 2009
التخصص: شريعة
المشاركات: 4
واجب التأنيث من أعضاء الإنسان:
1 - العينُ. 2 - الأُذُنُ. 3 - السُّرَّةُ. 4 - البِنْصَِرُ. 5 - اليدُ. 6 - الكَتِفُ. 7 - الكِرْشُ أو الكَرِشُ. 8 - الفَخِْذُ. 9 - الوَرِْكُ. 10 - الاِسْتُ. 11 - اليمينُ. 12 - اليسارُ. 13 - الشِّمَالُ. 14 - السَّاقُ. 15 - الرِّجْلُ. هل البطن مذكر ام مؤنث - حلولي كم. 16 - العَقِبُ. وما عدا ذلك فتذكيره صواب ، والله أعلم ( 1). أما البطن فيجوز فيه التذكير والتأنيث ، وجمعه: أَبْطُن ، وبطُون ، وبُطْنَان ( 2).
أخطاء لغوية شائعة: التذكير والتأنيث - محمود قحطان
فإليكها: [ ما يستوي فيه المؤنث والمذكر: ما كان من الصفات على وزن (مِفْعَل): كمِغْشم ومِقْول، أو (مِفعال): كمعطار ومقوال، أو (مِفْعِيل): كمعطير ومسكير، أو (فَعُول) بمعنى فاعل: كصبور وغيور، أو (فَعِيل) بمعنى مفعول: كقتيل وجريح، أو على وزن (فِعْل) بمعنى مفعول: كذِبْح وطِحْن، أو (فَعَل) بمعنى مفعول: كجَزَر وسَلَب، أو مصدراً مراداً به الوصف: كعَدْل وحَقّ - يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقه علامة التأنيث، يقال: رجلٌ مِغْشمٌ ومِقوالٌ ومِسكيرٌ وغيورٌ وقتيلٌ وعَدْلٌ، وجَمَلٌ ذِبْحٌ وجَزَرٌ، وامرأةٌ مِقوالٌ ومِعطارٌ ومِعطيرٌ وجريحٌ وعدلٌ، وناقةٌ ذبحٌ وجزرٌ. وما لحقته التاء من هذه الأوزان: كعَدُوّةٍ ومِيقانةٍ ومِسكينةٍ ومِعطارةٍ، فهو شاذّ. وإن كان (فَعُول) بمعنى (مفعول) تَلحقه التاء: كأكولة بمعنى مأكولة، وركوبة بمعنى مركوبة، وحلوبة بمعنى محلوبة. ويقال أيضاً: أكولٌ وركوبٌ وحلوب. وإن كان (فَعِيل) بمعنى (فاعل) لحقته التاء: ككريمة وظريفة ورحيمة. هل البطن مذكر أم مؤنث؟ – الأدب العربي. وقد يجرَّد منها كقوله تعالى:] إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِين [. وإن كان بمعنى (مفعول)، فإن أريد به معنى الوصفية، وعُلمَ الموصوفُ، لم تلحقه في الأكثر الأغلب: كامرأة جريحٍ.
بَطْن - ويكاموس
– المِعَى: واحِدُ الأَمْعاءِ، وَرُبَّما أُنِّثَ في الشِّعْرِ، وَهَذا شاذٌّ غَيرُ مُخْتارٍ وَلاَ مَقْبُولٍ عِنْدَ الفُصَحاءِ. – اليافُوخُ: وَيُهمَزُ عَلَى الصُّورةِ "يَأْفُوخٌ"، مُقَدَّمُ الرَّأْسِ، والْجَمْعُ "يَآفيخُ". – الإِبِهامُ: الإِصْبَعُ الغَليظةُ الخامِسةُ مِنْ أَصابِعِ اليَدِ والرِّجْلِ، تُؤَنِّثُها جَميعُ العَرَبِ إِلا بَعْضَ بَني أَسَدٍ فَإِنَّهُمْ يُذَكِّرُونَها، وَجَمْعُها "أَباهيمُ". ثانيًا: ما يؤنَّث من أعضاء جسم الإنسان:
– السّاقُ: مِنْ كُلِّ شَيءٍ مُؤَنَّثةٌ، تَصْغيرُها "سُوَيقةٌ"، وَجَمْعُها "أَسْؤُقٌ" بِالْهَمْزِ وَغَيرِ الهَمْزِ مَفْتُوحةُ الأَوَّلِ مُسَكَّنةُ السّينِ، وَجَمْعُها "سُوقٌ" وَ"سيقانٌ". – الأُذُنُ: عُضْوُ السَّمْعِ، وَجَمْعُها "آذانٌ". – الفَخِذُ: مِنَ الإِنْسانِ والْحَيَوانِ مِنْ أَعْلَى الرُّكْبةِ حَتَّى الوَرِكِ، وَجَمْعُها "أَفْخاذٌ". – الكَبِدُ: عُضْوٌ في الجانِبِ الأَيمَنِ مِنَ البَطْنِ تَحْتَ الحِجابِ الحاجِزِ، لَهُ وَظائِفُ عَديدةٌ مِنْ أَبْرَزِها إِفْرازُ الصَّفْراءِ. جَمْعُهُ "أَكْبادٌ". – القِتْبُ: المَعَى (مُفْرَدُ الأَمْعاءِ)، جَمْعُها أَقْتابٌ، تَصْغيرُها "قُتَيبةٌ".
أولًا: ما يذكَّر من أعضاء جسم الإنسان:
– الرَّأْسُ: رَأْسُ الشَّيءِ أَعْلاَهُ، وَرَأْسُ الإِنْسانِ أَعْلاَهُ، وَهُوَ العُضْوُ الَّذي يَضُمُّ العَينَينِ والأُذُنَينِ والأَنْفَ والْفَمَ والذَّقْنَ والْوَجْنَتَينِ والشَّعْرَ. وَقيلَ قَديمًا إِنَّ العَرَبَ لاَ يُؤنِّثُونَ الرَّأْسَ وَلاَ يُرَئِّسُونَ الأُنْثَى. – الجَبين: مَنْبِتُ شَعْرِ الحاجِبَينِ مِنَ العَظْمِ، وَهُوَ ما بَينَ الحاجِبَينِ. وَقيلَ في "الْمِصْباحُ المُنيرُ": "ناحيةُ الجَبْهةِ مِنْ مُحاذاةِ النَّزَعةِ إِلَى الصُّدْغِ وَهُما جَبينانِ عَنْ يَمينِ الجَبْهةِ وَشِمالِها". وَيُجْمَعُ عَلَى "جُبُنٌ" وَ"أجبِنةٌ". – المِعاءُ: الاِتِّساعُ في البَطْنِ. – الثَّغْرُ: الفَمُ. وَهُوَ تَسْميةٌ مَجازيّةٌ يُقْصَدُ بِها الشَّفَتانِ لأَنَّ الثَّغْرَ مِنْ كُلِّ شَيءٍ هُوَ الفَتْحةُ يُنْفَذُ مِنْها، والشَّفَتانِ هُما فَتْحةُ الفَمِ. يُجْمَعُ عَلَى "ثُغُورٌ". – الشَّعْرُ: وَهُوَ مَعْرُوفٌ، وَيَنْبُتُ عَلَى جِسْمِ الإِنْسانِ وَبَعْضِ الحَيَواناتِ. وَيُقالُ "شَعَرٌ" بِفَتْحِ العَينِ. يُجْمَعُ عَلَى "شُعُورٌ" وَ"أَشْعارٌ"، وَلَمْ يَعُدْ جَمْعُهُ عَلَى "أَشْعارٌ" مُسْتَعْمَلاً.