حكم وامثال جامعي | كلمات مضيئة عن العلم | عبارات عن العلم قصيرة | عبارات عن العلم والعمل | كلمات فى العلم | امثال شعبية عن العلم | حكمة عن العلم والاخلاق | كلمة عن طلب العلم | جامعة العلوم والتكنولوجيا فرع حضرموت | المكلا - اليَمَن | تزيين مركز تعليمي | كن مع النخبة | من ذاق ظلمة الجهل أدرك أن العلم نور | مصطفى نور الدين
You may also like...
- كلمة عن طالب العلم - موضوع
- خطبة جمعة قصيرة عن الاستغفار – المعلمين العرب
كلمة عن طالب العلم - موضوع
أول العلم الصمت والثاني حسن الاستماع والثالث حفظه والرابع العمل به والخامس نشره. كل إناء يضيق بما جعل فيه إلّا وعاء العلم فإنّه يتسع. العلم في الصغر كالنقش على الحجر. إنّ تعليم الناس وتثقيفهم في حدّ ذاته ثروة كبيرة نعتز بها، فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي. العلم هو الخير والجهل هو الشر. تعلموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم. النجاح هو نتيجة الشعور بالسعادة. أطلبوا العلم من المهد إلى اللحد. الأخلاق أولاً ثم العلم والكفاءة، هذا هو مفتاح السعادة للأفراد والحكومات والجماهير. إذا مات الإنسان إنقطع عنه عمله إلّا من ثلاثة: إلّا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له. بالسؤال يتعلم الإنسان. كلمة عن طالب العلم - موضوع. الرأي هو شيء وسط بين العلم والجهل. تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم. أمثال شعبية عن العلم
العلم كالنور يضئ المستقبل وحياة الانسان. ،لو علم الإنسان قيمة الصبر و عظم الأجر لما تمنى سرعة الفرج، متى ستدرك بأن الله ما أحزنك إلا ليسعدك ستُدرك أن أقسى مامررت به كان خيرا لك وهنالك بعض الأمثال المشهورة عن العلم ومنها:
قال أبو نواس، قل لمن يدعي العلم فى العلم فلسفة حفظت شيئا وغابت عنك أشياء.
- والقسم الثاني الذي فرط في جانب العلم وأفرط في طلب الدنيا، وهذا النوع من الشباب قد وقع في خطأ كبير، فطلب الدنيا لايغني عن طلب العلم، وقد يقع طالب الدنيا إذا ترك طلب العلم في كثير من المحاذير الشرعية، ومنها على سبيل المثال، البيوع المنهي عنها أو العقود المحرمة. - والذي ننصح به شبابنا وفتياتنا: أن يكون لهم نصيب يومي لطلب العلم الشرعي من قراءة وحضور ندوة وسماع شريط وما تبثه إذاعة القرآن الكريم، فإنه زاد لمن أراد أن يتزود بالعلم الشرعي، جزى الله القائمين عليها خير الجزاء. - وليعلم الشباب أن العلم يحرس صاحبه ويحفظه بإذن الله تعالى، وطلب الدنيا لابد منه، ولكن لا يغلب جانب على آخر.. ولتحرص أخي الشاب على الكسب الحلال، واعلم أن هذا المال حلاله حساب، وحرامه عذاب.. وفقنا الله وإياك وجميع المسلمين للعلم النافع والعمل الصالح والكسب الحلال. مجلــة المجتمـــع عبد الله بن زيد بن عاصم الأنصاري (7 ق هـ -63 هـ):
* عبد الله بن زيد بن عاصم بن كعب النجاري الأنصاري، كنيته أبو محمد، من الصحابة، عاش بالمدينة، شهد بدرا، وقتل مسيلمة الكذاب يوم اليمامة، له 48 حديثا، قتل في وقعة الحرة عام 63 هـ.
مع التحية لـ
g g
ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد أن فرغ من تبليغ رسالة ربه وبلغ البلاغ المبين أمره ربه أن يكثر من الذكر والاستغفار فقال -سبحانه-: ( إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِى دِينِ اللَّهِ أَفْواجاً * فَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوابَا) [النصر:1-3]. وكان -عليه الصلاة والسلام- إذا فرغ من صلاته بادر إلى الاستغفار، وحجاج بيت الله الحرام مأمورون بالاستغفار بعد الإفاضة من عرفة والمشعر الحرام ( ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) [البقرة:199]. خطبة جمعة قصيرة عن الاستغفار – المعلمين العرب. عباد الله: إن من رحمة الله بكم ومزيد فضله عليكم ما رتب على الاستغفار من عظيم الجزاء وسابغ الفضل والعطاء؛ فإن كثرة الاستغفار والتوبة من أسباب تنزل الرحمات الإلهية، والألطاف الربانية، والفلاح في الدنيا والآخرة، كما قال -سبحانه-: ( لَوْلاَ تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) [النمل:46]، وقال -عز وجل-: ( وَتُوبُواْ إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [النور:31]. وإذا كثر الاستغفار في الأمة وعم أفرادها، وصدر عن قلوب موقنة مخلصة دفع الله به عن العباد والبلاد ضروباً من البلاء والنقم، وصنوفاً من الرزايا والمحن؛ كما قال -عز وجل-: ( وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) [الأنفال:33].
خطبة جمعة قصيرة عن الاستغفار – المعلمين العرب
نفعني الله وإياكم بالقرآن الكريم، وبهدي سيد المرسلين، أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله صلى الله وسلم عليه, وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين. فيا عباد الله: ( اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) [آل عمران:102] ، وتذكروا أنه لن يخرج أحد من هذه الحياة الدنيا حتى يرى الحسن من عمله والسيئ منه، وإنما الأعمال بالخواتيم، وما الليل والنهار إلا مطيتان فأحسنوا السير فيهما إلى الآخرة، ولتحذروا التسويف والتفريط، ولا تكونوا ممن يرجو الآخرة بغير عمل، ويؤخر التوبة لطول الأمل؛ فإن الآجال مغيبة، والموت يأتي بغتة، فلا يغترنّ أحدكم بحلم الله -عز وجل- فإن الله يمهل ولا يهمل، وإن الجنة والنار أقرب إلى أحدكم من شراك نعله. وإن من نفاذ البصيرة، وصدق الإيمان كثرة التوبة والاستغفار على الدوام، فذلك هدي رسول الهدى -صلى الله عليه وسلم- مع أن الله -تعالى- قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، يقول أبو هريرة -رضي الله عنه-: "ما رأيت أكثر استغفاراً من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-".
وإن شأن الكمّل من أهل التقوى وأرباب الهدى أنهم إذا أذنبوا استغفروا، وإذا أخطؤوا تابوا كما قال -عليه الصلاة والسلام-: "كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون" رواه الإمام أحمد والترمذي وغيرهما. وإن من واسع فضل الله على العباد أنه يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، وأنه -تعالى- يغفر الذنوب كلها؛ فعلى العبد ألا يقنط من رحمة ربه وإن عظمت ذنوبه وكثرت آثامه، فقد قال -عز وجل-: ( وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ) [الحجر:56]. وروى الترمذي وغيره عن أنس بن مالك – رضي الله عنه – قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "قال الله -تعالى-: يا ابن آدم، إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة". ولقد أمر الله -تعالى- رسوله -صلى الله عليه وسلم وهو أتقى الخلق- بإخلاص الدين وإدامة الاستغفار، فقال -عز وجل-: ( فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَ اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ) [محمد:19].