في الوقت الذي تواصل به الدراما الناطقة بغير الإنجليزية تحقيق شعبية كبيرة غير مسبوقة، تشهد المحاكم في بريطانيا أزمة متعلقة بهذه المسلسلات. وتشير تقديرات إلى ارتفاع نسب مشاهدة الأعمال غير الناطقة بالإنجليزية على منصة " نتفلكس " إلى أكثر من 50 بالمئة العام الماضي، وسط توقعات أن يكون هذا الرقم أكبر في العام الجاري بفضل الشهرة التي حققتها أعمال مثل المسلسل الكوري الجنوبي "لعبة الحبار"، ومسلسل الجريمة الإسباني " لاكاسا دي بابيل "، والعمل الفرنسي " لوبين ". لكن خبراء يحذرون من أن نهم المنصات المتخصصة بالعرض تحت الطلب لتقديم أعمال بلغات أجنبية عديدة، يؤثر على قطاع القضاء في بريطانيا. ووفق تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن المحاكم بالبلاد تعاني "أزمة" نقص المترجمين من لغات عديدة إلى الإنجليزية، وذلك لتفضيل من يتمتع بمثل هذه المهارات اللغوية العمل لصالح منصات العروض التلفزيونية والسينمائية. وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد أوصت اللجنة الاستشارية للهجرة، بالاهتمام بمسألة نقص هؤلاء المترجمين الذين يتم الاعتماد عليهم من قبل الشرطة والمحاكم وخدمات الرعاية الصحية ، خصوصا أن الحاجة إليهم تسجل زيادة سنوية تصل إلى 7 بالمئة كل عام تقريبا.
- لاكاسا دي بابيل ايجي بست
- لاكاسا دي بابيل ايجي بيست
- لاكاسا دي بابيل 5
- لاكاسا دي بابيل الجزء الثالث
- عرض الفيلم السعودي "آخر زيارة" على المنصة العالمية "نتفليكس" - مجلة هي
- فيلم آخر زيارة | مجلة سيدتي
- آخر زيارة (فيلم) - أرابيكا
- الفيلم السعودي «آخر زيارة» ينافس في مهرجان مراكش السينمائي
- شاهد بالفيديو: عرض الفيلم السعودي "آخر زيارة" في أيام" القاهرة السينمائية" | مجلة سيدتي
لاكاسا دي بابيل ايجي بست
وأضاف "حصل تضافر للعوامل الإيجابية في مرحلة أصبح خلالها التوزيع عالميا أكثر". وقال نيرا إن المسلسل استفاد أيضا من رغبة منصة البث التدفقي الأميركية العملاقة في الاستثمار بكثافة في الأعمال المدبلجة وإضافة ترجمات إلى برامجها بعشرات اللغات. كما أعطى النجاح العالمي لـ "لا كاسا دي بابيل" قطاع الصوتيات والمرئيات الإسباني دفعة هائلة. وقال مبتكر المسلسل أليكس بينا الثلاثاء خلال مؤتمر صحافي في مدريد للترويج للجزء الثاني من الموسم الخامس والأخير من المسلسل، إن هذا العمل "جعل الإنتاجات الإسبانية تبلغ موقعا لم نكن نحلم فيه أبدا". ووقّعت نتفليكس عام 2018 عقدا مع بينا لإنتاج مسلسلات ومشاريع جديدة حصريا لحساب المنصة العملاقة. وفي العام التالي، افتتحت نتفليكس أول مركز إنتاج أوروبي لها في مدريد، كجزء من استثمار بملايين الدولارات في المحتوى باللغة الإسبانية. وقال نائب رئيس المحتوى في نتفليكس لإسبانيا والبرتغال دييغو أفالوس لوكالة فرانس برس، إن "لا كاسا دي بابيل" أظهر أن "القصص يمكن أن يكون مصدرها في أي مكان في العالم وأن تحظى بالتقدير في كل مكان حول العالم". وقد أصبح الكثير من أبطال المسلسل نجوما منتظمين في مسلسلات أخرى على نتفليكس.
لاكاسا دي بابيل ايجي بيست
تطرح نتفليكس الجمعة الحلقات الخمس الأخيرة من مسلسلها الإسباني الشهير "لا كاسا دي بابيل" الذي شرّع الباب أمام سيل من الإنتاجات الناجحة غير الناطقة بالإنكليزية على خدمات البث التدفقي. وقد أصبح مسلسل التشويق الذي ابتكرته شبكة «أنتينا 3» الإسبانية الخاصة والمتمحور حول عمليات سرقة معقدة تنفذها عصابة لصوص محترفين، المسلسل الأكثر مشاهدة على نتفليكس بين الأعمال غير الناطقة بالإنكليزية منذ طرحه على المنصة الأميركية العملاقة في ديسمبر 2017. حتى أن شخصيات اللصوص، وجميعهم لديهم أسماء رمزية لمدن من أنحاء العالم، جذبوا الجماهير في الولايات المتحدة التي لم تكن معتادة على متابعة الأعمال المدبلجة. وحظي المسلسل بإشادة الكثير من النقاد والصحف حول العالم، بما فيهم صحيفة «نيويورك تايمز» التي نوهت بالمسلسل وتحولاته وانعطافاته ووصفته بأنه "رحلة ممتعة بكل معنى الكلمة". وسرعان ما أصبح الزي الأحمر وأقنعة سلفادور دالي التي يضعها أعضاء العصابة المتمردة في المسلسل من الأكسسوارات الرائجة في جميع أنحاء العالم في الحفلات التنكرية والاحتجاجات في الشوارع. وقالت أستاذة علوم الاتصال في جامعة كاتالونيا المفتوحة إلينا نيرا "هذا أول مسلسل باللغة غير الإنكليزية يتحول إلى ظاهرة عالمية".
لاكاسا دي بابيل 5
5 مليون مشترك في الربع الأول من عام 2022، جاءت بعد أن أضافت 8 ملايين و300 ألف مشترك بالربع الأخير من العام الماضي، وهو ما جاء أقل بشكل طفيف عن التوقعات،ومع ذلك سجلت المنصة الرقمية نتائج قوية بالربع الأخير من 2021 حيث فاقت الأرباح الصافية التوقعات بكثير وحققت نموا بنسبة 12% إلى 607 ملايين دولار، أما الإيرادات فجاءت متماشية مع التوقعات ونمت 16% لتبلغ 7. 7 مليار دولار.
لاكاسا دي بابيل الجزء الثالث
كما نقلت تحيات زملائها في المسلسل الشهير الذي حظي بمتابعة كبيرة في كثير من دول العالم، معتبرة أن نجاحه كان بفضل الجماهير ومتابعتهم وتتبعهم لذلك العمل وتفاصيله. وكان المنتدى قد انطلق الإثنين، بحضور عربي رسمي وشعبي لافت. وكان على رأس الوفود العربية الرسمية المشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، وولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وعدد من القيادات السياسية والشبابية العربية والدولية. وعاد منتدى شباب العالم هذا العام تحت شعار "العودة معًا"، بمشاركة ممثلين عن 196 دولة في مختلف قارات العالم، وتحتضنه مدينة شرم الشيخ المصرية.
شاركت الممثلة الإسبانية إيتزيار إيتونو، بطلة مسلسل La Casa De Pape، في فعاليات النسخة الرابعة من منتدى شباب العالم المنعقد حالياً في مدينة شرم الشيخ المصرية. تصريحات إيتزيار إيتونو نجمة La casa de papel وبدأت إيتونو حديثها في كلمتها بالجلسة الافتتاحية للمنتدى، بـ"السلام عليكم" ووجهت الشكر لمصر والمنتدى على الاهتمام بعدة قضايا مختلفة، تمس المجتمعات كلها، موجهة الشكر أيضا على إتاحة الفرصة لها لحضور ذلك المنتدى. ولفتت إلى أنها سبق لها أن زارت مصر، وتجولت في معابد فرعونية، قائلة "للثقافة دور كبير من خلال التئام الجروح، ومن الممكن التغلب على كافة التحديات، عن طريق الثقافة والفن". اللاعب رقم "1" يقتنص جائزة جولدن جلوب
كما تحدثت عن فيروس كورونا، والعزلة التي ضربت العالم بسبب الوباء، بما فرضه الفيروس على العالم كله، وتأثيره على المسلسلات والمنصات الرقمية، ما جعل أواصر العون تمتد بين الجميع، قائلة: "أنا هنا معكم وبينكم لأتحدث عن هذه التجربة، من أجل الحديث عن مستقبل هذا الكوكب". كما وجهت رسائل للشباب، على رأسها التدريب وإتقان ما يقومون به "هذا ما سيجعلكم سعداء جدا. التعليم هو البوابة إلى سوق العمل، ومن المهم أن نعمل جميعا من أجله، والطريق إلى المستقبل لن يكون إلا به".
ينافس الفيلم السعودي «آخر زيارة» للمخرج عبد المحسن الضبعان، في المسابقة الرسمية لمهرجان مراكش للسينما بالمغرب، الذي تبدأ فعالياته خلال الفترة من 29 نوفمبر الجاري وحتى 7 ديسمبر المقبل. وذكرت إدارة مهرجان مراكش الدولي للفيلم، أنَّ 98 فيلمًا من 34 دولة يشارك في الدورة الـ18 من المهرجان، بينما يتنافس في المسابقة الرسمية 14 فيلمًا، ومن أشهر جوائزها جائزة النجمة الذهبية لأفضل فيلم. والأفلام الـ14 المتنافسة في المسابقة الرسمية جاء توزيعها كالتالي: 3 أفلام أوربية من المملكة المتحدة، وإيطاليا، وصربيا، وفيلمان من أمريكا اللاتينية من البرازيل وكولومبيا، وفيلم أمريكي، وفيلم أسترالي، و3 أفلام من آسيا يمثلون الصين والهند وكوريا الجنوبية، و4 أفلام من منطقة الشرق الأوسط، وإفريقيا من السعودية والمغرب وتونس والسنغال. فيلم آخر زيارة | مجلة سيدتي. ومن أشهر الأفلام المتنافسة فيلم «قصـة زواج» من إخراج نـوا بومباك، و«الإيرلندي» من إخراج مارتين سكورسيزي و«لابد أن تكون الجنّة» من إخراج إيليا سليمان، و«نـورا تحلـم» من إخراج هنـد بوجمعـة، و«آخر زيارة» من إخراج عبد المحسن الضبعان و«آدم» من إخراج مريـم التـوزاني. وتتكون لجنة التحكيم من رئيستها الممثلة والمنتجة الاسكتلندية تيلدا سوينتون، وعضوية المخرجة الفرنسية ريبيكا زلوتوفسكي، والمخرجة البريطانية أندريا أرنولد، والممثلة الإيطالية كيارا ماستروياني، والمخرج البرازيلي كليبر ميندونسا فيليو، والممثل السويدي مايكل بيرسبراند، والكاتب والمخرج الأفغاني عتيق رحيمي، والمخرج الأسترالي ديفيد ميتشود، والمخرج المغربي علي الصافي.
عرض الفيلم السعودي &Quot;آخر زيارة&Quot; على المنصة العالمية &Quot;نتفليكس&Quot; - مجلة هي
وقال قبل عرض الفيلم: "صورنا الفيلم بموارد محدودة للغاية؛ لأن القرية التي كنا فيها تفتقر للموارد التقنية. السينما السعودية أمامها طريق طويل لكنها بدأت تأخذ مكانها في العالم السينمائي بالمنطقة". وسبق أن عرض الفيلم، وهو إنتاج سعودي تونسي مشترك، في مهرجان كارلوفي فاري بالتشيك وهو من بين 14 فيلمًا تتنافس على جائزة النجمة الذهبية لأفضل فيلم في الدورة الثامنة عشر من المهرجان، والتي من المقرر أن تستمر حتى السابع من كانون الأول/ديسمبر.
فيلم آخر زيارة | مجلة سيدتي
فعدم وجود سينما سعودية (ما عدا بعض التجارب القليلة لعبدالله المحيسن وهيفاء المنصور وعبدالله العياف) جعل أي لقطة سينمائية تأتي من هذه البلاد رهناً للاكتشاف. الجد والأب والأبن
الحفيد بالقرب من جده المحتضر في الفيلم السعودي (اندبندنت عربية)
هكذا تُتاح لنا طوال ساعة ونصف الساعة متابعة ثلاثة أجيال من الرجال: الجد الذي يحتضر، ثم الأبّ والابن. الكلام قليل ومدروس، الانتقال سلس بين فضاءات مختلفة، والأجواء محافظة في غياب أي مشاركة نسائية. فالبيئة التي يصوّرها الفيلم رجالية إلى حدّ كبير. الأب (ناصر) والابن (وليد) هذان، نكتشفهما بدايةً في السيارة، وهما متّجهان إلى عرس. لكن فجأةً، يرن الهاتف المحمول، وعليه يغيّر الأب مساره، لنكتشف عند وصوله إلى بلدته، حال والده العجوز الذي يرقد على فراش الموت. هذا الموت لا يتعدى كونه حجّة للحديث عما يؤرق المخرج، وهو فنّان يعيش في مجتمع أبوي محافظ. فيلم اخر زيارة. لا شك أن انتظار الموت، كانتظار أي شيء آخر، يشرّع الباب على مصراعيه للتطرق إلى السعودية في ثلاث لحظات. لكن، مهلاً، نحن أمام سينما تتمتم، لا تحكي، تلمّح ولا تكشف، انسجاماً مع المجتمع السعودي وخصوصيته. يحترم المخرج هذا كله ولا يثور، في محاولة ناعمة للنقد بعيداً من أي تمرد.
آخر زيارة (فيلم) - أرابيكا
سوليوود «متابعات»
ها هي الإنتاجات السينمائية السعودية تحلق مجددا في سماء المهرجانات الدولية، وتتربع على عرش الجوائز العالمية، بعد أن خطفت عيون المهتمين والنقاد في قطاع السينما. ولقد كثرت في الآونة الأخيرة الأفلام والمسلسلات السعودية التي انبثقت من صميم المجتمع الغني بأفكاره وأحداثه المختلفة والمشوقة، وكان نتيجتها نمو القطاع، وازدهار الأفلام، حيث بدأنا نشاهد إنتاجات تنافس بقوة حبكتها وإخراجها وأدائها التمثيلي.
الفيلم السعودي «آخر زيارة» ينافس في مهرجان مراكش السينمائي
لذلك لم أرد أن ألقي بقناعاتي الشخصية حول هذه الأجيال. لا أمارس هذا الدور البتة". صعوبات التصوير في بلد تنعدم فيه البنى التحتية في مجال السينما، يختزلها الضبعان بـ"الصعوبات اللوجستية". يقول: "صوّرنا في بلدة تبعد عن الرياض ١٠٠ كم واسمها نعجان، هي منطقة ريفية جميلة، ولكن لا تتوفر فيها الطواقم التقنية. إذا احتجنا إلى أي شيء، لا بد من الاستعانة بالعاصمة. هذا أصعب ما واجهناه". عندما ترد على لسان المخرج الشاب عبارة "١٠٠ كم"، أذكّره أن هذه مسافة قليلة مقارنةً بالكيلومترات الـ٥٠٠ التي كان أبناء جيله من عشّاق السينما يقطعونها لمشاهدة الأفلام في البحرين، يوم كانت صالات السينما ممنوعة في السعودية. فيقول مقهقهاً إن هذه المعاناة انتهت وباتت من الماضي. فالسعودية اليوم أمام فجر سينمائي جديد.
شاهد بالفيديو: عرض الفيلم السعودي &Quot;آخر زيارة&Quot; في أيام&Quot; القاهرة السينمائية&Quot; | مجلة سيدتي
في تميز جديد للإنتاجات السينمائية السعودية التي باتت قادرة على منافسة الأفلام العالمية بقوة حبكتها وإخراجها وأدائها التمثيلي، انطلق عرض الفيلم السعودي "آخر زيارة" على منصة البث العالمية "نتفليكس". عرض الفيلم السعودي "آخر زيارة" على المنصة العالمية "نتفليكس"
أعلن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، عن فخره بعرض فيلم "آخر زيارة" من إخراج المبدع عبدالمحسن الضبعان، وإنتاج "إثراء" على منصة البث العالمية "نتفليكس". وتأتي هذه المحطة الجديدة للفيلم السعودي "آخر زيارة" لتُضاف إلى المحطات العالمية التي حط فيها الفيلم بتميز، في إطار مشاركاته المتنوعة في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية، خاصة وأن العرض الدولي الأول لفيلم "آخر زيارة" في "مهرجان كارلوفي فاري السينمائي الدولي" عام 2019 قد حاز على أصداء نقدية عالية، بوصفه أول فيلم عربي يشارك بمسابقة "شرق الغرب" التابعة للمهرجان، بعد غياب سجلته المشاركات العربية لمدة 48 عاما أقيم خلالها المهرجان. هذا وقد فاز فيلم "آخر زيارة" بجائزة لجنة التحكيم في "مهرجان مراكش السينمائي الدولي"، وشارك في عدة مهرجانات في ألمانيا وإيطاليا وتونس ومصر والأردن، ومن أبرزها عرضه في المسابقة الرسمية لمهرجان "مانهايم-هايدلبرج" الدولي الألماني العريق في دورته الـ 68، والمشاركة في مهرجان عمَّان السينمائي، ومهرجان جيفوني الدولي بإيطاليا، ومهرجان العين السينمائي، ومهرجان القاهرة السينمائي.
"لو لم أعش هذه الظاهرة، لما استطعتُ التحدث عنها". يرى الضبعان أن الهامش أصبح يعبّر عن المكان في الأفلام أكثر من المدن التقليدية، لذلك صوّر في هذا الهامش بعيداً من المدينة. يقول: "غالبية المدن أصبحت تتشابه، هناك حالة كوزموبوليتية في معظم العواصم، الرياض باتت من وجهة نظري الخاصة تشبه دبي والقاهرة وبيروت، لكن البلدة التي سلطنا عليها الضوء في هذا الفيلم تعكس إلى حدّ بعيد جداً الإنسان السعودي وهويته". أسأله في لقائي معه عن حضور الأجيال الثلاثة في فيلم واحد. جيل الجد المحتضر والأب الفاعل والابن الذي لا مقدرة له بعد. ماذا عن هذا التشابك، وما الهدف منه، هل يمكن أن نرى فيه استعارة ، كحال من الاستلام والتسليم. لا ينفي الضبعان وجود مثل هذه الفكرة في لاوعي الفيلم. يقول: "هناك شيء ممّا تقوله. عادةً، لا أحب ان أفرض تحليلاتي الشخصية واستشفاف المستقبل. أفضّل الإضاءة على ماذا يحدث الآن وهنا. أنا ابن عصري، وأسعى إلى نقل الواقع من خلال وجهة نظري. حتى ماضي الجد لا نعرفه، فهو رجل محتضر، ولعل احتضاره دليل أن جيله أوشك على الانتهاء أو انتهى، أما جيل ناصر فهو الأمر الواقع، في حين وليد يمثّل المستقبل. أعتقد أن هذا كله واضح للجميع.