أي مما يلي مادة صلبة متبلورة
يسعدنا ان نقدم لكم اجابات الاسئلة المفيدة والمجدية وهنا في موقعنا موقع الاجابة الصحيحة الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي:
الإجابة هي
أي مما يلي مادة صلبة متبلورة - الاجابة الصحيحة
أي مما يلي مادة صلبة متبلورة؟، كثير من الاشياء المهمه التي يتم الاهتمام فيها في كافة المناطق والاماكن المختلفه وكلها مواد غذائيه لها الفائده والقيهى الكبيرة كما انة هناك اصناف كبيرة وكثيرة يتم الاهتمام فيها في كافة الاوقات وكثير من المجالات المتنوعه التي تنال الاثارة والمتعه، كما ان السكر من المواد التي يتم استخدامها في العديد من الاشياء المختللفه التي من خلالها يكون هناك اهتمام بكافة الامور الغذائيه المختلفه، ويتم دخول السكر في صناعة الكثير من النواد الغذائيه المختلفه في الوطن والعالم العربي على مدار اقات كبيرة. وللسكر الاهيمه الكبية في كافة الاوقات كثير من المجالات التي تنال اعجاب المئات من الناس في مختلف مناطق العالم، كما ان السكر من الاشياء التي لها الفائده والقينه المختلفه التي تنال اعجاب المئات من الاشخاص في العالم، كما ان السكر من الامور التي لاغني عنها في حياه الناس ويدخل في صناعة العديد من الحلويات التي تنال اعجاب الناس ويتم تناولها في مختلف الاوقات كما ان السكر من الامور التي يتم صناعتها في كثير من دول العالم منهم دولة النيجر والتي تعتبر اول الدول صناعة لمادة السكر في العالم.
من المواد الصلبة البلورية، المادة الصلبة هبي نوع من أنواع المادة التي تتواجد في الطبيعة بصورة كبيرة جدا والتي تتميز فيها أنها مادة ذات حجم وشكل ثابت كما وتتميز بتقارب الجزيئات فيها من بعضها البعض، كما أن المادة الصلبة تتميز بالعديد من الصفات والخصائص الفيزيائية، وهنالك نوعان من المواد الصلبة البلورية والغير بلوية.
ذهاب المسلم إلى الكنيسة وزيارتها لها حالتان: الحالة الأولى: ألا يرافق تلك الزيارة منكر معين ، ككون الزيارة أثناء صلاتهم أو في يوم عيدهم ، أو يطلب من الزائر طقوس معينة أثناء الدخول تخالف الشريعة الإسلامية ، أو كون المقصد منها غير شرعي كإقرارهم على دينهم والرضا بفعلهم أو مشاركتهم في طقوسهم. فمتى سلم الزائر للكنيسة من المنكر ، وكانت زيارة مجردة للاطلاع والمعرفة أو لحاجة معينة ، ولا يخشى على الزائر الافتتان بهم لأنه على يقين من دينه ، فمثل هذه الحالة اختلف العلماء في حكمها على ثلاثة أقوال: - القول الأول: التحريم مطلقا وهو قول الحنفية ، حيث ذكروا أن دخول الكنيسة مكروه كراهة تحريمية لأن الكنيسة مأوى للشياطين لأنها يشرك فيها بالله ويدعى له الولد. حكم دخول الكنائس ونحوها - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقريب من هذا القول قول الشافعية الذين حرموا دخول الكنائس التي فيها صور أو تماثيل ذوات الأرواح ، وذلك لحرمة التصوير والتماثيل كما هو معلوم ، ولأن النبي عليه السلام لما دخل الكعبة ووجد صور لإبراهيم وإسماعيل وهما يستقسمان بالأزلام طمس تلك الصور. ومن المعلوم أن جميع الكنائس اليوم فيها صور وتماثيل لعيسى عليه السلام أو أمه مريم عليها السلام ، وبالتالي يحرم دخولها على قول الشافعية أيضا.
حكم دخول الكنائس ونحوها - إسلام ويب - مركز الفتوى
إذا كان الدخول إلى الكنائس ونحوها في حال وجود منكر فإنه لا يجوز الدخول إليها، أما إذا كان مع عدم وجود منكر فلا بأس بذلك، هذا هو الراجح من أقوال أهل العلم. قال عميرة في حاشيته: فرع: لا يجوز لنا دخولها -أي الكنيسة- إلا بإذنهم، وإن كان فيها تصوير حرم مطلقاً، وكذا كل بيت فيه صورة. انتهى، وراجع الفتوى رقم: 10337، والفتوى رقم: 5744، والفتوى رقم: 1310، وذهب بعض أهل العلم إلى الكراهة. قال ابن قدامة في المغني: فأما دخول منزل فيه صورة فليس بمحرم.. وهذا مذهب مالك فإنه كان يكرهها تنزيها ولا يراها محرمة، وقال أكثر أصحاب الشافعي: إذا كانت الصور على الستور أو ما ليس بموطوء لميجز له الدخول… ولنا ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة فرأى فيها صور إبراهيم وإسماعيل.. رواه أبو داود ، وما ذكرناه من خبر عبد الله أنه دخل بيتاً فيه تماثيل وفي شروط عمر على أهل الكتاب أن يوسعوا كنائسهم وبيعهم ليدخلها المسلمون للمبيت بها…. وروى ابن عائذ في فتوح الشام أن النصارى صنعوا لعمر حين قدم الشام طعاماً فدعوه فقال: أين هو؟ قالوا في الكنيسة فأبى أن يذهب، وقال لعلي امض بالناس فليتغدوا، فذهب علي بالناس فدخل الكنيسة وتغدى هو والمسلمون وجعل علي ينظر إلى الصور، وقال:" ما على أمير المؤمنين لو دخل فأكل، وهذا اتفاق منهم على إباحة دخولها وفيها الصور، ولأن دخول الكنائس والبيع غير محرم.
وقال ابن مفلح في الآداب: وله دخول بيعة وكنيسة ونحوهما والصلاة في ذلك، وعنه يكره إن كان ثم صورة، وقيل مطلقاً، وقال في المستوعب وتصح صلاة الفرض في الكنائس والبيع مع الكراهة، وقال ابن تميم: لا بأس بدخول البيع والكنائس التي لا صور فيها، وقال ابن عقيل يكره كالتي فيها الصور، وحكى في الكراهة روايتين، وقال في الشرح: لا بأس بالصلاة في الكنيسة النظيفة، روي ذلك عن ابن عمر وأبي موسى، وحكاه عن جماعة وكره ابن عباس ومالك الكنائس لأجل الصور، وقال ابن عقيل تكره لأنه كالتعظيم والتبجيل لها وقيل لأنه يضُّر بهم. انتهى. وفي الفتاوى الهندية: في اليتيمة يكره للمسلم الدخول في البيعة والكنيسة، وإنما يكره من حيث إنه مجمع الشياطين لا من حيث إنه ليس له حق الدخول، كذا في التتارخانة. وأما قول السائل إن عمر دخل كنيسة في بيت المقدس، فإن الثابت هو أن عمر رضي الله عنه لم يدخل الكنيسة لأجل ما فيها الصور كما تقدم. والله أعلم.