ينشر لكم موقع الحياة اليوم الرقية الشرعية للاطفال لتحصين الطفل من أي سوء قد يطوله من حسد أو مرض، فالله سبحانه وتعالى جعل القرآن الكريم شفاء وتحصين للناس من الشر بأنواعه المختلفة، وألا تطمئن قلوبنا إلا بذكر الله. الرقية الشرعية للاطفال من آيات القرآن الكريم مكتوبة
آيات سورة الفاتحة
"بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ * الرّحْمنِ الرّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدّينِ * إِيّاكَ نَعْبُدُ وإِيّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلاَ الضّآلّينَ". الآيات الأولى من سورة البقرة
"الَمَ * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لّلْمُتّقِين * الّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ وَممّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * والّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالاَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَىَ هُدًى مّن رّبّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ".
- الرقية الشرعية مكتوبة للأطفال من القرآن والسنة - تريندات
- أكل أموال الناس بالباطل.. صور متعددة وتحذير من النار
- قبس من نور ومع أكل أموال الناس بالباطل "الجزء العاشر" - جريدة النجم الوطني
الرقية الشرعية مكتوبة للأطفال من القرآن والسنة - تريندات
التقيد باللغة العربية في الرقية الشرعية على الشخص المريض أو المحسود أو المسحور. ايمان الراقي القوي بأن الشفاء لا يتم إلا بأمر الله عز وجل وقلبه السليم ونيته الصادقة تجاه الشخص المقروء عليه بالشفاء العاجل. الرقية الشرعية للاطفال مسموعة
استمع إلى الرقية الشرعية تساعدك على تحصين طفلك وجعله ينام نوماً هادئاً في فراشه.
أعوذ بكلمات الله التامّات من شرّ ما خلق أسأل الله العظيم ربّ العرش العظيم أن يشفيك؛ سبع مرّاتٍ اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميدٌ مجيدٌ، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميدٌ مجيدٌ.
والله يريد أن يرحم الذين آمنوا من هذه المقتلة المدمرة للحياة ، المردية للنفوس؛ وهذا طرف من إرادة التخفيف عنهم؛ ومن تدارك ضعفهم الإنساني ، الذي يرديهم حين يتخلون عن توجيه الله ، إلى توجيه الذين يريدون لهم أن يتبعوا الشهوات! ويلي ذلك التهديد بعذاب الآخرة ، تهديد الذين يأكلون الأموال بينهم بالباطل ، معتدين ظالمين. تهديدهم بعذاب الآخرة؛ بعد تحذيرهم من مقتلة الحياة الدنيا ودمارها. أكل أموال الناس بالباطل.. صور متعددة وتحذير من النار. الآكل فيهم والمأكول؛ فالجماعة كلها متضامنة في التبعة؛ ومتى تركت الأوضاع المعتدية الظالمة ، التي تؤكل فيها الأموال بالباطل تروج فيها فقد حقت عليها كلمة الله في الدنيا والآخرة: { ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً ، فسوف نصليه ناراً ، وكان ذلك على الله يسيراً}. وهكذا يأخذ المنهج الإسلامي على النفس أقطارها - في الدنيا والآخرة - وهو يشرع لها ويوجهها؛ ويقيم من النفس حارساً حذراً يقظاً على تلبية التوجيه ، وتنفيذ التشريع؛ ويقيم من الجماعة بعضها على بعض رقيباً لأنها كلها مسؤولة؛ وكلها نصيبها المقتلة والدمار في الدنيا ، وكلها تحاسب في الآخرة على إهمالها وترك الأوضاع الباطلة تعيش فيها.. { وكان ذلك على الله يسيراً} فما يمنع منه مانع ، ولا يحول دونه حائل ، ولا يتخلف ، متى وجدت أسبابه عن الوقوع!
أكل أموال الناس بالباطل.. صور متعددة وتحذير من النار
سكرتير تحرير بجريدة النجم الوطني
قبس من نور ومع أكل أموال الناس بالباطل &Quot;الجزء العاشر&Quot; - جريدة النجم الوطني
هناك أناسٌ كثيرون يتساهلون في أكل المال الحرام، بدليل قوله عليه الصلاة والسلام: "ليأتين على الناس زمانٌ لا يُبالي المرءُ بما أخذ المال: أمن الحلال أو من الحرام". قبس من نور ومع أكل أموال الناس بالباطل "الجزء العاشر" - جريدة النجم الوطني. قال عمر رضي الله عنه: كنّا نَدعُ تسعة أعشار الحلال؛ مخافة الوقوع في الحرام، وإنّما فعل ذلك رضي الله عنه امتثالاً لقوله عليه الصلاة والسلام في حديث النعمان بن بشير: " الحَلَالُ بَيِّنٌ، والحَرَامُ بَيِّنٌ، وبيْنَهُما مُشَبَّهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى المُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وعِرْضِهِ، ومَن وقَعَ في الشُّبُهَاتِ: كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الحِمَى، يُوشِكُ أنْ يُوَاقِعَهُ، ألَا وإنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، ألَا إنَّ حِمَى اللَّهِ في أرْضِهِ مَحَارِمُه". رواه البخاري. صور أكل المال الحرام: – إنّ من صور أكل مال الناس بالحرام هي الرّبا: ف الربا حرمهُ الله تعالى ورسوله، ولّعن من يأكله ويكتبه وشاهدهُ، فقال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" البقرة:278. فقد سيطر حبُ المال على بعض قلوبِ الكثيرين من المسلمين، فصاروا يتحدون بعضهم في شراء أسهم البنوك الربوية، وهناك بعضهم الآخر يضعون أموالهم في البنوك؛ لكي يحصلون على ما يسمّى بالفوائد الربوية أو الزيادات الربوية.
فقد كان المرابون يغالطون؛ وهم يدافعون عن نظامهم الاقتصادي الملعون. فيقولون: إن البيع - وهو التجارة - تنشأ عنها زيادة في الأموال وربح. فهو - من ثم - مثل الربا. فلا معنى لإحلال البيع وتحريم الربا! والفرق بعيد بين طبيعة العمليات التجارية والعمليات الربوية أولاً ، وبين الخدمات التي تؤديها التجارة للصناعة وللجماهير؛ والبلاء الذي يصبه الربا على التجارة وعلى الجماهير. فالتجارة وسيط نافع بين الصناعة والمستهلك؛ تقوم بترويج البضاعة وتسويقها؛ ومن ثم تحسينها وتيسير الحصول عليها معاً. وهي خدمة للطرفين ، وانتفاع عن طريق هذه الخدمة. انتفاع يعتمد كذلك على المهارة والجهد؛ ويتعرض في الوقت ذاته للربح والخسارة..
والربا على الضد من هذا كله. يثقل الصناعة بالفوائد الربوية التي تضاف إلى أصل التكاليف ويثقل التجارة والمستهلك بأداء هذه الفوائد التي يفرضها على الصناعة. وهو في الوقت ذاته - كما تجلى ذلك في النظام الرأسمالي عندما بلغ أوجه - يوجه الصناعة والاستثمار كله وجهة لا مراعاة فيها لصالح الصناعة ولا لصالح الجماهير المستهلكة؛ وإنما الهدف الأول فيها زيادة الربح للوفاء بفوائد القروض الصناعية. ولو استهلكت الجماهير مواد الترف ولم تجد الضروريات!