ردح عراقي والخشبة اغاني اعراس ردح بدون توقف 2017 - YouTube
اغنية عراقية بصراوية جميلة مع رقص شرقي لطيف - Video Dailymotion
استمعي إلى الأغاني الرائعة واختاري ما يعجبك منها.
#اشتراك_بالقناة #مقاطع #ستوريات #ستوريات_انستا #طبخ #اغاني #اغاني_عراقيه #رقص #بنات #Games - Youtube
اغنية عراقية بصراوية جميلة مع رقص شرقي لطيف - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ردح عراقي والخشبة اغاني اعراس ردح بدون توقف 2017 - Youtube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
ريمكس ردح عراقي بدون توقف | اغاني عراقي - YouTube
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 – 22 نوفمبر 1948)، والذي عُرف أيضًا باسم عمر فخر الدين تركانكان ضابطًا تركيًا مميزًا، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919). كان يُلقب بـ "أسد الصحراء" و "نمر الصحراء"، من قبل البريطانيّين والعرب لوطنيته في المدينة المنورة، وهو معروف بالدفاع عن المدينة المنورة في حصار المدينة المنورة خلال الحرب العالميّة الأولى. ولد في روسك (روسه الحالية) لأمّه فاطمة عديل هانم والأب محمد ناهد باي، أخته الصغرى صبيحة هانم كانت متزوجة من علي حيدر باشا، بسبب الحرب الروسيّة التركيّة، انتقلت عائلته إلى اسطنبول، عام (1878). التحق بأكاديمية الحرب وتخرج منها عام (1888)، كان أول موقع له على الحدود الشرقيّة مع أرمينيا في الجيش الرابع، في عام (1908) جاء إلى اسطنبول والتحق بالجيش النظامي الأول، في (1911-1912) تم إرساله إلى ليبيا وعندما اندلعت حرب البلقان، كان قائد الفرقة (31) المتمركزة في جاليبولي. بعد اعتقال فخر الدين باشا، تم إحضاره إلى الثكنات العسكريّة في القاهرة ، مصر، في وقت لاحق تم نقله إلى مالطا، حيث عاش كأسير حرب حتى عام (1921) بعد إطلاق سراحه، انضم إلى القوات التركيّة بقيادة مصطفى كمال أتاتورك وقاتل ضد الجيشين اليوناني والفرنسي المحتلين للأناضول.
عمر فخر الدين باشا.. من أشهر رجال الدولة العثمانية
05:12 م
الجمعة 22 ديسمبر 2017
بقلم - هاني ضوه:
ظالم أم مظلوم؟! سؤال يتبادر إلى الذهن بعد حالة الجدل التي دارت اليومين الماضيين حول شخصية فخر الدين باشا الذي يعد آخر حاكم عثماني للمدينة المنورة، على ساكنها أفضل السلام وأتم التسليم. حالة الجدل تلك أثارتها التصريحات المتبادلة بين وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بعد أن قام وزير خارجية الإمارات بإعادة نشر التغريدة التي تتهم فخر الدين باشا الحاكم العثماني للمدينة بين عامي 1916 و1919 بارتكاب جرائم ضد سكانها وسرقة متعلقاتهم، وأن الأتراك سرقوا أغلب مخطوطات المكتبة المحمودية بالمدينة، "فهؤلاء أجداد أردوغان وتاريخهم مع المسلمين العرب. " تلك الاتهامات أثارت حفيظة أردوغان فرد عليها في اجتماع مع مسؤولين محليين في مجمع القصر الجمهوري في أنقرة قائلًا: "إن فخر الدين كان في المدينة لا ليسرق بل ليحمي المنطقة من الاحتلال والغزو وهدفه الوحيد أن يصبح شهيدًا". وأضاف قائلًا: "إن فخر الدين كان قائدا للجيش العثماني وآخر حاكم عثماني للمدينة ولقب بـ "أسد الصحراء" لشجاعته ودافع عن مدن إسلامية من قبائل عربية كانت تتعاون مع البريطانيين ضد العثمانيين، وأن فخر الدين باشا لم يدافع فقط عن المدينة بل حكمها أيضا بالعدل".
فخر الدين باشا والدفاع عن المدينة المنورة| قصة الإسلام
احتار نائبه والضباط ولم يدروا كيف يتصرفون… وتشاوروا فيما بينهم ثم قرروا أن يأخذوه قسراً،… اقتربوا من فراشه وأحاطوا به وحملوه قسراً إلى الخيمة المعدة له وهم يبكون… إنهم يعرفون مدى حب قائدهم للرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، ولماذا يعاند كل هذا العناد رافضاً الابتعاد عن المسجد النبوي، لكنهم لم يكونوا يستطيعون ترك قائدهم هكذا وحيداً هناك. حدث هذا في يوم 10/1/1919م، وفي اليوم الثاني اصطف الجنود العثمانيون صفوفاً أمام المسجد النبوي… كان كل جندي يدخل ويزور ضريح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ويبكي ويدعو ثم يخرج، وكذلك الضباط، لم يبقَ أحد لم يسكب دموعاً حارة في لحظة الوداع المؤثرة هذه، حتى سكان المدينة وقوات البدو بكوا من هذا المنظر. عندما نقل فخر الدين باشا إلى الخيمة المعدة له كان هناك الآلاف من قوات البدو يحيطون بالخيمة ويشتاقون إلى رؤية هذا البطل الذي أصبح أسطورة، وما أن ظهر حتى ارتجت الصحراء بنداء "فخر الدين باشا… فخر الدين باشا" لم يكن هناك من لم تبهره بطولته وحبه لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). وفي 13/1/1919م دخلت قوات البدو حسب الاتفاقية إلى المدينة. واستسلمت الحامية العثمانية في المدينة المنورة بعد 72 يوماً من توقيع معاهدة موندروس وتسلمت أسرة سعود بعدها مكة والمدينة وكل نجد والحجاز بتنسيق مع الإنكليز.
ما لا تعرفه عن فخر الدين باشا .. من هو؟ سيرته الذاتية، إنجازاته وأقواله، معلومات عن فخر الدين باشا
عندما يئست القوات المحاصرة للمدينة من فخر الدين باشا زادوا اتصالهم مع ضباطه.. كان الوضع ميئوسًا منه. كلمه ضباطه شارحين له الوضع المأساوي للحامية ولأهل المدينة، فوافق أخيرًا على قيام ضباطه بالتفاوض على شروط وبنود الاستسلام. كان على رأس بنود الاتفاقية بند يقول: (سيحل فخر الدين باشا ضيفًا على قائد القوات السيارة الهاشمية في ظرف 24 ساعة)، وأنه تم تهيئة خيمة كبيرة لاستراحته. وفي المدينة كانت ترتيبات الرحيل تجري على قدم وساق، وكانت سيارة القائد فخر الدين مهيأة وقد نقلت إليها أغراض القائد. بقي الضباط في انتظار خروجه.. ولكن الساعات مضت ولم يخرج إليهم، بل جاء أمر منه بتخلية السيارة من أغراضه الشخصية ونقلها إلى بناية صغيرة ملحقة بالمسجد النبوي.. كان فخر الدين قد هيأ هذا المكان لنفسه.. لم يكن يريد الابتعاد من عند مسجد رسول الله r، وذهب إليه نائبه نجيب بك ومعه ضباط آخرون فوجدوه متهالكًا على فراش بسيط في تلك البناية، ولم يرد أن يخرج، بل قال لهم: اذهبوا أنتم أما أنا فسأبقى هنا. احتار نائبه والضباط ولم يدروا كيف يتصرفون، تشاوروا فيما بينهم ثم قرروا أن يأخذوه قسرًا.. اقتربوا من فراشه وأحاطوا به وحملوه قسرًا إلى الخيمة المعدة له وهم يبكون.. كانوا يعرفون مدى حب قائدهم للرسول r، ولماذا يعاند كل هذا العناد رافضًا الابتعاد من عند رسول الله r، ولكنهم لم يكونوا يستطيعون ترك قائدهم هكذا وحيدًا هناك، وقد حدث هذا في يوم 10/1/1919م.
فخر الدين باشا.. الضابط العثماني والعاشق النبوي- هذه قصته مع قبر النبي - سوشال
لقد كان توسلاً حاراً، وفي النهاية رضي أنور باشا أمام هذا الإلحاح بل التوسل الحزين، ولكنه لم يستطع إرسال أي مدد إليه، وساءت جداً الأحوال العسكرية في تلك المنطقة، فقد هزم الجيش العثماني في حروبه مع القوات الإنجليزية التي كانت تفوقه في العدد والعدة وفي حسن التموين، في القناة وفي جبهة فلسطين. وفي الشهر العاشر من عام 1918م وقعت الدولة العثمانية معاهدة موندروس، وقد كانت معاهدة استسلام قاسية جداً… انتهت الحرب، وصدرت إليه الأوامر من قبل الحكومة العثمانية بالانسحاب من المدينة وتسليمها إلى قوات الحلفاء، ولكنه رفض، أجل، رفض هذا القائد العثماني تنفيذ أوامر قيادته وأوامر حكومته، وقد كانت الفقرة رقم 16 من معاهدة الاستسلام تنص صراحة على وجوب قيام جميع الوحدات العثمانية العسكرية الموجودة في الحجاز وسوريا واليمن والعراق بالاستسلام لأقرب قائد من قواد الحلفاء. واتصل به الإنجليز باللاسلكي من بارجة حربية في البحر الأحمر يخبرونه بضرورة الاستسلام بعد أن انتهت الحرب وتم التوقيع على معاهدة الاستسلام؛ فكان جوابه الرفض… كتب إليه الصدر الأعظم أحمد عزت باشا وهو يبكي رسالة يأمره بتسليم المدينة تطبيقاً للمعاهدة، وأرسل رسالته هذه مع ضابط برتبة نقيب، ولكن فخر الدين باشا حبس هذا الضابط، وأرسل رسالة إلى الصدر الأعظم قال فيها إن مدينة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا تشبه أي مدينة أخرى؛ لذا فلا تكفي أوامر الصدر الأعظم في هذا الشأن، بل عليه أن يستلم أمراً من الخليفة نفسه، كان في الحقيقة يفتش عن عذر لرفض الانسحاب.
ودُوّنت الشروط في بيان بنسختين موقّعتين، سلّم واحدةً لعبد الله الأول واحتفظ بالأخرى، وذلك في 10 تشرين الثاني/ نوفمبر 1919. أُخلي 8 آلاف جندي بينهم 519 ضابطًا من الحامية العثمانية في المدينة، ونقلوا إلى مصر بعد استسلامهم. مات بعضهم بسبب الأمراض، وتبعثر آخرون في مناطق مختلفة. وتمّت مصادرة أسلحتهم وذخائرهم. وفي يوم التسليم، اصطفّ الجنود العثمانيون أمام الحرم النبوي ليدخل كل منهم لزيارة ضريح الرسول ﷺ ثم يخرج. ولم يبقَ أحد من أهل المدينة إلا وبكى في تلك اللحظة حتّى القوّات المُحاصِرة. وعند نقل فخر الدين باشا إلى الخيمة المُعدّة له، أحاط الآلاف من القوّات المُحاصِرة بالخيمة متلهّفين لرؤية البطل الأسطورة فخر الدين باشا "نمر الصحراء" و"النمر التركي"، وما إن ظهر حتّى ارتجّت الصحراء بصيحات الجميع. حياته بعد الحرب
سلّمه حلفاء الإنكليز إلى القوات البريطانية التي أرسلته إلى مصر في 27 يناير 1919 كأسير حرب، ثُمّ نُفِيَ إلى مالطا في 5 أغسطس 1919 وحُكِمَ فيها بالإعدام. إلا أن حكومة أنقرة تمكّنت من إنقاذه من الأسر في 8 نيسان/ أبريل 1921. وبعد تحريره من الأسر، انضم إلى القوات المسلحة التركية تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك، وحارب الجيشين اليوناني والفرنسي اللذين كانا يحتلّان إسطنبول وإزمير وأجزاء من تركيا في 24 أيلول/ سبتمبر 1921.
وما بين هذه التصريحات وتلك تباينت الآراء ما بين متهمٍ ومبرءٍ لفخر الدين باشا.. فنجد أن هناك مصادر تاريخية نقلت عن فخر الدين باشا قوله: "لن نستسلم أبدًا ولن نسلم مدينة الرسول لا للإنجليز ولا لحلفائهم"، وكان ذلك في أعقاب معاهدة "موندروس" التي استسلمت الدولة العثمانية بموجبها لقوات الحلفاء في الحجاز. في الأرشيف العثماني وثائق أظهرت أن القائد العسكري فخرالدين باشا، الذي وصفته بـ"بطل المدينة "، و"نمر الصحراء"، دافع ببسالة عن المدينة المنورة، ووزع المساعدات المالية وخاصة القمح على سكان المدينة إبان محاصرتها، من قبل الجيش البريطاني المدعوم من بعض القبائل المتحالفة معه. وأشارت وثيقة عثمانية مؤرخة في 19 نوفمبر 1915م، بأن فخرالدين باشا أكد في إخطار خطي على ضرورة تسديد مبالغ ينبغي تحويلها للمصادر التي توزع القمح على السكان المحتاجين في المدينة المنورة إبان الحصار. وفي وثيقة أخرى مؤرخة في 1 سبتمبر 1916، أشار فخر الدين باشا في مراسلة مع القيادة، "بأن المبالغ المرسلة لحماية المدينة، ستكون غير كافية لأنه سيتم توزيع نقود على السكان المسلمين المحتاجين في المدينة". وذكر المؤرخ التركي أنس دمير، إنّ فخر الدين باشا، دافع عن المدينة المنورة لمدة عامين و7 أشهر ببسالة وشجاعة، وأنه ظل يدافع عن المدينة المنورة وضريح الرسول، رغم استسلام الجيش العثماني المرابط في كافة الجبهات في 30 أكتوبر 1918، ولم يلتفت لأوامر القيادة العثمانية، واستمر في دفاعه عن المدينة.