واستكملت مجلة الكرازة عن البطريرك الـ117: نذكر له كل تعبه وخدمته وتعليمه وكتاباته في شتى المجالات، وما تزال كتبه وعظاته مرجعا في شتى العلوم الكنسية، ونذكر له تعبه في تأسيس العديد من المعاهد العلمية والكنائس في مصر وخارجها، وتذكر له علاقاته المتسعة وقدرته الفائقة على ممارسة الحوار، مهما كان مجال الحوار ومهما كانت ثقافة المحاور، وكيف أبهر الجميع بسرعة البداهة وخفة الظل ورصانة التعبير، لا سيما وهو أديب وسياسي قدير، ومطلع بشكل واسع على ما يدور من حوله في العالم، مما أكسبه تقدير واحترام الجميع حتى الخصوم. رشا محمد
محررة بقسم الشؤون العربية والدولية بجريدة أخبار اليوم حاصلة على بكالوريوس إعلام – جامعة القاهرة بتقدير عام جيد جدا مع مرتبة الشرف وحاصلة على دبلومة الترجمة الصحفية من الجامعة الأمريكية
البابا تواضروس يترأس قداس ذكرى مرور 10 سنوات على نياحة البابا شنودة الثالث
جدول اوقات الصلاة لشهر مارس في القنفذة لكل الفروض الفجر, الظهر, العصر, المغرب, العشاء.
يمكنك العثور على خيار "اختيار الإحداثيات" هذا من شريط البحث العلوي، وذلك بالنقر عليه فقط.
– يقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ} [الملك:12]. – يقول الله تعالى: {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ} [الرحمن:46]. فوائد الخشية من الله: – يقول الله تعالى في كتابه الكريم: {إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ}، وكذلك {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ} [الرحمن:46]. تفسير قوله تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ - منتديات الكعبة الإسلامية. مما يعنى حصوله على الجزاء الأكبر والأوفى لتقديمه كامل الخشية لله. – كما أن المؤمن الذي يخشى الله يتحقق له العلم الذي تتحقق به الخشية مما يعني أن المؤمن الذي يخشى الله كما ينبغي لجلاله يكون عالم بدينه مؤدي حقه. – أن الخشية من الله تتحقق بها السعادة في الدارين لما يحل على المؤمن أو المؤمنة من رضا وحب الله للعبد الذي يخشاه في الدنيا ويعده بالنعيم في الآخرة.
تفسير قوله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء - إسلام ويب - مركز الفتوى
وهم على مراتب في ذلك متفاوتة، وليس معنى الآية أن غيرهم لا يخشى الله، فكل مسلم
ومسلمة ومؤمن ومؤمنة يخشى الله ، لكن خشية الله فيهم متفاوتة، فكلما كان المؤمن أبصر
بالله وأعلم به وبدينه كان خوفه لله أكثر، وكلما قل العلم وقلت البصيرة قل الخوف من الله وقلت الخشية منه سبحانه. فالناس متفاوتون في هذا الباب تفاوتا عظيما حتى العلماء متفاوتون في خشيتهم لله كما تقدم،
فكلما زاد العلم زادت الخشية لله وكلما نقص العلم نقصت الخشية لله.
تفسير « إنما يخشى الله من عباده العلماء » - مجتمع رجيم
[2] سورة البينة الآيتان 7-8. [3] سورة الملك الآية 13. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الخامس. __________________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكم ونفعكم بكم، ووفقني وإياكم لما يحب ويرضى. 01-23-2011, 09:12 PM
# 2
مؤسس شبكة الكعبة والمشرف العام
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 7, 275
معدل تقييم المستوى: 10
جزاك الله خيرا
واحسن اليك
ورزقك الفردوس الأعلى بغير حساب
01-24-2011, 11:26 AM
# 3
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً أخي الكريم admi على مرورك الطيب. وفقنا الله لما يحب ويرضى. أخيك في الله. 02-08-2011, 09:48 AM
# 4
إداري سابق
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: مــــصــر
المشاركات: 2, 624
بارك الله فيك على الطرح الطيب
تاكد من اننا
ننتظر موضوعاتك الجديده
لا حول ولا قوة الا بالله
02-09-2011, 07:33 AM
# 5
جزاك الله تعالى كل الخير وزادك من فضله أخ ي الكريم 3stars على مرورك الطيب. 02-09-2011, 03:28 PM
# 7
أشكرك أخي الكريم حسام على مرورك الراقي والرائع ومرورك و تفاعلك شرفني فعلا. تفسير قوله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء - إسلام ويب - مركز الفتوى. 02-09-2011, 03:38 PM
# 8
مراقبة قسم الفقه واصوله
المشاركات: 295
معدل تقييم المستوى: 12
02-10-2011, 07:05 AM
# 9
جزاك الله خيرا أختي الكريمة ريحانة الأقصى على مرورك الطيب.
تفسير قوله تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ - منتديات الكعبة الإسلامية
هل معنى الآية أنه لا يخشى الله إلا العلماء ؟ وليس معنى الآية: أنه لا يخشى الله إلا العلماء؛ فإن كل مسلم ومسلمة، وكل مؤمن ومؤمنة يخشى الله عز وجل ويخافه سبحانه، لكن الخوف متفاوت ليسوا على حد سواء فكلما كان المؤمن أعلم بالله وأفقه في دينه كان خوفه من الله أكثر وخشيته أكمل، وهكذا المؤمنة كلما كانت أعلم بالله واعلم بصفاته، وعظيم حقه، كان خوفها من الله أعظم وكانت خشيتها لله أكمل من غيرها، إن جميع المؤمنين والمؤمنات كلهم يخشون الله سبحانه وتعالى على حسب علمهم ودرجاتهم في الإيمان. هل الخشية عند العلماء متفاوتة ؟ كلما قل العلم، وقلت البصيرة قل الخوف من الله، وقلت الخشية له سبحانه فالناس متفاوتون في هذا حتى العلماء متفاوتون فكلما كان العالم أعلم بالله وكلما كان العالم أقوم بحقه وبدينه، وأعلم بأسمائه وصفاته، كانت خشيته لله أكمل ممن دونه في هذه الصفات، وكلما نقص العلم نقصت الخشية لله، وهم مأجورون على خشيتهم لله وإن كانوا غير علماء وكانوا من العامة، لكن كمال الخشية للعلماء؛ لكمال بصيرتهم وكمال علمهم بالله، فتكون خشيتهم لله أعظم وبهذا يتضح المعنى المراد من الآية الكريمة. آيات من القرآن الكريم تحث على الخشية من الله: – يقول الله تعالى في كتابه الكريم: {إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ} [البينة:7- 8].
هل معنى الآية أنه لا يخشى الله إلا العلماء ؟وليس معنى الآية: أنه لا يخشى الله إلا العلماء؛ فإن كل مسلم ومسلمة، وكل مؤمن ومؤمنة يخشى الله عز وجل ويخافه سبحانه، لكن الخوف متفاوت ليسوا على حد سواء فكلما كان المؤمن أعلم بالله وأفقه في دينه كان خوفه من الله أكثر وخشيته أكمل، وهكذا المؤمنة كلما كانت أعلم بالله واعلم بصفاته، وعظيم حقه، كان خوفها من الله أعظم وكانت خشيتها لله أكمل من غيرها، إن جميع المؤمنين والمؤمنات كلهم يخشون الله سبحانه وتعالى على حسب علمهم ودرجاتهم في الإيمان. هل الخشية عند العلماء متفاوتة ؟كلما قل العلم، وقلت البصيرة قل الخوف من الله، وقلت الخشية له سبحانه فالناس متفاوتون في هذا حتى العلماء متفاوتون فكلما كان العالم أعلم بالله وكلما كان العالم أقوم بحقه وبدينه، وأعلم بأسمائه وصفاته، كانت خشيته لله أكمل ممن دونه في هذه الصفات، وكلما نقص العلم نقصت الخشية لله، وهم مأجورون على خشيتهم لله وإن كانوا غير علماء وكانوا من العامة، لكن كمال الخشية للعلماء؛ لكمال بصيرتهم وكمال علمهم بالله، فتكون خشيتهم لله أعظم وبهذا يتضح المعنى المراد من الآية الكريمة. آيات من القرآن الكريم تحث على الخشية من الله:– يقول الله تعالى في كتابه الكريم: {إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ} [البينة:7- 8].