بينما دخل جيوفاني مدرب كوزموس براين ههولت، ريان ريتشارد، زائف يد أوتشي، ديجان جاكوفيك، إيوز جاركيتا، جون جبورا، كالتف الحسان، ريتشارد مينجفار، أندرس فلورس، أيما نقل ليدسما، بابلو فرينجكان.
بطل الدوري السعودي 2022
سطر أبناء المبرز تاريخاً جديداً للكرة السعودية وبات الفتحاويون وهم سابع أبطال الدوري.. كاسرين احتكار أندية الهلال والاتحاد والشباب والنصر والأهلي والاتفاق للقب الأهم، وأيضا كاسرين مثلث الهلال والاتحاد والشباب المسيطر على اللقب منذ عام 1416.
رئيس تحرير صحيفة "الرياضية".
" إن الإسلام يتمشى مع مقتضيات الحاجات الظاهرة فهو يستطيع أن يتطور دون أن يتضاءل خلال القرون ويبقى محتفظاً بكل ما لديه من قوة الحياة وا لمرونة. فهو الذي أعطا العالم أرسخ الشرائع ثباتاً فالتشريع الإسلامي بعي د عن الجمود رغم تخرصات الكثير من الحاقدين.. وتحمل ذاتيته قوة التجدد لما يمتلكه من مرونة في استيعاب التحولات الاجتماعية فقد ثبتت مكانته العالية ورفعة شأنه... وجعلناكم أمة وسطاً - الشيخ ولي خان المظفر حفظه الله. غاليتي كلمة صدق تتساقط كلمات الشكر والثناء متتابعة امام المجهود الراائع الذي بذلتيه ،،، فـ لكِ مني كل التقدير والاحترام جوزيتي جنة الفردوس أيتها الحبيبه
وكذلك جعلناكم أمة وسطاً - موقع مقالات إسلام ويب
إنما تطلق من الدوافع والطاقات ما يؤدي إلى الحركة والنماء، وتطلق من النوازع والخصائص ما يحقق شخصية الفرد وكيانه. ثم تضع من الكوابح ما يقف دون الغلو، ومن المنشطات ما يثير رغبة الفرد في خدمة الجماعة، وتقرر من التكاليف والواجبات ما يجعل الفرد خادماً للجماعة، والجماعة كافلة للفرد في تناسق واتساق. {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا} - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. وهي (وسطية) في المكان؛ إذ ما تزال هذه الأمة التي غمر أرضها الإسلام إلى هذه اللحظة هي الأمة التي تتوسط أقطار الأرض بين شرق وغرب، وجنوب وشمال، وما تزال بموقعها هذا تشهد الناس جميعاً، وتشهد على الناس جميعاً؛ وتعطي ما عندها لأهل الأرض قاطبة؛ وعن طريقها تعبر ثمار الطبيعة، وثمار الروح والفكر من هنا إلى هناك؛ وتتحكم في هذه الحركة ماديها ومعنويها على السواء. وهي (وسطية) في الزمان، تُنهي عهد طفولة البشرية من قبلها؛ وتحرس عهد الرشد العقلي من بعدها. وتقف في الوسط، تنفض عن البشرية ما عَلِقَ بها من أوهام وخرافات من عهد طفولتها؛ وتصدها عن الفتنة بالعقل والهوى; وتزاوج بين تراثها الروحي من عهود الرسالات، ورصيدها العقلي المستمر في النماء؛ وتسير بها على الصراط السوي بين هذا وذاك. ختاماً: فإن من المهم أن نعلم، أن ما يعوق هذه الأمة اليوم عن أن تأخذ مكانها هذا، الذي وهبه الله لها، تخلِّيها عن منهج الله الذي اختاره لها، واتخاذها مناهج مختلفة، بعيدة كل البعد عن المنهج الإلهي، والصبغة الربانية ، والله يريد لها أن تصطبغ بصبغته وحدها.
{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا} - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
فإن شك شاك في فضلها، وطلب مزكيًا لها، فهو أكمل الخلق، نبيهم صلى الله عليه وسلم، فلهذا قال تعالى: { وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا}. ومن شهادة هذه الأمة على غيرهم، أنه إذا كان يوم القيامة ، وسأل الله المرسلين عن تبليغهم، والأمم المكذبة عن ذلك، وأنكروا أن الأنبياء بلغتهم، استشهدت الأنبياء بهذه الأمة، وزكاها نبيها. وفي الآية دليل على أن إجماع هذه الأمة، حجة قاطعة، وأنهم معصومون عن الخطأ، لإطلاق قوله: { وَسَطًا} فلو قدر اتفاقهم على الخطأ، لم يكونوا وسطٍا، إلا في بعض الأمور، ولقوله: { لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} يقتضي أنهم إذا شهدوا على حكم أن الله أحله أو حرمه أو أوجبه، فإنها معصومة في ذلك. وفيها اشتراط العدالة في الحكم، والشهادة، والفتيا، ونحو ذلك. يقول تعالى: { وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا} وهي استقبال بيت المقدس أولًا { إِلَّا لِنَعْلَمَ} أي: علمًا يتعلق به الثواب والعقاب، وإلا فهو تعالى عالم بكل الأمور قبل وجودها. وكذلك جعلناكم أمة وسطاً - موقع مقالات إسلام ويب. ولكن هذا العلم، لا يعلق عليه ثوابًا ولا عقابًا، لتمام عدله، وإقامة الحجة على عباده، بل إذا وجدت أعمالهم، ترتب عليها الثواب والعقاب، أي: شرعنا تلك القبلة لنعلم ونمتحن { مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ} ويؤمن به، فيتبعه على كل حال، لأنه عبد مأمور مدبر، ولأنه قد أخبرت الكتب المتقدمة، أنه يستقبل الكعبة، فالمنصف الذي مقصوده الحق، مما يزيده ذلك إيمانًا، وطاعة للرسول.
وجعلناكم أمة وسطاً - الشيخ ولي خان المظفر حفظه الله
"وكذلك جعلناكم أمة وسطا" - YouTube
ولن يتحقق لهذه الأمة وصف (الوسط)، إلا إذا حافظت على العمل بهذا المنهج وهذه الصبغة ، وأما إذا انحرفت عن الجادة، فالرسول بنفسه ودينه وسيرته حجة عليها، بأنها ليست من أمته التي وصفها الله في كتابه بهذه الآية.
من الآيات التي أثنت على هذه الأمة، ورفعت من شأنها بين الأمم قوله تعالى: { وكذلك جعلناكم أمة وسطا} (البقرة:143)، فقد وصفت الآية الكريمة هذه الأمة بـ (الوسطية)، فما هو المراد بـ (الوسطية)؟
(الأمة) في اللغة: هي القرن من الناس، والصنف منهم وغيرهم. و(الأمة) في الاصطلاح: عبارة عن جماعة من الناس، يرتبط أفرادها بروابط معينة، مثل: اللغة، أو التاريخ، أو الجنس، أو الدين... من ناحية، والمصالح المشتركة، والغايات الواحدة من ناحية أخرى. و(الوسط) في كلام العرب: الخيار، يقال: فلان وسط الحسب في قومه، أي: متوسط الحسب، إذا أرادوا بذلك الرفع في حسبه. ويقال: هو وسيط الحسب في قومه، إذا كان أوسطهم نسباً، وأرفعهم مجداً. ووسط الوادي: خير موضع فيه، وأكثره كلأ وماء. وقد اختلف المفسرون في تحديد المراد بـ (الوسط) في الآية:
فقال بعضهم: المراد بـ (الوسط): خيار الناس، واستأنسوا لذلك بقوله تعالى: { كنتم خير أمة أخرجت للناس} (آل عمران:110)، قال ابن كثير: و(الوسط) ها هنا: الخيار والأجود، كما يقال: قريش أوسط العرب نسباً وداراً، أي: خيرها. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم (وسطاً) في قومه، أي: أشرفهم نسباً. ومنه (الصلاة الوسطى)، التي هي أفضل الصلوات، وهي العصر، كما ثبت في الصحاح وغيرها.