للمزيد: تعرف على طرق إزالة الحروق من خلال التجميل
مرحبا طفلتي عمرها ١١ شهر ولون بزازها بني داكن لاحظته للتو على ماذا يدل هل هوا فعلا نزيف داخلي ؟ مع العلم لايوجد هذا اللون في الصباح كان خروج البراز طبيعي
إصابة طفل صغير بالحروق أمر وارد ومحتمل في كثير من المنازل، فهو معرض لسقوط المشروبات الساخنة التي يتناولها على جسمه، أو نتيجة تعثره أثناء الجري بإناء من الماء الساخن، إضافة إلى اختيار الكثير من الأطفال للمطبخ لممارسة بعض الألعاب، وهو ما يجعلهم أكثر عرضة للحروق. وقد تكون بعض الحروق طفيفة يمكن التعامل معها في البيت بسهولة من خلال بعض الوصفات الطبيعية والمواد المنزلية، أما في حالة إصابة الطفل بحروق عميقة فلا بد من اللجوء إلى الطبيب فوراً. وتصيب الحروق طبقات الجلد والبشرة الخارجية أو يمكن أن تصل إلى نسيج العضلات، نتيجة الحروق الشديدة، وكل حالة لها طرق علاج مختلفة، ومن ثم يجب على الأم التعرف على أنواع هذه الحروق، للتصرف بالطريقة المناسبة. اقرأ أيضاً: الحروق و اسعافاتها الأولية
أنواع حروق الأطفال
تقسم الحروق إلى ثلاثة أنواع حسب خطورتها، فحروق الدرجة الأولى هي الأقل ضررا، وتصيب الطبقة الأولى أو الخارجية أو السطحية للجلد والبشرة، ويسهل تعامل الأم معها ببعض المواد الطبيعية والطرق السهلة. أما جروح الطبقة الثانية فهي أشد خطورة من الأولى وتصل إلى طبقات أعمق من الجلد، ثم تأتي جروح الدرجة الثالثة، وهي التي تصل للعمق وتخترق كل طبقات الجلد وتصيب الأنسجة الداخلية، والنوع الثاني والثالث يحتاجان إلى الطبيب والعناية المركزة.
الطفولة
10 نوفمبر، 2021
ولفتت إلى أنها تتلقى الملاحظات عن طريق نظام البلاغات على الخط الساخن 800900، أو من خلال تطبيق 24/7. وأكدت البلدية أن لديها برنامجاً دورياً للرقابة على المراكز والصالونات، عن طريق كادر مؤهل من ضباط الصحة والسلامة، للتفتيش على المستحضرات والمواد الاستهلاكية داخل الصالونات ومراكز التجميل النسائية. وتنفذ البلدية حملات رقابية مكثفة، خلال الأعياد والمناسبات الوطنية، للتأكد من الالتزام بمعايير ومتطلبات الصحة والسلامة العامة، حفاظاً على سلامة أفراد المجتمع، إذ تسحب المواد والمنتجات المخالفة للمواصفات المعتمدة. وحذّرت من بعض الممارسات الخطأ من الجمهور، مثل إحضار بعض النساء مستحضرات إلى الصالون ومركز التجميل، علماً بأن البلدية تحقق في الحالات التي تؤدي إلى حروق أو تحسس جلدي، نتيجة استخدام مستحضرات ومواد وخلطات غير معتمدة، ومحظور استخدامها في الصالون (سواء المستخدمة لدى الصالون، أو التي يحضرها الزبائن)، ويتم على إثرها اتخاذ إجراءات صارمة ضد الجهة المخالفة. إجراءات صحية حدّدت هيئة الصحة في دبي إجراءات يجب أن يلتزم بها الرجال والنساء، قبل الذهاب إلى صالونات التجميل خلال العيد، تتمثل في ضرورة التأكد من التزام الصالون أو مركز الحلاقة تطبيق معايير الصحة والسلامة، وتجنب استخدام الصبغات الجديدة، أو الحناء السوداء.
أوضحت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين أنه يتعين على الوالدين القيام بالخطوات التالية عندما تنسكب مشروبات ساخنة على جلد الطفل:
– خلع ملابس الطفل: على العكس من الحروق العادية يجب دائما خلع الملابس التي انسكب عليها السائل الساخن، وإذا التصقت الملابس على موضع الجلد المصاب فيمكن الاستعانة بحمام ماء. – تبريد موضع الإصابة: يجب تبريد مواضع الجلد المصابة بواسطة ماء فاتر وليس باردا لمدة عشر أو عشرين دقيقة باستثناء حديثي الولادة، أو إذا كانت الحروق تغطي نطاقات كبيرة من سطح الجسم بنسبة تتجاوز 15% تفاديا لخطر انخفاض درجة حرارة الجسم. – تغطية المنطقة المصابة: بعد تبريد الموضع المصاب تجب تغطيته بواسطة قطعة قماش نظيفة أو ضمادة جروح، ثم زيارة الطبيب وتلقي الرعاية المناسبة. وتعد الحروق بمواضع كبيرة من الجسم من الحالات التي تستلزم استدعاء الإسعاف لأنها تشكل خطرا على الحياة، وينطبق هذا على إصابة 8%من سطح الجسم لدى طفل صغير يمثل ذراعا واحدة أو نصف الساق أو نصف الجزء العلوي من الجسد من الجهة الأمامية.
وقال الحمادي إن استخدام حناء مجهولة المصدر أفسد على نساء وبنات في أعمار صغيرة فرحتهن واحتفالهن بمناسبات سعيدة، كما دفع كثيرات إلى تأجيل احتفالات ومناسبات حتى التعافي من آثارها. وشرح الحمادي: «يلجأ مصنعو الحناء السوداء إلى خلطها بمواد كيميائية، تسمى BBD لإضافة الصبغة السوداء لها، وتكون هي الأساس في إصابة الجلد بدرجات مختلفة من الالتهابات». وحذر من الاعتماد على الحنّاءات الجائلات، اللاتي ينتشرن خلال المناسبات، مؤكداً أنهن يحملن خطراً كبيراً للنساء اللائي يعتمدن عليهن، إذ يظهر أثر الحناء السوداء على الجلد خلال 48 ساعة من وضعها، وتحتاج إلى أسبوع على الأقل لعلاج الالتهاب، فيما يمتد علاج الأثر الناتج عنها على الجلد إلى أشهر عدة، مشدداً على ضرورة إجراء اختبار لمدى قابلية البشرة للحناء، قبل استخدامها بشكل موسع. من جهتها، أكدت بلدية دبي أنها تحرص على تشديد الرقابة على صالونات التجميل، من خلال فرق التفتيش المختلفة، للحد من استخدام الخلطات المحظورة للحناء، إذ يقوم فريق عمل ميداني مكون من مفتشات، بمراقبة صالونات التجميل المرخصة، كما تراقب البلدية المواد والمنتجات الاستهلاكية، للتأكد من تسجيلها في نظام «منتجي»، الذي يعتبر أول نظام من نوعه على مستوى العالم.
وايضا الطبيب النفسي هو من يقوم بإعطاء وصفات لعلاجات طبيبة بجرعات محددة بشكل عام بينما يعمل المختص النفسي بشكل مختلف فهو لا يصف مواد طبيه بينما تكون جلسات تعديل سلوك سواء للطفل أو محاولة الوصول إلى أسباب المشكلة سلوكيا وتوجيه المريض لها من أجل معرفة سبب المشكلة ومحاولة علاجها. وايضا التدريب على التعامل مع المرضى يختلف فالطبيب يدرس فى كلية الطب ثم يختص بقسم للطب النفسي ويقوم من خلال دراسة الأمراض التى تصيب العقل ويستغرق الأمر سنوات مثل أى طبيب فى اختصاص اخر ليكون مؤهل على ذلك العمل. أما الاختصاصي النفسي فيقوم بدراسة علم النفس فى القسم المخصص له والذى يشارك مع علم الاجتماع فى بعض المواد وتدريبهم على الفرق بين الاختصاصات وكيفية العمل سويا فيما بعد فى مؤسسات اجتماعية مختلفة مثل دور تأهيل الاطفال او دور الأيتام أو المسنين أو مؤسسات تعديل سلوكيات الاطفال الإجرامية والتى تشمل الاصلاحيات. ويحتاج المتدرب فى علم النفس دراسات طويلة بعد الجامعة وإكمال رسالة ماجستير ودكتوراه ثم التخصص الفرعي الأدق فهناك مختص مع تعديل سلوكيات الاطفال او المشاكل الزوجية والأسرية أو صعوبات التعلم وغيرها. اقرأ أيضًا
الوصف الوظيفي لمهنة الطب النفسي
مهارات الطبيب النفسي واختبار بسيط لمعرفة إن كنت تحتاج لطبيب نفسي
كن انت طبيبك النفسي
رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط
الفرق بين علم النفس والطب النفسي – E3Arabi – إي عربي
عندما ذكرنا في فقرة الفرق بين علم النفس والطب النفسي أن الطب النفسي يحتاج إلى طبيبٍ، فهذه النقطة بالتحديد هي الاختلاف الجوهري بين الاثنين، حيث أن الطب النفسي يستدعي وجود شخصٍ متخرجٍ من كلية الطب قبل أن ينتقل إلى دروسٍ وتعاليمٍ خاصةٍ في الصحة العقلية، ولذلك يفهم الأطباء النفسيون الرابط بين المشاكل النفسية العقلية والجسدية، ولهذا يستطيعون وصف الأدوية المناسبة حسب حالة المريض. كما ويمكننا تقسيم الاختلافات بين المجالين في الجوانب التالية:
التعلم والتدريب: الطبيب النفسي لديه خبرة 11 سنة تقريبًا في الطب كما ذكرنا سابقًا، أما عالم النفس فهو يتلقى دراسةً جامعيةً وتدريب لمدى 6 سنوات تقريبًا أو أكثر، وقد يحمل العالم النفسي شهادة ماجستير أو الدكتوراه في علم النفس، كما وأن علماء النفس السريري لديهم تدريب خاص في تشخيص وعلاج الأمراض العقلية، وأحيانًا ما يشار إلى عالم النفس على أنه طبيبٌ ولكنه في الواقع لا صلة له بالطب. طريقة العلاج: الطب النفسيٌ يستطيع مساعدة المريض بعدة أنواعٍ من العلاج كالأدوية والرعاية الطبية العامة (بما في ذلك فحص صحتك الجسدية وآثار الدواء الجانبية أو الجيدة)، وعلاجات تحفيز الدماغ مثل العلاج بالصدمة الكهربائية (ECT).
الصفحة الرئيسية | مسبار
الفرق بين علم النفس والطب النفسي.. يقع الكثيرين فى خلط الأوراق ما بين علم النفس والاختصاص فيه وبين فرع الطب النفسي الذى يدرسه الطبيب النفسي المختص بالإضافة إلى الوصمة الاجتماعية لكل من يلجأ إلى العلاج النفسي بأنه مريض نفسى أو مجنون والخلط فى الاتجاه بالحالة إلى المكان الصحيح تنشا الكثير من المشكلات التى بحاجة إلى مزيد من التوعية بهذا الشأن. اولا علم النفس
هو علم يهتم بدراسة السلوكيات سواء للفرد أو مؤسسة أو المجتمع ومحاولة إيجاد تفسيرات لكل شىء يحدث فى العقل الإنساني ولكن من منظور نفسى لذا ظهر الكثير من العلماء أو المحللين السلوكين مثل سيمجوند فرويد ويونج وكل واحد منهم ارتكز فى تفسير أسس المشاكل النفسية وحلها من رؤية مختلفة. وقاموا بعمل دراسات على الأشخاص فى بيئات اجتماعية مختلفة من أجل رصد ردود الأفعال التى تنشأ عن نفس العامل المشترك وإقامة دراسات من خلالها وقد تفرعت فيما بعد المدرسة السلوكية النفسية وافرزت العديد من الأبحاث العلمية المختلفة. ثانيًا: مجال الطب النفسي
يتعامل أنه أحد فروع الطب العادية فيقوم بدراسة العقل البشرى والهرمونات والجينات والغدد الموجودة بأعلى نقطة فى الجبهة وإيجاد تفسير لأى خلل فى نسب هرمون محدد سواء فى زيادة أو نقص وربطة بظهور خلل عقلي وذلك للطفل منذ أن يكون جنين وتحديد إذا ما كانت هناك جينات معينة تجعل منه غير سوى اجتماعيا.
الفرق بين علم النفس والطب النفسي - الامنيات برس
الأمراض النفسية
طبيعة الأمراض النفسية هي خلل يحدث في نفسية الإنسان ويؤثر كثيراً على سلوكياته. لهذا يلجأ الإنسان للعالم النفسي لتعديل هذا السلوك وتسمى هذه بالمشورة التي يقدمها الأخصائي النفسي للمريض النفسي. وقد تستدعي بعض الحالات المرضية إلى الوصف الدوائي لمساعدة المريض للوصول إلى العلاج المطلوب. الفرق بين الأخصائي النفسي والطبيب النفسي
الأخصائي النفسي يلجأ إلى الإرشاد النفسي عن طريق تحليل السلوك وأداء الاختبارات النفسية. ويكون ذلك عن طريق العلاج المعرفي والسلوكي. والاختبار التحليلي وحل المشكلات باستخدام العديد من التقنيات، والأخصائي النفسي لم يقم بدراسة الطب النفسي. ولكنه دارس لعلم النفس ومتخصص فيه، فهو لا يقوم بعلاج الإمراض العقلية التي يصاب بها الأشخاص. أما الطبيب النفسي فهو دكتور دارس للطب النفسي بكلية الطب. ويقوم هذا الطبيب بتقديم العلاج لذوي الأمراض العقلية. والتي قد يصاب بها الأشخاص نتيجة التعرض لصدمة أو حادث عارض. ويقوم الطبيب بكتابة الأدوية النفسية للمريض. ومن الإمراض العقلية المعروفة الفصان والذهان وغيرها من الإمراض النفسية المعروفة لنا جميعاً. شاهد أيضًا: معلومات عن علم النفس وتحليل الشخصيات
الفرق بين الطب النفسي وعلم النفس
وفي نهاية هذا الموضوع فإننا قد عرضنا في هذا الموضوع للفرق بين علم النفس والطب النفسي.
والطرق العلاجية المناسبة لها، بالإضافة إلى معرفة جميع أنواع التغيّرات التي تُحدثها في جسم الإنسان وطرق الوقاية وسبل الحماية منها. إلا أن الطب النفسي يهتم بفهم المتلازمات المرضية وأعراضها المختلفة اعتماداً على المبدأ التشريحي الفسيولوجي، أي أنه يُعامل الأمراض، والاضطرابات العقلية كغيرها من الأمراض العضوية ذات الأساس الفسيولوجي. تعريف علم النفس
هو العلم الذي يهتم بدراسة السلوك الإنساني ومكنوناته والأسباب التي تؤدي إلى ظهوره، بالإضافة إلى دراسة وفهم العمليات العقلية النفسية وآلية عملها والعوامل المؤثرة بها سلباً أو إيجاباً كعمليات الإدراك، والتذكّر، وبمعنىً آخر فإن علم النفس هو العلم الذي يعمل على دراسة السلوك. والعقل البشري، بطريقة علمية كآليات التفكير، والشعور، وكافّة جوانب الأفكار، والأحاسيس، والدوافع الواقعة وراء الأنماط والظواهر السلوكية المختلفة. تدريب عالم النفس والطبيب النفسي
الطبيب النفسي
الطبيب النفسي حاصل على مؤهل دراسي في علوم الطب تخصص نفسي، حيث من خلال الطب النفسي يتم ربط أعضاء جسم الإنسان بمخ الإنسان أو الدماغ. الطلاب شاهدوا أيضًا:
وذلك من خلال تفاعل مخ الإنسان مع أعضاؤه، مكونات النمط الشخصي الذي يميز كل شخص عن الأخر، ويستخدم الطبيب النفسي الأدوية والعلاجات الطبية المناسبة لكل مريض، لمساعدته للتغلب على المشكلات التي يعاني منها.