تجربتي لنادي يوكان فتنس الرياضي في المدينة المنورة لأول مرة 😊 - YouTube
- Abdullah: في حي شوران .. افتتاح نادي يوكان فتنس في المدينة المنورة
- إعراب قوله تعالى: ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا الآية 31 سورة الإسراء
Abdullah: في حي شوران .. افتتاح نادي يوكان فتنس في المدينة المنورة
يوكان فيتنس النوادي الصحية العنوان المدينة المنورة - المدينة المنورة < رجوع الي الخلف Rate Us Don't love it Not great Good Great Love it Rate Us السوشيال والتواصل التواصل مواعيد العمل من السبت الي الخميس من الساعة 10 الي 7 م معلومات عامة نادي رياضي متكامل يهتم بالشباب ويهدف الى وجود مجتمع رياضي الاقسام Out of gallery
belbalady: ختام
فعاليات
المهرجان
الرمضاني
الأول
للتايكوندو
في
الأسمرات
الرئيسية الريـاضـة الثلاثاء, 26 أبريل, 2022 - 8:05 م عاطف عبد العزيز
أقامت إدارة النشاط الرياضي بالمدينة الشبابية الرياضية بحي الأسمرات فعاليات ختام المهرجان الرمضاني الأول للتايكوندو بمشاركة أكثر من 400 لاعب.
الوجه الرابع: أن قتل الأولاد إن كان لخوف الفقر فهو سوء ظن بالله ، وإن كان لأجل الغيرة على البنات فهو سعي في تخريب العالم ، فالأول ضد التعظيم لأمر الله تعالى ، والثاني ضد الشفقة على خلق الله تعالى وكلاهما مذموم. والله أعلم. الوجه الخامس: أن قرابة الأولاد قرابة الجزئية والبعضية ، وهي من أعظم الموجبات للمحبة. فلو لم تحصل المحبة دل ذلك على غلظ شديد في الروح ، وقسوة في القلب ، وذلك من أعظم الأخلاق الذميمة ، فرغب الله في الإحسان إلى الأولاد إزالة لهذه الخصلة الذميمة. لا تقتلوا اولادكم خشية املاق. المسألة الثانية: العرب كانوا يقتلون البنات لعجز البنات عن الكسب ، وقدرة البنين عليه بسبب إقدامهم على النهب والغارة ، وأيضا كانوا يخافون أن فقرها ينفر كفؤها عن الرغبة فيها فيحتاجون إلى إنكاحها من غير الأكفاء ، وفي ذلك عار شديد فقال تعالى: ( ولا تقتلوا أولادكم) وهذا لفظ عام للذكور والإناث ، والمعنى: أن الموجب للرحمة والشفقة هو كونه ولدا ، وهذا المعنى وصف مشترك بين الذكور وبين الإناث. وأما ما يخاف من الفقر من البنات فقد يخاف مثله في الذكور في حال الصغر ، وقد يخاف أيضا في العاجزين من البنين. ثم قال تعالى: ( نحن نرزقهم وإياكم) يعني: أن الأرزاق بيد الله تعالى فكما أنه تعالى فتح أبواب الرزق على الرجال ، فكذلك يفتح أبواب الرزق على النساء.
إعراب قوله تعالى: ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا الآية 31 سورة الإسراء
ولا شك أن الولد ثمرة الفؤاد، ففي حديث أبي موسى الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي، فيقولون: نعم، فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده، فيقولون: نعم، فيقول: ماذا قال عبدي ؟ فيقولون: حمدك واسترجع، فيقول الله: ابنوا لعبدي بيتًا في الجنة وسموه بيت الحمد» ( أخرجه الترمذي وقال الترمذي: حسن غريب، وحسنه الألباني في صحيح الجامع). قال ابن كثير: « " وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يأَسَفَى عَلَى يُوسُفَ " أعرض عن بنيه، وقال متذكرًا حزن يوسف القديم: " يأَسَفَى عَلَى يُوسُفَ" جدد له حزن الابنين الحزن الدفين ( كما في تفسيره) وقال رحمه الله: " تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ " أي: لا تفارق تذكر يوسف " حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا " أي ضعيف القوة " أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ " ، يقولون: إن استمر بك هذا الحال خشينا عليك الهلاك والتلف " إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي " أي:همي وما أنا فيه " إِلَى اللَّهِ " وحده ( كما في تفسيره).
قلت: قول ابن الجوزي رحمه الله «قتل البنات أحياء» لعله يشير إلى ما كان عليه الجاهلية، والتحريم هنا يتناول قتل البنات والبنين ودفنهم وهم أحياء ودفنهم بعد قتلهم أعاذنا الله وحفظنا بحفظه. قال ابن كثير رحمه الله: الوالدين والأجداد عطف على ذلك الإحسان للأبناء والأحفاد، قال تعالى: " وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ " وذلك أنهم كانوا يقتلون أولادهم كما سوَّلت لهم الشياطين فكانوا يئدون البنات خشية العار وربما قتلوا بعض الذكور خشية الفقر ( كما في تفسيره).