1) قربي ناتج الجمع: a) ٧٠ تقريبا b) ٨٠ تقريبا c) ٦٠ تقريبا 2) قربي ناتج الجمع: a) ٦٠ b) ٤٠ c) ٧٠ 3) قربي ناتج الجمع: a) ٦٠ تقريبا b) ٥٠ تقريبا c) ٤٠ تقريبا
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. مهام ادائية لدرس تقدير نواتج الجمع ثالث ابتدائي - اختبار تنافسي. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
مهام ادائية لدرس تقدير نواتج الجمع ثالث ابتدائي - اختبار تنافسي
0
تقييم
التعليقات
منذ سنة
ماجد محمد
جيد جدا جدا جدا جدا نظيف
4
1
wadha al
جميل👏
Amani As
شكرا استاذ احمد والله مافهمت الاعداد المتناغمه الا معاك الله يجزاك خير 🥺🥺💖
1
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
11-10-2010, 08:29 PM
رقم المشاركة: 1
نور علي ©°¨°¤ عضو ذهبي ¤°¨°©
معلومات إضافية
الجنس: أنثى
الحالة:
من لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق!!
” مضيف أهل البيت ” من لا يشكر المخلوق لا يشكر الخالق – العليوات
من لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق - لآية الله السيد هادي المدرسي - YouTube
من لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق - الصفحة 3 - منتدى جامع الائمة الثقافي
وقال الإمام الخطابي أيضاً: "هذا الحديث فيه ذم لمن لم يشكر الناس على إحسانهم. وفيه أيضا الحث على شكر الناس على إحسانهم. وشكر الناس على إحسانهم يكون بالثناء عليهم وبالكلمة الطيبة وبالدعاء لهم". وقال ابن العربي: "روي برفع الجلالة و" الناس " ومعناه: من لا يشكر الناسَ لا يشكر اللهَ، وبنصبهما أي: من لا يشكر الناس بالثناء بما أولوه، لا يشكر الله، فإنه أمر بذلك عبيده، أو من لا يشكر الناس كمن لا يشكر الله، ومن شكرهم كمن شكره، وبرفع " الناس " ونصب لفظ الجلالة، وبرفع لفظ الجلالة ونصب " الناس " ومعناه: لا يكون من الله شكر إلا لمن كان شاكراً للناس، وشكر الله: زيادة النعم وإدامة الخير والنفع منها لدينه ودنياه" (حاشية جامع الأصول 2/559). وقال ابن الأثير: "معناه إن الله تعالى لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه، إذا كان العبدُ لا يشكر إحسان الناس ويكفر أمرهم، لاتصال أحد الأمرين بالآخر. وقيل معناه أن من كان من عادته وطبعه كفران نعمة الناس وترك شكره لهم، كان من عادته كفر نعمة الله عز وجل وترك الشكر له. وقيل إن من لا يشكر الناس كان كمن لا يشكر الله عز وجل وإن شكره ،كما تقول: لا يحبني من لا يحبك، أي: إن محبتك مقرونة بمحبتي، فمن أحبني يحبك، ومن لا يحبك، فكأنه لم يحبني.
وقد ترجم الإمام البخاري لهذا الحديث بقوله: "باب كفران العشير وهو الزوج وهو الخليط من المعاشرة" وفي هذا الحديث وعيدٌ على كفران العشير –الزوج– وهذا الوعيد يدل على أن كفران العشير كبيرةٌ من الكبائر. انظر الآداب الشرعية 1/313، الزواجر عن اقتراف الكبائر 1/219. رابعاً: إن الشكرَ لمن أحسن إليك يشملُ المسلم وغير المسلم أيضاً إذا صنع لك معروفاً، فاشكره بلفظٍ مناسبٍ لحاله كقولك شكراً، أو أشكرك، أو نحو ذلك. قيل لسعيد بن جبير رحمه الله: المجوسي يوليني خيراً فأشكره، قال:نعم. (الآداب الشرعية 1/316). وقال العلامة العثيمين في جواب سؤالٍ حول شكر غير المسلمين: "إذا أحسن إليك أحدٌ من غير المسلمين، فكافئه، فإن هذا من خلق الإسلام، وربما يكون في ذلك تأليفٌ لقلبه فيحب المسلمين فيسلم". خامساً: ينبغي التنبيه على عبارةٍ شائعة بين الناس تقول: "لا شُكرَ على وَاجِب" فهذه العبارة تفيد أن من يقوم بواجبٍ من الأمور الواجبة عليه، فإنه لا يستحقُ شكراً، وهذه العبارة يبدو لي أنها خطأٌ شائعٌ، وهي مخالفةٌ للحديث « لا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسَ »، فكل مسلمٍ صنع لنا معروفاً، واجباً كان أو مستحباً، نشكره ونقول له: جزاك الله خيراً.