ماذا يفعل أعدائي بي.. جنتي وبستاني في صدري حبسي خلوة ونفيي سياحة وقتلي شهادة. ليس الشهادة الا من يموت على حق ومن لا يبالى فيه ما سيما. فالشهادة دعوة لكل الأجيال في كل العصور: إذا استطعت، انتزع الحياة وإلا فقدمها. الشهادة بغير شفاعة أرخص من ورق اللحم. أُجاهدُ فيكِ إلا أنه لا نصر بكِ ولا شهادة.
- أبيات شعر عن الشهداء - حياتكَ
- الحر من راعى وداد لحظة وقوع الانفجار الثاني
- الحر من راعى وداد لحظة قصف ورش صواريخ
- الحر من راعى وداد لحظة سقوط
- الحر من راعى وداد لحظة تدمير
أبيات شعر عن الشهداء - حياتكَ
شعر عن الشهيد أفضل أبيات شعر عن الشهيد قيل عن العديد من الشعراء بحار الكلمات التي تصف الإمتنان للشهداء، والرثاء لفقدانهم والعديد من المشاعر الخالدة التي حفظها أصحابها من الشعراء في أبيات شعر عن الشهيد، تلمس بها القلوب وتلعب على أوتار المشاعر وتزيد الإنسان فخراً بما قدم الشهداء في سبيل الأوطان، ومن أفضل أبيات الشعر عن الشهداء: ولئن قضيت على الطريق فحبذا ما نلت من شرف الشهادة في العمل، ولسوف يكمل ما بدأت أحبتي، فهم الشمان لكل خير يعتمل.
تهرب القطة حين نفزعها، يطير العصفور حين نقترب منه، كلنا نحرص على الحياة، مهما ضقنا بها، حتى لو تمنينا الموت بطرف اللسان، تكذّبنا جوارحنا، لأنه حين يقترب الخطر، أو توشك أن تدهمنا سيارة، نقفز إلى الرصيف المجاور، بسبب الرعب، رغم أننا كنا منذ دقيقة واحدة نتحدث عن ضجرنا بالحياة. حكم عن الشهادة
الشهادة أحد المرامي التي نرمي إليها فإذا ما أطلت برأسها سوف لانكون إلا مرحبين بها. لا تبكه فاليوم بدء حياته.. إن الشهيد يعيش يوم مماته. وما شهداء الحرب غلا عمادها.. وإن شيد الأحياء فيها وطنبوا. الجهاد باب من ابواب الجنة. خير المطالع تسليم على الشهداء.. أزكى الصلاة على أرواحهم أبدا.. أبيات شعر عن الشهداء - حياتكَ. فلتنحن الهام إجلالا وتكرمه.. لكل حر عن الأوطان مات فدى. وإذا أتتك مذمتي من ناقص.. فهي الشهادة لي بأني كامل. الشهداء هم الذين وضعوا أسس الحضارة. أشرف الموت موت الشهداء. الشهادة في سبيل الوطن ليست مصيرا سيئا، بل هي خلود في موت رائع. لاموت لا بالكلام يؤكد الشهداء إيمانهم. من سأل الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء، وإن مات على فراشه. يا رسول الله، أرأيت إن قتلت في سبيل الله أتكفر عني خطاياي.. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نعم، إن قتلت في سبيل الله وأنت صابر محتسب، مقبل غير مدبر).. (الشهداء خمسة: المطعون والمبطون (الذي مات بمرض داخلي من أمراض البطن)، والغريق، وصاحب الهدم (من مات تحت الأنقاض في مكان تداعى وتهدم)، والشهيد في سبيل الله).
ـ الصبر على الابتلاء، واعلمي أن هذا قدرك فاحمدي الله على ما قدره لك واصبري، والصبر على الابتلاء توفيق من الخالق العظيم، فإن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه حتى يختبر صبره وإيمانه {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ} [البقرة:216]. الحر من راعى وداد لحظة ..... رسالة للمطلقات - منتدى الملتقى الإخباري. والعيش ليس يطيب من إلفين من غير اتفاق ولعل الخير يكون للزوجين معًا بعد الطلاق مصداقًا لقول الله تعالى: {وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلاًّ مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعاً حَكِيماً} [النساء:130]. قال ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية: 'قد أخبر الله تعالى أنهما إذا تفرقا فإن الله يغنيه عنها ويغنيها عنه بأن يعوضه الله من هي خير له منها، ويعوضها عنه بمن هو خير لها منه'. {وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعاً حَكِيماً} أي واسع الفضل، عظيم المن، حيكمًا في جميع أفعاله وأقداره وشرع. الحر من راعى وداد لحظة: من الأزواج من لا يكتفي بالتسريح الجميل إذا لم يتوافق مع زوجته، فإذا افترقا بالطلاق يسرف في ذمها وذكر مساوئها والافتراء عليها، وإشاعة أخبارها السيئة وغيبتها، وربما رماها بما هي منه براء، ونفَّر منها من أراد الزواج بها، وذمها عند أولادها منه، وحثهم على عقوقها وهجرها، وهذا من الظلم والعدوان.
الحر من راعى وداد لحظة وقوع الانفجار الثاني
إن هذا "الانتكاس" كما يحدث بين الأفراد، يحدث أيضًا بين فرد وجماعة، وبين جماعة وجماعة، وتتشابه ممارساته في تلك المستويات، تجمع بين أصحابها دناءة الأصل ورداءة الطبع ووضاعة الضمير وانعدام الخُلُق. صوت السلف | الحرُّ مَن راعى وداد لحظة!. إن الخلاف فطرة بشرية، وناموس كوني، والبعض يحسن التعامل معه وإدارته، محافظًا على روابطه وعلاقاته مع المخالفين، والبعض لا تتركه نفسه حتى تصل به إلى مفترق الطرق، وتنحط به إلى المفاصلة الوجدانية التي لا تُبقي على ود ولا ترعى وشيجة. لا يستغرب المرء حدوث الخلاف في الرأي، وافتقاد التفاهم العقلي، والوصول إلى المفاصلة الفكرية، لكن لماذا لا يستطيع البعض أن يختلف بالحسنى ويفارق بالمعروف ويسرِّح أو يتسرح بإحسان؟!! ماذا يضر هؤلاء – إن كانت نفوسهم سوية – أن يحفظوا الود القديم، ويسلكوا سبيل الأحرار فيراعوا وداد اللحظات بل الشهور والسنوات، تمثلاً بقول الشافعي رحمه الله: "الحر من راعى وداد لحظة"! لماذا يسارعون في التشفي والانتقام وإحراق كل السفن وقطع طرق العودة؟!!.....
الحر من راعى وداد لحظة قصف ورش صواريخ
نصائح للمطلقات:ـ
على ضوء هذه النماذج الناجحة المتميزة من المطلقات نؤكد أن الطلاق ليس نهاية الحياة؛ فبإمكان الجميع البدء من جديد والتعامل مع الواقع، وليكن ما حدث تجربة للتعلم منها إيجابيًا، ولا يغيب عنا أنه ليس معنى الفشل مرة الفشل دائمًا، فإن الشمس ستشرق من جديد وستبحر السفينة وتستمر عجلة الحياة. وإليك عزيزتي هذه الهمسات:
ـ اتركي الماضي خلفك وانسيه تمامًا ولا تجعليه يؤثر في حياتك. ـ لا تكوني حساسة وتفسري تصرفات الآخرين أو كلامهم على أنهم موجه إليك، ولا تنعزلي عن العالم بسبب خوفك من النظرات فأنت إنسانة عادية، فقط كوني طبيعية وثقي نفسك. ـ لا تتعجلي في القبول بأول خاطب ولا بد من السؤال الجيد عنه والاختيار المناسب. ـ اجعلي لك أهدافًا في الحياة مثل إكمال دراستك، وإيجاد عمل مناسب، أو حفظ كتاب الله، والحرص على رضا الله تعالى. الحر من راعى وداد لحظة وقوع الانفجار الثاني. ـ الصبر على الابتلاء، واعلمي أن هذا قدرك فاحمدي الله على ما قدره لك واصبري، والصبر على الابتلاء توفيق من الخالق العظيم، فإن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه حتى يختبر صبره وإيمانه {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ} الحر من راعى وداد لحظة:
من الأزواج من لا يكتفي بالتسريح الجميل إذا لم يتوافق مع زوجته، فإذا افترقا بالطلاق يسرف في ذمها وذكر مساوئها والافتراء عليها، وإشاعة أخبارها السيئة وغيبتها، وربما رماها بما هي منه براء، ونفَّر منها من أراد الزواج بها، وذمها عند أولادها منه، وحثهم على عقوقها وهجرها، وهذا من الظلم والعدوان.
الحر من راعى وداد لحظة سقوط
ولله الحمد والمنة لقد منَّ الله علي من حيث لا أحتسب بزوج لا أجد له الكلمات التي أصفه بها سوى أنني لأظنه من خير البشر بعد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولم أفتح كتاب الذكريات إلا لأستخلص منه أخطائي بنظرة إيجابية حيادية خالية من الانفعالات ومشاعر الحزن والأسى صدقوني بعد الطلاق الحياة ممكنة. ـ وتقول متميزة أخرى:
اكتشفتُ ذاتي 'كان لطلاقي الأثر الكبير في اكتساب شخصيتي صفات جديدة حميدة لم أكن ألحظها فيها سابقًا، وهكذا بدأت الأمور تتحول من السلب إلى الإيجاب بمجرد تغير نظرتي لنفسي، وهنا أدركت أن الخير كان في الانفصال الأول؛ لأنه أدى إلى زواج آخر أكثر توفيقًا ونجاحًا، كما أوصلني إلى اكتشاف ذاتي. ـ وهذه مطلقة تجاوزت الأزمة تقول:
لقد طلقت وأنا حامل وكان عمري عشرين سنة، وكافحت في تربية ابني التربية الحسنة حتى حفظ القرآن كاملاً وهو في الصف السادس الابتدائي، وقد عملت كإدارية في مدرسة خاصة لأعيل ابني وأخفف من مصروفي على والدي المسن. الحر من راعى وداد لحظة سقوط. والآن أصبح ابني يؤم المصلين وهو في الصف الأول الثانوي وهو بن بار وصالح. ـ وهذه تقول:
بعد طلاقي أكملت دراستي العليا وأصبحت أكثر من قراءاتي واطلاعي على الكتب والمجلات المفيدة كما أتقنت عالم الإنترنت وأشارك في العديد من المنتديات المفيدة، وقد أصبحت حاليًا أكتب بعض الموضوعات والمشاركات في المجلات والصحف مما أشعرني بثقة أكبر في نفسي.
الحر من راعى وداد لحظة تدمير
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فإن مِن مكارم الأخلاق ومحاسنها: اتصاف المرء بالوفاء، والإنصاف، والتواضع، ومحافظته على علاقاته الطيبة، وذكرياته الحسنة التي كانت بينه وبيْن إخوانه؛ فلا ينسى وداد لحظة، ولا مَن أفاده لفظة؛ فالحر هو الذي يحفظ الود فلا يغيبه، ويرعى حق الصحبة وساعات الصفاء والود فلا يضيعها -وإن كانت في عمر الزمن لحظة-، ولا ينسى الفضل لأهله -وإن قلّ حجمه وخف وزنه-، ولا أيام التزاور والتواصل -وإن كانت قليلة-، قال الشافعي: "إنَّ الحُرَّ مَن راعى وداد لحظَةٍ، وانتمى لمَن أفاده لفظَةً". وعن عائشة -رضي الله عنها-: أنه جاءت إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- عجوز، فقال: (مَنْ أَنْتَ؟)، قَالَتْ: أَنَا جَثَّامَةُ الْمُزَنِيَّةُ، قَالَ: (بَلْ أَنْتِ حَسَّانَةُ الْمُزَنِيَّةُ، كَيْفَ أَنْتُمْ؟ كَيْفَ حَالُكُمْ؟ كَيْفَ كُنْتُمْ بَعْدَنَا؟)، فَقَالَتْ: بِخَيْرٍ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَتْ عَائِشَةُ: فَلَمَّا خَرَجَتْ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، تُقْبِلُ عَلَى هَذِهِ الْعَجُوزِ هَذَا الْإِقْبَالَ؟! فَقَالَ: (إِنَّهَا كَانَتْ تَأتِينَا زَمَنَ خَدِيجَةَ، وَإِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الْإِيمَانِ) (رواه الحاكم، وصححه الألباني)، قال النووي: "في هذا دلالة على حسن العهد، وحفظ الود، ورعاية حرمة الصاحب والمعاشر حيًّا وميتًا".
وأخيرًا نقول للزوج: لا تظلم زوجتك المطلقة وأعطها حقوقها كاملة، وما تم الاتفاق عليه ولا تراوغ وتحاول أن تأكل حقها، ولتخرج من حياتها بالمعروف وأعلم أن الله مطلع عليك { إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} [البقرة:110]. مما أعجبني فنقلته لنناقش مدى انطباقه على الواقع الذي نحياه, أتمنى ألا تبخلوا بردودكم واقتراحاتكم......... مع خالص أمنياتي