Sold out
غير متوفر في المخزون
التوصيل مجانا ً لـ كل مناطق المملكة عند الشراء بـ 399 ريال وأكثر. مدة التوصيل 3 إلى 5 أيام عمل. لدينا توصيل أسرع يمكنك اختيارة بعد كتابة عنوانك. توصيل الطلب الذي أقل من 399 ريال بـ 16 ريال. دول الخليح بعد كتابة العنوان يظهر لكم قيمة التوصيل. متاح لكل مناطق المملكة العربية السعودية. ارجاع مجاني إذا وصلك المنتج مكسور او به خلل مصنعي أو وصلك مختلف عن طلبك. خصم سوبر gcic z14i950 صحون فطور بغطاء. بادية بغطى بنقش غضار
بادية بغطا تراثية (بوادي تقديم) قديمة الشكل، ميلامين نقش (خد المنديل)، لحفظ وتقديم الطعام بطريقة تراثية لمحبين النوادر أو الأواني القديمة. بادية مع غطا تراثية (صحون شوربة) تستخدم في
تقديم الفطور الصباحي أو الآكلات الشعبية. صحون تقديم اللقيمات أو المرق أو الشوربة أو السلطات او التقديمات الرمضانية. بادية بغطاء للفواكه وجود الغطاء يحفظ الفواكه. لمطاعم للأفطار الصباحي أو الجلسات الخارجية. لتجهيز ركن تراثي مميز لمناسبات الحناء والقرقيعان. ابتكر طقم الاواني بنفس هذه النقشة الجميلة (صحون التقديم التــرامس،كــاسـات وبيــالات شاي)من خلال تصفح ر كن نقش خد المنديل من خلال متجرنا. تتميز
تصميم فريد طورت بثوب حضاري بهدف إبقاء الطابع التراثي الأصيل.
خصم سوبر Gcic Z14I950 صحون فطور بغطاء
صحن تقديم من الخوص صناعة فاخرةعملي ومشدود بطريقة رائعة يضفى على منزلك لمسة تراثية شعبية..
السعر بدون ضريبة:84. س
Ready to ship in 1-3 business days
from Saudi Arabia
Shipping Policy
Refund Policy
أن يكون الصنف بنفس حالته عند الشراء وأن يتم الإسترجاع أو الإستبدال بأصل الفاتورة
الإسترجاع خلال 3 أيام والإستبدال خلال 7 أيام من تاريخ الشراء
تستثنى كافة الأصناف التالية من سياسة الإسترجاع والإستبدال:
1- المنتجات المستعملة والتي تغيرت حالتها الأصلية عند الشراء
2- الأدوات المصنوعة من الزجاج أو السيراميك أو الفخارأو البورسلان المتجر غير مسؤول عنها بعد تسليمها للزبون
أي يوم لا ينفع مال ولا بنون أحدا. والمراد بقوله: " ولا بنون " الأعوان; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟ وقيل: ذكر البنين لأنه جرى ذكر والد إبراهيم ، أي لم ينفعه إبراهيم. الطبرى: ( يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ) يقول: لا تخزني يوم لا ينفع من كفر بك وعصاك في الدنيا مال كان له في الدنيا, ولا بنوه الذين كانوا له فيها, فيدفع ذلك عنه عقاب الله إذا عاقبه, ولا ينجيه منه. ابن عاشور: يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) و { يوم لا ينفع مال} الخ يظهر أنه من كلام إبراهيم عليه السلام فيكون { يوم لا ينفع} بدلاً من { يوم يبعثون} قصد به إظهار أن الالتجاء في ذلك اليوم إلى الله وحده ولا عون فيه بما اعتاده الناس في الدنيا من أسباب الدفع عن أنفسهم. واستظهر ابن عطية: أن الآيات التي أولها { يوم لا ينفع مال ولا بنون} يريد إلى قوله: { فنكون من المؤمنين} [ الشعراء: 102] منقطعة عن كلام إبراهيم عليه السلام وهي إخبار من الله تعالى صفة لليوم الذي وقف إبراهيم عنده في دعائه أن لا يُخْزى فيه اه. وهو استظهار رشيق فيكون: { يوم لا ينفع مال} استئنافاً خبراً لمبتدأ محذوف تقديره: هو يوم لا ينفع مال ولا بنون.
أهمية العلم قبل العمل
فيه إشارة إلى: أن صلاح حركات العبد بجوارحه، واجتنابه للمحرمات واتقائه للشبهات بحسب صلاح حركة قلبه. فإن كان قلبه سليما، ليس فيه إلا محبة الله ومحبة ما يحبه الله، وخشية الله وخشية الوقوع فيما يكرهه، صلحت حركات الجوارح كلها، ونشأ عن ذلك اجتناب المحرمات كلها، وتوقي الشبهات حذرا من الوقوع في المحرمات. وإن كان القلب فاسدا، قد استولى عليه اتباع هواه، وطلب ما يحبه، ولو كرهه الله، فسدت حركات الجوارح كلها، وانبعثت إلى كل المعاصي والمشتبهات بحسب اتباع هوى القلب. ولهذا يقال: القلب ملك الأعضاء، وبقية الأعضاء جنوده، وهم مع هذا جنود طائعون له، منبعثون في طاعته، وتنفيذ أوامره، لا يخالفونه في شيء من ذلك، فإن كان الملك صالحا كانت هذه الجنود صالحة، وإن كان فاسدا كانت جنوده بهذه المثابة فاسدة، ولا ينفع عند الله إلا القلب السليم، كما قال تعالى: يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم (89). وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعائه: "أسألك قلبا سليما". فالقلب السليم: هو السالم من الآفات والمكروهات كلها، وهو القلب [ ص: 54] الذي ليس فيه سوى محبة الله وما يحبه الله وخشية الله، وخشية ما يباعد منه.
ودائما ما تجد المؤمن يضن بلحظات سعادة القرب من الله ويخشى ضياعها منه بسبب معصيته ويخشى فواتها بغفلة قلبه, فما أجملها من سعادة لا يشعر بها ولا يعلم عنها شيئا من حرم منها, فما اصدق إبراهيم بن أدهم التابعي الجليل حين عبر لحظة صفاء قلب وسعادة غامرة فقال: " لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من سعادة لجالدونا عليها بالسيوف ". وكان صحابة نبينا صلى الله عليه وسلم يتفقدون قلوبهم, فيشتكي أحدهم ما لقي من قساوة قلبه لحبيبه صلى الله عليه وسلم, فكان يوصيهم بما يرقق قلوبهم بمخالطة الضعفاء والمساكين فهذا انفع للقلوب من مخالطة السادة والكبراء ووجهاء الناس, فيروي الإمام أحمد بإسناد حسن من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا شكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قسوة قلبه ، فقال: " امسح رأس اليتيم ، وأطعم المسكين ".