بدون طبيب أخيرا إرتحت منه الحمد لله علاج بومزوي /القولون العصبي - YouTube
- تشافيت من القولون العصبي عبر الشق
- تشافيت من القولون العصبي المتعدد
- تشافيت من القولون العصبي المركزي
- ينزل الله في الثلث الاخير من الليل متي يبدا
- ينزل الله في الثلث الاخير من الليل مستجاب
- ينزل الله في الثلث الاخير من الليل للرزق
تشافيت من القولون العصبي عبر الشق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
في الحقيقة فإن القولون العصبي مرض مرتبط بعسر الهضم والسمنة ارتباطا وثيقا، حيث أن تناول كميات زائدة من الطعام يزيد من مشاكل القولون ويزيد من كمية الدهون في البطن ( الكرش) عند الرجال، مما يؤدي إلى حالة من التوتر والقلق، وهذه بالتالي تؤثر في القولون أيضا، ويظل يدور الإنسان في حلقة مفرغة من التوتر والقلق وعسر الهضم والغازات والشعور بالامتلاء. والأمر يحتاج إلى وقفة وبرنامج جيد لإنقاص الوزن، وهناك عدة طرق ووسائل إذا طبقتها مجتمعة سوف تحل مشكلة الوزن الزائد وتحل مشكلة القولون، مما سوف ينعكس على حالتك المزاجية والنفسية، ولا أعتقد أنك بحاجة إلى تناول أدوية لعلاج الاكتئاب قبل أن تبذل جهدا في ذلك. ولكي ننجح في التخلص من الوزن الزائد يجب البعد عن السكر وكل ما يدخل في مكوناته من مشروبات باردة وساخنة وحلويات، مع الإقلال قدر المستطاع من المخبوزات والأرز والمكرونة والمقليات ( الزيوت)، وعلى سبيل المثال يمكنك عند الشعور بالجوع تناول الخضروات مثل القثاء والخيار والخس والسلطات الخضراء والخضروات المسلوقة، وشوربة الحبوب الكاملة مثل الشوفان والبرغل، والمشوي من الدجاج والأسماك، وتناول الفواكه قليلة السكر مثل التفاح والكمثرى، مع شرب المزيد من الماء، وممارسة قدر من الرياضة من خلال المشي وممارسة التمارين الرياضية في المنزل والمشي في الخارج.
تشافيت من القولون العصبي المتعدد
لماذا تعاني من القولون العصبي؟ يعتبر القولون العصبي من أكثر الأمراض والآلام انتشارا بين الناس. هذا المرض عادة ما يكون مؤثر بشكل بسيط إلى درجة أن العديد من الأشخاص يتعايشون معه ولا يعرفون أنهم مصابون به, ولكنه أيضا في الكثير من الحالات ما يسبب أعراض عنيفة وألم شديد لمن يعاني منه. تعددت أسباب القولون العصبي ولكن اغلب هذه الأسباب متعلقة بشكل مباشر بعادات وممارسات حياتية يومية ومن بينها: 1. التدخين 2. شرب الكحول 3. الحالات النفسية التي يعاني خلالها الفرد من قلق أو أن يكون مكتئبا أو حزينا. 4. تتسبب بعض المأكولات والتي يختلف نوعها من شخص إلي آخر في الآلام القولون ومن هذه المأكولات الفلافل والشطة الحارة والخضروات الغير مطبوخة كالخيار أو الفجل والفول والعدس وشرب القهوة. تشافيت من القولون العصبي المتعدد. لا يوجد علاج نهائي لحالات القولون العصبي؛ فهو مثل بعض أنواع الحساسية التي من الممكن ان يصاب بها شخص بينما رغم تساويه مع آخرين في العادات وحتى في أنواع المأكولات. ومن بين طرق علاج والتقليل من أعراض القولون العصبي ما يلي: • الابتعاد عن القلق والاكتئاب بقدر الاستطاعة وتفادي الضغوط العصبية. • الابتعاد بأكبر قدر ممكن عن شرب الكحول.
تشافيت من القولون العصبي المركزي
كنت اعاني من القولون لمدة عشرين سنه او اكثر. والحمد لله تعافيت منه وانتهى والحمد لله بشكل كامل. تشافيت من القولون العصبي وعلاجه. اخذت مضاد حيوي لمدة ستة اسابيع بسبب التهاب الجيوب الأنفيه. وفي أثناء المعالجة ازلت المرارة بسبب الحصوات. وقد تشافيت بالكامل ولله الحمد
ولا ادري هل الشفاء كان بسبب المضاد الحيوي لمدة طويلة بحيث تم تنظيف الأمعاء من البكتيريا وربما منها جرثومة المعدة. ام بسبب حصوات المرارة والتي تجعل افراز العصارة غير منتظمة وتلخبط الهضم. هذه تجربتي نقلتها لكم دون ان اعرف سبب التشافي ولكني الان اعيش في راحه لا يعلمها الا اصحاب القولون العصبي.
سؤال من ذكر
في أمراض الجهاز الهضمي
هل جرثومة المعدة والقولون العصبي يسبب حاله نفسيه مرعبه وما لحل
و عليكم السلام.
[٣] [١]
فضل الثلث الأخير من الليل
يعدُّ الثلث الأخير من الليل من أفضل الأوقات وأعظمها، ففي هذا الوقت ينزل الله -سبحانه وتعالى- إلى السماء الدنيا نزولًا يليق بعظيم سلطانه، ويجب على المسلم الحرص على أن يكون ممن يستغل هذا الوقت بالصلاة وذكر الرحمن؛ حتى يحفظه الله -عزَّ وجلَّ- ويكتبه من عباده السعداء في الدارين. [٤]
ومن الجدير بالذكر أنَّ هذا الوقت من الليل لا يشهده إلا القليل من العباد الصادقين الذين يفوزون باستجابة دعائهم، وقبول توبتهم، وستر عيوبهم، إذ يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (يَنْزِلُ رَبُّنا -تَبارَكَ وتَعالَى- كُلَّ لَيْلةٍ إلى السَّماءِ الدُّنْيا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، يقولُ: مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له؟ مَن يَسْأَلُنِي فأُعْطِيَهُ؟ مَن يَستَغْفِرُني فأغْفِرَ له؟). [٥] [٦]
أفضل الأعمال في الثلث الأخير من الليل
يحرص المؤمن على أن يكون في ركب المؤمنين الذين يستيقظون في الثلث الأخير من الليل حتى يدعو الله -سبحانه وتعالى- ويتعرَّض لنفحاته، [٦] وفيما يأتي ذكرٌ لبعض الأعمال التي يمكن للمؤمن فعلها في هذا الوقت العظيم من الليل:
الدعاء
عند حلول الثلث الأخير من الليل ينزل الله -سبحانه وتعالى- إلى السماء الدنيا ويقول هل من داعي فأستجيب له؛ لذلك على المؤمن أن يستغل هذا الوقت من الليل بالدعاء؛ سواءً بالتوفيق في الدراسة، أو العمل، أو أي حاجة يريدها في الدنيا أو الآخرة.
ينزل الله في الثلث الاخير من الليل متي يبدا
ألا ترى أن الله تعالى يحاسب
الخلق جميعا في ساعة واحدة، يراه العبد مُخلياً به ، يتجلى له ربه ، ويناجيه ؛ لا
يرى أنه متخلياً لغيره ، ولا مخاطباً لغيره. فليس هذا إلا لله تعالى ،
الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. أليس هو سبحانه في اللحظة الواحدة يعطي ويمنع، ويخفض ويرفع، ويجيب هذا، وينصر ذاك،
وينتقم من آخرين، لا يشغله سبحانه شأن عن شأن؟
وهذه الشبهة أجاب عنها أهل
العلم قديما، وبينوا أنها لا تصدر ممن يؤمن بعظمة الله تعالى ويقدره حق قدره. قال ابن رجب رحمه الله: "وقد اعترض بعض من كان يعرف هذا [أي علم النجوم] على حديث
النزول ثلث الليل الآخر، وقال: ثلث الليل يختلف باختلاف البلدان ؛ فلا يمكن أن يكون
النزول في وقت معين. ومعلوم بالضرورة من دين الإسلام قبح هذا الاعتراض، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم
أو خلفاءه الراشدين لو سمعوا من يعترض به لما ناظروه، بل بادروا إلى عقوبته ،
وإلحاقه بزمرة المخالفين المنافقين المكذبين" انتهى من "فضل علم السلف على الخلف"
ص3. ينزل الله في الثلث الاخير من الليل مستجاب. وأجاب شيخ الإسلام عن هذه
الشبهة فقال: "ومن هنا يظهر الجواب عما ذكره ابن حزم وغيره في حديث النزول حيث قال
النبي صلى الله عليه وسلم: ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل
الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له حتى يطلع
الفجر ، فقالوا: قد ثبت أن الليل يختلف بالنسبة إلى الناس، فيكون أوله ونصفه وثلثه
بالمشرق، قبل أوله ونصفه وثلثه بالمغرب.
ونقول أيضا: لقد ثبت نفسه على العرش بما يناسبه سبحانه ، ولا نعلم كيف صعد ، فلا نقارنه بالخلق ، ولا نقتدي به. : صعد ليناسب جلالتها وعظمتها. وعندما جاهد اللاهوتيون ظلما في هذا المكان ، حدث لهم ارتباك كبير ، حتى دفعهم الكلام إلى إنكار الله كليًا ، إلى حد القول: لا في العالم ولا في العالم ، ولا كذا وكذا ، حتى وصفوا. – يا بصفات لا تعني شيئًا ، وتنفي وجوده ، فسبحانه له تمامًا ، ولهذا كان الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتبعهم أهل السنة والجماعة. عليهم ، وأدركوا ما جاء بالنصوص مع الكتاب والسنة ، فقالوا: لا يعلم أحد طبيعة صفاته إلا هو سبحانه ، ولهذا قال مالك رحمه الله: " الاستواء معروف ، وبما أنه مجهول فإن الإيمان به واجب ، والسؤال عنه بدعة ". الدرر السنية. المعنى: على النحو ، ومثل ما ورد في سلطة أم سلمة رضي الله عنها ، وتحت سلطة ربيعة بن أبي عبد الرحمن الشيخ مالك رحمهم الله: " المستوى غير معروف والنوعية غير معقولة والاعتقاد به إلزامي ". هذه الوصية في مأمن من كثير من الشكوك ، ومن معتقدات أهل الكذب كثيرة وكثرية ، وكان يكفينا إثبات ما قيل في النصوص وعدم تجاوز ذلك. فنقول: يسمع ويتكلم ويرى ويغضب ويرضى بما يليق به سبحانه ولا يعلم صفاته إلا هو ويتبع السنة والكتاب الصريح ويعطي.
ينزل الله في الثلث الاخير من الليل مستجاب
الحمد لله. ينزل الرب تعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ، كما تواترت
بذلك الأحاديث، وهو نزول يليق بجلاله سبحانه ، لا نستطيع أن نكيفه أو نتصوره ، وليس
هو كنزول المخلوق بالانتقال من مكان إلى مكان ، بحيث يكون شيء فوقه، بل ينزل إلى
السماء الدنيا، وهو على عرشه، وفوق جميع خلقه، فلا يكون شيء فوقه. وهذا مغاير لنزول المخلوق، ولا يمكن للعبد تخيله، وليس له أن يتوهم أو يتخيل؛ فهو
سبحانه "لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام" كما قال سبحانه: (وَلَا يُحِيطُونَ
بِهِ عِلْمًا) طه/110. ينزل الله في الثلث الاخير من الليل متي يبدا . وما قيل في المكان يقال مثله
في الزمان، فنزول الله عز وجل على أهل كل بلد يكون في ثلث ليلهم الأخير، ولا يقال:
إنه يلزم من ذلك أن يكون نازلا طول الليل لأن الثلث يختلف باختلاف البلدان، فهذا
إنما يقال إذا كان النزول كنزول المخلوق، وأما الله تعالى فلا نعلم كيفية نزوله،
فلا نتحكم عليه بلوازم نزول خلقه ، فإن هذا من أعظم أسباب ضلال الفرق في باب
الأسماء والصفات. وهو ـ تعالى ـ قادر على أن ينزل نزولا واحدا، يقع لكل بلد في ثلثهم الأخير، ولا
يكون متصفا بالنزول على الدوام. والواجب أن نصفه بما وصف به
نفسه ، أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا نخوض ولا نتكلف ، ولا نضرب له
الأمثال، ولا نشبه نزوله بنزول المخلوق الذي يتقيد بالزمان والمكان.
فكيف نرد على من قال: أنت تقول: إن الله ينزل إلى الجنة السفلى في الثلث الأخير من الليل ، وهذا يقتضي ترك العرش. لأن الثلث الأخير من الليل ليس في آن واحد على أهل الأرض؟ هذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال: إن ربنا تبارك وتعالى ينزل كل ليلة إلى جنة الدنيا ، إذا بقي الثلث الأخير من الليل ، فيقول: الذي يناديني فأنا أجيبه يسألني فأعطيه فيستغفر لي أن أغفر له حتى طلوع الفجر. [1] متفق. وقد أوضح العلماء أنه النسب الذي يناسب الله وليس نزولنا ، ولا يعلم أحد كيف يكون إلا هو ، فينزل كما يشاء ، ولا يحتاج إلى خلو العرش. لانه نزل يناسبه جلالتك وثالث يختلف في بقاع الدنيا وهذا شيء خاص به ولا يشبه خلقه في بعض صفاته مثله سبحانه. قال: ليس مثله وهو الذي يسمع كل شيء ويرى كل شيء. [الشورى:11]هو قال، [طه:110]وقال في آية الكرسي: ولا يفهمون بعلمه إلا ما يريد. ينزل الله في الثلث الاخير من الليل للرزق. [البقرة:255]والآيات بهذا المعنى كثيرة ، وهو سبحانه أعلم كيف نزلت. لذلك علينا أن نجرب النزول بالطريقة التي تناسب الله ، ورغم أنه ثابت على العرش ، إلا أنه ينزل إليه ليس كنزولنا ، إذا نزل فلان من سقف خالٍ منه ، وإذا ينزل من السيارة ، السيارة لا تراها ، هذا تشبيه فاسد لها ؛ لأنه المجد له لا يقاس بخلقه ، وخلقه لا يقارن بأي من صفاته.
ينزل الله في الثلث الاخير من الليل للرزق
الحمد لله. أولا:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ رواه البخاري (1145) ، ومسلم (758). فالمتقرر أن السؤال والاستغفار داخلان في عموم لفظ الدعاء؛ فالسؤال غالبا ما يطلق على طلب النفع سواء كان نفعا دينيا أو دنيويا؛ والاستغفار يطلق على طلب دفع شر الذنب وآثاره السيّئة؛ وإنما خصّا بالذكر من باب عطف الخاص على العام. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" فذكر أولا لفظ الدعاء، ثم ذكر السؤال والاستغفار. لماذا ينزل الله في الثلث الاخير من الليل - إسألنا. والمستغفر سائل ، كما أن السائل داع؛ لكن ذكر السائل لدفع الشر ، بعد السائل الطالب للخير، وذكرهما جميعا بعد ذكر الداعي الذي يتناولهما وغيرهما، فهو من باب عطف الخاص على العام " انتهى من "مجموع الفتاوى" (10 / 239). وقال البدر العيني رحمه الله:
" الْمَذْكُور هَهُنَا: الدُّعَاء وَالسُّؤَال وَالِاسْتِغْفَار.
[١٢]
قال النبي في شأن عبد الله بن عمر: (نعم الرجل عبد الله، لو كان يصلي من الليل). [١٣]
قال النبي عليه الصلاة والسلام: (إنَّ في الجنةِ غُرَفًا يُرَى ظَاهِرُها من باطِنِها، و باطِنُها من ظَاهِرِها. فقال أبو مالِكٍ الأَشْعَرِيُّ: لِمَنْ هيَ يا رسولَ اللهِ ؟ قال: لِمَنْ أَطَابَ الكَلامَ، و أَطْعَمَ الطَّعَامَ، و باتَ قائِمًا و الناسُ نِيامٌ). [١٤]
قال -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا مَضَى شَطْرُ اللَّيْلِ الأَوَّلُ، أَوْ ثُلُثَاهُ يَنْزِلُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: هَلْ مِنْ سَائِلٍ يُعْطَى؟ هَلْ مِنْ دَاعٍ يُسْتَجَابُ لَهُ؟ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ يَغْفِرُ لَهُ؟ حَتَّى يَنْفَجِرَ الصُّبْحُ). [١٥] ملخّص المقال: تتنزّل رحمات الله عز وجلّ كلَ ليلة في الثُلثِ الأخير من اللّيل، فيقول -سبحانه-: (هل من داعٍ فأستجيبُ لهُ هل من سائلٍ فأعطيهُ، هل من مستغفرٍ فأغفرُ له)، ومن هنا يتضح ما لهذا الوقت من قدسية وخصوصية كبيرة في حياة المسلم، وحري بكل مسلم الحرص على اغتنام هذا الوقت للاقتراب من بارئه بقيام الليل، والدعاء، وتلاوة القرآن، وقراءة الأذكار، ويُحيب من خلال تقسيم عدد ساعات الليل على ثلاثة، فيكون الجزء الأخير هو الثلث الأخير من الليل.