طلال مداح تمنيت من الله.. - YouTube
- تمنيت من الله
- كلمات تمنيت من الله
- فيمن نزلت سورة المجادلة؟ - شبابيك
- قطوف تربوية حول قصة المجادلة
تمنيت من الله
طلال مداح / تمنيت من الله / مسرح التلفزيون - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
كلمات تمنيت من الله
وقالت: بعد صدور ديواني الأول عرضت علي إحدى الصحف أن أكتب لديها، وبالفعل تقبلت الفكرة وكتبت صفحة كانت تحمل اسم «النصف الحلو»، وهذه الصفحة عملت ضجة كبيرة، وكانت تتحدث عن سيدات المجتمع، واستمرت 6 أشهر وكانت الصفحة متألقة ولها تفاعل كبير من المحبين والقراء، ولكن بعدها بدأت مضايقات من بعض الأشخاص، ودارت المضايقة حول الاسم وحولناه إلى «العطوف» وبعدها إلى «النصف الآخر» وكانت هذه أسماء الصفحات التي كنت أكتبها. «لا وربي» طُلبت من عبدالله الفيصل لمحمد عبده أوضحت ثريا قابل قصة أول تعاون جمعها بفنان العرب محمد عبده في الأغنية الشهيرة (لا وربي)، وقالت: «هذه الأغنية سمعها محمد عبده من فوزي محسون وكانت له، وطلب فنان العرب من الأمير عبدالله الفيصل التوسط له عن طريق عبدالله بن زقر، وقالوا لي الأغنية يريدها محمد عبده، وقلت خلاص يا فوزي اتركها له فغناها». وأضافت: «تعاوني مع محمد عبده قليل، الفنان الذي يطلب مني ويتابعني لا أبخل عليه، وأي شاعر يتمنى أن يغني له محمد عبده». ابن عمي كان السبب تقول ثريا قابل: «بعض القصائد لها مواقف، والمواقف الخاصة لا يستطيع أحد أن يحكيها، فديوان الأوزان الباكية قصائده كانت جميعها خيالية، بمعنى أنه الحب الذي ليس له حبيب، ونحن كنا نحلم بحب وهو في الأساس ليس موجوداً وأنا منهم، ولكن بعدها أحببت ابن عمي وأصبح الخيال يأتي إلى الواقع، والحمد لله تزوجنا أنا وابن عمي وكل القصائد كتبت فيه، من ضمنها (تمنيت من الله تبقى معي يا حبيبي)، و(لا وربي) وقصتها أنه كان بيننا خلاف كما يحصل في جميع العائلات، وطبعاً كان هذا بعد الزواج، وبالمناسبة تزوجت هذا الرجل 3 مرات، بمعنى كل مرة أتزوجه نختلف أنا وهو ونترك بعضنا ونعود مرة أخرى بعقد جديد».
تمنيت من الله تبقى معى يا حبيبي تمنيت من الله يجعلك حظى ونصيبي وكأنه ربي استجاب من غير ما اعمل حساب طليت لقيتك معايا حقق لي حلمي ومنايا يااسمر يا اسمر حسيت برعشة في كياني يوم جات عيني ف عينيك ما قدرت اقوم من مكاني ما عرفت اسلم عليك قربت منى ف ثواني لقيتني كلي ف ايديك يااسمر يا اسمر قليلة قولة احبك وفيك اسعدنى زماني انا ودى ادخل لقلبك واشوف بعيني مكاني ودى من غير ما اقلك تحس بشوقي وحناني
يبحث الكثير من الأشخاص عن قصة سورة من سور القرآن الكريم وسبب نزولها، مما يجلهم يبحثون عن فيمن نزلت سورة المجادلة؟
وخلال التقرير التالي ننشر فيمن نزلت سورة المجادلة؟ والقصة الكاملة للسورة. قصة سورة المجادلة وكانت قصة سورة المجادلة بسبب خلاف بين امرأة انصارية وزوجها، وتدخل رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم من أجل إصلاح الخلاف بعدما اشتكت له تلك المرأة. قطوف تربوية حول قصة المجادلة. ونزلت آيات سورة المجادلة نزلت في امرأة من الأنصار، وتقول تلك المرأة أن زوجها عاد إلى بيته في يوم وقامت هي بمراجعته في شيء ما، قبل أن يغضب زوجها بشدة وقال لها: أنت علي كظهر أمي، وتركها وذهب. وبعد ساعة عاد زوجها بعدما كان مع قومه، وحاول أن يتقرب منها، لترفض هي وتقول له: والذي نفس خويلة بيده لا تخلص إلي وقد قلت ما قلت حتى يحكم الله ورسوله فينا. وبعدها ذهبت تلك المرأة إلى رسول الله لتشتكي له، وقالت الرسول أن زوجها ظاهر منها وندم على فعلته، وأرادت أن تعرف الصواب. وقال الرسول لها أن زوجها ابن عمها وهو شيخ كبير وأمرها بأن تتقي الله فيه، وبعدها ذهبت إلى المنزل. وبعدها بمدة قصيرة نزلت الآيات إلى روسول الله عزل وجل، والتي تقول: «قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ».
فيمن نزلت سورة المجادلة؟ - شبابيك
بسم الله الرحمن الرحيم شاهدة على عصرها:
عَن خَولَةَ بِنتِ ثَعلَبَةَ قَالَت: وَاللَّهِ فِيَّ وَفِي أَوسِ بنِ صَامِتٍ, أَنزَلَ اللَّهُ - عز وجل - صَدرَ سُورَةِ المُجَادَلَةِ. قَالَت: كُنتُ عِندَهُ وَكَانَ شَيخاً كَبِيراً قَد سَاءَ خُلُقُهُ وَضَجِرَ. قَالَت: فَدَخَلَ عَلَيَّ يَوماً فَرَاجَعتُهُ بِشَيءٍ, فَغَضِبَ فَقَالَ: أَنتِ عَلَيَّ كَظَهرِ أُمِّي. فيمن نزلت سورة المجادلة؟ - شبابيك. قَالَت: ثُمَّ خَرَجَ فَجَلَسَ فِي نَادِي قَومِهِ سَاعَةً، ثُمَّ دَخَلَ عَلَيَّº فَإِذَا هُوَ يُرِيدُنِي عَلَى نَفسِي. قَالَت: فَقُلتُ: كَـلاº وَالَّـذِي نَفـسُ خُوَيلَـةَ بِيَدِهِ لا تَخلُصُ إِلَيَّ وَقَد قُلتَ مَا قُلتَ حَتَّى يَحكُمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ فِينَا بِحُكمِهِ. قَالَت: فَوَاثَبَنِي، وَامتَنَعتُ مِنهُ، فَغَلَبتُهُ بِمَا تَغلِبُ بِهِ المَرأَةُ الشَّيخَ الضَّعِيفَ، فَأَلقَيتُهُ عَنِّي. قَالَت: ثُمَّ خَرَجتُ إِلَى بَعضِ جَارَاتِي فَاستَعَرتُ مِنهَا ثِيَابَهَا، ثُمَّ خَرَجتُ حَتَّى جِئتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، فَجَلَستُ بَينَ يَدَيهِ، فَذَكَرتُ لَهُ مَا لَقِيتُ مِنهُ، فَجَعَلتُ أَشكُو إِلَيهِ - صلى الله عليه وسلم - مَا أَلقَى مِن سُوءِ خُلُقِهِ.
قطوف تربوية حول قصة المجادلة
روت السيدة خولة رضي الله عنها للنبي ما حدث، وقالت ما دار بينهما وما تلفظ به زوجها، ثم أكملت وقالت إن لي منه أولاد، لو تركتهم له ضاعوا، ولو تركهم لي جاعوا، أو قالت ما في ذلك من معنى ، يستشهد به إلى الآن في قيمة الأسرة، وأثار الطلاق على الأولاد. فقال لها النبي أولاً، اتقي الله في زوجك إنه شيخ كبير، ثم ذكر لها النبي أنه لم يرد في الإسلام ما يخص شأنهما في هذا الظهار، والأرجح أنه كما كان سابقاً يعد طلاق، فعادت خولة كلامها على النبي، تخشى على أسرتها فلم يجد النبي جواب، وفي الثالثة، نزل قول الله سبحانه وتعالى على نبيه، يحمل الآيات جبريل عليه السلام. فكانت أيات تتلى حتى اليوم، تعلم الناس جاهلية الظهار، وتفقهم في من يقع فيه منهم، وكانت سورة المجادلة تحمل في صدرها الأحكام الواجبة على من يظاهر زوجته، بداية من قول الله سبحانه وتعالى ﷽ ﴿قَدۡ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّتِی تُجَـٰدِلُكَ فِی زَوۡجِهَا وَتَشۡتَكِیۤ إِلَى ٱللَّهِ وَٱللَّهُ یَسۡمَعُ تَحَاوُرَكُمَاۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِیعُۢ بَصِیرٌ﴾ [المجادلة 1] إلى أخر الأيات. فقال النبي صلى الله عليه وسلم لخولة اذهبي وأرسلي لي زوجك، فجاء زوجها إلى النبي صلى الله عليه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أن حكم الظهار كما قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز وَٱلَّذِینَ یُظَـٰهِرُونَ مِن نِّسَاۤىِٕهِمۡ ثُمَّ یَعُودُونَ لِمَا قَالُوا۟ فَتَحۡرِیرُ رَقَبَةࣲ مِّن قَبۡلِ أَن یَتَمَاۤسَّاۚ ذَ ٰلِكُمۡ تُوعَظُونَ بِهِۦۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣱ﴾ [المجادلة 3].
ـ للمرأة مكانتها في الإسلام، وأن لها من الحقوق، وعليها من الواجبات، كالتي للرجل، إلا ما فضَّل الله به بعضهم على بعض، قال الله تعالى: { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (البقرة:228)، فقد توجهت رضي الله عنها بشكواها إلى النبي صلى الله عليه وسلم في قضية أسرية، وسمع الله شكواها من فوق سبع سموات، وأنزل آيات قرآنية في أمرها، مبينًا المخرج من أزمتها. فائدة:
لقد كان الصحابة رضوان الله عليهم بشراً، يصيبون ويخطئون، ويقع منهم ما يقع من البشر، لكنهم كانوا توابين رجاعين، وليس في ذكر موقف خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها مع زوجها أوس بن الصامت رضي الله عنه وما شابهه من مواقف من باب الانتقاص من أحد الصحابة رضوان الله عليهم بحالٍ من الأحوال، كيف ذلك وقد جاءت النصوص النبوية القطعية بتحريم سبهم وتجريحهم أو الطعن في أحدٍ منهم، أو الحطِّ من قدْرِه، ومن تلك النصوص: ما رواه البخاري و مسلم في صحيحيهما من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: ( لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه).