كلمات اغنية إلين اليوم الين اليوم وأنا عندي أمل فيهم
ولا مر يوم إلا فيه أتحريهم
ولو طال إنتظاري
سنين وسنين وسنين
أكيد بيوم ألاقيهم
الين اليوم وقلبي دقته أسرع
الين اليوم وردي بندى يدمع
ولاأدري الندى من وين من وين
يمكن يكفي يرجيهم
الين اليوم وأنا أتخيل لقانا كيف
الين اليوم وأنا أكتب وش بقول وكيف
ولا أدري أبتدي من وين من وين
ولا ادري عمري يكفيهم
- كلمات اغنيه الين اليوم .. للفنانه ذكرى.. - منتديات مسك الغلا
- ( ويجعل من يشاء عقيما ) (ج1) د. باحمد رفيس - 16 / 3 / 2013 - YouTube
- القاعدة الخامسة والأربعون: يهب لمن يشاء ما يشاء! | موقع المسلم
- موقع هدى القرآن الإلكتروني
- توجيه من لم يرزق بالأبناء
كلمات اغنيه الين اليوم .. للفنانه ذكرى.. - منتديات مسك الغلا
كلمات الاغنية
الين اليوم
الين اليوم وأنا عندي أمل فيهم
ولا مر يوم إلا فيه أتحريهم
ولو طال إنتظاري
سنين وسنين وسنين
أكيد بيوم ألاقيهم
الين اليوم وقلبي دقته أسرع
الين اليوم وردي بندى يدمع
ولاأدري الندى من وين من وين
يمكن يكفي يرجيهم
الين اليوم وأنا أتخيل لقانا كيف
الين اليوم وأنا أكتب وش بقول وكيف
ولا أدري أبتدي من وين من وين
ولا ادري عمري يكفيهم
أضيفت من قبل صاحب الموقع
شارك
منتديات خيالك ذابحني:: ||كــتــيــبــة الآدبــيــه والـلــغـويه||:: كلمات اغاني 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة ابو سيف عدد المساهمات: 21 تاريخ التسجيل: 14/03/2011 موضوع: كلمات أغنية الين اليوم 2011-03-24, 19:57 ألين اليوم وأنا عندي أمل فيهم ولا مر يوم إلا فيه أتحريهم ولو طال إنتظاري سنين وسنين وسنين أكيد بيوم ألاقيهم ألين اليوم وقلبي دقته أسرع ألين اليوم وردي بندى يدمع ولاأدري الندى من وين من وين يمكن يكفي يرجيهم ألين اليوم وأنا أتخيل لقانا كيف ألين اليوم وأنا أكتب وش بقول وكيف ولا أدري أبتدي من وين من وين ولا ادري عمري يكفيهم جنـK.
من فوائد الآية الكريمة: أن الأولاد هبة من الله عز وجل لقوله: (( يهب لمن يشاء ويهب)) والهبة هي العطية بلا عوض، فما هو العوض الذي علينا بالنسبة لله لهذه النعم؟ هو الشكر. وهنا سؤال هل يجوز أن تسمي ابنك أو بنتك هبة الله ؟ نعم يجوز، ولهذا قال الفقهاء رحمهم الله: في السقط، السقط إذا سقط يعني الحمل، إذا سقط بعد أن تنفخ فيه الروح فسمه ولو مات في الحال سمه، فإذا جهلت أنه ذكر أو أنثى فسمه اسما يصلح لهما بأن تقول هذا هبة الله، تسميه هبة الله. ومن فوائد الآية الكريمة: أنه لا اختيار للمرء بالنسبة للأولاد لقوله: (( يهب لمن يشاء)) فجعل الأمر راجعاً إلى مشيئته تبارك وتعالى. ومنها أنه لا ينبغي للإنسان أن ييأس إذا أتاه إناث متتابعات، فإن بعض الناس إذا أتاه إناث متتابعات أيس وقال: لن يولد لي ذكر، وهذا غلظ، فالله تبارك وتعالى يخلق ما يشاء. توجيه من لم يرزق بالأبناء. ومن فوائد الآية: تمام قدرة الله تبارك وتعالى حيث خلق من هذه النطفة وهي واحدة خلق منها ذكورا خلصا وإناثا خلصا، والثالث أصنافا ذكورا وإناثا مع أن الماء واحد ولكن الله سبحانه وتعالى على كل شيء قدير. ومن فوائد الآية الكريمة: أن العقم يعتبر نقصاً بالنسبة لمن يولد له لقوله: (( ويجعل من يشاء عقيماً)) بعد أن ذكر أن الأولاد هبة، فيكون العقيم موهوبا له أو لا ؟ لا، إذا هذا نقص.
( ويجعل من يشاء عقيما ) (ج1) د. باحمد رفيس - 16 / 3 / 2013 - Youtube
قال الله تعالى: لِّلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ (49) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا ۖ وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيمًا ۚ إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50) التفسير: يخبر تعالى أنه خالق السموات والأرض ومالكهما والمتصرف فيهما ، وأنه ما شاء كان ، وما لم يشأ لم يكن ، وأنه يعطي من يشاء ، ويمنع من يشاء ، ولا مانع لما أعطى ، ولا معطي لما منع ، وأنه يخلق ما يشاء ، و ( يهب لمن يشاء إناثا) أي: يرزقه البنات فقط - قال البغوي: ومنهم لوط ، عليه السلام ( ويهب لمن يشاء الذكور) أي: يرزقه البنين فقط. قال البغوي: كإبراهيم الخليل ، عليه السلام - لم يولد له أنثى ، ( أو يزوجهم ذكرانا وإناثا) أي: ويعطي من يشاء من الناس الزوجين الذكر والأنثى ، أي: من هذا وهذا. قال البغوي: كمحمد ، عليه الصلاة والسلام. ( ويجعل من يشاء عقيما) أي: لا يولد له. قال البغوي: كيحيى وعيسى عليهما السلام. موقع هدى القرآن الإلكتروني. فجعل الناس أربعة أقسام ، منهم من يعطيه البنات ، ومنهم من يعطيه البنين ، ومنهم من يعطيه من النوعين ذكورا وإناثا ، ومنهم من يمنعه هذا وهذا ، فيجعله عقيما لا نسل له ولا يولد له ، ( إنه عليم) أي: بمن يستحق كل قسم من هذه الأقسام ، ( قدير) أي: على من يشاء ، من تفاوت الناس في ذلك.
القاعدة الخامسة والأربعون: يهب لمن يشاء ما يشاء! | موقع المسلم
فتقديم الإناث كان لغرض التعبير عن انَّ الأمر بيده وانَّه يجري بمقتضى تقديره وإرادته لا انَّه يجري بمقتضى تقدير الإنسان وإرادته وإلا لكان مريدًا للذكور دون الإناث أو مريدًا لتكثير الذكور وتقليل الإناث. منشأ تقديم الذكور في ذيل الآية:
وأما منشأ تقديم الذكور في ذيلِ الآية على الإناث فلعلَّه لغرضِ التأكيد أيضًا على انَّ أمر الإنجاب خاضعٌ لمشيئته فهو تارةً يقدِّر تقديم الإناث على الذكور وأخرى يُقدِّر تقديم الذكور على الإناث، وقد يكون منشأ تقديم الذكور في ذيل الآية هو بيان انَّ تقديم الإناث في صدر الآية لم يكن لغرض التفضيل وإلا لاقتضى ذلك التقديم مطلقًا، فهو يُقدِّم الإناث تارةً في الذكْر ويؤخِّر ذِكرَهنَّ تارةً أخرى للتعبير عن انَّه لا فَرق عنده بين الذكور والإناث. تعريف الذكور دون الإناث:
وأما تعريف الذكور فلانَّ الإنسان المخاطب بمقتضى ثقافته يرجو من زواجه الذكور ولهذا كان هذا المعنى حاضرًا في ذهنه، فالمناسب بمقتضى اللغة هو التعريف بلامِ العهد المعبَّر عنه بالعهد الذهني، فحينما يكون الشيء حاضرًا في الذهن لأيِّ سببٍ كان فإنَّ المناسب لغةً هو تعريفه لغرضِ الإشارة إلى انَّ المقصود من الخطاب هو ذلك الشيء المعهود.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
والواجب ألاّ يتسخط رزق الله تعالى، ويجعله سببًا للشقاق، واضطراب الحياة الأسرية. وأخيرًا كلمة لمن لم يرزق الذرية! أقول له: لا تيأس.. أبونا إبراهيم عليه السلام، الذي هو خليل الرحمن لم يرزق بالولد إلا بعد مائة وعشرين سنة! زكريا عليه السلام نبيٌ من أنبياء الله لم يرزق إلا بعد كما وصف الله في القرآن: {قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [مريم]، فتوجّهَ إلى الله تعالى {وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ} [الأنبياء]، فتوجّه إلى من توجه إليه إبراهيم وزكريا عليهما السلام واضرع إليه وناده ولا تستعجل! احذر من اليأس لأن اليأس قد يؤدي إلى سوء الظن بالله تعالى. ولو قدِّر أن تكون عقيمًا، فاعلم أن الله تعالى حكيم عليم! {وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ} [الشورى]. كم من العلماء والعبّاد والصالحين من لم يرزق بأولاد، فصبر واحتسب وما ضره ذلك بل كان هذا سببًا في أن يشقّ طريقه إلى الله.
توجيه من لم يرزق بالأبناء
كمل تفسير سورة الشورى والحمد لله رب العالمين.
واعلم أن الله يبتلي عباده بالمنع كما يبتليهم بالعطاء، هل يشكرون أم لا وهل يصبرون أم لا، كما قال الله تعالى: وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [الأعراف:168]، وقال: وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ [الأنبياء:35]، وقال جل من قائل: فَأَمَّا الْأِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ* وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ [الفجر:15-16]. أي ما كل من وسعتُ عليه أكرمُته ولا كل من قدرتُ عليه أكون قد أهنتُه، بل هذا ابتلاء ليشكر العبد على السراء والضراء، فمن رزق الشكر والصبر فقد رزق الخير كله، كما في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن اصابته ضراء صبر فكان خيراً له. رواه مسلم. والله أعلم. إسلام ويب. §§§§§§§§§§§§§§§