مشاريع الرياض الكبرى..
رؤية طموحة تنقل العاصمة للعالمية
تستشرف العاصمة الرياض مستقبلاً تنموياً يفوق التوقعات، رسمت ملاحمه رؤية وطنية طموحة تدفع بالمدينة من قلب نجد، لتكون عاصمة نموذجية، تتحقق فيها الأهداف التي تضمنتها رؤية المملكة 2030. الهدف
المشاريع الاربعة تعمل على
تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، تساهم في إيجاد 70 ألف فرصة عمل، توفير فرصاً استثمارية بنحو ٥٠ مليار ريال. أولاً: مشروع " حديقة الملك سلمان "
وتأتي "حديقة الملك سلمان" أولى هذه المشروعات المعتمدة ضمن مشروعات الرياض الكبرى، على مساحة تبلغ 13. إليك أهم تفاصيل مشاريع الرياض الكبرى.. رياضُنا في طريقها نحو القمة. 4 كيلومتراً مربعاً، متخذةً من قلب الرياض موقعاً لها، وتحديداً على أرض قاعدة الملك سلمان الجوية (مطار الرياض القديم)، لتصبح بذلك أكبر حدائق المدن في العالم، وتنتشر في "حديقة الملك سلمان" مناطق خضراء وساحات مفتوحة تزيد مساحتها عن 9. 3 ملايين متر مربع وحدائق متنوعة تبلغ مساحتها 400. 000 متر مربع، ومسار دائري للمشاة بطول 7. 2 كليو مترات، ومنطقة الواحدي على مساحة 800 ألف متر مربع وعناصر مائية متنوعة. ثانيا: مشروع " الرياض الخضراء "
ويهدف المشروع إلى زيادة نسبة المساحات الخضراء من 1. 5% حالياً إلى 9% من إجمالي مساحة مدينة الرياض، بما يعادل 541 كيلو متراً مربعاً بعد اتكمال المشروع، ويسهم المشروع في رفع نصيب الفرد في المدينة من المساحات الخضراء من 1.
إليك أهم تفاصيل مشاريع الرياض الكبرى.. رياضُنا في طريقها نحو القمة
نشرت وزارة الإعلام السعودية تفاصيل أكثر مساء اليوم عن مشاريع الرياض الكبرى التي تم إطلاقها اليوم من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. وتبلغ تكلفة هذه المشاريع 86 مليار ريال، وتشمل: مشروع حديقة الملك سلمان، مشروع الرياض الخضراء، مشروع المسار الرياضي، مشروع الرياض آرت. وفيما يلي تفاصيل أكثر بالفيديو والانفوجرافيك عن تلك المشاريع الأربعة:
- مشروع حديقة الملك سلمان:
أكبر مشروع لحدائق المدن بالعالم، وتقام على مساحة 13. 4 كيلومتر مربع، وتظهر تفاصيل أكثر حولها في الفيديو والإنفوجراف التالي:
- مشروع المسار الرياضي:
وهو مشروع بطول 135 كيلومتراً يربط غرب الرياض بشرقها، ليشجع ويحفز السكان على ممارسة الرياضة واتباع أنماط صحية للتنقل. - مشروع الرياض الخضراء:
وهو مشروع يهدف إلى "خفض درجات الحرارة، وتوفير الطاقة، وتحسين جودة الهواء، وتحقيق منافع اقتصادية"، وتحسين جودة الحياة، من خلال زرع أكثر من 7. 5 مليون شجرة في أنحاء الرياض:
- مشروع الرياض آرت:
ويهدف إلى تحويل مدينة الرياض إلى معرض فني مفتوح وذلك من خلال تنفيذ أكثر من 1000 عمل ومعلم فني.
135 كيلو متراً من مسارات الدراجات الهوائية للمحترفين. 123 كيلو متراً من مسارات الخيول. ممرات آمنة ومشجرة للمشاة على طول المشروع. محطات واستراحات للدراجين في وادي حنيفة ووادي السلي، تشمل مراكز لصيانة الدراجات الهوائية، مقاهي متنوعة، ومتاجر لخدمة المتنزهين والرياضيين. مسحطات خضراء ومناطق مفتوحة بمساحة 3. 5 ملايين متر مربع. وغرس 120 ألف شجرة جديدة يتم ريها بالمياة المعالجة بنسبة 100%. ومجموعة من المعالم والأيقونات الفنية من بينها 10 معالم بارزة على امتداد المسار. رابعاً: مشروع " الرياض آرت ":
ويمثل "مشروع الرياض آرت" رابع مشروعات الرياض الكبرى، وهو المعني بتحويل العاصمة إلى معرض فني مفتوح يمزج بين الأصالة والمعاصرة، بوصف الفنون إفرازاً لثقافة مجتمع، وتأصيلاً لجوانب تراثية وحضارية، لذا حرصت (لجنة المشاريع الكبرى) على أن تكون الرياض ومشاريعها ذات سمة إبداعية فنية تحتفظ فيها بأصالتها وتعزز مكانتها الثقافية والفنية، وتسهم في تحسين الصورة البصرية بما يشكل تنوعاً فنياً غير مسبوق. ويشتمل المشروع على تنفيذ أكثر من ألف عملٍ ومعلمٍ فني، في مختلف أرجاء العاصمة الرياض، بالإضافة إلى تنفيذ المعالم والأيقونات الفنية على أيدي مبدعين وفنانين سعوديين وعالميين، ويتضمن المشروع عشرة برامج تغطي: حدائق الأحياء السكنية، والمنتزهات، والميادين، والساحات العامة، ومحطات النقل العام، وجسور الطرق، وجسور المشاة، ومداخل المدينة، والوجهات السياحية كافة.
تنظيف الجلد جيدًا باستخدام مطهر قبل سحب العينة. ارتداء ملابس بنصف كم أو ملابس يسهل طي الكم الخاص بها. شاهد أيضًا: ما هو فقر الدم المنجلي وما انواعه واسبابه وطرق تشخيصه وعلاجه
ختامًا نكون قد أجبنا على سؤال تحليل الدم الشامل ماذا يكشف؟، كما نكون قد تعرفنا على بعض المصطلحات والرموز الموجودة في تحليل الدم وماذا تعني وكذلك كيفية قراءة تحليل الدم الشامل وخطوات ما قبل القيام بهذا التحليل بشئٍ من التفصيل. المراجع
^, Complete Blood Count (CBC): Definition, Normal Ranges & Results, 23/07/2021
^, Complete Blood Count (CBC), 23/07/2021
سعر تحليل الدم الشامل
تحليل الدم الشامل ماذا يكشف؟، حيث أن تحليل الدم أو التعداد الشامل للدم هو تحليل يطلبه الكثير من الأطباء من أجل الكشف عن وجود أمراض معينة من خلال الكشف عن زيادة أو نقصان مكونات الدم مثل كرات الدم الحمراء وكرات الدم البيضاء والصفائح الدموية وغيرها، وفي السطور القادمة سوف نتحدث عن إجابة هذا السؤال كما سنتعرف على أهم المعلومات عن تحليل الدم الشامل وكذلك الأمراض والاضطرابات التي يكشف عنها هذا التحليل والعديد من المعلومات الأخرى عن هذا الموضوع بشئٍ من التفصيل.
رموز تحليل الدم الشامل
وأوضح السيد الأطلسي في مقال يحمل عنوان "التبونيات … فقاعات النظام الجزائري"، نشر اليوم الأربعاء على الموقع الإلكتروني "مشاهد 24"، أن النظام الجزائري يشكل أيضا عائقا يبطئ ويعقد التفاعل الإفريقي الأوروبي، خاصة في المجالات الاقتصادية، مما يضر بالطرفين ويعمق من هامشيته بينهما. واعتبر الكاتب الصحفي أن هذا النظام لا يملك أمام تحديات إدارة البلاد غير تلك "التبونيات" التي هي مجرد فقاعات وأضغاث أوهام، معربا عن أسفه لكون كل ما يؤشر عليه هذا النظام وكل ما يعبر عنه وباسمه، لا يسمح بالتفاؤل في قدرته على قيادة الجزائر نحو ما تستحقه، ونحو ما يطمح له شعبها، ونحو ما يتمناه لها المغاربة من تقدم واستقرار وازدهار. وبعد أن أشار إلى أن "طغمة" الجنرالات واغلة على النظام الجزائري، وبتغطية مدنية تبقي "عصابتها" في موقع الاستفادة المريحة تحت "الظل"، أبرز أن هذه الطغمة، وأمام نضوب المورد المدني فيها، وجراء عزلتها الاجتماعية، وجدت نفسها اليوم "تتساهل" في انتقاء أعوانها المدنيين إلى مستوى ما تحت المعدل، وهكذا انتدبت "لرئاسة الجزائر"، الرئيس الحالي. وسجل أن هذا الرئيس، وزيادة في النكاية بالجزائر، منتج غزير "لتبونيات" مسلية في "المونولوج" الإعلامي الذي تطعمه فأدمنه، من نوع "سمره" مع صحافته، السبت، وفي قضايا ساخنة، أجج جمراتها من حيث "حاول إخمادها".
وأشار إلى أن "الرئيس"، وهو يمارس تكليفاته الرئاسية في لقاءاته الرسمية، يحاول إثبات أنه "لا يعرف النحو، فقط، بل يتقن الزيادة فيه…"، وهكذا يعمق نفور المجتمع من "الدولة ويعطل ما بقي من جسور بينهما"، معتبرا أنه بتلك "الزيادات" في السياسة، يقدم لأطراف علاقات الجزائر الخارجية، ما يضحكها، ما يحيرها، وما ينفرها منه". وتوقف الكاتب عند واحدة من "تبونيات الرئيس"، التي أغرت وزير الخارجية الإسبانية بالرد على "الرئيس" لما انتقد موقف الحكومة الاسبانية المنحاز لمغربية الصحراء عبر تثمينها لمقترح الحكم الذاتي، الذي بادر به جلالة الملك كحل واقعي وعادل ودائم للمنازعة الجزائرية حول الصحراء المغربية، واصفا كلامه بأنه "جدل عقيم"، مبرزا أن هذا القصف الديبلوماسي الدقيق بكلمتين، استدعى ردا طويلا وبلا طائل من عون خدمة في الرئاسة الجزائرية". واعتبر كاتب المقال أن هذا الجدل العقيم هو أيضا ما قارب به "الرئيس" الوضع في ليبيا، مناصرا طرفا فيها ضد طرف… وهو "الرئيس" الذي يتغنى "برعايته" لحل الأزمة الليبية والمصالحة بين كل أطرافها، ولبلاده معها تماس جغرافي طويل وحساس. وتساءل الكاتب حول ما إذا كان الرئيس قد "ذهب" إلى ليبيا ليطلب "صلحا" أم ليؤجج نيرانها؟، مشيرا إلى أنه لا يمل ولا يفتر حماسه وهو يغذي رصيد "تبونياته"، يوميا، بما وسعه خياله وقلة حيلته السياسية، والكثير من الحقد المشحون به ضد المغرب.