[8]
قارنها اللغوي بن زيمر بشعارات مماثلة مثل " ارفعوا أيديكم، لا تطلقوا النار "، والتي نشأت في إطلاق 2014 على مايكل براون ، والأقدم " لا عدالة ولا سلام ". وصفها زيمر بأنها "صرخة حشد قوية وغريبة"، وأشار إلى أن "ترديد الكلمات" لا أستطيع التنفس، التي يحيط بها الآلاف من الآخرين يفعلون الشيء نفسه، هو عمل من التعاطف الشديد والتضامن. يأتي التعاطف من الدخول للحظة في شخصية إريك غارنر في تلك اللحظة التي كانت فيها يختنق. [9] وأشار زيمر إلى أنه في البديل " لا يمكننا التنفس "، تصبح العبارة موجهة نحو التغيير الاجتماعي وأكثر استعارة. لا أستطيع التنفس - ويكيبيديا. العبارات التي تظهر في الاحتجاجات علامات مثل "العدالة لا تستطيع التنفس" و"ديمقراطيتنا لا تستطيع التنفس" تزيل المعنى بالكامل خارج الظروف المادية لوفاة غارنر. وأشار جوشوا روثمان من جامعة ألاباما إلى أن تصريحات الموضة مثل قمصان "لا أستطيع التنفس" يتم "رفضها بسهولة من قبل الخصوم على أنها لفتة رخيصة أو حيلة". ومع ذلك، تحليل جنون الموضة في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر لـ "ألست رجلًا وأخًا؟" أكد روثمان أنه لا ينبغي أن نقلل من قيمة الأزياء وأهميتها من خلال النقش الذي صنعه يوشيا ويدجوود للأساور وزخارف الشعر، ثم دمج صورة الرقيق الراكعة في العديد من أنواع المنتجات المختلفة باعتبارها الرمز الأكثر استخدامًا على نطاق واسع لحركة إلغاء العبودية الأمريكية.
لا استطيع بالانجليزي عن
^ Howell, Kellan (20 ديسمبر 2014)، " 'I can breathe - thanks to the NYPD' shirts flood pro-police NYC rally" ، The Washington Times ، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ^ Ortiz, Erik (19 ديسمبر 2014)، "Indiana Cop Told to Stop Selling 'Breathe Easy' T-shirts" ، NBC News، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ^ Wright, Lincoln (16 ديسمبر 2014)، "Mishawaka cop hopes to add new perspective to police-race discussion" ، South Bend Tribune ، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. Alternative - قاموس WordReference.com إنجليزي - عربي. ^ Editorial Board (26 مايو 2020)، "Another unarmed black man has died at the hands of police. When will it end? " ، The Washington Post ، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ^ Long, Colleen؛ Hajela, Deepti (29 مايو 2020)، " 'I can't breathe' slogan at US protests" ، ، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ^ Sugg, Rich (02 يونيو 2020)، "George Floyd protesters lie down on Main Street in Kansas City chanting 'I can't breathe' " ، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 03 يونيو 2020.
^ Yee, Vivian (3 ديسمبر 2014)، " 'I Can't Breathe' Is Echoed in Voices of Fury and Despair" ، The New York Times ، مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ↑ أ ب Izadi, Elahe (9 ديسمبر 2014)، " 'I can't breathe. ' Eric Garner's last words are 2014's most notable quote, according to a Yale librarian. لا استطيع بالانجليزي قصيرة. " ، The Washington Post ، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ↑ أ ب Bragman, Walker؛ Colangelo, Mark (19 ديسمبر 2019)، "Pete Buttigieg Stood by Police Officer Who Mocked and Profited From Eric Garner's Final Plea of 'I Can't Breathe' " ، The Intercept ، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ^ "NFL, NBA stars bring 'I can't breathe' protest slogan inside the lines" ، Fox News، 8 ديسمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020. ^ Miller, Jake (19 ديسمبر 2014)، "Obama talks about LeBron James and his "I can't breathe" shirt" ، CBS News، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2020.
"نمضي دون أن ندري أي طريق نسلك. نسير لنقف في منتصف حياتنا ونسأل 'أهذه هي الطريق؟' نتشرّد على أبواب المتاهات دون أن نعلم أي مسار هو مسارنا... يا ليتنا كجدول الماء، طريقنا يشق نفسه بنفسه ليصب في البحر حيث اللانهاية" "حظّي تعيس" قرأتها في دفترٍ فتحته صدفة هذا المساء. هذه بداية أول نص كتبته في دفتر مذكراتي. المفارقة أن التعاسة كانت أول ما خُطّ في هدية عيد ميلادي الثالث عشر، ربما لأن الدفتر كان بقفل ومفتاح. في تلك السنة، انفصل أبي وأمي. لم أفرح يومها، لكني فعلتها الآن. فنحن نولد أحياناً لحظة موت أحدهم. مات زواجهما وحييْتُ أنا. خرجت إلى الحياة حينها ولم أكن أدرك ذلك إلى أن تعرّفت إلى نفسي. تحميل ورقة كراس مخططة للكتابة عليها | Web design tutorials, Graphing, Blog. فبقدر ما ترك غياب أمي فراغاً بداخلي، بقدر ما صنعني هذا الفراغ. بعض الفراغات تكون مليئة بالتفاصيل. أذكر مثلاً حين سمحت لعقلي بالتوقف عن التفكير لمدة ساعة ونصف، لأختبر بذلك أول لحظة سلام حقيقية. لا أعلم إن كانت هناك معادلة لحساب الوقت في الفراغ. ما أعلمه حقاً هو أنه في الفراغ لا قيمة للوقت. لحظة السلام تلك حملتها معي أسبوعا كاملاً، وكانت تلك المرة الأولى التي أمارس فيها فعل التأمل. جلست بين الجبل والوادي برفقة الشمس وغروبها فأدركت معنى أن نخلع عنا أثوابنا ونركض عراة إلا من أنفسنا.
تحميل ورقة كراس مخططة للكتابة عليها | Web Design Tutorials, Graphing, Blog
أحببت التأمل وأحببت نفسي. أحببت الله أيضاً ولم أكن أشعر به قبل تلك اللحظة، إذ كنت بالكاد أتذكر وجوده. في تلك السنة، وفي تلك اللحظة، وُلدت مرة أخرى. لا أخفي أنه تلبّستني فكرة اختبار ولادة جديدة مع كل عقد. لكني الآن وقد أنجبتني الحياة مرتين، لا أقوى على المقارنة بين الولادة الأولى وتلك الثانية. ورقة مزخرفة للكتابة عليها. فأيهما هي الأصعب؟ ذات يوم قال مدرّب التصوير الفوتوغرافي إن للصورة شرطين أساسيين هما ظل ونور. كان يتكلّم من منحى تقني بحت في علم الصورة، إلا أن الجملة كانت رنّانة. رحت أتمعّن فيها وأتساءل لماذا كان لها وقع كبير في نفسي. إذا ما تأملنا هذه الدنيا كاملة لا يمكننا سوى أن نرى أنها تجمع طوال الوقت ما بين الظل والنور. وهنا خطرت لي فكرة: هل أنا الظل أم النور؟ أعرف شخصاً شديد الإيمان لا أرى فيه سوى النور والنور فقط. فتساءلت ثانية: هل يمكن للإنسان أن يكون نوراً دون ظل أو ظلاً دون نور؟ لكن السؤال الأكثر إلحاحاً كان: من أنا؟ لا أعلم حقاً من أنا، ولكني أعلم أن الشرط الأساسي في ذاتي كما في علم الصورة وكما في كل شيء، هو وجود الظل والنور. وربّما سأعرف نفسي أكثر يوم أتقبّل الظل في نفسي كما أتقبّل النور تماماً. "لون الوسادة هو ما أيقظني لا أشعة الشمس، فالأزرق لوني المفضل.
استغربتُ؛ كيف انتهى بها المطاف عند شاطئ البحر المتوسط فيما موطنها بعيد في أقاصي القارة الآسيوية؟ لم أجد جواباً لسؤالي وتابعتُ إبحاري مع الريح. غرباً أبحرت بنا الرياح؛ أنا والشجرة، حتى حلّ الليل صامتاً حالكاً لم ينقطع سكونه إلا بظهور كائن انبثق فجأة من تحت الماء مرتفعاً نحو السماء الداكنة وكأنه يعلن "أنا هنا! "، فاهتزّ بي جذع الشجرة وكأني ورقة شجر في مهبّ الرياح. كان دلفيناً. ما الذي أتى بهذا الكائن إلى هنا؟ ربّما أنا مصدر الضجيج الذي عكّر صفوه وهو الذي يوجّه سمعُه مسارَه. أما أنا فلا خيار لي سوى الرياح. ففي البحر بحرٌ وفي طعم الملح مزيدٌ من الملح. في الصباح بدأت اليابسة تظهر في الأفق وصرت أسمع صوت تخبّط في المياه. كانت الدلافين تسبح وكان التيار يشدّنا نحو اليابسة. لحظة الاقتراب من الشاطئ اشتدّت الرياح وارتفعت الأمواج لتوقعني في الماء. ورقة عمل جاهزة للكتابة عليها. موجة واحدة كانت كفيلة بشجّ رأسي إذ ارتطم بالجذع ورحت أنزف. لكن ولدهشتي كنت أتنفس تنفساً تصاعدياً من خلال الجرح في رأسي، كدلفين! وما هي إلا لحظات حتى اختلطت رائحة الملح بالدماء وازدادت حدة رائحة أعشاب البحر مع عطر الزعفران، وأمسيت أنا أسيرَ تلك الأرض المترفة بعطر النباتات.