صحيح ان ظروف الحياة لها دور في عدم ترك مجال للعقل للتفكير وضغوط العمل قد تؤثر سلبا في عدم التركيز ومعرفة الصح من الخطاء. الصديق وقت الضيق بالانجليزي. ولاكن يأتي دور رجوع الإنسان إلى لله والتعوذ من الشيطان وإتباع سنة الرسول صلى الله علية وسلم في حالة الغضب إبتدأ من التعوذ من الشيطان ثم تغيير الوضع في الجلسة أو الوقوف ثم تذكر أن الحليم من يملك نفسة عند الغضب ثم العودة باتفكير إلى أهمية الصديق وماهي الاثار أو المشاكل التي ستترتب على الإستمرار في ذلك من قتل خطاء أو اثار أخرى ،ثم يأتي دور الموجودين ومن يحضر المشكلة من العقلاء والحكماء. الإخوة الأعزاء
لابد ان نراجع انفسنا ونعيد النظر في نفسياتنا. ونجدد العهد مع أنفسنا ونذكرها بأن الصديق وقت الضيق
وأن الصديق هو من أهم أساسات الحياة
وسوف تثبت لكم الحياة صحة هذا الكلام
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها *****صديق صدوقا صادق الوعد منصفا حوريه.. 21-03-2007, 09:34 AM رد: الصديق وقت الضيق الصديق وقت الضيق
يعطيك العافية
تقبلي مروري
وردة بلادي 21-03-2007, 10:33 AM رد: الصديق وقت الضيق الصديق وقت الضيق اميره لك تحياتى وشكرى على اختيار الموضوع العميق والذى مؤكد يهم الجميع.
الصديق في وقت الضيق
تحتاج منّا بعض الأحكام العامة إلى تروٍّ وحكمة، فليس من العدل أن نحكم على علاقة إنسانية من خلال مقولة شائعة، ونجعلها شرطاً للصديق الحقيقي دون أن نتساءل: لماذا فلان يقف معي في هذه اللحظة الحزينة بالذات؟ ولماذا يهرب من أن يشاركني في تلك؟ أو العكس ؟! عندما تجد إجابات منطقية ومقنعة لتساؤلاتك، بالتأكيد لن تكون أحكامك على أصدقائك بناءً على قانون مُعلّب ومستهلك، تداوله الكثيرون وحفظوه جيداً وعملوا به ليكونوا من أولئك الأصدقاء النبلاء، بينما النبل منهم براء. أميرة القاسم
شاعرة إماراتية
قصة الصديق وقت الضيق
ولكن الذي يحدث أحيانا عندما تحب الصراحة، وتعتقد أنها أفضل شيء في الحياة، تصطدم بموقف من تصارحه من الاصدقاء، فإذا ذكرت له عيبه كأنك لطمته على خدّه فيتلوّن وجهه، وقد يقصيك من قائمة أصدقائه لأنك لم تعد مرغوبا لديه، وأنت تشعر أنك خسرت صديقا كان في وقت إلى جانبك يساندك ويحكي لك ما تجيش به نفسه، وعلى حين غرّة تتغير الأحوال وتصبح في نظره إنسانا متصلبا لا تفقه من الحياة شيئا ولا تعرف أصول التعامل مع الناس وأنك أصبحت فظّا غليظ القلب، لا يولّ أحد وجهه نحوك لأنك قد ارتكبت في نظره حماقة لا تغتفر، حماقة عددتها أنت حذْقا ومحاولة لإصلاح نفس دأبت على التلوّن في كل حين. ولأن النفس أمارة بالسوء فقليل منا من يقبل صوت الآخر حينما يخبره بخطئه وحينما ينبّهه إلى عيبه وحينما يريد أن يصادقه، بل إن كَبْت الفكرة قد تنفجر يوما فتصبح نكرة رغم أنها معرفة، ورغم الارتياح الذي يشعر به الإنسان عندما يصارح الآخر فإنه قد يجني من ورائه عداوة وبغضاء وربما حقدا وكراهية.
الصّديق وقت الضّيق أكثر ما يشعر المرء بحاجته إلى صديقه عند الأزمات، فعند خلّوه من المشاكل فإنّه يضحك وتضحك له الدّنيا، والكلّ حوله مبتهج مسرور، أمّا إذا قلب له الدّهر ظهر المجنّ، فإنّ أكثرهم ينفضّون من حوله ولا يبقى إلاّ الصّديق الحقيقيّ، فليس كلّ من نلتقيهم ونعاشرهم أصدقاء، وكما يقول الإمام عليّ عليه السّلام: «عند زوال القدرة يتبيّن الصّديق من العدّو». ويقول في موضع آخر: «لا يعرف النّاس إلا بالاختبار، فاختبر أهلك وولدك في غيبتك، وصديقك في مصيبتك، وذا القرابة عند فاقتك، وذا التّودّد والملق عند عطلتك، لتعلم بذلك منزلتك عندهم». وقد حدّد الإمام الصّادق عليه السّلام الصّديق بقوله: «في الشّدّة يختبر الصّديق»؛ ويقول في موضع آخر: «لا تسمّ الرّجل صديقاً سمة معرفة حتى تختبره بثلاث: تغضبه فتنظر يخرجه من الحقّ إلى الباطل، وعند الدّينار والدّرهم، وحتّى تسافر معه».
اطفالنا وأولادنا هم فلذات أكبادنا تمشي على الأرض … هم شمسنا وقمرنا … هم نبض قلوبنا … هم الأمل والأنطلاق والمستقبل … أطفالنا هم رجال الغد وبُناة المستقبل ، هم السد الحامي لهويتنا وقيمنا وتراثنا وتأريخنا ….
بين المطرقة والسندان... - عروس الاهوار
وقال فالديز لإندكس "ان الصحافة الجادة والحفاظ على الأخلاقيات هي مسألة مهمة جدا في أوقات الصراع، ولكن للأسف نجد هناك صحفيين متورطين مع الناركوس"، في إشارة الى كارتيلات المخدّرات. "لقد جعل هذا عملنا أكثر تعقيدا، والآن علينا أن نحمي أنفسنا من السياسيين والناركوس وحتى الصحفيين الآخرين". يعرف فالديز تماما مخاطر تهديد الأقوياء المتنفّذين والعصابات المسيطرة. يقع مقر صحيفة ريودوس في سينالوا، وهي ولاية مضطربة حيث ينهض الاقتصاد على تجارة المخدرات. وأضاف "في عام 2009 القى شخص ما قنبلة يدوية على مكتب ريودوس، لكنها لم تسبب سوى أضرار مادية. وتلقّيت مكالمات هاتفية تأمرني بأن أتوقف عن التحقيق في بعض جرائم القتل أو في جرائم زعماء عصابات المخدرات. واضطررت الى حجب معلومات هامة من النشر لأنه كان من المحتمل بأن يقوموا بقتل عائلتي لو قمت بالإشارة اليها.
بين المطرقة والسندان... - عروس الاهوار. وبالفعل فقد قتلت مصادر أعرفها أو تم خطفهم واخفائهم … الحكومة لم تكترث اطلاقا. إنها لا تفعل شيئا لحمايتك. لقد كان هناك الكثير من هذه الحالات وهي لا زالت تحدث ". على الرغم من أن الصحفيين المكسيكيين يواجهون العديد من المشاكل المشتركة، يأسف فالديز لقلّة الشعور بالتضامن بينهم وضعف الدعم الذي يحظون به من المجتمع الأوسع.
قول الحقيقة، وتوحيد الناس، وخلق وسائل إعلامية جديدة ودعم تلك منها القائمة، ونشر ما يريدون التكتّم عليه، هذه هي الطريقة الحقيقية التي يمكننا أن نساعد من خلالها. " يمكنكم الاستماع إلى مقابلة مع دنكان تاكر من خلال بودكاست "اندكس أون سنسورشيب" (مؤشر الرقابة) على سوندكلود،