كلمات اغنية عبد العزيز عبد الغني خطر غصن القنا مكتوبة كاملة
كلمات اغنية عبد العزيز عبد الغني خطر غصن القنا مكتوبة كاملةحصرياً كلمات أغنية خطر غصن القنا هى واحدة من الأغاني العربية الرومانسية واغاني التراث اليمنية ، غناء و آداء المطرب السعودي ايثار علي ، وتم عرضها على اليوتيوب في قناة SoloFM بتاريخ 24 يونيو / حزيران 2017.
كلمات اغنيه خطر غصن القنا حسين محب
كلمات أغنية خطر غصن القنا هى واحدة من الأغاني العربية الرومانسية واغاني التراث اليمنية ، غناء و آداء المطرب السعودي ايثار علي ، وتم عرضها على اليوتيوب في قناة SoloFM بتاريخ 24 يونيو / حزيران 2017.
كلمات الاغنية
خطر غصن القنا
خطر غصن القنا.. وارد على الماء نزل وادي بناء.. ومرِ جنبي
وبأجفانه رنا.. نحوي وصوب سهامه واعتنى.. وصاب قلبي
أنا يا بوي أنا.. أنا يا بوي أنا
لمه تقسى لمه.. وتهجر ابصر حبيبك ما أرحمه.. كلمات اغنية خطر غصن القنا. هايم بحبك
ترفق وارحمه.. لا تعدمه الجفا شا تعدمه.. والذنب ذنبك
أخذ قلبي وراح.. وشق صدري بالاعيان الصحاح.. يا طول همي
ويا طول النواح.. من حب من حل هجري واستباح.. قتلي وظلمي
أضيفت من قبل صاحب الموقع
شارك
* رقية بنت الإمام الحسين(ع)
المصدر: شبكة المعارف الإسلامية.
زياره السيده رقيه وسبيكه
بنت الإمام الحسين(عليه السلام)، وحفيدة الإمام علي والسيّدة فاطمة الزهراء(عليهما السلام)، وأُخت الإمام زين العابدين(عليه السلام)، وعمّة الإمام الباقر(عليه السلام). اسمها ونسبها
رقية بنت الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب(عليهم السلام). ولادتها
ولدت في عام 57ﻫ أو 58ﻫ بالمدينة المنوّرة. زياره السيده رقيه وسبيكه. حضورها مع السبايا
حضرت(عليها السلام) واقعة كربلاء، وهي بنت ثلاثة سنين، ورأت بأُمّ عينيها الفاجعة الكبرى والمأساة العظمى، لما حلّ بأبيها الإمام الحسين(عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه من القتل، ثمّ أُخذت أسيرة مع أُسارى أهل البيت(عليهم السلام) إلى الكوفة، ومن ثمّ إلى الشام. وفي الشام أمر اللعين يزيد أن تُسكن الأُسارى في خربة من خربات الشام، وفي ليلة من الليالي قامت السيّدة رقية فزعة من نومها وقالت: أين أبي الحسين؟ فإنّي رأيته الساعة في المنام مضطرباً شديداً، فلمّا سمعن النساء بكين وبكى معهنّ سائر الأطفال، وارتفع العويل والبكاء. فانتبه يزيد(لعنه الله) من نومه وقال: ما الخبر؟ فأخبروه بالواقعة، فأمر أن يذهبوا إليها برأس أبيها، فجاؤوا بالرأس الشريف إليها مغطّىً بمنديل، فوضِع بين يديها، فلمّا كشفت الغطاء رأت الرأس الشريف نادت: «يا أبتاه مَن الذي خضّبك بدمائك؟ يا أبتاه مَن الذي قطع وريدك؟ يا أبتاه مَن الذي أيتمني على صغر سنّي؟ يا أبتاه مَن بقي بعدك نرجوه؟ يا أبتاه مَن لليتيمة حتّى تكبر»؟
ثمّ إنّها وضعت فمها على فمه الشريف، وبكت بكاءً شديداً حتّى غشي عليها، فلمّا حرّكوها وجدوها قد فارقت روحها الحياة، فعلى البكاء والنحيب، واستجدّ العزاء، فلم يُرَ ذلك اليوم إلّا باكٍ وباكية.
فلما سمع يزيد اللعين ذلك قال لعساكره: ارفعوا إليها رأس ابيها ودعوه تتسلى به
ما ان انتهى يزيد اللعين من كلامه حتى أتوا برأس الحسين (ع) في طبق مغطى بمنديل ووضعوه بين يديها فقالت: ماهذا ؟ انا لم اطلب طعاماً … أنا اريد أبي فقالوا هنا أبوكِ. فرفعت المنديل فرأت رأساً فقالت ما هذا رأس ؟ فقالوا هذا رأس أبيك.