هل تم ضرب مطار ابها
- "حصانة مطار صنعاء" تسقط.. ورش الحوثي تحت ضربات التحالف
- مثلية خلق عيسى عليه السلام لآدم عليه السلام
- أن مثل عيسي عند الله كمثل ادم خلقه من ترب ثم قال له كن فيكون #مقتطفات_الشيخ_كشك - YouTube
- إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ: معجزة عددية مذهلة
- إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
&Quot;حصانة مطار صنعاء&Quot; تسقط.. ورش الحوثي تحت ضربات التحالف
في 17 يونيو 2019، أدان مجلس الأمن الدولي في بيان له « بأشد العبارات » الهجوم الأوّل الذي استهدف مطار أبها الدولي، وأبدى أعضاء مجلس الأمن تعاطفهم مع الضحايا والحكومة السعودية، وتمنوا الشفاء العاجل للمصابين، وأكدت الدول الأعضاء « أن هذا الهجوم، والتهديد بوقوع مزيد من الهجمات ضد المملكة العربية السعودية والمنطقة، ينتهكان القانون الدولي ويهددان السلم والأمن الدوليين ». [17]
المصادر [ عدل]
استغلت مليشيات الحوثي حماية مطار صنعاء بموجب القانون الدولي، وحولته إلى وكر لورش الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية. لكن هذه الحصانة القانونية سقطت عن مطار صنعاء الدولي باليمن بعد أن باتت ممارسات الحوثي مكشوفة للعالم. وبحسب التحالف العربي بقيادة السعودية، فإن قيادة القوات المشتركة للتحالف اتخذت كافة الإجراءات القانونية لإسقاط الحماية عن بعض المواقع داخل مطار صنعاء الدولي. "حصانة مطار صنعاء" تسقط.. ورش الحوثي تحت ضربات التحالف. واستند التحالف إلى الفقرة 2 من المادة 52 من البروتوكول الإضافي الأول، والقاعدتين 7 و8 من القانون الدولي الإنساني العرفي، كأساس لتنفيذ العملية العسكرية المحددة والدقيقة ضد أهداف مشروعة في مطار صنعاء. وقالت مصادر عسكرية يمنية لـ"العين الإخبارية" إن سلسلة انفجارات ضخمة ضربت مطار صنعاء الدولي، عقب غارات دقيقة لمقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية. وأوضحت المصادر أن نحو 3 غارات لمقاتلات التحالف العربي استهدفت مخازن للطائرات بدون طيار ورؤوس الصواريخ الباليستية داخل مطار صنعاء. ووفقا للمصادر، فإن غارات أخرى دكت أيضا ورشا لتفخيخ وإعادة تركيب الطائرات بدون طيار إيرانية الصنع في قاعدة الديلمي الجوية المجاورة لمطار صنعاء الدولي.
33- سورة عبس: آية 17 – 19. 34- سورة النجم: آية 46. 35- سورة الانسان: آية 2. 36- سورة القيامة: 37 – 38. 37- سورة العلق: آية 1 – 2. 38- سورة الحج: آية 5. 39- سورة الحج: آية 5. 40- سورة المؤمنون: 12 – 14. 41- سورة الزمر: آية 6. 42- سورة نوح: آية 14. 43- سورة التين: آية 4. 44- سورة آل عمران: آية 59. 45- سورة يس: آية 82.
مثلية خلق عيسى عليه السلام لآدم عليه السلام
قال القرطبي: والتشبيه واقع على أن عيسى خلق من غير أب كآدم ، لا على أنه خلق من تراب. والشيء قد يشبه بالشيء وإن كان بينهما فرق كبير بعد أن يجتمعا في وصف واحد ؛ فان آدم خلق من تراب ولم يخلق عيسى من تراب، فكان بينهما فرق من هذه الجهة ، ولكن شبه ما بينهما أنهما خلقهما من غير أب. انتهى
وقال ابن كثير: قول تعالى: { إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ} في قدرة الله تعالى حيث خلقه من غير أب { كَمَثَلِ آدَمَ} فإن الله تعالى خلقه من غير أب ولا أم، بل { خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} والذي (1) خلق آدم قادر على خلق عيسى بطريق الأولى والأحرى، وإن جاز ادعاء البنوة في عيسى بكونه مخلوقا من غير أب، فجواز ذلك في آدم بالطريق الأولى، ومعلوم بالاتفاق أن ذلك باطل، فدعواها في عيسى أشد بطلانا وأظهر فسادًا. ولكن الرب عَزّ وجل، أراد أن يظهر قدرته لخلقه، حين خَلَق آدم لا من ذكر ولا من أنثى؛ وخلق حواء من ذكر بلا أنثى، وخلق عيسى من أنثى بلا ذكر كما خلق بقية البرية من ذكر وأنثى. ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم. والذي عليه جمهور المفسرين أن مكثه عليه السلام في بطن أمه كان كسائر الناس. قال ابن كثير: اختلف المفسرون في مدة حمل عيسى عليه السلام فالمشهور عن الجمهور أنها حملت به تسعة أشهر.
أن مثل عيسي عند الله كمثل ادم خلقه من ترب ثم قال له كن فيكون #مقتطفات_الشيخ_كشك - Youtube
أجمع المفسرون على أن قوله تعالى: { إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون} (آل عمران:59) نزل عند حضور وفد نجران على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان من جملة شبههم أن قالوا: يا محمد! إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون. لما سلَّمت أن عيسى لا أب له من البشر، وجب أن يكون أبوه هو الله تعالى! فأنزل الله الآية. والروايات الواردة في سبب نزول هذه الآية هي وفق التالي:
الرواية الأولى: روى الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: إن رهطاً من نجران قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: ما شأنك تذكر صاحبنا، قال: من هو؟ قالوا: عيسى ، تزعم أنه عبد الله، فقال: أجل، فقالوا: فهل رأيت مثل عيسى ، أو أنبئت به، ثم خرجوا من عنده، فجاء جبريل ، فقال: قل لهم إذا أتوك: { إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم} إلى قوله: { الحق من ربك فلا تكن من الممترين} (آل عمران:60). الرواية الثانية: روى الواحدي عن الحسن ، قال: جاء راهبا نجران إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فعرض عليهما الإسلام، فقال أحدهما: إنا قد أسلمنا قبلك، فقال: كذبتما إنه يمنعكما من الإسلام ثلاث: عبادتكم الصليب، وأكلكم الخنزير، وقولكم لله ولد، قالا: من أبو عيسى ؟ وكان لا يعجل حتى يأمره ربه، فأنزل الله تعالى: { إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون}.
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ: معجزة عددية مذهلة
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ
إلى كل من لا يقتنع بالإعجاز العددي أقدم هذه المقالة الرائعة حول آية عظيمة تحتار العقول في دقة معجزتها العددية، لنقرأ....
عيسى وآدم
يقول تعالى: ( إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [آل عمران: 59]. هذه آية عظيمة وردت فيها كلمة (مثل) مرتين، فسيدنا عيسى يشبه سيدنا آدم من عدة نواحي، فكلاهما خُلق من دون أب، وكلاهما نبي، وكلاهما كانا معجزة في الطريقة التي خلقا بها، بشكل يختلف عن جميع البشر. مثلية خلق عيسى عليه السلام لآدم عليه السلام. هذا ما قلناه في مقال سابق وهو أن هذا التماثل بين عيسى وآدم لا يقتصر على الأشياء السابقة، بل هناك تماثل في ذكر كل منهما في القرآن. فلو بحثنا عن كلمة (عيسى) في القرآن نجد أنها تكررت بالضبط 25 مرة، ولو بحثنا عن كلمة (آدم) في القرآن لوجدنا أنها تتكرر 25 مرة أيضاً، وأنه لا يمكن لمصادفة أن تصنع مثل هذا التطابق1!! وقلنا إن البعض سيقولون إن هذه مصادفة، وبالفعل اعترض بعض الإخوة الأفاضل على هذه المقالة وقال إن الأعداد هي مجرد مصادفات قد نجدها في أي كتاب بشري إذا بحثنا عنها!! وهذا ما دفعني للبحث في هذه الآية الكريمة وأنا على يقين من أنني سأكتشف فيها معجزات لا تنقضي، لأنني واثق من صدق كلام حبيبنا عليه الصلاة والسلام عندما قال عن القرآن: (ولا تنقضي عجائبه) ، وكلمة (لا تنقضي) تعني أن هناك عجائب ومعجزات ستظهر باستمرار، ولن تتوقف عجائب القرآن على ما كشفه علماؤنا قديماً، بل إن كل ما كشفه المفسرون من حقائق لا يساوي إلا قطرة من بحر محيط يزخر بالعجائب والأسرار.
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
فالله تعالى نفخ في السيدةِ مريمَ من روحه، وذلك بقوله لها "كن فيكون" ،فصيَّرتها "نفخةُ كن فيكون" هذه أهلاً لأن تُصبح أماً من دون أن يمسسها بشر. فلو صح ما يظن أولئك الذين يقولون بأن الحياةَ دبَّت في أبينا آدم بنفخ الله تعالى في تمثاله الطيني من روحه، فلماذا نفخ اللهُ تعالى إذاً في السيدة مريم من روحه ولم ينفخ في سيدنا عيسى بن مريم من روحه؟!!! (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ) (12 التحريم)، (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ) (91 الأنبياء). ان مثل عيسى عند الله كمثل آدم. يتبين لنا، وبتدبر ما تقدم، أن النفخةَ الإلهيةَ المقدسة (نفخةَ "كن فيكون") لا ينبغي لنا أن نُحَكِّمَ فيها عقولَنا فنظنَ ونتوهم أنها "نفخةٌ في تمثال طين" صار بعدها أبونا آدمُ بشراً إنساناً في أحسن تقويم، وإلا لكان الله تعالى نفخ في عيسى بن مريم ولم ينفخ في أمه من روحه، وهذا ما لم يحدث، بكل تأكيد، وذلك كما أنبأنا به قرآنُ الله العظيم!! !
♦ الآية: ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (59). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إنَّ مثل عيسى ﴾ الآية نزلت في وفد نجران حين قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: هل رأيت ولداً من غير ذَكَرٍ؟ فاحتجَّ الله تعالى عليهم بآدم عليه السَّلام أَيْ: إنَّ قياس خلق عيسى عليه السَّلام من غير ذَكَرٍ كقياس خلق آدم عليه السَّلام بل الشأن فيه عجب لأنَّه خُلق من غير ذكر ولا أنثى وقوله: ﴿ عند الله ﴾ أَيْ: في الإنشاء والخلق وتَمَّ الكلام عند قوله: ﴿ كمثل آدم ﴾ ثمَّ استأنف خبراً آخر من قصَّة آدم عليه السَّلام فقال: ﴿ خلقه من تراب ﴾ أَيْ: قالباً من تراب ﴿ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ ﴾ بشراً ﴿ فَيَكُونُ ﴾ بمعنى فكان.
ت + ت - الحجم الطبيعي
يقول تعالى: (إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون، الحق من ربك فلا تكن من الممترين فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين) (آل عمران:61- 59). ان مثل عيسى عند الله كمثل اس. يقول السيوطي في متناول تفسيره للآية: إنه على حسب رواية ابن عباس أن رهطًا من نجران قدموا على النبي « وكان فيهم السيد والعاقب، فقالوا: ما شأنك تذكر صاحبنا: وقال من هو؟ قالوا: عيسى تزعم أنه عبد لله، فقال: أجل، فقالوا: فهل رأيت مثل عيسى أو أنبئت به. ثم خرجوا من عنده، فجاء جبريل، فقال قل لهم: إذا أتوك (إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم) الآيات إلى قوله: (من الممترين). ويقول الواحدي تعليقًا على هذه الآية: (إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم): قال المفسرون: إن وفد نجران قالوا لرسول الله «: ما لك تشتم صاحبنا؟» قال: وما أقول؟ قالوا: تقول إنه عبد، قال: أجل إنه عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى العذراء البتول، فغضبوا، وقالوا: هل رأيت إنسانًا قط من غير أب، فإن كنت صادقًا فأرنا مثله، فأنزل الله عزَّ وجَلَّ هذه الآية. وقد أورد السيوطي والواحدي عدة روايات في أسباب النزول تدور حول هذا المعني ولكنها من طرق أخرى وكلها تؤيد هذه الروايات التي ذكرناها.