في العادة دائماً ما نبحث عن طرق تمكنا من التعرف على شخصيات الناس التي نتعامل معها، ومن أكثر الأشياء التي نلجأ إلى ملاحظتها بوجهنا هي الأنف التي تلعب دور كبير في تحديد مظهرنا العام، وهذا يجعل هناك هوس في التعرف على انواع الأنوف والتعرف على كل شخصية على حسب كل أنف، فكل شكل أنف هو فريد ومختلف على الآخر، ويتحدث كل أنف عن الكثير بداخل شخصياتنا، حيث يأتي الأنف بأشكال وأحجام مختلفة، يجعل من الرائع تحليل الشخصية من الانف للأشخاص المحيطين بنا. الأنف الصغيرة
من الجيد ألا تعبث كثيراً مع صديقك الذي يمتلك أنف صغير في العادة، لأنها في الغالب تعبر عن شخص على الرغم من أنه يكون ذو جاذبية ومبتهج وهذا الأمر يكون من طبيعة شخصيته إلى أنه في بعض الأحيان من الممكن أن يفقد أعصابه، ومن الممكن أن يصاب بالجنون بسبب تدخلك في خصوصياته، فاحذر ذلك الشخص جيداً. [2]
الأنف الطويل
إذا كنت تمتلك شخص طويل الأنف فلابد أن تعلم أنك أنت الشخص الذي ولد ليقود، بمنصب القيادة سيكون مناسب لك للغاية، وهو جزء من شخصيتك، فهذا النوع من الأشخاص يكون لدية شعور رائع للعمل، وهو طموح للقيادة، كما أن شخصيته كالشفرة الحادة ، فبهذه الشخصية تستطيع أن تنحت طريقك نحو النجاح، وفي الغالب أنت تستمد مشكلاتك الكبرى من أكبر وأعظم نقاط القوة التي لديك.
- عملية تجميل الانف الافطس في مصر - تجميل دوت كوم
- الراعي والقطيع (قصة)
عملية تجميل الانف الافطس في مصر - تجميل دوت كوم
جميعنا يعرف أن الأنف هي أبرز ملامح الوجه ومن أهم العناصر التي تشكل الصورة النهائية للوجه والتي تجعلك ترتاح لرؤية الشخص أو لا تحب لقائه. الأنوف لها أشكال عديدة وأحجام مختلفة وهي شكل لا يمكن تجاهله في شكل الوجه. ولكن هل فكرت من أين يأتي شكل الأنف ومن أين يحصل على شكله ؟ فشكل الأنف يتم تشكيله من خلال عظام الأنف وغضروفها الأنفي وثبت أن أنف الذكر تكون أكبر من أنف الأنثى وللأنف دور كبير كما نعلم في عملية التنفس ، وإليك تصنيف لـ 12 شكل من أنواع الأنوف أختر شكل أنفك.. وشاهد ما تقوله عن شخصيتك. 1 – الأنف الرومانية هذا النوع يتميز بشكله البارز المنحني وهي مشتقة من كلمة رومانية معناها: منقار النسر المنحني " وهو شكل من الأنوف يعتبر جذاب جداً بالنسبة للنساء والرجال على نحو سواء ومن لديهم الأنوف الرومانية يظهرون دائماً صفات قيادية جيدة. ويحفزون الآخرين ولديهم مهارات تنظيمية ممتازة ويقال أنهم أقل عدوانية. 2 – الأنف الأفطس تم اعتبار هذا الشكل كواحد من أكثر الأنوف جاذبية على الإطلاق فهي صغيرة مع اتساع صغير من مؤخرتها بسبب الإرتفاع الطفيف لطرف الأنف من النهاية ، والبعض يعتبر أصحاب تلك الأنوف أقل نضجاً.
أولا: تطويل الانف الافطس:
يتم تجميل هذا النوع عن طريق الجراحة, فيتم زرع غضاريف في المنطقة المنخفضة تؤخذ من أماكن عدة في الجسم, مثل القفص الصدري, أو غضاريف الأذن أو الحاجز الأنفي. يمكن زراعة غضاريف الانف باستخدام مواد صناعية مثل السيلاستك أو السيليكوم. يقوم الطبيب بفتح الأنف وزراعة الغضروف الجديد أو المأخوذ من عضو آخر, وتستغرق العملية من ساعة إلى ساعة ونصف. الفديو التالي يوضح كيف تتم العملية اضغط هنا. ثانيا: تجميل الانف الافطس بدون جراحة:
يسمى هذا النوع من الأنف الافطس الآسيوي أيضا, وذلك بسبب أن معظم الآسيوين يمتلكون هذا الأنف. يخشى العديد من الناس الحل الجراحي, لذا سنجيب عن السؤال الذي يتكرر كثيرا هل هناك حلولا بديلة للجراحة؟
الإجابة بالطبع نعم, فمع تطور العلم وتقدمه تظهر كل يوم التقنيات المختلفة التي تغنيك عن الحل الجراحي ومن هذه القنيات تجميل الانف بالفيلر. يستخدم الديرما فيلر في تجميل الأنف دون اللجوء إلى الحل الجراحي الذي يخشاه العديد من الناس، وتعد تلك الطريقة من أشهر الطرق المستعملة والمفضلة للكثيرين كونها تعمل على تصغير الانف بدون جراحة. وتتميز بأنها مادة طبيعية موجودة في جسم الإنسان ليست ضارة ولا يوجد لها أعراض جانبية, إلا أنها مادة مؤقتة تزول بعد سنتين كأقصى مدة، ويتم الحقن في عيادة التجميل ولا تزيد الجلسة عن 20 دقيقة.
كاتب الموضوع رسالة MaNdO عـضـو نشيط الجنس: مسآهمآتے: 100 التقييم: 0 موضوع: قصة الذئب والراعي, قصص اطفال الثلاثاء 2 سبتمبر 2014 - 15:16 كان الذئب يسير في المراعي باحثاً عن طعام. فرأى غنماً منتشرة قد أطلقها الراعي ونام في ظل شجرة خالعاً ثوبه. ونامت الكلاب من بعدة فأخذ الذئب يفكر في حيلة لينال بها غرضه. وقال لنفسه: الأفضل أن ألبس ثوب الراعي ، فلا تنفر مني الغنم ، ولا تشعر بي الكلاب. وأخطف شاة صغيرة. الراعي والقطيع (قصة). نكمل:-ولبس الذئب ثوب الراعي وتخفى ، فلم تعرفة الغنم ، واراد ان يقلد الراعي في كل شيء ، فأمسك عصاته ، ومشي مثلة وعندما أراد ان يقلد صوته عوى ، فقام الراعي مذعوراً.
الراعي والقطيع (قصة)
قصة الذئب والراعي - YouTube
كانت الأغنام متحمسة عندما غادرت الحظيرة إلى البراري المجاورة... « ما أجمل أن نخرج جميعاً من دون الكلبْين! كم أشعر بالحرية والاستقلال! » ردّدت غنمة وهي تَثِب بسعادة فوق المروج الخضراء. أكل أفراد القطيع من حشائش البراري ولعبوا فيها. وعندما اشتدّ عطشهم، وجدوا ينبوع ماء صغير، فشربوا من مياهه الرقراقة المنعشة. وبعد أن شعروا بالتعب، رقدوا على العشب الطري مراقبين غروب الشمس في الأفق. حلّ المساء، فاستعدّت الأغنام للنوم، وبينما كان النعاس يتسلل إلى جفونها أحسّت بحركة غريبة. فتنبهت وظلّت متيقظة، ولكنها لم تشعر إلا وقد أحاطت بها خمسة ذئاب متوحشة! تجمّد قطيع الأغنام من الخوف بينما دارت حوله الذئاب التي سالَ لُعابها عند رؤية هذه الوجبة الشهية. ثم قرر ذئب من الذئاب الهجوم على غنمة، وبينما دنا الذئب منها سمعت صوت طلق ناريّ، فهوى الذئب ميتاً وهربت باقي الذئاب خائفة. ثم أطلّ الراعي من بعيد حاملاً بندقيته ومعه كلباه الوفيان، فتهللت الأغنام فرحة وعادت مع الراعي إلى الحظيرة شاكرة له أن أنقذها من موت محتمّ. وهكذا عادت الأغنام إلى حياتها المعهودة، تذهب في الصباح إلى المرعى مع الراعي والكلبين، وتعود عند الظهيرة، وتقضي بقية يومها في الحظيرة آمنة مطمئنة.