حكم قول صدق الله العظيم #الشيخ_عثمان_الخميس - YouTube
هل قول صدق الله العظيم بدعة
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان
حكم قول صدق الله العظيم
وجاء في "حاشية نهاية المحتاج" (2/ 43): "لو قال: (صدق الله العظيم) عند قراءة شيء من القرآن قال - شمس الدين الرملي -: ينبغي أن لا يضر، وكذا لو قال: (آمنت بالله) عند قراءة ما يناسبه" انتهى. والله أعلم. حكم قول صدق الله العظيم. للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)
حسب التصنيف [ التالي]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي]
التعليقات
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الدولة
عنوان التعليق *
التعليق *
أدخل الرقم الظاهر على الصورة*
تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا
هـ، وهو مشكل لأنه جواب لإمامه ولهذا قال في المبتغى بالمعجمة: ولو سمع المصلي من مصل آخر ولا الضالين فقال آمين لا تفسد وقيل تفسد وعليه المتأخرون وكذا بقوله عند ختم الإمام قراءته صدق الله وصدق الرسول) اهـ.
ثانيًا: تخصيص القرآن لعموم القرآن: مثاله قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ﴾ [البقرة: 234]، فعِدَّةُ الأرملة أربعة أشهر وعشرة أيام، وقد خصَّ الله تعالى الحامل الأرملة بأن جعَل عدتها وضعَ حملِها بالولادة أو السَّقط، إذ قال: ﴿ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ﴾ [الطلاق: 4]. ثالثًا: تقييد القرآن لمطلق القرآن: مثاله قوله تعالى: ﴿ فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ ﴾ [الماعون: 4]، فهذه مطلَقة، قُيِّدت بقوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ ﴾ [الماعون: 5]. أحسن طرق التفسير - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. رابعًا: تفصيل القرآن لمجمل القرآن: مثاله قوله تعالى: ﴿ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ﴾ [الغاشية: 1]، هذه مجملة، فُصِّلت بقوله تعالى: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ﴾ [الغاشية: 2] إلى آخر السورة. القسم الثاني: تفسير السُّنة للقرآن: وينقسم بدوره إلى أربعة أنواع:
أولًا: نسخ السنة للقرآن: ومثاله قوله تعالى: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ [البقرة: 180]، تفيد هذه الآية جواز الوصية للوارث، وقد رُفع هذا الحكم بقوله عليه الصلاة والسلام: ((لا وصيةَ لوارث)).
أحسن طرق التفسير - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
ومثال تفسير الصحابي في قوله تعالى: ﴿ إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ ﴾ [التكوير: 1]، قال ابن عباس: إذا اسودَّت وأَظْلَمَتْ. القسم الرابع: تفسير القرآن باللغة العربية: قال تعالى: ﴿ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴾ [الشعراء: 193 - 195]، وقال أيضًا: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [يوسف: 2]، وعند تعارض التفسير اللغويِّ والشرعي، يُقدَّم التفسير الشرعي؛ لقوله تعالى: ﴿ لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ﴾ [الحجرات: 1]. مثاله قوله تعالى: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ﴾ [البقرة: 43]، الصلاة لغة: الدعاء، وفي الشرع: هي عبادة مخصوصة، بشروط مخصوصة، وأقوال وأفعال مخصوصة، في أوقات مخصوصة، هنا يُقدم المعنى الشرعيُّ على المعنى اللغوي. طرق التفسير. وفي بعض الحالات قد يُقدم المعنى اللغويُّ على المعنى الشرعي بالأدلة والقرائن، مثل قوله تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ ﴾ [التوبة: 103]، فالمعنى هنا: ادعُ لهم؛ بدلالة السياق.
طرق التفسير
هذا، ولله الحمد والشكر والمنة، مُلخَّص طرق تفسير القرآن بالحجة والبيان، ومنهج أئمتنا الأعلام الكرام، نسأل الله تعالى أن يثقل به لنا الميزان، ويُسكننا به الفردوس والجنان، مع نبيِّنا العدنان وجميع أنبياء وأولياء الرحمن، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله رب العالمين.
إظهار الكلمات الشائعة الواردة في جدول التفسيرات ، وكذلك تفسير القرآن في السنة النبوية. يتبع سلوك الرسول وأخلاقه وسلوكه في مواقف معينة ، لأن أخلاقه وأفعاله مأخوذة من القرآن. أما بالنسبة لأساليب وأنواع التفسير التالية ، فهذه هي تفسيرات أصحاب القرآن المقتنعين بأن أفضل طرق التفسير هي تفسير القرآن بمساعدة القرآن. طرحوا أسئلة مثيرة للجدل حول أفعال رسول الله ، وراقبوها وكانوا معه خطوة بخطوة. ثم اعتمدوا على اللغة العربية في تفسير القرآن من معاني اللغة وأحاديثها واستخلاص المعاني من القواعد. ثم كان آخر ما اعتمدوا عليه هو الاجتهاد في فهم الآيات ومحاولة استخلاص المعنى الصحيح من طبيعتها الفطرية. يتحمل المترجم عبئًا ثقيلًا في تفسير القرآن بسبب مسؤوليته في شرح كلام الله بشكل صحيح. كيف حدث هذا بالفعل عندما علم هذا التفسير أنه سيكون مفيدًا في هذا العالم وفي المستقبل؟
وبما أن هذا هو المصدر الرئيسي لتفسير القرآن ، يجب أن يهتم المترجم بتعلم كيفية قراءة القرآن بجميع أشكاله. لأنه في كل قراءة ، قد يكون المعنى مختلفًا عن الآخر ، لكن هذا المعنى لا يختلف ، لكن كل شيء في النهاية. إنها تشكل المعنى العام المذكور في الآية ، لذلك يجب على المترجم أن يرتبط ببعضه البعض وأن يستخلص ما لديه من علاقة قوية.