تنبيه هام:إن المشكلة هنا أن البعض لا يفهم أن الحكة التي تبديها الفتاة من الضروري ألا يقابلها الأب والأم بالنهر والقلق، فيجب آنئذ الإنتباه بأن هناك التهاب ما وعدوى قد أصابت البنت، وبالتالي البحث عن علاج. ومن هنا يجب على كل أم أن تنبه ابنتها كيف تتلافى العدوى، مع الحرص على مداومة النظافة والتطهير، كي لا تصاب بالتهابات وعدوى بكتيرية أو جرثومية. مع الإنتباه بعدم الإسراف في غسيل المنطقة بالمطهرات، لعدم القضاء على البكتيرؤيا النافعة. علاج التهاب عنق الرحم:
إن وصفتنا اليوم ممتازه، وهى من الطب الشعبي، أو طب الأعشاب، وهو هنا من عنصر واحد هو "مُر البطارخ" أو ما يطلق عليه "مُر حجازي" أو "المُر الأفريقي" أو "المُر" أو "المُرة" وكل تلك أسماء لعشبتنا اليوم، ونأتي بها من عند عطار جيد وموثوق بمنتجاته. طريقة الإستعمال:
نأتي بلتر واحد من المياه، ونضعه على النار حتى الغليان. نقوم بوضع ملعقة كبيرة من "المُر" بعد أن نقوم بتكسيره إلى قطع صغيره، والنوع الجيد هو النوع فاتح اللون. نترك الخليط منقوع مع نفسه لمدة ساعتين، مع الحرص على التقليب حتى يذوب "المُر" في الماء. يتم الإستخدام للسيدة عن طريق حمام مه*بلي، أو دوش، مع محاولة إدخال السائل للداخل.
علاج التهاب عنق الرحم بالاعشاب
ما هو التهاب عنق الرحم؟ أعراض التهاب عنق الرحم أسباب التهاب عنق الرحم تشخيص التهاب عنق الرحم علاج التهاب عنق الرحم ما هو التهاب عنق الرحم؟ التهاب عنق الرحم: هو حالة التهابية تصيب عنق الرحم يمكن أن يكون الالتهاب معديًا وغالبًا ما يكون ناتجًا عن بكتيريا أو فيروسات أو غير معدي ناجمًا عن تهيج جسدي أو كيميائي أو إصابة عنق الرحم أو الحساسية. إنّ الأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، بما في ذلك الكلاميديا و السيلان هي معظم الأسباب الشائعة لالتهاب عنق الرحم. بعض النساء لا يعانين من أي أعراض على الإطلاق نتيجة التهاب عنق الرحم، بينما قد يعاني البعض الآخر من أعراض مثل الإفرازات المهبلية وآلام أسفل البطن (المعدة) أو الألم والنزيف بعد النشاط الجنسي، قد تكون المضادات الحيوية أو الأدوية المضادة للفيروسات ضرورية لعلاج التهاب عنق الرحم المعدي ولكن معظم النساء يتعالجن تمامًا من هذه الحالة. أعراض التهاب عنق الرحم: إفرازات مهبلية رمادية أو صفراء. نزيف مهبلي أو بقع دم إما بعد الجماع أو بين فترات الدورة الشهرية. ألم أثناء الجماع حرقان عند التبول عادة نتيجة انتشار الحالة إلى مجرى البول. إذا انتشر التهاب عنق الرحم إلى الرحم أو قناة فالوب أو المبايض فهذه حالة تسمى مرض التهاب الحوض (PID)، قد يعاني النساء المصابات بمرض التهاب الحوض من أعراض مثل آلام البطن والحمى.
التهاب عنق الرحم
لذلك يُنصح بضرورة مراجعة الطبيب المختص واستشارته قبل تناول أي نوع من الأعشاب والنباتات، وغيرها من العلاجات الطبيعية؛ ليقوم الطبيب بالبداية بتشخيص الحالة، وتحديد الأسباب الرئيسية الكامنة وراء الإصابة بالالتهاب، وبالتالي تحديد العلاج المناسب. [٣] [٤]
ما هو علاج التهاب الرحم؟
تتوفر العديد من الخيارات العلاجية لعلاج حالات التهاب الرحم، والتي تهدف إلى التخلّص من العدوى، والتقليل من التهاب الرحم، ومن ضمن هذه العلاجات ما يلي: [٥]
المضادات الحيوية
تُعدّ المضادات الحيوية الخيار العلاجي الأول والأنسب لمعظم حالات التهاب الرحم، إذ تُستخدم المضادات الحيوية لمحاربة البكتيريا المسببة لالتهاب بطانة الرحم والقضاء عليها، كما يمكن استخدام المضادات الحيوية التي تُعطى عن طريق الوريد؛ لمعالجة حالات الالتهاب والعدوى الشديدة جدًا. إزالة الأنسجة
قد يكون السبب الكامن وراء حدوث التهاب الرحم هو بقاء بعض الأنسجة بعد عملية الولادة أو الإجهاض، وعادةً ما يبدأ علاج هذه الحالات بإزالة هذه الأنسجة. معالجة الخراجات
يبدأ علاج بعض الحالات بسحب وإزالة السوائل والخراجات النتاتجة عن الالتهاب والمتجمعة في الرحم، ويمكن أن يتمّ ذلك من خلال عملية جراحية، أو إجراءات طبية أقل توغلًا، كسحب هذه السوائل عن طريق إبرة شفط خاصة.
التهاب عنق الرحم اعراضه
المضادَّات الحيوية في البداية عادة إذا تسبَّبت العَدوَى عن فيروس الهربس البسيط، تُعطى الأدوية المُضادَّة للفيروسات إذا ظهر التهابُ عنق الرحم فجأة، يَجرِي إعطاء معظم النساء المضادَّات الحيوية التي تكون فعَّالة ضد الالتهابات الكلاميديَّة والسَّيَلان، لاسيَّما إذا كان لديهن عوامل خطر للأمراض المنقولة جنسيًا (مثل كونهنّ بعمر أصغر من 25 سنة، أو بوجود عدة شركاء جنسيين أو شركاء جدُد، أو عندَ عدم استخدام الحماية في أثناء ممارسة الجنس). تقوم معالجة التهاب عنق الرحم على ما يلي: للعَدوَى بالكلاميديا: أزيثروميسين أو دوكسيسيكلين، يُؤخذان عن طريق الفم إلى حين توفّر نتائج الاختبار للسيلان: سيفترياكسون، مرَّة واحدة عن طريق الحقن في العضل، بالإضافة إلى أزيثروميسين، يُؤخَذ مرَّة واحدة عن طريق الفم وبمجرَّد تحديد السبب، يضبط الأطباء الأدوية وفقًا لذلك. إذا كان السببُ مرضًا ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي تسبِّبه البكتيريا (مثل عدوى الكلاميديا والسيلان)، ينبغي اختبار الشركاء الجنسيين ومعالجتهم في وقتٍ واحد. وينبغي للمرأة أن تمتنعَ عن الاتصال الجنسي حتى القضاء على العَدوَى لديها ولدى شركائها الجنسيين. أمَّا إذا كان السببُ هو فيروس الهربس البسيط، فالعَدوَى تستمر مدى الحياة عادة.
شعور المرأة بألم في أسفل البطن أو أسفل الظهر. الشعور بالحاجة المتكررة للتبول والذهاب إلى الحمام. حدوث حرقة أو حكة في منطقة المهبل. قد تواجه المرأة صعوبة في الحمل إذا كانت الالتهابات حادة. تشخيص التهابات عنق الرحم
من أشهر طرق تشخيص التهابات عنق الرحم ما يلي:
يتم أخذ مسحات (عينات للأنسجة) من عنق الرحم، ثمّ يتمّ إرسال هذه المسحات إلى المختبر لمعرفة الكائن الحي المسبّب للالتهاب. يتم أيضاً أخذ خزعة من عنق الرحم أو استخدام التنظير المهبلي وهذا يتمّ بواسطة المجهر، وذلك للتأكد من عدم وجود خلايا سرطانيّة فيه. علاج التهابات عنق الرحم
غالباً يتم علاج الالتهابات عن طريق وصف أنواع من المضادات الحيوية للمريض، ومن أشهر الأدوية المستخدمة لعلاج التهابات عنق الرحم: نورفلوكساسين أو إزيثرومايسين، ولكن إذا كانت هذه الطرق غير فعالة يتمّ اللجوء إلى طرق أخرى أهمها:
العلاج بالليزر: يعتبر علاج الالتهابات بالليزر علاج فعال جداً، ويتمّ وصف المسكنات والمضادات الحيوية بعد العلاج أيضاً. العلاج بالتبريد: حيث يستخدم في هذه الطريقة جهاز بسيط للغاية، ويتم وضعه في عنق الرحم لمدّة دقائق معدودة فيقتل خلايا الالتهاب، وتتم هذه العملية في عيادة الطبيب وبدون ألم أو مضاعفات، ويعود عنق الرحم إلى حالته الطبيعية خلال 3-4 أسابيع.
ومن الجدير بالذكر أنه ليس من الضروري أن تكون كل هذه البكتريا ضارة، بل يوجد منها ما هو مفيد. مثلًا بكتريا اللاكتوباسيلوس من أهم وظائفها المحافظة على درجة الحموضة في المهبل، وبدورها تمنع من نمو الفطريات، أو البكتريا الضارة. أسباب إفرازات الحمل
تنتج هذه المفرزات من غدد صغيرةٍ توجد في الرحم والمهبل وعنق الرحم، ويمكن أن يؤدي حدوث الحمل لزيادة في هذه الإفرازات، ويعود سبب الزيادة في هذه الإفرازات إلى ما يلي:
التغيرات الهرمونية التي تصيب الرحم وعنق الرحم، ومن أهم هذه التغيرات زيادة هرمون الأستروجين الأمر الذي يؤدي لزيادة كمية الإفرازات التي تمنع بدورها من حدوث أي التهابات. زيادة الإفرازات المهبلية أثناء الحمل يؤدي لزيادة ليونة جدار عنق الرحم والمهبل التي تمنع انتقال أي عدوى من المهبل إلى الرحم. لون افرازات الحمل في الأسبوع الأول - مجلة الحلوة. يمكن أن تزيد التغيرات الهرمونية في حجم الرحم وعنق الرحم أثناء فترة الحمل، كما يمكن أن تؤدي لحدوث آلام في الثدي علمًا أن كل هذه الأعراض تعتبر دليلًا على سلامة الحمل. ما هي الإفرازات التي تستدعي زيارة الطبيب
عند ملاحظة حدوث تغيرات في لون الإفرازات المهبلية في الأسبوع الأول من الحمل يجب استشارة الطبيب فورًا، بالإضافة إلى الحالات التالية تستدعي زيارة الطبيب:
وجود رائحة كريهة للإفرازات.
لون إفرازات الحمل في الأسبوع الأول
[١] إفرازات الحمل الطبيعية من الطبيعي أن تزداد الإفرازات المهبلية (بالإنجليزية: Vaginal discharge) خلال فترة الحمل، ويُعزى ذلك إلى زيادة رخاوة كل من عنق الرحم وجدار المهبل خلال الحمل، إذ تساعد هذه الإفرازات على منع انتقال أي عدوى من المهبل إلى الرحم،[٢]وفي الحقيقة تعتبر زيادة الإفرازات المهبلية إحدى علامات الحمل المبكرة، إذ تبدأ الإفرازات المهبلية بالتغير بعد أسبوع إلى أسبوعين من حدوث الحمل، وتعرف هذه الحالة طبياً باسم الثَرٌّ الأَبْيَض (بالإنجليزية: Leukorrhea)، وهي إفرازات بيضاء حليبية أو شفافة، وذو رائحة خفيفة، ومع التقدم في الحمل تصبح هذه الإفرازات أكثر وضوحاً. [٣] إفرازات الحمل غير الطبيعية قد تظهر إفرازات مهبلية غير طبيعية خلال فترة الحمل، وقد تكون هذه الإفرازات علامة على حدوث عدوى أو مشكلة صحية في الحمل، وينصح بمراجعة الطبيب في حال ظهور إحدى علامات الإفرازات غير الطبيعية، ومنها ما يأتي:[٣] ظهور إفرازات باللون الأصفر، أو الأخضر، أو الرمادي. ظهور رائحة قوية وكريهة. لون إفرازات الحمل في الأسبوع الأول. وجود احمرار أو حكة. ظهور إفرازات حمراء زاهية. المعاناة من انتفاخ الفرج. تغيرات تحدث للإفرازات خلال الحمل يزداد مستوى هرمون الإستروجين خلال فترة الحمل، كما يزداد تدفق الدم إلى منطقة المهبل، مما يؤدي إلى زيادة الإفرازات المهبلية، وتصبح هذه الإفرازات أكثر وضوحاً بعد الأسبوع الثامن من الحمل، ومن الجدير بالذكر أنّ الإفرازات المهبلية تزداد خلال الثلث الأول من الحمل، لتكوّن ما يُعرف بالسدادة المخاطية (بالإنجليزية: Mucus plug)، التي تغلق عمق الرحم، وتمنع العدوى من الدخول إلى الرحم وإيذاء الجنين، وفي نهاية الحمل يبدأ عنق الرحم بالتوسع والتحضير للولادة، مسبباً خروج السدادة المخاطية عبر المهبل على شكل أجزاء صغيرة أو كتل كبيرة.
لون افرازات الحمل في الاسبوع الاول والثاني
نزول إفرازات من منطقة الحلمة، وهي عبارة عن تهيئة الثديين للرضاعة، وتحدث مثل هذه الأمور في الأسبوع الأول من الحمل. زيادة كمية الإفرازات من منطقة الرحم، وتكون مائلة للصُّفرة وقوامها كثيف جداً. شعور بآلام في المنطقة السفلية للبطن والظهر، وتكون شبيهة بأوجاع الدورة ولكن في غير موعدها. الشعور بالتعب والإرهاق نتيجةُ للتغيّرات الهرمونية في بداية الحمل. تغيّر المزاج وتقلّبه بكثرة عند المرأة الحامل، وعادةً ما يغلب طابع العصبية والكآبة عليها. النفور من روائح الطعام والمشروبات التي كانت تعتبر من مفضّلاتها عادة، نتيجة تنشّط الحواس للمرأة الحامل في الفترات الأولى. الصداع المستمر، والدوخة، والغثيان، ومن الممكن حدوث القيء المتكرر خصوصاً في فترة الصباح. ارتفاع درجة حرارة الجسم الأساسية بشكل بسيط. أفضل طريقة للتأكّد هي فحوصات الحمل المخبرية. لون افرازات الحمل في الاسبوع الاول والثاني. فحوصات الحمل
تعتمد فحوصات الحمل على وجود هرمون الغونادوتروفين المشيمي البشري (بالإنجليزية: human chorionic gonadotropin hGC) الذي يُطلق بعد انغراس البيوضة المُخصّبة في جدار الرحم، سواءّ في الدم أو في البول، وعادةً ما يحدث هذا خلال ستّة أيام من التخصيب، فعند الحمل يرتفع هذا الهرمون بشكل سريع ومتضاعف، حيث تتضاعف القراءات كل يومين إلى ثلاثة أيام، وهناك نوعان رئيسيان من فحوصات الحمل وهما: [٤]
فحص البول: من الممكن عمله في المنزل أو عند الطبيب، وعادة ما يتم الفحص بعد أسبوع من انقطاع الدورة/ ويعتبر فحصاً مُتخصّصاً وملائماً ومريحاً.
ويعود هذا التغيير لحدوث تغيراتٍ كبيرة في نسبة هرمون البروجسترون، أو الأستروجين. ومن الجدير بالذكر أن لون الإفرازات المرافقة للحمل في الأسبوع الأول للحمل بلونها الأبيض المشابه للون الحليب تمامًا ( إفرازات حليبية) والذي يطلق عليه اسم (الثر الأبيض) أو تكون هذه الإفرازات شفافة اللون وذات ملمسٍ رقيقٍ للغاية. كما تتغير الإفرازات وتختلف تبعًا لمدة الحمل، حيث أنها تزداد مع ازدياد العمر الحملي، إلى أن تصبح في آخر الأيام الحملية ذات قوامٍ سميكٍ مشابهٍ للمخاط إلى حدٍ ما. بالإضافة إلى أنه يمكن أن تترافق هذه الإفرازات في نهاية المرحلة الحملية بخطوطٍ دمويةٍ ناتجةٍ عن دفع السدادة المخاطية التي توجد في عنق الرحم بواسطة رأس الجنين. لون افرازات الحمل | المرسال. الأمر الذي يؤدي لتمزقها معلنةً اقتراب موعد الولادة. نبذة عن إفرازات الحمل والولادة
تعتبر افرازات الحمل (Vaginal Discharge During Pregnancy) من أهم الأعراض المرافقة للحمل، كما تزداد هذه الإفرازات في الأشهر الأخيرة للحمل. وعند خروج هذه الإفرازات تشعر المرأة بإحساسٍ مشابهٍ للتبول، نظرً لكثافة وغزارة هذه الإفرازات والتي تعتبر مزيجًا من سائلٍ لزجٍ مكونٍ من بعض البكتريا، أو الخلايا الميتة.