الصحف السودانية الصادرة صباح اليوم الخميس 30/4/2015, الصحف السودانية الراكوبة ادفار مصر – الصحف السودانية الصادرة صباح اليوم الخميس 30/4/2015, الصحف السودانية الراكوبة الصحف السودانية اليوم, صحافة سودانية, الصحف السودانية الانتباهة, صحف سودانية يومية, الصحف السودانية اليومية, الصحف السودانية اليوم الخميس, الصحف السودانية 30/4/2015, جريدة الدار السودانية, الصحف اليومية السودانية, sudan newspaper, الصحف والجرائد السودانية, الجرائد السودانية, صحيفة الدار… View On WordPress
See more posts like this on Tumblr
#3042015
#الخميس
#الراكوبة
#السودانية
#الصادرة
#الصحف
#اليوم
#صباح
الصحف والجرائد السودانية الصادرة اليوم السابع
محتويات أقسام الأخبار
محتويات أقسام المقالات
لا شيء غريب
بواسطة:
اسحق احمد فضل الله
اخر الليل
لا شيء غريب...
الترقيع
الطاهر ساتي:: قبل أسبوع بقناة أمدرمان، وفي برنامج الميدان...
حاشية علي متن
عبد اللطيف البوني
قصة وزارة الأوقاف التي استأجرت – أو بالأصح...
ع المكشوف! الفاتح جبرا
ساخرسبيل
إن كنا ننعي...
عبدالله علقم
هـذه المــرة
(كلام عابر)
عندما عرفته منذ نحو...
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +4 ساعات. الوقت الآن هو 06:42 صباحًا الجمعة 22 أبريل 2022.
أبوالقاسم محمد إبراهيم البرهان يلتقي وفد اللجنة التنفيذية للمعلمين السودانيين دقلو يؤكد اهتمام الدولة بالرياضة والرياضيين د.
الفتاوى
التفسير وعلوم القرآن
الأنفال
تفسير ( وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ)
القسم
الفرع
العنوان
رقم الفتوى
124
السؤال: ما معنى قول الله تعالى: ( وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ)؟ الاجابة: يقول الله سبحانه وتعالى: ( وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) [الأنفال:46]. ففي هذه الآية يبين الله تعالى لعباده المؤمنين آداب اللقاء ، وطريق الشجاعة عند مواجهة الأعداء، وهذا معطوف على الآية قبلها: ( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [الأنفال:45] ، أي: اثبتوا عند لقاء الأعداء ، وأكثروا من ذكر الله ، وأطيعوا الله ورسوله في كل أقوالكم وأعمالكم ، وفي سركم وجهركم ، وفى كل ما تأتون وما تذرون. واصبروا إن الله مع الصابرين - منتديات ال باسودان. ونهاهم عن الاختلاف المؤدي إلى الفشل وضياع القوة بعد أمرهم بالثبات والمداومة على ذكر الله وطاعته. والمراد بالتنازع هنا: الخصام والجدال والاختلاف المفضي إلى الفشل أي: الضعف. والمعنى: كونوا - أيها المؤمنون - ثابتين ومستمرين على ذكر الله وطاعته عند لقاء الأعداء ، ولا تنازعوا وتختصموا وتختلفوا ، فإن ذلك يؤدي بكم إلى الفشل أي الضعف ، وإلى ذهاب دولتكم ، وهوان كلمتكم ، وظهور عدوكم عليكم ، واصبروا على شدائد الحرب ، وعلى مخالفة أهوائكم التي تحملكم على التنازع ، (إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)بتأييده ومعونته ونصره.
واصبروا ان الله مع الصابرين مزخرفه
رضينا بك اللهم رباً وخالقاً وبالمصطفى المختار نوراً وهادياً فإما حياة نظم الوحي سيرها وإلا فموت لا يسر الأعاديا إن الرضا بوابة الديانة الكبرى، منها يلج المقربون إلى ربهم، الفرحون بهداه، المنقادون لأمره، المستسلمون لحكمه ( [ 1]). الأسباب المعينة على الصبر: 1- المعرفة بطبيعة الحياة الدنيا، وما جبلت عليه من الكدر والمشقة. 2- معرفتك بأنك وما بيدك ملك لله تعالى، ومرجعك إليه. 3- اليقين بحسن الجزاء عند الله تعالى. 4- الثقة بحصول الفرج. 5- الاستعانة بالله تعالى. واصبروا ان الله مع الصابرين مزخرفه. 6-الاقتداء بأهل الصبر. *** ( [ 1]) لا تحزن د/عايض القرني.
وقسَّم خلقه قسمين: أصحاب ميمنة وأصحاب مشأمة ، وخص أهل الميمنة أهل التواصى بالصبر والمرحمة. وخص بالانتفاع بآياته أهل الصبر وأهل الشكر تمييزاً لهم بهذا الحظ الموفور ، فقال في أربع آيات من كتابه: ( إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور). وعلَّق المغفرة والأجر بالعمل الصالح والصبر ، وذلك على من يسره عليه يسير ، فقال: ( إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر كبير). وأخبر أن الصبر والمغفرة من العزائم التي تجارة أربابها لا تبور ، فقال: ( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور). واصبروا ان الله مع الصابرين اذا صبروا سوره. وأمر رسوله بالصبر لحكمه ، وأخبر أن صبره إنما هو به وبذلك جميع المصائب تهون فقال: ( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا) ، وقال: ( واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون. إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون). والصبر ساق إيمان المؤمن الذي لا اعتماد له إلا عليها, فلا إيمان لمن لا صبر له وإن كان فإيمان قليل في غاية الضعف وصاحبه يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به ، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ، ولم يحظ منهما إلا بالصفقة الخاسرة. فخير عيش أدركه السعداء بصبرهم, وترقوا إلى أعلى المنازل بشكرهم ، فساروا بين جناحي والشكر إلى جنات النعيم ، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ، والله ذو الفضل العظيم " انتهى.