اُخْتُتِمت اليوم فعاليات اللقاء التاسع لعمداء معاهد البحوث والاستشارات بالجامعات السعودية الذي عُقِد في رحاب جامعة المجمعة تحت شعار: دور معاهد البحوث والاستشارات في تحقيق رؤية المملكة 2030هـ ، والذي تشرف معهد الملك سلمان للدراسات والخدمات الاستشارية باستضافته ، وذلك بحضور مميز من السادة عمداء ووكلاء وممثلي معاهد البحوث والاستشارات بالجامعات السعودية.
معهد الملك سلمان لريادة الأعمال
أخر تعديل
الثلاثاء, 26/يناير/2016
معهد الملك سلمان للدراسات والخدمات
جميع الحقوق محفوظة تم بواسطة Quintype
معهد الملك سلمان للدراسات
أنت وريادة الأعمال
في إطار التحديث المستمر لمحتوى قناة المعهد، تم تسجيل ونشر حلقات برنامج «أنت وريادة الأعمال»، حيث يقدم خبراء المعهد معلومات متنوعة ومفيدة في مجال ريادة الأعمال والإبداع والابتكار والعمل الحر وتأسيس المشاريع من خلال هذا البرنامج في دقائق معدودة وبشكل مبسط وباستخدام الصور المعبرة والإنفوجرافيك، وقد تم نشر عدد «5» حلقات من البرنامج تحمل العناوين التالية: رائد الأعمال وأنواع العملاء، لماذا ريادة الأعمال؟ كيف تربح؟ ج1، ما الفرق؟ كيف تربح؟ ج2، وتحتوي القناة على 60 فيلم فيديو وعدد المشتركين بها 303 مشتركين، ومجموع عدد المشاهدات 14389 مشاهدة. تغريدات متخصصة
من خلال صفحات التواصل الاجتماعي للمعهد يتم نشر تغريدات متخصصة توضح أهم الأنشطة والبرامج التي يقدمها المعهد مثل «حملة اصنع وظيفتك» التي يتم تنفيذها في كليات الجامعة لنشر ثقافة ريادة الأعمال والتوعية بأهمية العمل الحر والإبداع والابتكار، و«البرامج التدريبية» للمعهد وغيرها بالإضافة إلى نشر التغريدات الخاصة بالمعلومات الجديدة والمفيدة في مجال العمل الحر وتحديثها باستمرار، ومن الملاحظ الزيادة المستمرة لعدد المتابعين لصفحة المعهد على تويتر يوماً بعد يوم حيث وصل عدد المتابعين حاليا إلى 4680 متابعاً.
معهد الملك سلمان للتدريب بالمجمعة
وفي ختام كلمة سعادة عميد المعهد شكر معالي رئيس جامعة المجمعة الدكتور خالد بن سعد المقرن على دعمِهِ ومتابعتِهِ الحثيثةِ والدائمةِ لشؤونِ الجامعة، وعنايتِه بأبنائه الطلبة والطالبات، وتم إعلان النتائج ، ثم إلقاء كلمة الخريجين ، واختُتم الحفل بتوزيع الجوائز. المصدر
تحقيق التطوير والتنمية المستمرة للقدرات البشرية والفنية والنظامية للمعهد بجودة فائقة. توفير بيئة إيجابية لاحتضان الأفكار الإبداعية والأعمال الرائدة للطلاب والخريجين داخل الجامعة وخارجها. تكويـن جيـل من الرياديين قـادراً على إيجاد فـرص عمـل استثمارية له ولغيره. تقديم نماذج أولية شبه صناعية يساعد على الانتقال السلس للأفكار من البحوث الأساسية إلى تطوير المنتجات ودخولها الاسواق. تعزيز ونشر ثقافة الابتكار بين فئات المجتمع السعودي. معهد الملك سلمان لريادة الأعمال. تحفيز المبدعين والمخترعين والاستثمار في ابتكاراتهم ومواهبهم بهدف تحويلها لمنتجات اقتصادية. تسويق الابتكارات والأفكار البحثية المتميزة داخلياً وخارجياً على النطاق الإقليمي. إطلاق الشركات القائمة على التقنية المطورة محلياً..
القيم الرئيسة بالمعهد
بما يوفر متطلبات تحقيق الرؤية الاستراتيجية ورسالة المعهد يتم تخطيط وتنفيذ أنشطة المعهد وتقديم خدماته من خلال مجموعة القيم الرئيسة التالية:
1- المسؤولية الاجتماعية من خلال المبادأة بالأفكار الإبتكارية والمبادرات الريادية ولتنمية التفكير الإبداعي الداعم لبناء مجتمع المعرفة والاقتصاد المعرفي. 2 الاستجابة الهادفة لاحتياجات وطموحات القطاعات والفئات المستهدفة من خلال سياسات وأنظمة عمل مرنة هادفة تدعم ثقافة ريادة الأعمال.
أخر تعديل
الخميس, 12/فبراير/2015
وفي تصريحات لها قالت «هاليت»: «لم يرني زوجي دون ماكياج لمدة 5 سنوات، ولا أقوم بإزالة كريم الأساس إلا بعد أن ينام آدم».
مسرح العبث السياسي وأحلام البان أفريكانزم: في سبر محنة الكائن ود لبات وعبث الوساطة الأفريقية - صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان
وخلاصة القول ما الذي يعطي رجل مثل ود لبات أي شيء من المصداقية أو الثقة ليكون وسيطاً في واقع سياسي بتعقيد الحالة السودانية؟ أو لم يكفِ أن الرجل كشف عن قدراته فيما كتب وقال؟ هل نحن محض مشهد عبثي في مسرح عبث السياسة الأفريقية حيث يلعب الأراجوز ود لبات دور المحلل والمشرعن لسلطة الانقلاب وهو يظهر هنا وهناك في الإفطارات وكأن الحياة طبيعية في هذا البلد ولم يمت ناسها في كل خفقة قلب؟ في كل الأحوال هذا ليس قدر مكتوب ونحن بإمكاننا تغيير ما يحدث ورفضه وفرض شروط مغايرة لهذا العبث فقط ما يعوزنا هو التكاتف ونبذ الفرقة والتوحد حول رؤية سياسية لمستقبل البلاد في ظل حكم ديمقراطي.
محنة المساء مع بنت تعرض أوضاع الكس قبل الزواج .. - Youtube
مصمم المقطع مطلوب حياً او ميت / بنات #محنة - YouTube
محنة البنات - Youtube
ود لبات محض سمسار سياسة وصل إلى هذا الموقع ممثلاً لنظام عنصري من بين القليل من الأنظمة التي ما زالت تعتمد العبودية كنظام اجتماعي تحرسه آلة الدولة وقانونها ومنظومتها الثقافية والسياسية، وهو عدة شغل الاتحاد الأفريقي التي يستخدمها في اعطاء صورة أن هنالك اهتمام إقليمي بالشأن السوداني، وأن هنالك عملية وساطة حقيقية تجري على الأرض، وفي حقيقة الأمر ما يقوم به ود لبات هو شرعنة للانقلاب وتمهيد لقبوله محلياً وإقليمياً ودولياً عبر اعطاء صورة أن هنالك عملية سياسية ماضية وأن القوى الثورية الديمقرارطية متعنتة ورافضة للحوار وكأنما هنالك حوار حقيقي. فكرة البان أفريكانزم نظرياً تظل مشروع حلم لتحرر أفريقي من الهيمنة والاستتباع إلا أن التحدي كما كان سيظل في شيطان التفاصيل وكيفية التعاطي مع الممكنات النظرية وتطلعات العقول الصغيرة التي هي نفسها نتاج عمليات الهيمنة والاستتباع بما في ذلك حديثها عن حلول أفريقية لمشاكل أفريقية الذي لم يعدو كونه استهلاك سياسي وشعاراتي، المؤكد أنه سوف لن يكون هنالك أمل في حلول أفريقية حقيقية ما لم تتحرر الشعوب الأفريقية سواء بتجاوز منظومة الدولة القومية الماثلة أو وفقها. إلى حينها يجب أن لا ننتظر الكثير من هذه المنظومة التي تباع وتشترى في سوق النخاسة السياسية.
هذه المقدمة ليست إلا مدخل لقول إن فكرة الاتحاد الأفريقي كتطور لفكرة منظمة الوحدة الأفريقية كانت ومازالت فكرة سليمة من حيث التطلعات والآمال النظرية لتشكيل كتلة أفريقية تستوعب طبيعة القارة وتاريخها وتعقيدات واقعها السياسي والاجتماعي والثقافي إلا أنها بعيدة كل البعد عن تطلعات وآمال الشعوب الأفريقية في الأمن الاجتماعي والاستقرار السياسي والنهوض الاقتصادي والسمو الهويوي، بل العكس ظل الاتحاد الأفريقي محض مطية سياسية وواجهة لتقنين وشرعنة الطموحات الدولية في المنطقة. المبنى الذي يستضيف الاتحاد الأفريقي كان وما زال عرضةً لأجهزة تنصت صينية وحتى حينما تفجرت فضيحة التنصت الصينية هذي لم يأخذ الأمر من اهتمام الاعلام سوى ساعات قبل المضي إلى أمر آخر. لا يخفى على أحد أن حديث الشركاء الأوروبيين وغيرهم عن حلول أفريقية للمشاكل الأفريقية ما هو إلا محض شعار slogan فضفاض يستخدمه الأوروبيون وغيرهم لتحقيق هدفين: أولهما ادعاء أن هنالك شيء من الاستقلال الأفريقي في اتخاذ قرارات تخص القارة في أمور ذات أهمية دنيا low stakes matters، وثانيهما فكرة اعطاء اليد العليا للاتحاد الأفريقي هو طريقة ذكية لنفض اليد والتخلص من المسؤولية الأخلاقية والتاريخية لما يحدث في القارة الأفريقية بتحميل المسؤولية للفاعلين الأفريقيين المحليين في التعاطي مع القضايا المحلية وكيفية معالجتها.