و تسعى الجمعية من خلال خدمات متجر زمزم الإلكتروني لتغطية تكاليف علاج المرضى الفقراء في منطقة مكة المكرمة و محافظاتها و قراها الذين استوفو البحث الاجتماعي الميداني و استحقوا المساعدة ليكونوا منتجين في مجتمعهم، حيث يستعرض المتجر البرامج العلاجية و التي تشمل علاج و كفالة المرضى و غيرها من الخدمات.
- “زمزم” تطلق حملة خيرية لدعم علاج المرضى الفقراء » صحيفة الإخبارية مباشر الإلكترونية
- حكم من مات وعليه صيام بسبب المرض ولم يتمكن من القضاء؟.. الافتاء تجيب | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
- حكم قضاء الصوم عمن مات وعليه صوم
- من مات وعليه صيام صام عنه وليه للشيخ عبد السلام الشويعر - YouTube
“زمزم” تطلق حملة خيرية لدعم علاج المرضى الفقراء » صحيفة الإخبارية مباشر الإلكترونية
تحقيق الاستقرار المالي وتنويع مصادر الدخل 7. العمل على التطوير والتكامل الإداري 8. إنشاء وحدة معلومات ودراسات. المستفيدون: 1- الأسرة. 2- الأطفال. 3- المرضى. 4- الفقراء. 6- المساكين.
د. طارق أحمد مدني
استشاري ورئيس قسم الأمراض المعدية بمستشفى جامعة الملك عبدالعزيز ومستشار وزير الصحة سابقًا
لمشاهدة المحتوى كاملاً|
👇
#الوقايه_من_كورونا مدير عام #جمعية_زمزم | الوثيقة الشاملة
نأمل أن يكون فيها من الايجابيات والفوائد التي تعزز مسيرتنا وتحقق سرعة انجازنا وتلهم غيرنا من زملائنا في القطاع الخيري. كما أعلنت الجمعية أن لقاءها السنوي سيتم عن بعد نظرا لظروف الأزمة الحالية. شبكة الألوكة
جمعية الإيمان لرعاية مرضى السرطان الخيرية بجدة
جمعية زمزم الخيرية بجدة
حجز مواعيد مستشفى العسكري بجدة اقسام – المختصر كوم
بيت الطين الجزء الاول الحلقة 1
توزيع مواد الدين المستوى السادس النظام الفصلي - مكتبة فايلات التعليمية
4 - حدد المبلغ. “زمزم” تطلق حملة خيرية لدعم علاج المرضى الفقراء » صحيفة الإخبارية مباشر الإلكترونية. 5 - ادخل رقم حساب الجمعية وفقا للقائمة الموجودة في أرقام الحسابات. 6 - ستظهر شاشة أمامك في التأكيد من اسم الجمعية ورقم الحساب والمبلغ الذي تريد تحويله. اضغط على نعم لتتم العملية بنجاح.
بتصرّف. ↑ رواه ابن باز ، في فتاوى نور على الدرب لابن باز، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 16/387، حديث إسناده صحيح. ^ أ ب رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 1953 ، حديث صحيح. ↑ "من مات وعليه الزكاة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-05-2020. بتصرّف. ↑ سورة النساء، آية: 11. حكم قضاء الصوم عمن مات وعليه صوم. ↑ "حكم من ترك إخراج الزكاة حتى مات" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-05-2020. بتصرّف. ↑ " كتاب الزكاة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-05-2020. بتصرّف. ↑ "باب صدقة الفطر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-05-2020. بتصرّف.
حكم من مات وعليه صيام بسبب المرض ولم يتمكن من القضاء؟.. الافتاء تجيب | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
تاريخ النشر: الأحد 3 شعبان 1427 هـ - 27-8-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 76640
43308
0
484
السؤال
كنت سمعت على حسب فهمي عن فتوى أنه يجوز للأبناء أن يصوموا عن المتوفى (ما على المتوفى من صيام شهر رمضان) فأرجو الإيضاح مع بيان إن كانت الابنة زوجة فهل يجب عليها أن تستأذن من زوجها لتصوم عن المتوفى رحمه الله وأسكنه الله فسيح جناته ؟ جزاكم الله عنا كل الخير. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. من مات وعليه صيام صام عنه وليه للشيخ عبد السلام الشويعر - YouTube. أما بعد:
فإذا كان الشخص المتوفى لم يتمكن من الصيام والقضاء بسبب اتصال عذره حتى مات فلا يتدارك عنه بالقضاء ولا الإطعام لأنه معذور ولا شيء عليه من هذا القبيل ، وإن كان قد تمكن من القضاء ولم يقض حتى مات فيشرع لوليه أن يصوم عنه ما بقي عليه من الصيام كما رجح هذا كثير من أهل العلم. قال النووي في المجموع: قال أصحابنا: من مات وعليه قضاء رمضان أو بعضه فله حالان: ( أحدهما) أن يكون معذورا في تفويت الأداء ودام عذره إلى الموت كمن اتصل مرضه أو سفره أو إغماؤه أو حيضها أو نفاسها أو حملها أو إرضاعها ونحو ذلك بالموت لم يجب شيء على ورثته ولا في تركته، لا صيام ولا إطعام. وهذا لا خلاف فيه عندنا ، ودليله ما ذكره المصنف من القياس على الحج.
حكم قضاء الصوم عمن مات وعليه صوم
أجابت دار الإفتاء على سؤال حكم من مات وعليه صيام بسبب المرض ولم يتمكن من القضاء، وجاء رد الدار كالآتى: من أفطر في رمضان بسبب المرض الذي يغلب على الظن الشفاء منه برأي أهل الطب المتخصصين، ثم مات في مرضه هذا، أو شفاه الله تعالى منه لكنه مات بعد ذلك مباشرة: فلا شيء عليه من صيام أو فدية؛ لعدم تمكنه من قضاء أيام الصوم التي أفطرها قبل موته، ولكونه غيرَ مخاطَبٍ بالفدية في حال مرضه هذا. وأضافت الصوم فريضة من فرائض الإسلام أناطها الله تعالى بالاستطاعة؛ فقد اقتضت رحمة الله بخلقه عدم تكليف النفس ما لا تطيق، ومن أجل ذلك شرع الله تعالى رخصة الفطر لمن يشُقُّ عليه أداء فريضة الصوم في رمضان لعذر، ثم يقضي بعد زوال العذر، وبيَّن سبحانه الأعذار التي تبيح الفطر؛ فقال تعالى: ﴿وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾ [البقرة: 185].
من مات وعليه صيام صام عنه وليه للشيخ عبد السلام الشويعر - Youtube
قال النووي في ( شرح المهذب) هذه المسألة لم أر فيها نقلا في المذهب وقياس المذهب الإجزاء. وفي التوضيح: أثر الحسن غريب وهو فرع ليس في مذهبنا، وهو الظاهر كما لو استأجر عنه بعد موته من يحج عنه من فرض استطاعته وآخر يحج عنه عن قضائه وآخر عن نذره في سنة واحدة فإنه يجوز. انتهى. وقال الحافظ رحمه الله بعد ذكر كلام النووي المتقدم نقله: قلت: لكن الجواز مقيد بصوم لم يجب فيه التتابع لفقد التتابع في الصورة المذكورة. انتهى. وقال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: مسألة: هل يلزم إذا قلنا: بالقول الراجح أنّ الصومَ يشمل الواجب بأصل الشرع والواجب بالنذر ـ أَنْ يقتصر ذلك على واحد من الورثة؛ لأن الصوم واجب على واحد. الجواب: لا يلزم؛ لأن قوله صلّى الله عليه وسلّم: « صام عنه وليه » ، مفرد مضاف فيعم كل ولي وارث، فلو قدر أن الرجل له خمسة عشر ابناً، وأراد كل واحد منهم أن يصوم يومين عن ثلاثين يوماً فيجزئ، ولو كانوا ثلاثين وارثاً وصاموا كلهم يوماً واحداً، فيجزئ لأنهم صاموا ثلاثين يوماً، ولا فرق بين أن يصوموها في يوم واحد أو إذا صام واحد صام الثاني اليوم الذي بعده، حتى يتموا ثلاثين يوماً. أما في كفارة الظهار ونحوها فلا يمكن أن يقتسم الورثة الصوم لاشتراط التتابع؛ ولأن كل واحد منهم لم يصم شهرين متتابعين.
فإن كان المرض مما يغلب على الظن الشفاء منه -وذلك بقول أهل الطب المتخصصين- وليس مزمنًا، وأفطر المريض بسببه، على أمل أن يقضيَ الأيام التي أفطرها بعد تمام الشفاء والعافية، ثم شُفِيَ لكنه لم يتمكن من قضاء الأيام التي أفطرها حتى مات، أو مات في مرضه هذا؛ فلا شيء عليه؛ لأنه يُشترَط لوجوب القضاء بلوغُ عدةٍ من أيامٍ أُخَرَ؛ كما قال تعالى: ﴿فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾ [البقرة: 184]، ولم يبلغها بموته؛ فسقط في حقه القضاء، ولكونه غيرَ مخاطَبٍ بالفدية حال مرضه الذي يغلب على الظن شفاؤه منه بقول أهل الطب المتخصصين، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء. وبناءً على ذلك: فمن أفطر في رمضان بسبب المرض الذي يغلب على الظن الشفاء منه بقول أهل الطب المتخصصين، ثم مات في مرضه هذا، أو شفاه الله تعالى منه لكنه مات بعد ذلك مباشرة؛ فلا شيء عليه؛ لعدم تمكنه من قضاء أيام الصوم التي أفطرها قبل موته، ولكونه غيرَ مخاطَبٍ بالفدية حال مرضه هذا.