مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
- شبك مكيف شباك الشباب
- حكم التبول واقفا.. هل يجوز البول قائما وما الدليل؟
- الاستبراء - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
- حكم التبول واقفا للرجال والنساء - موقع محتويات
شبك مكيف شباك الشباب
مكيفات شباك – أفضل عروض وأسعار تكييف ويندو - اكسترا السعودية
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول م متجر بيع الطيور قبل 12 ساعة و 59 دقيقة حفر الباطن 3 تقييم إجابي للبيع شبك ددسن وحامي مكيف جديد 92600571 حراج السيارات قطع غيار وملحقات قطع غيار قبل التحويل تأكد أن الحساب البنكي يعود لنفس الشخص الذي تتفاوض معه. إعلانات مشابهة
١١
السؤال: ما حكم البلل المشتبه به بعد عملية الاستبراء؟ هل يحكم بطهارته؟
الجواب: نعم، هو طاهر. ١٢
السؤال: إنّي أشكو من تضخّم في البروستات لكبر السن وعندما أقوم بالركوع والسجود أثناء الصلاة أشعر كأنّ قطرة نزلت من أعلى عضوي الذكري، فهل هذا يبطل الصلاة التي أنا فيها؟
وهل تحتاج إلى الإعادة؟
وهل تحتاج هذه الحالة الذهاب إلى المرافق وتجديد الوضوء؟
علماً أنّني أضع كيس نايلون حول العضو الذكري للمحافظة على طهارة ملابسي الداخلية، كما أنّني أقوم بعملية الاستبراء من البول (الخرطات التسعة) بشكل دائم. حكم التبول واقفا للرجال والنساء - موقع محتويات. الجواب: مع الشكّ في خروج شيء أو الشك في كون الخارج بولاً فهو محكوم بالطهارة في الفرض ولا إشكال، وأمّا مع العلم بخروج البول فهو ناقض للطهارة ويجب تجديد الطهارة وإعادة الصلاة، إلاّ إذا كنت دائم الحدث (بأن يخرج البول باستمرار بحيث لا توجد فترة ينقطع فيها تسع الطهارة والصلاة) فحينئذٍ لا ينتقض الوضوء بالحدث الدائم، وإنّما ينتقض بغيره وكذلك به إذا خرج على غير النحو المعتاد والمستمر. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
حكم التبول واقفا.. هل يجوز البول قائما وما الدليل؟
فحين نهاهم رسولهم لم يعودوا لذلك مرة أخرى. لذلك كان التبول حال الوقوف أثناء التبول ليس بمستحسن حتى مع الاستنجاء، فالاستنجاء من الأصل واجب سواء بال الرجل واقفًا أو قاعدًا. أقوال في التبول واقفًا
كان الصحابة والعلماء يتباينون في حكم التبول واقفًا، حيث:
ذكر في الأثر أن بعض الصحابة قاموا بالتبول واقفين، مثل ابن عمر، وسهل بن سعد، وعروة بن الزبير وغيرهم. الاستبراء - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله). وهناك من الصحابة من كره التبول واقفًا مثل ابن مسعود، وإبراهيم بن سعد. ومالك رأى أنه إن كان المرء يبول واقفًا فيتناثر البول عليه ويرتد إليه فيلوث ثيابه وبدنه فهو مكروه. بينما إن استطاع تحاشي ذلك فلا شيء في الأمر. وابن المنذر قال أن كل الأوضاع عند التبول قد فعلها النبي، ولكن الأحب أن نتبع ما فعله النبي عادةً. لأن التغيير سيكون بسبب ظرف ما، وعليه فهو محدود وليس مطلق. ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: هل يجوز رش الملح في الحمام أم لا؟
هل يجوز التبول واقفا من الأسئلة التي تبين للمسلم وللناس كافةً أن الإسلام أسلوب حياة، وأنه دين الكمال، فقد اهتم بدفع الضرر عن الإنسان حتى من أبسط الأمور، ودلل في أحكام كثيرة على كرامة الإنسان ورفعة قدره عند الله إن أطاع واتقى.
الاستبراء - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
آخر تحديث: أغسطس 22, 2021
هل يجوز التبول واقفا
هل يجوز التبول واقفا؟ فتوى مطلوبة من كثيرٌ من الرجال، خاصةً أن ظروف حياتهم تتطلب غالبًا أن يتبولوا حال الوقوف. وكما نعلم جميعًا فالمراحيض الرجالية حاليًا كلها مصممة مع توافر مبولات للتبول حال الوقوف، فما رأي الشرع في ذلك؟ هو ما سوف نتعرف عليه اليوم عبر موقع
هل يجوز التبول واقفا؟
كانت هناك أحاديث ثابتة تؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم بال واقفًا، حيث:
أدرج مسلم في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم الصحيحة أنه كان الصحابي حذيفة بن اليمان شهد أن النبي بال واقفًا حين كان لدى قوم غير قومه. وكان رأي العلماء أن هذا الفعل كان معللًا حيث يحتمل أسباب عديدة منها:
قد يكون قد فعله النبي من أجل بيان أن التبول واقفًا جائز، حتى إن كان ذلك في أحوال محددة، لأنه إن كان محرمًا ما فعله. حكم التبول واقفا.. هل يجوز البول قائما وما الدليل؟. وقيلت آراء أخرى مفادها أن الرسول صلى الله عليه وسلم إنما فعل ذلك حال مرضه، وأنه كان يتألم من صلبه أو ركبتيه فما استطاع إلا فعل ذلك. كذلك كانت هناك آراء تُرجع قيام النبي صلى الله عليه وسلم بذلك لعلة بمكان وقوفه. حيث أنه درء عن ذاته أذى من ارتداد البول عليه، لأنه كان يستتر بمرتفع وليس منخفض.
حكم التبول واقفا للرجال والنساء - موقع محتويات
حكم البول واقفا الشيخ د. عثمان الخميس - YouTube
تاريخ النشر: الإثنين 7 رجب 1422 هـ - 24-9-2001 م
التقييم:
رقم الفتوى: 897
33043
0
348
السؤال
يوجد في بعض الأماكن العامة حمّامات (إفرنجية) وهذه الحمامات غالباَ ما تكون متسخة، ولا يستطيع أحد الجلوس عليها؛ مما يضطر الشخص إلى التبول واقفاَ. فهل يجوز في هذه الحالة أن يتبول الإنسان وهو واقف؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد:
فجوز للرجل أن يبول قائما، لا سيما في الحالة التي ذكرها السائل، وهي عدم إمكانية الجلوس على تلك الحمامات؛ لكونها متسخة، لكن عليه أن يحترز من يصيب البول بدنه أو ملابسه، أو أن تنكشف عورته. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح عمدة الفقه: وَلَا يُكْرَهُ الْبَوْلُ قَائِمًا لِعُذْرٍ، وَيُكْرَهُ مَعَ عَدَمِ الْعُذْرِ إِذَا خَافَ أَنْ تُرَى عَوْرَتُهُ، أَوْ يُصِيبَهُ الْبَوْلُ. فَإِنْ أَمِنَ ذَلِكَ، لَمْ يُكْرَهْ فِي الْمَنْصُوصِ مِنَ الْوَجْهَيْنِ؛ لِمَا رَوَى حُذَيْفَةُ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ، فَبَالَ قَائِمًا». رَوَاهُ الْجَمَاعَةُ. وَفِي الْآخَرِ يُكْرَهُ؛ لِمَا رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: «مَنْ حَدَّثَكُمْ أَنْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَالَ قَائِمًا فَلَا تُصَدِّقُوهُ، مَا كَانَ يَبُولُ إِلَّا جَالِسًا».
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
حكم التبول واقفًا
اتفق أهل العلم من المذاهب الأربعة على جواز أن يتبوّل الإنسان واقفًا إذا كان ذلك لعذر كمرض ونحوه، واختلفوا في حكم التّبول واقفًا لغير عذر على قولين، كالتالي: [١]
القول الأول
كراهة تبول الإنسان واقفًا إذا كان دون عذر معتبر، وهذا مذهب الحنفية والشافعية، وهو قول رواية لأحمد، واستدل أصحاب هذا القول بأدلة عدّة، نذكر منها ما يلي:
ما روته عائشة أمّ المؤمنين -رضي الله عنها- قالت: (مَن حدَّثَكُم، أنَّ رَسولَ اللَّهِ: بالَ قائمًا فَلا تصدِّقوهُ؛ ما كانَ يبولُ إلَّا جالِسًا). [٢]
ما رواه أبو بردة بن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: (عن ابنِ مسعودٍ أنهُ كان يقولُ أربعٌ من الجفاءِ أن يَبُولَ الرجلُ قائمًا وصلاةُ الرجلِ والناسُ يَمُرُّونَ بينَ يدَيهِ وليسَ بينَ يدَيهِ شيٌء يستُرُه ومَسْحُ الرجلِ الترابَ عن وجهِه وهو في صلاتِهِ وأن يَسْمَعَ المؤذِّنَ فلا يُجيبُهُ في قولِه). [٣] ووجه الدلالة من هذه الأحاديث أنّ النّهي الوارد في الأحاديث محمول على الكراهة. القول الثاني
القول بجواز أن يتبوّل الإنسان واقفًا مطلقًا بشرط أن يأمن أن لا تُصيبه من النجاسة، وأن يأمن عدم نظر النّاس إليه، وهذا هو مذهب مالك والحنابلة، واستدل أصحاب هذا القول بعدّة أدلة، نذكر منها ما يلي: [٤]
أنّ الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد دليل ينص على تحريمه، والأصل أن التبول واقفًا مباح لعدم ورود دليل ينص على التحريم.