ا: لايصلح العطار ماافسد الدهر يقول الراوي يا سادة يا كرام كان يا ما كان بقديم الزمان فى احدى المدن كانت تعيش امراه كانت تتمتع بمسحة جمال ومع تقدمها فى العمر فقدت الكثير من جمالها. وكان يسكن فى جوار منزلها عطار عرض عليها بعض الاعشاب التى تعيد لها بعضا مما فقدت واستغلها ماديا بدون فائده تذكر... فقال الشاعر يصف هذه الحاله: وعجوز تمنت ان تكون صبية وقد يبس الجنبان واحدودب الظهر تروح الى العطار تبغى شبابها وهل يصلح العطار ما افسد الدهر.
- لايصلح العطار ما افسده الدهر بين الحفر
- لايصلح العطار ما افسده الدهر حظا
- لايصلح العطار ما افسده الدهر إلا من رواة
- لايصلح العطار ما افسده الدهر فهي تمرمر
لايصلح العطار ما افسده الدهر بين الحفر
خالد عبدربه
خرجت مسيرة سلمية من آلاف السوريين في دمشق تأييداً للنظام السوري, رافعين أكبر علم في تاريخ سورية. ولا نعرف إذا كان هذا النوع من المسيرات يحتاج الى تصريح أم لا. ما ﻗﺼﺔ المثل ( لا ﻳﺼﻠﺢ ﺍﻟﻌﻄﺎﺭ ﻣﺎ ﺃﻓﺴﺪه ﺍﻟﺪﻫﺮ) ؟ - الروشن العربي. لكن هي بالتأكيد حالة صحية ومنطقية لطبيعة الأشياء, فكما هناك معارضين للنظام أيضا لا بد من وجود مؤيدين له, وبغض النظر عن الأحجام والنسب وظروف خروج كل طرف في التظاهر والتعبير عن رأيه, إلا أنه يجب الحديث عن وجود أطراف منها المعارض ومنها المؤيد. الأمر الذي كان من المفترض على النظام السوري التعاطي معه منذ البداية بدلاً من اغلاق عينيه وسد اذانه, واعتبار المعارضة الشعبية مؤامرة خارجية. فالحالة غير الصحية وغير الطبيعية هي عدم وجود معارضين وعدم رؤية ذلك من قبل النظام وهو الذي يتفرد في السلطة منذ أكثر من أربعين عاماً. وكان ملفتاً للنظر كيفية تعاطي النظام بكل مكوناته بما فيها مؤسساته العسكرية والإعلامية مع كلا الطرفين. فهو يرى في المؤيدين متظاهرين سلميين يفتح لهم الطرق ويؤمّن لهم المواصلات, "ولا نعرف لماذا لا يتواجد بينهم مندسين أو سلفيين الأمر الذي يتطلب تدخلا أمنيا وعسكريا" في حين أن المعارضين دوماً هم عصابات مسلحة تتطلب تدخل الأمن والجيش لقمعهم.
لايصلح العطار ما افسده الدهر حظا
هذا القول مجازي؛ إذ هو كناية عن الطبع الأعوج الذي لا يمكن تعديله، والقول شطر من بيتين لأبي الزوائد الأعرابي قالهما في زوجته العجوز التي زعموا أنها كانت تشتري العطر بالخبز: عجوزٌ تُرَجِّي أنْ تكون فَتِيّة وقد غارت العينان واحدودَبَ الظَّهْر تَدُسُّ إلى العَطّار سِلْعَة أهلِها وهَلْ يُصْلِحُ العطَّار ما أَفْسَدَ الدَهْرُ؟ أي أنَّ طبعها أعوج لا يمكن تعديله.
لايصلح العطار ما افسده الدهر إلا من رواة
رغم تأكيد الشعب السوري في كل احتجاجاته على سلمية المظاهرات, فإن النظام السوري لا يقتصر جهدا في محاولة إقناع العالم على أنها غير ذلك. فلم يبق من مسميات غير سلمية لم يستخدمها بعد. من مندسين الى سلفيين الى عصابات إجرامية وآخرها تنظيمات مسلحة, رافضاً الاعتراف بأي تحرك شعبي ليس مؤيدا له على أنه تظاهر سلمي معطياً لنفسه الحق في القتل والقمع. برنامج التنمية المحلية لمدينة الحسيمة : هل يصلح العطار ما افسده الدهر — Sawtrif صوت الريف. وقد استطاعت آلاف الكامرات المتحركة عبر هواتف المتظاهرين المعارضين أن ترصد آلاف الصور ومقاطع الفيديو الدالة على سلمية التحرك الشعبي والدالة كذلك على استخدام السلاح من قبل الأجهزة الأمنية والجيش والشبيحة ضدهم, فيما لم تستطع كامرات النظام في سوريا أو هواتف مؤيديه أن تنقل لنا صورة واحدة تدلل على حمل المتظاهرين للسلاح. الإصرار العجيب على إضفاء الصبغة العسكرية على التظاهرات الشعبية المعارضة يدلل على رفض النظام الكامل في التعاطي مع مطالب المتظاهرين على أنها مشروعة رغم تصريحه بذلك, وهو رفضٌ بالمطلق في الاعتراف بوجود متظاهرين غير مؤيدين. وهذا ناتج عن صدمة حقيقية لدى النظام, فالمظاهرات المعارضة ثقافة لم تكن موجودة في قاموس النظام في ظل قبضتة الأمنية شديدة الإحكام على مدى عشرات السنوات, فالثقافة السائدة كانت لمسيرات تخرج لتقدم الولاء والطاعة وليس الاعتراض, ولمن يهتفون نفديك بالروح بالدم وليس لمن يهتفون للحرية.
لايصلح العطار ما افسده الدهر فهي تمرمر
والحنفية يجيزونها بصفة عامة، والشافعية يجيزونها للمتزوجة بإذن الزوج، والمالكية يجيزونها في حالة وضعها فوق الرأس دون وصلها بالشعر. تقول الموسوعات العربية والاجنبية إن الباروكة تصنع من شعر الحصان، أومن الشعر الآدمي، أو من الشعر الصناعي، وبعضها يصنع من صوف الخراف او شعر الجاموس، وإنها تستخدم لأغراض إضفاء الجمال والشباب والحيوية على من تقدم بهم العمر ففقدوا شعورهم الطبيعية أو تستخدم في المناسبات الدينية كبديل عن شعور اضطر أصحابها لحلاقتها تمشيا مع طقوس دينية معينة، وأن أول ظهور للباروكة بين العامة كان في بريطانيا في حدود عام 1675 للميلاد. غير ان المطلع على التاريخ القديم يكتشف بسهولة أن أول من استخدم الباروكة هم الفراعنة وذلك بغية تغطية رؤوسهم الحليقة أو اتقاء لأشعة شمس مصر الحارقة، وأنهم كانوا يثبتونها باستخدام نوع من الصمغ المستخرج من عسل النحل، وتبعهم في ذلك الآشوريون والفينيقيون والإغريق والرومان بحسب ما تظهره تماثيلهم وآثارهم ورسوماتهم المنقوشة على جدران معابدهم، ثم انتقلت بسقوط الامبراطورية الرومانية، إلى الدولة العباسية في عصرها الذهبي حينما كانت مجتمعاتها منفتحة على ثقافة الآخر وتقاليده الاجتماعية دون حرج، قبل أن تـُبعث مجددا مع مولد القرن السادس عشر.
عممت جماعة مدينة الحسيمة بلاغا اخباريا حول عزمها تتظيم يوم دراسي يوم السبت 23 ابريل 2022على التاسعة مساءا بالمركب ااسوسيو رياضي بالحسيمة في موضوع: اية مشاريع و اليات لارساء الحكامة البيئية بالحسيمة ؟.