تحمي السكان من المياه الجارفة، أو الفيضانات، وهو خطر مميت كان يدمر بلدان قديماً، وتغرق مناطق كاملة. توفير الطاقة الكهرومائية المستخدمة في الكثير من الصناعات الهامة. اثر السدود فى النظام البيئي الخاص بالإنسان
رغم أن للسدود فوائدها التي ذكرناها، إلا إنها لها أضرار واثر السدود فى النظام البيئي متعدد الأبعاد، فبالنسبة للإنسان فإن بناء السدود يؤدي إلى:
إعادة توطين لجماعات، ومجموعات بشرية كبيرة، كأهل النوبة في مصر، وكان الرقم القياسي لإعادة توطين حدثت بسبب سد فى الصين، حينما بنوا سد الصين العظيم، تم إجبار حوالي مليون شخص على ترك أراضيهم والرحيل، وتم غمر أراضيهم بالمياه بالكامل. يترك تهجير المواطنين، آثر سلبي دائم في نفوس المواطنين وقد يخلق نزاع أو انفصال جزئي أو كلي لأهل المنطقة المُهجرين عن الدولة. السد قد يؤدي لأضرار اقتصادية حال عدم استغلاله بشكل صحيح. اثر السدود في النظام البيئي الخاص بالزراعة والتربة
بالرغم من الخطر الظاهر للفيضانات، إلا أنه كان هناك مساحات من الأرض تعتمد بشكل أساسي على الفيضان، مثل النظام البيئي للسافانا والغابات والسهول الفيضانية، كانت تعتمد على الفيضان الموسمي، لتستفيد من رطوبة التربة المتبقية بعد انتهاء الفيضان.
جريدة الرياض | غزل في كوكب الأرض
أهـداف بناء السدود
تبنى السدود للأغراض الآتية: [٣]
الاستخدامات الزراعية وتنمية الثروة الحيوانية والسمكية. الحماية والحد من الفيضانات. توليد الطاقة الكهربائي. التعويض عن المياه الجوفية. إنتاج مياه صالحة للشرب. تخزين المياه والاستفادة منها في الصيف وفي سنوات الجفاف وتصريفها نحو القنوات. تنظيم المنطقة من الناحية السياحية. المراجع
↑ "سد" ، معرفة ، اطّلع عليه بتاريخ 8/7/2019. بتصرّف. ↑ "اثر السدود في النظام البيئي" ، الموسوعة العربية الشاملة ، اطّلع عليه بتاريخ 8/7/2019. بتصرّف. ↑ "دراسة عن السدود" ، رابطة تنمية وتطوير الصناعة والتجارة للرجال الأعمال العراقيين ، 06/03/2014، اطّلع عليه بتاريخ 8/7/2019. بتصرّف.
أثر السدود في النظام البيئي | منتديات فخامة العراق
^ Hydroelectric Power's Dirty Secret نسخة محفوظة 10 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
أثر السدود في النظام البيئي وأثره - الروا
[? ] Volume 0% أثر السدود على النظام البيئي فيما يأتي أثر السدود على النظام البيئي:[? ]
1 مليار شخص حول العالم لا يحصلون على مياه صالحة للشرب، ويُفيد تقرير آخر نُشر عام 2019م بأنّ 785 مليون شخص حول العالم يفتقرون إلى مياه الشرب الأساسية، كما يؤدي التلوث إلى إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض، وقد أفادت منظمة الصحة العالمية في هذا الشأن بأنّ 120, 000 شخص حول العالم يموتون سنوياً بسبب الكوليرا.