خلال المدرسة الثانوية على وجه الخصوص، تصبح
الفتيات الصغيرات أكثر وعياً بالجسم، وقد يصبحن يائسات لتخفيف الوزن وجذب انتباه الشباب. قد تعاني هؤلاء الشابات أيضًا من اضطراب في الأكل، مثل فقدان
الشهية أو الشره المرضي. من الضروري الانتباه إلى توعية الفتيات على الثقافة
الصحية لفقدان الوزن وممارسة الرياضة بالإضافة إلى دعم ثقتهن بأنفسهن كما هنَّ. الضغط
يتعرض الكثير من المراهقين خلال المرحلة الثانوية للإجهاد الشديد مع وجود جدول معبأ من الفصول المتقدمة والأنشطة اللاصفية. قد يؤدي نقص مهارات التأقلم إلى البحث عن طرق صناعية للتغلب على التوتر. ثم ينتقلون للمخدرات مثل الماريجوانا من أجل الاسترخاء. عدم تقدير الذات
عند المراهقين، وخاصة بين سن الرابعة عشرة والسادسة عشر، يمكن أن يؤدي عدم أو انخفاض تقدير الذات بسبب المظهر الجسدي أو قلة الأصدقاء إلى سلوك تدميري ذاتي. تمارس وسائل الإعلام والمضايقات والأسرة في كثير من الأحيان ضغوطًا على المراهقين للتصرف والنظر بطريقة معينة، ويفقدون ثقتهم في أنفسهم إذا لم يلبوا تلك المعايير العالية. المخدرات والكحول يبدو وسيلة سهلة للهروب من هذا الواقع. اسباب الوقوع في المخدرات واعراض الادمان المختلفة. تأثير الأقران
يعلمون جميعًا حول هذا الموضوع ويعتقدون أنه لن يحدث لهم، ولكن غالبًا ما تكون الحكاية الكلاسيكية لتأثير الأقران هي سبب من اسباب الوقوع في المخدرات والكحول.
- اسباب الوقوع في المخدرات واعراض الادمان المختلفة
اسباب الوقوع في المخدرات واعراض الادمان المختلفة
كما يمكن أن يكون خطرا على الناس … إقرأ المزيد للتمكن من معرفة طبيعة تلك المخاطر التى سنتطرق اليها الان وهي مخاطر الادمان على مخدريين الحشيش و البانجون، يجب علينا التمعن والتركيز فيما يلى حول التعريف العلمى الصحيح لهذين المخدريين.
ومن ثم فالحلُّ هو الصبر على هؤلاء الشباب، ومحاولة إيجاد فرص العمل لهم، وهذا الحل ليس ببعيد أو
صَعْبٍ على المسؤولين. -5 ضعف الوازع الديني، وعدم التماسُك، وقِلَّة المعرفة بأمور دينهم، وعلاج هذا: غرس القيم الدينية هو
الأفضل في مُواجهة مشكلة الإدمان، ومن لديهم استعداد للإدمان؛ أي: العلم المدعم بالإيمان هما معًا
أقوى الأسلحة في مواجهة المخدرات. ون هنا نناشد رجال الدين والخطباء والفُقهاء أنْ يُكثفوا خُطَبَهم في مثل هذه الظاهرة، فنادرًا ما نجد
خطيبًا يقف على المنبر، ويتناول هذه الظاهرة، بل ظلوا يتمادَوْن في خُطَبِهم المكررة. -6 تقصير المسؤولين بالدولة والشُّرطة في الأحكام الرادعة لكلِِّ مَن يتعاطى أو يتاجر في المخ دِّرات،
لدرجة أنَّهم فرقوا في العقوبة بين المتعاطي والمتاجر،.