نمشي ولا ندري عن المكتوب - YouTube
- ~علئ كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب.,~ - الصفحة 68 - منتديات عبير
- تَمْضِيَ الْأَيَّــآمْ وُلَآ نَدْرِيْ عَنْ الْمَكْــتُــوْبْ
~علئ كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب.,~ - الصفحة 68 - منتديات عبير
مدونتي, مدونة يوميات الأعضاء, دون ما ترغب به واسترسل في افكارك بدون ان يقاطعك الاخرون جنوون صنعانيه 30-03-2022, 06:36 AM رد: ~علئ كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب., ~ ~علئ كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب., ~
صباح اليوم المنتظر صباح يوم تخرجي
جنوون صنعانيه 17-04-2022, 06:57 PM رد: ~علئ كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب., ~ ~علئ كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب., ~
وفاضت القلوب بما فيها
تَمْضِيَ الْأَيَّــآمْ وُلَآ نَدْرِيْ عَنْ الْمَكْــتُــوْبْ
ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى. هل تحب القراءة؟ كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار من خلال الانضمام مجاناً إلى نشرة جوَّك الإلكترونية
نمشي على كف القدر، ولا ندري ما المكتوب لنا في هذه الحياة. نبني آمالنا وأحلامنا على أشياء، ولا ندري إن كان لها أساس في الواقع أم لا، نتمنى ونطلب من غير أن نبذل فيها مجهوداً، نظن أننا الأفضل، كل واحد منَّا متمسك برأيه واستقلاليته، نفرض على غيرنا أشياء، ونأمر بأن تُنفَّذ من غير ضجر أو تذمر، ماذا لو كانت هذه الأشياء مفروضة علينا نحن؟
نحن -بني البشر- منَّا الأصناف والأنواع والأجناس حتى في الأحساب والأنساب، كل منا يفتخر بهذا، لكننا في الواقع عند الله واحد، سواسية كأسنان المشط لا فرق بيننا إلا بالتقوى، لا أحد يعلو على الآخر أو يفضل عن الثاني، نرتكب في هذه الحياة حماقات كثيرة ولا يعود عن خطئه إلا الحكيم النبيه فينا، من فطر قلبه على التسامح والنسيان. الكثير منَّا لا يحسب ألف حساب للآخرة، يلهو في هذه الدنيا، لا يضع احتمالية تغير الأدوار، أميّتٌ بعد قليل أم أن الله سيمدُّ في عمرك؟ لا نسأل أنفسنا كيف هو شكل القبر؟ هل هو مكان مريح أم جحيم مظلم؟ من سوف يأتي لزيارتي بعد مماتي؟ أخي الذي يكبرني سناً وكنت أعدُّه مكان والدي أم أبي من كان لي سنداً في تلك الدنيا؟ أم يا ترى أصدقائي الذين درست معهم في نفس الفصل؟ أم أهل الحي؟
نحن نتقلب في الحياة بين حزن وفرح، عافية ومرض، غنى وفقر، استقرار واضطراب، ولا ملجأ لنا غير اللَّه.